الاخ الرئيس ابو مازن ماذا ستقول اءا علمت ان سفيرك في الجزائر يكذب عليك

صالح الشقباوي

الحوار المتمدن-العدد: 6504 - 2020 / 3 / 2 - 18:50
المحور: القضية الفلسطينية
    

الاخ / الرئيس ابو مازن ماذا ستقول اذا كان سفيرك الذي يمثلك في الجزائر يكذب عليك ولا يعطيك الحقيقة بل يزورها واكون انا الضحية .


بتاريخ 28/ 8/2007 وحسب النسخة المرفقة رفع لكم سفيركم في الجزائر رسالة يدعي فيها انني لم التحق بعملي في سفارة فلسطين بالجزائر بعد ان تم نقلي بقرار من الرئيس الشهيد ياسر عرفات.
وهذا كذب وافتراء من السفير احمد عبد الرازق السلمان المتوفي قبل ان يكون بحقي هو بحقكم كرئيس ومسؤول عن الشعب الفلسطيني ..وهنا المصيبة والطامة الكبرى ...سفير يخدع ويكذب على الرئيس ..ويكون ضحيته صالح الشقباوي
ااذي تم..احالته على التقاعد وعمره سبعة واربعين عاما وهو خريخ الكلية العسكرية البلغارية .1984.الذي كان احد افرادها اللواء حازم عطالله ..وحاصل على دورة قيادة واركان في شرشال ودورة قادة كتائب في اليمن ودرجة الدكتوراه في الفلسفة جامعة الجزائر ..اطالب سيادتكم برفع الظلم وانصافي بعد كذبة وخداع السفير لكم ..فانا تم ترفيعي الى رتبة رئيس قسم من قبل الاخ الدكتور رمزي الخوري فكيف نفهم ونوفق اخي الرئيس بين ما ادعاه وقاله واوصله السفير لكم في رسالة رسمية وبين ترفيعي هل يمكن ان يرفع من لم يلتحق بعملة في الصندوق القومي ومن قبل رئيس الصندوق وحسب ما هو مرفق ..اطالب سيدتكم باعادة انصافي ورفع الغبن الذي وقع علي منذ كذبة السفير 2007 ..علما ان الحقيقة بعيدة عن ما قاله لكم السفير الكذاب الغير امين في رسالتة لكم

ابنكم صالح الشقباوي
الجزائر 1/ 3/ 2020

#صالح_الشقباوي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات