أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - (1) تشرين: الثورة و- قرآنها-/3















المزيد.....

(1) تشرين: الثورة و- قرآنها-/3


عبدالامير الركابي

الحوار المتمدن-العدد: 6506 - 2020 / 3 / 4 - 13:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


(1)تشرين: الثورة و "قرآنها"/3
عبدالامبرالركابي
من يسمون انفسهم ماركسيون، وكذا الليبراليون وضعوا مخططات وسرديات للعراق وتاريخه كاريكاتورية مثيرة للضحكك، تراوحت بين نقل اللوحة التاريخيه الاوربية، والقول اعتباطا بان العراق عرف مراحل العبودية والاقطاع، وهو سائر الى الثورة البرجوازية، وبين اعتبار ان العراق صار فجاة وبالعدوى مجتمعا بطبقات "حديثة"، لمجرد ان أقام الغرب فيه بعض صناعات غير عضوية مجتمعيا، ولم تنشا بفعل احتياجات او ضرورات ومحركات بنيوية ذاتية، بقدر ماهي برانية تتصل بحاجات الغرب ووجود قواته، وحركتها على ارض العراق، الامر الذي لم يمنع هؤلاء من ان يصروا على ان ماحدث يمكن ان يلد طبقة عامله "حديثة". والفرضية الماركسيه المستعارة المطبقة اعتباطا على واقع العراق متخيله ومتهافته، ولا أساس او أي حضور لها ولالما تفترضه في أصولها الاوربية من اليات، فالتاريخ المجتمعي العراقي، لم بعرف الاقطاع سوى على يد الغرب، وعاش تاريخه خلال دورتين تاريخيتين في ازدواج امبراطوري، الركن الأساس من ركنيه مجتمع لادولة مشاعي، والامرتمثل من جهة أخرى على المنقلب الليبرالي الشعبوي بالقول المرسل عن الصناعات الغربية التي اوجدت الطبقات "الحديثة المضاهية للطبقات العاملة في الغرب"(1) هكذا يكون ماقد وجد هنا صنفا صارخا من استتباع مقابل مكمل لفبركة الغرب لنوع من الاقطاع المفروض من خارج البنية المجتمعية التاريخية، وللدولة المرتكزه له، مايضعنا امام حالة من التجلي الاكراهي الغربي الحديث الاسقاطي على مجتمع ازدواجي تحولي متعد له بنية وكينونة.
واغرب مافي المشهد المذكور ان التيارين المذكورين ضلا يعاملان الظاهرة الاقطاعية المفتعلة االطارئة على انها "واقع" بنيوي تاريخي(2)، وليست مجرد حالة اكراة نابع من عجز غربي بنيوي، واغرب من كل ذلك ان هؤلاء كانوا بالأحرى يقرون واقعة تقصد الغرب وتخطيطه لايجاد نوع من طبقة اقطاعية في مجتمع ملكية الأرض فيه مشاعية تاريخيا( بعد تحرير العراق على يد الفتح الجزيري العربي في القرن السابع، بعث الخليفة الثاني عمر بن الخطاب برساله الى عامله على العراق يقول فيها نصا" اما الأرض في ارض السواد فرقبتها لبيت المال" أي للدولة بمايعني انه كان يدرك في جينه الطبيعة الخاصة بملكية الأرض في هذا الموضع) ومع هذا يذهبون، لاعتماد مخطط او "فلم" المادية التاريخية الماركسي بمراحله الخمسه، عدا وهذا الأهم، اصرارهم من الناحية العمليه، وفي مجرى الاحداث الفاصل منها، على تكريس مفهوم "الثورة البرجوازية" كما حصل ابان ثورة تموز 1958، حيت برز يومها عجز هؤلاء المطلق عن التعامل مع الحقيقة التاريخيه البنيويه، كما تولدت في حينه في مجرى الصراع، بين الفبركة البرانية الأحادية الغربيه، وبين الحقيقة البنيويه التاريخيه الازدواجيه التحولية، بحيث نشات وقتها حالة فريده من سقوط الدولة الاستعمارية الغربية المقامه من خارج النصاب المجتمعي، ووراثتها من لدن خط الدفاع الثاني من الاتباعية البنيوية المنتمية للفبركة الغربية، لتلعب هي الدورالاكراهي الثاني الدور المكمل لدور الصيغة الأولى المتهاوية ،ماانتهى لاقامة شكل امتن واعلى فعالية من صيغة قسر المجتمع الازدواجي واخضاعه للمخطط والنموذج الغربي الأول، ماتمثل في دولة الريع النفطي، والحزب العقائدي الحديث القومي منذ 1968.
الثائر الرافديني اليوم احوج مايكون لان يعي بانه ليس باية حال سليل او ابن ماعرف بالبنية " البرجوازية" الاوربية الحديثة، وهو لايمكن اطلاقا ان يعرف "الثورة البرجوازية" بمعناها الكلاسيكي ممثلا بالثورة الفرنسيه، فارض الرافدين بنية، هي ارض مابعد الثورة البرجوازية، ومابعد المجتمعية، ولوكانت هي قابله او مهياة لان تنتقل للثورة البرجوازية، لكانت قد عرفت ذلك ابان الدورة التاريخية الثانية أيام العباسيين، حين بلغ النظام العالمي التجاري الريعي ذروته القصوى، وتهيأت كل الأسباب المادية الضرورية لحدوث الانقلاب المعروف بالبرجوازي، وهو ماحال دونه ومنعه عدم توفر المقتضيات والأسباب البنيوية المجتمعية الضرورية واللازمة التي من شانها تامين أسباب مثل ذلك الانقلاب.
ستبدو مثل هذه الموضوعات بنظر الثائر السومري الحديث، زائده ونافله، على الأقل وهو في غمره يومياته، ووسط التهاب حرارة مجابهته غير المتكافئة القاسيه، الامر الذي يجب اخذه بالاعتبار من دون الرضوخ له، فالثورة اليوم لن تصبح حقيقه الا اذا امتلكت عالمها وازاحت من طريقها ركامات العوالم الزائفه التي تهيمن عليها وتخنقها باسم مطلقات وبداهات كاذيه، لهذا سيكون على الثائر السومري في اخر الزمان، ان يضع على خارطة الزمن تقويمه لذاته والعالم فلايتردد في الاحتساب والمقارنة: ثورة برجوازية فرنسية استمرت لعشر سنوات وراح ضحيتها 800 الف من اصل 27 مليون عدد نفوس الفرنسيين، وثورة لاحقة راسمالية طرفيه بثوب الاشتراكية، هما عالم الغرب وتحوله كاعلى صيغة صعود للمجتمعية الأحادية، تقابلهما اليوم ثورة تشرين الرافدينية لعام 2019 باعتبارها الثورة التحولية الكونية الكبرى التي ستقلب العالم واقعا ورؤية وتصورا ووجود.
لابد ان يكون الثائر الرافديني اليوم واثقا كليا وقطعا، من انه لاينتمي للثورة البرجوازيه الغربية، ولا لنظام الديمقراطية والدولة المدنيه الحديثة، انما هو ابن مابعد الثورة البرجوازية وهو من موضع بنيته تتطابق مع نمط الإنتاج المتلائم معها، ومع كينونتها، والمقصود هنا التكنولوجيا، التي هي وسيله الإنتاج النافيه للإنتاج، والنافية للمجتمعية، وكما ان الالة والمصنع هما وسيلتا وشكلا انتاج وتنظيم مجتمعي لايتلائم، ولا ينطبق على كينونة الازدواج التحولي الرافديني، فان وسيلة الإنتاج التكنولوجية التي انتجها الغرب نفسه، لاتتلائم مع بنيتة، وهو اعجر كينونة من ان يذهب بهذه الوسيله الى البعد والغاية الكامنه فيها، والممكنة بفعل وحودها، والتي وجدت لاجلها ضمن العملية المنتجية المجتمعية التحولية، لا التابيديه.
عرفت ارض الازدواج الدورة الثانية العباسية القرمطية كدورة عالمية، كان من أهدافها ومنجزها الضروري، تامين مسببات واشتراطات الثورة البرجوازية على الطرف الثاني من المتوسط كمرحلة لازمة لزوما بنيويا عالميا، في ارض الانشطار الطبقي، الضروري لانبثاق الوسيلة المنتظرة على مر تاريخ الصيرورة البشرية، ولتي ظلت ناقصة حيث يتعذر التحول ومحاولات الارتقاء البنيوي المتكررة اليه من دونها، وبالذات في موضع توفر الأسباب البنيوية التحولية المجتمعية التاريخية، المؤجلة التحقق، والباقية تنتظر الوسيلة المادية الضرورية واللازمة لتحققها، ولانتقال المجتمعات والجنس البشري من الارضوية والمجتمعية الاحادية، الى السماوية واللامجتمعية. بهذا تكون الثورة الالية البرجوازية، محطة واجبة حتما لاجل مابعدها، تنتج أسباب التحولية غير المتاح انتاجها لاسباب بنيوية في موضع التحولية الأصل، فتوفر الأسباب المادية والضرورية لتحقيق الانقلاب الأكبر المنتظر منذ بداية الظاهرة المجتمعية في ارض سومر، في مابين النهرين، والى اللحظة الراهنه.
هذا هو تاريخ البشرية، بحسب اشتراطات "الغائية الكونية العليا" وقد تجلى الان بصورة مقابله لما عرف ب " المادية التاريخية" التي تقرر محتمة سير المجتمعات عبر خمس مراحل من "الشيوعية البدائية" الى "الشيوعية العليا" توهما، وصدوعا لمقتضيات الانشطارية الطبقية الاوربية المقابلة للانشطارية المجتمعية الرافدينية الأعلى، والخاضعه لقانون "التحولية البنيوية" ابتداء، وثانيا، وصولا الى "التحولية المادية" انتهاء، وضمن ديناميات شاملة مجتمعية تفاعلية على مستوى الكوكب، وبالذات ضمن بؤرته التحولية الأعلى على ضفتي المتوسط.
على مثل هذا المنوال يتعين على ثائر مابين النهرين ان ينظر للعالم والوجود، ولوجوده ضمنه، ولمكانه ومسؤوليته المترتبة على عاتقه بصفته بؤرة الانقلاب الكوني المضمر في المجتمعية وفي الكيانية البشرية، ماقد يستوجب تكرار ب القول ان المجتمعات وجدت أولا "تحولية" متعذرة على التحقق، مع انها كذلك بنيويا، فهي قد وجدت مؤجله التحول، وغير قابلة للانتقال الى ماقد وجدت لكي تؤديه، لنقص الأسباب الضرورية المادية اللازمه لتحولها، مايجعلها في حالة فعل صيرورة انتظاري، وحركة اليات غايتها انبثاق الوسيلة المادية المطابقة لاشتراطات التحول، والخروج من المجتمعية، المحطة الاجبارية الواجب المرور بها قبل الذهاب الى مابعدها، والى مايضادها وينفيها لصالح الانفصال العقلي عن الجسدية الحيوانيه الباقية عالقة بالكائن البشري من الطور النشوئي الأسبق.
ـ يتبع ـ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) كمثال غير حصري نعرض الرؤية المتضمنه في النص التالي لاحد كبار مؤسسي الرؤية ال"وطنية" الايديلوجيه الحزبيه كما بدات تتكرس منذ الثلاثينات من القرن الماضي ، والنص يضمن مفهومه لما يطلق عليه تسمية "الكيان الوطني" والانبثاق الفجائي العجيب للطبقات "الحديثة" التي تضاهي الطبقات الحديثة/ المقصود الاوربية بالطيع/ بغض النظر عن سياقات ولادتها البرانية:( بدا تكون القاعدة الشعبية الجديده مع ظهور تناقضات الكيان "الوطني" الجديد، فقد خلفت الطبقة الحاكمه الجديدة وهي تصعد سلم الجاه والثراء فقرا مدقعا في المدن والريف، كما ولد الاقطاع الجديد انقساما ظل يزداد حدة في المجتمع الريفي بين ملاك الأرض وبين العاملين فيها/ لايذكر من هم ملاكها التاريخيون/ الذين تعرضوا لابشع أنواع الاستغلال، كما ان مساويء الاقطاع/ اقطاع بالمطلق/ امتدت الى المدن نفسها بصورة مباشرة وغير مباشره، هذا بالإضافة الى تطور الاقتصاد العراقي الذي اقتضته عوامل كثيره بعضها يعود الى حتمية تطور الزمن / ياسلام/ وبعضها يعود الى استغلال الإنكليز لثروات البلاد الطبيعية وتجارته، ومن ذلك أيضا بداية تكون طبقة عاملة لها مقومات الطبقات العاملة العصرية / ؟؟؟!!!! / بعد البدء باستخراج النفط وانشاء السكك الحديديه، كل هذا ولد وعيا وطنيا وشعبيا جديديا" كامل الجادرجي / مذكرات كامل الجادرجي وتاريخ الحزب الوطني الديمقراطي/ دار الطليعه/ بيروت/ ص 22ـ23 .
(2) تمة مصطلح مضلل اعتمده الشيوعيون واهم منظريهم على هذا الصعيد "زكي خيري"، بالاخص في كتيبه الهام " تقرير حول المسالة الزراعية"هو مصطلح"شبه الاقطاعي" الا انه قرنه بتعيين اخر هو "شبه الاستعماري"
مع مافيه من تخفيف من حقيقة الهيمنة الاستعمارية وحرف لطبيعتها، النافية للكينونه والبنية، وللحقيقة التاريخية، وهو ماكان يجب اعتماده في النظر لعلاقة الغرب بالعراق بالذات، مايضع تعبير "شبه الاقطاعي شبه الاستعماري" بموضع الشبهة الكلية، كمفهوم مستعار ومنتم للغرب ومصطلحه لا للعراق ضمن اللحظة المقصودة.



#عبدالامير_الركابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (1) تشرين : الثورة وقرآنها/2
- (1) تشرين: الثورة و-قرآنها-/1
- خرافتا الديمقراطية والدولة المدنية؟
- التحرير الثاني: و-التفارقية الرباعيه-ب/9
- تحريران: بالمحمدية واليوم بالابراهيمية الثانية أ / 8
- عالم برؤيتين: ونٌذر- آخر الزمان-
- ابراهيمية ثانية بلا بيان اول؟ج/6
- بلاد الابراهيميتين والنهضة الزائفة؟ب/5
- العبقرية والاتباعية وثورة تشرين العراقية؟أ/4
- النهضة الزائفة وتجليها العراقي الاسوأ/3
- النهضة الزائفة : وتجليها العراقي الاخطر/2
- نهاية النهضة العربية الزائفة/ 1
- البراغماخبثويىة الامريكية الايرانيه والتحاذق الاسرائلي المحب ...
- مفهوم الامتين في كيان واحد العراقي
- مؤتمر تأسيسي تحولي و-قرآن العراق- ـ ب ـ/4
- مؤتمر تاسيسي تحولي و -قرآن العراق-أ/3
- اي مؤتمر تاسيسي واي حل؟/2
- - المؤتمر الوطني التاسيسي- هو الحل/1
- إنحطاط عربي ثالث ودعوى المقاومة/3
- انحطاط عربي ثالث ودعوى المقاومة/2


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - (1) تشرين: الثورة و- قرآنها-/3