انقذوا أنفسكم وأطفالكم من كورونا!

محمود شاهين
روائي
(Mahmoud Shahin)

الحوار المتمدن-العدد: 6499 - 2020 / 2 / 26 - 09:17
المحور: ملف: وباء - فيروس كورونا (كوفيد-19) الاسباب والنتائج، الأبعاد والتداعيات المجتمعية في كافة المجالات
    

في رسالة من الشاعر السوري الكبير شوقي بغدادي : تصدوا لكورونا والسرطان بالليمون!

تحياتي لك يا عزيزي شاهين ..وتهنئاتي بنشاطك وانتاجك الفكري والادبي..متى سنراك في دمشق كي نشرب معا زجاجة بيرة ضخمة أو اكثر قبل أن نموت ..أكمل كتابة روايتك الاخيرة : قصة الخالق لعلنا نعقد ميثاق للصداقة مع الخالق الكريم..
أريد قراءتها لا تنساني يا صديق الزمان الجميل الذي أنهاه الطغاة العرب وما أكثرهم ....!!!!
هذه هي رسالتي من أستاذي في الصين ، أنا ليلى أحمدي ، كلية العلوم الطبية بجامعة زنجان. وصول فيروسات كورونا إلى أي بلد أمر وارد، عاجلاً أم آجلاً ، ليس هناك شك في أن الكثير من البلدان لا تملك أي مجموعات أو معدات للتشخيص ، لذلك يرجى استخدام فيتامين سي الطبيعي قدر الامكان لتقوية جهاز المناعة لديك! لا تقلق ، فيتخلص من الكثير منه ، وهذا جيد.
تأكد أيضًا من استخدام المزيد من الخشب الأصفر. بالإضافة إلى ذلك أخبر كلاً من نفسك وأطفالك أنه من المفترض أن يكون كل منهم مصابًا بفيروس كورونا ولا تلمس أحداً ولا تندم!
لا يحتوي الفيروس حالياً على لقاح ولا علاج محدد ولسوء الحظ بسبب الطفرة الجينية التي جعلته خطيرا للغاية .
يبدو أن هذا المرض ناجم عن اندماج الجين بثعبان وخفافيش ، واكتسب القدرة على إصابة الثدييات ، بما في ذلك البشر.
من المهم أن توصل الرسالة إلى أعظم معارفك: البروفيسور تشن هورين ، المدير التنفيذي لمستشفى بكين العسكري ، يقول: يمكن لشرائح الليمون في كوب من الماء الدافئ أن تنقذ حياتك.
تقطع الليمونة إلى ثلاثة أجزاء ثم تصب الماء الساخن وتحوله إلى (الماء القلوي) . تشربه كل يوم.
الليمون الدافئ يمكن أن يقتل الخلايا السرطانية أيضا.

يلاحظ البروفيسور تشن هورين أن أي شخص يتلقى هذه الرسالة مضمون على الأقل لإنقاذ حياة شخص ما.
النصيحة: لقد قمت بعملي ، وآمل أن تساعدوني في توسيعه أيضًا

#محمود_شاهين (هاشتاغ)       Mahmoud_Shahin#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل