Ramadan Ahlam

بابلو سعيده

الحوار المتمدن-العدد: 6497 - 2020 / 2 / 23 - 16:08
المحور: الادب والفن
    

Ramadan Ahlam هي فتاة متمدّنة تحبّ السباحة البحريّة واستراحة قلعة بيت ياشوط واليوغا.. ومسيرات الأصدقاء والصديقات والثقافة المعرفيّة وموسيقا الأنخاب.. وتعشق الكتاب والصديق.. وتزوجت بإرادتها خارج المألوف الأسري والاجتماعي.. وتقوم بنصيحة الكبار وتربية الصغار في روضتها الخاصّة على أحدث الطرق التربويّة.. وأنيقة في مظهرها وكلامها المعسول.. ومشرقة في تعابير وجهها.. ونجمة في اطلالتها.. ومستشرقة في معلوماتها.. وهي فتاة عصريّة متجددة في سلوكها وتفكيرها كتجدد مياه نبع دائم الجريان.. وتعمل بكلّ طاقاتها الحيويّة والأسلوبيّة لنقل أصدقائها وصديقاتها من الزمن الرمادي إلى الزمن الجميل .ومن وجهة قراءتنا هي miss جميلة تستحقّ منّا كل إعجاب وتقدير.وبها وأمثالها يُصبح الوطن منتصب القامة ونشيده فاعلاً.. كي بجد له تحت الشمس مكانا لائقاً بين الأوطان الأخرى .ذا تماهت جيناتنا بجيناتها لبرمجة صناعة الفرح وحبّ الأصدقاء والصديقات والتعلّق بالحياة تحت شعار من أحزنه زمنٌ ماضويٌّ سرّه زمن لاحقٌ .




ل

#بابلو_سعيده (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل