أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - بشير الوندي - مباحث في الاستخبارات (195) الاخبارات















المزيد.....

مباحث في الاستخبارات (195) الاخبارات


بشير الوندي

الحوار المتمدن-العدد: 6482 - 2020 / 2 / 4 - 01:20
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


مباحث في الاستخبارات (195)

الاخبارات

بشير الوندي
------------
مدخل
------------
يوجد في العراق وبلدان المنطقة لدى الشرطة سجل يسمى سجل اساس الاخبارات او البلاغات وهو السجل الاساس الخاص بالدعاوى المنجزه والغير منجزه , وهنالك سجل المركز اليومي الخاص بالواجبات والحوادث وخروج ودخول الضباط والدوريات ويسمى سجل المركز , ولو تم تلقيم تلك البيانات بالاضافة الى سجلات المحاكم الى برنامج تحليل من الذكاء الصناعي لكانت النتائج مبهرة في دقة المحاسبة والارقام والتنبؤ , ولتوافرت بيانات دقيقة ترتقي بمكافحة الجريمة , اما بقاء تلك البيانات يدوية وبدائية فهو ظلم كبير للامن والاستخبارات وضياع لجهود هائلة .
--------------------------
البحث عن الانماط
--------------------------
من ابجديات العمل الاستخباري انه يختلف عن الاختصاصات الشرطوية والمكافحة بأنه عمل يتعلق بما قبل وقوع الحدث , اما مابعد الحدث واثناءه فهو من اختصاص كل الجهات التي لها علاقة بالحوادث كشرطة المرور والدفاع المدني ومكافحة المتفجرات والنجدة وحتى المستشفيات ودور الايتام والرعاية ودور كبار السن المعاقين ومراكز استقبال المدمنين ومراكز التوقيف والسجون , فكلها تدخل في الحوادث.
الا ان تطور المجتمعات وقدرة الدول على تقديم الخدمات وحصر المؤشرات السلبية وتوسيع المؤشرات الايجابية , كلها تحتاج الافادة من اية حادثة سلبية تحصل في المجتمع لدراستها بشكل بيانات احصائية من اجل تحديد طبيعتها من كل جوانبها ومن ثم ايجاد السبل الكفيلة على تقليص حدوثها من خلال محاصرتها في اضيق نطاق.
ومن هنا تحتاج الاجهزة الاستخبارية الى ان تتوافر لها بيانات احصائية مستمدة من سجلات الحوادث كي تحدد انماط تلك الحوادث ومتغيراتها ومشتركاتها ومن ثم تقوم بمحاصرة العوامل التي تؤدي الى تلك الحوادث بغية القضاء عليها او تقليصها .
فكل مايجري حولنا من احداث داخل المجتمع له انماط لابد من اكتشافها ودراسة معطياتها ومن ثم يجري تكثيف العمل على تلك الانماط للسيطرة على الاحداث , وهذا الامر لايتم الا من خلال الاحصائيات والبيانات التي تكشف المشتركات المسببة لحدث ما , ولتبسيط الامر نضرب مثلاً بسيطاً : فلو جرى انتشار مرض غامض في العراق , وتم اجراء عمل بيانات واحصاءآت حول كل مايحيط بالمرض وتبين من خلال دراسة الانماط ان كل من اصيبوا به كانوا قد تناولوا عقاراً معيناً قبل اصابتهم , فالاستنتاج الاقرب ان هذا الدواء له تأثيرات سلبية لم تكن معروفة , فتكون البيانات بمثابة المفتاح لمعرفة العلة من خلال اكتشاف النمط المصاحب للحالات المرضية , فتبدأ المختبرات بالعمل على تحليل الدواء لكشف الخلل , وتكون النتيجة ليست في انقاذ من مرضوا وانما في ضمان عدم التكرار .
وعلى نفس المنوال , فان منع وقوع الجرائم قبل وقوعها , والذي يعد من صلب العمل الاستخباري , يحتاج الى وجود سجلات دقيقة للحوادث والجرائم بكل تفصيلاتها الخاصة بالوقت وسلاح الجريمة وعمر الجاني وتحصيله العلمي وطبيعة عمله وطبيعة الجريمة وغير ذلك , ويتم تبويب تلك الحوادث احصائياً لتتم دراستها وتحليلها من قبل المتخصصين الاستخباريين وكشف المشتركات – الانماط – ومن ثم اتخاذ الاجراءآت الكفيلة بالتقليل من تلك الحوادث , وقس على ذلك في كافة الابواب , فلو ان التحقيقات مع الارهابيين الاجانب اكدت معظمها انهم تسللوا من الكويت مثلا , فان تلك العبارة عن تلك الدولة , والتي تكون متناثرة في محاضر التحقيق والمحاكمات سيتم تجميعها في مربعها البياني والاحصائي ويسلط عليها الضوء وتتحول الى اجراء استخباري تجاه الحدود مع الجارة الكويت , وهكذا .
-----------------------------
المسؤولية المشتركة
-----------------------------
ان المكافحة والتركيز والمعالجات هي من ابرز اهتمامات وزارة الداخلية وواجباتها من خلال تحويل تقرير الحوادث والجرائم الى احصاءآت دقيقة ومفصلة , فتنظيم سجل تقرير الحوادث وتنظيم الرسم البياني لاهمها واخطرها يجعل الجهاز الامني على بينه من أمره ويضع الاستخبارات الجنائية واستخبارات الشرطة على بينة من الاخطار.
والواقع انه لاتكاد تخلو دائرة من دوائر الدولة من وجود بيانات مختلفة في سجلاتها , ولكنها تبقى بلا قيمة تذكر مالم تتحول الى بيانات مجدولة واحصاءآت ولاسيما فيما يتعلق بالجرائم والحوادث والحالات الاجتماعية والصحية والمزاج العام , وان تلك البيانات المختلفة والاحصاءآت والارقام لابد من ان تطلع عليها الجهات المعنية في الحكومة وتجري الدراسات والتحليلات حولها وتتعرف على نسبها وتكتشف اسبابها لاسيما حين تتجاوز الحد الطبيعي .
فهناك نسب طبيعية للحوادث والجرائم والطلاق , وعند ازديادها تصبح خطرا وازمة يجب ان توضع لها حلول على جميع الاصعدة , سواء كانت حلول امنية او استخبارية او اجتماعية او بإشراك المجتمع والاعلام والجامعات ومراكز الدراسات والارشاد الديني والمدارس والاجهزة التنفيذية مع اصدار التحذيرات اللازمة من خلال مستشارية او مجلس الامن الوطني , فلايمكن ان نضع العلاج على الجهاز الامني فقط , كما يجب اشراك الجهاز القضائي , فبعض الاحصاءآت تدعو الى تغليظ عقوبة ما مما يستدعي وجود تشريعات برلمانية تعين القضاء على اصدار احكامه , ومن هنا فان عدم توافر البيانات والاحصاءآت يعني الفوضى في المعالجة .
ومن هنا يتم ايلاء الاهتمام الاقصى بكل التقارير الجنائية واحصائيات المحاكم بكل مايتعلق بالاحكام الصادرة ونوع الحكم والجريمة والفئة العمرية وجغرافيا الجريمة والارتفاع والانخفاض , وحتى بيانات احصاءات الطلاق وموشراته , فكل تلك الاحصاءآت تكون بمثابة كشاف الضوء وجرس الانذار الى مكمن الخطر.
ان وجود احصاء لكل شيء مكن الدول المتقدمة من التقدم في كافة نواحي الحياة لان جداولها الاحصائية واستخدامها للتكنلوجيا في ادخال البيانات وفي قراءة المخرجات مما جعلها تعي المخاطر قبل ان تقع وتقوم بايجاد الحلول التي تردم الفجوات التي تنفذ منها الجريمة او ينفذ منها عامل المفاجأة , وتدفع تلك الدول الاموال الى مراكز دراسات ومراكز استبيان للتحري واخذ الاحصاءات وتحديثها بإستمرار, لذا تأتي خطط التنمية وخطط الاستخبارات والامن والخطط الصحية بثمارها بأعلى النتائج , فيما تنحسر الجرائم والحوادث السلبية باستمرار , وتؤدي التكنلوجيا هنا دوراً بارزا حتى ان القاضي في الكثير من المحاكم الاوروبية عندما يحكم بسجن شخص ويرسله الى السجن , فانه يتأكد من تنفيذ الامر ودخوله السجن من خلال بصمه المجرم المحكوم التي تؤشر عند دخوله السجن تكنلوجياً . لذا لا يستطيع السارق والمجرم القيام بعمليات غسيل الاموال في تلك الدول بل يرسلها الى بلدان متخلفة غير منضبطة ماليا واحصائياً .
--------------------------
عشوائية المعايير
--------------------------
يعتبر العراق والعالم العربي من الدول التي ترتفع فيها الجريمة - حتى وان استثنينا الارهاب - رغم انتشار المساجد والتربية الدينيه والبيتيه والاجتماعية , وهو امر يتناسب طردياً مع قلة الافادة من البيانات والاحصاءآت وعدم الالتفات عليها في الخطط الحكومية ولاحتى في التقييمات .
بل حتى المؤشرات الاحصائية المتوافرة منها تجري قرائتها بطريقة مغلوطة , ومثال ذلك ان ارتفاع نسبة الغرامة المرورية والعائدات المالية من المخالفات لايصح اعتبارها اداءاً مرورياً ايجابياً بل انه انتكاسة , وعلى شرطة المرور ايجاد السبل لجعل الناس تلتزم بالقانون , فالهدف هنا ليس جمع الاموال وانما هو هدف توعوي بالدرجة الاولى , وكذا الامر في مديرية الاقامة مثلاً حيث تفاخر مدير سابق لها بكم المنع الذي اصدره للاجانب , والواقع ان العكس هو الصحيح وفق الضوابط .
ولقد ادى فقدان البلد للاحصاءآت وللتكنلوجيا الى استشراء الفساد المالي والاداري , فالاحصاء والبيانات لهما الدور البارز في تقييم المؤسسات والافراد وهو مانفتقده . وزير الداخلية عندما يستلم في اول احصاء شهري بالارقام عن منجزات دائرة ما ويقارنها بعد عام ثم يتم التقييم بعد عام , حينها سيقارن وسيقيم الاداء ويضع الحلول فيكون تقييم الاجهزة الامنية على اساس ماتفعله في خفض الارقام السيئة .
وكذا في كل الوزارات في الصحة على اساس اداء المستشفيات وفي الكهرباء في الانتاج ..وهكذا , وحينها سيكون تقييم عمل المؤسسات والدوائر يسيراً دون تزويق , والامر ذاته ينطبق على القادة والمسؤولين , فلاقيمة للمديح والانتماء الحزبي وانما القيمة تكون للبيانات المتعلقة باداءه وماقام به على ارض الواقع من انجازات مثبتة بالاحصاءآت , اما ان يحتفظوا بالمسؤول الذي يتجاوز السن القانوني بدعوى الخبره والكفاءه فهو غير صحيح مالم تشير البيانات والاحصاءآت الى ذلك .
وحتى في عالم السرية والاستخبارات , فهنالك احصاء للمعلومات والاهداف ولدقتها , كما يتم تقييم المتعاونين احصائياً وفق جدول يضم ماقدمه من معلومات ودرجة قوة وصحة المعلومة , وكذا الامر في تحديد النواقص وانتشار المصادر والمخبرين , ويتم ذلك وفق خطط سنوية .
ونرى هنا ان على وزارة الداخلية والشرطة ان تحث الدارسين في كلية الشرطة على اعتماد رسالة تخرج فيما يحتاجه التقرير الجنائي , تقرير الحوادث , احصاءت المرور , الحرائق , الجرائم , اعمار المجرمين وغيرها من الاحصاءآت والدراسات التي تستحصل من الارقام.
-------------------------------
اهمية تطوير السجلات
-------------------------------
ان سجل الاخبارات او البلاغات وهو السجل الاساس الخاص بالدعاوى المنجزه والغير منجزه , و سجل المركز اليومي الخاص بالواجبات والحوادث , لو تم تلقيم تلك البيانات بالاضافة الى سجلات المحاكم وسجل الطوارى في المستشفيات الى برنامج تحليل من الذكاء الصناعي لكانت النتائج مبهرة ولتوافرت بيانات دقيقة ترتقي بمكافحة الجريمة , اما بقاء تلك البيانات يدوية وبدائية فهو ظلم كبير للامن والاستخبارات وضياع لجهود هائلة .
ان تطوير سجل الاخبارات في الشرطة وسجل الحوادث في المرور والدفاع المدني من الحالة التقليدية القديمة الى التكنلوجيا والذكاء الصناعي امر في غاية الاهمية بدلاً عن الطريقة الورقية البالية , ولابد ان يكون اكثر دقة وتفصيلاً , فلهذا العمل فواد كبيرة على تطور الجهاز الامني والشرطوي منها :
1- جغرافيا الجريمة : معرفة جغرافيا الجريمة داخل البلد والمدن لوضع المعالجات وخطط الامن والتنمية والاقتصاد.
2- الفئه العمرية : التعرف عليها يؤدي الى الالتفات الى توفير فرص العمل .
3- اساليب الجريمة :تكون احدى المواد المهمة التي يتم اطلاع المواطن عليها من خلال الاعلام ولاطلاع كوادر الشرطة والامن والاستخبارات في جميع انحاء البلاد .
4- ادوات الجريمة: معرفة معدات الجريمة والادوات المستخدمة مهم في التشريعات ومثاله تحديد بيع الاسلحة .
5- الدوافع : مهمة جداً وحيوية لغرض وضع الدراسات اللازمه لمكافحة الجريمة.
6- الانواع : ان بروز نوع من الجرائم كالمخدرات يساعد في تركيز وتظافر الجهود للتصدي لها .
7- التوثيق : التكنلوجيا تجعل التوثيق وقاعدة البيانات اسهل وافضل واحدث في استخلاص النتائج .
8- المبرزات الجرمية , وتعتبر من الاهمية بحيث توضع في مستودع مركزي , فهي محور الادانة ومعرفة المكرر منها وكيفية الحد منها ويتيحها للدراسات وللمراجعة .
------------
خلاصة
------------
ان الاحصاء سبب تطوير كثير من مفاصل الحياة , وتعتبر البيانات ثروة امنية واستخبارية مهملة مالم يتم تبويبها , وبوجود التكنلوجيا اصبحت الاحصاءآت والارقام اكثر سهولة واكبر تفصيلاً , وان مجموعة الاحصاءات الشرطوية والجنائية والمرورية والدفاع المدني والمحاكم والدوائر الصحية والبيئية , هي مادة علمية ثرية يجب ان ترفد باستمرار ادارة المجتمع الاستخباري ومجلس الامن الوطني , مع ضرورة رسم خطوط بيانيه ومراقبه تطور او تراجع كل حالة مع وضع العلاجات المختلفة , فالكثير من التوصيات الامنية قد تصدر كتحذير للمواطنين من خلال هذه الاحصائيات ويجب ان يطلع عليها خبراء الاستخبارات الجنائية ويضعوها تحت المراقبة الدقيقة , ان اتباع لغه الارقام هو ترسيخ للعلمية والمهنية في العمل الامني , لذا فان على المجتمع الاستخباري مطالبة الامن واجهزة الشرطة بالتقارير ليستنتج منها خارطة الجريمة وانتشارها , وللتدليل على خطورة المعلومات الاحصائية , فان العدو يدفع بجواسيسه للحصول على المعلومات الاحصائية لانها تكشف له طبيعة مشاكل البلاد ويكشف اسرارها , والله الموفق.



#بشير_الوندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مباحث في الاستخبارات ( 194) مجلس الامن الوطني
- مباحث في الاستخبارات (193) قاطع المسوولية
- مباحث في الاستخبارات (192) الهيكل التنظيمي
- مباحث في الاستخبارات (191) المدرسة الاستخبارية الامريكية
- مباحث في الاستخبارات (190) تحديات القوة الناعمة
- مباحث في الاستخبارات ( 189) التشدد الديني والاستخبارات
- مباحث في الاستخبارات ( 188) الحرب الباردة
- مباحث في الاستخبارات (187) الملحق الاستخباري
- مباحث في الاستخبارات ( 186) التوزيع الخاص والمقطعي والمحلي
- مباحث في الاستخبارات (185) الاستخبارات في الحرب العالمية الث ...
- مباحث في الاستخبارات (184) اسباب اخفاق التنبؤ
- مباحث في الاستخبارات (183) مخاطر اخفاق التنبؤ
- مباحث في الاستخبارات (182) التوزيع الاعلامي
- مباحث في الاستخبارات (181) التوزيع التبادلي
- مباحث في الاستخبارات (180) التوزيع الدوري
- مباحث في الاستخبارات (179) بطاقات الائتمان
- مباحث في الاستخبارات ( 178) فايروسات الحواسيب
- مباحث في الاستخبارات (177) الهكرز (الاختراق الالكتروني)
- مباحث في الاستخبارات (176) انظمة المراقبة والاستخبارات
- مباحث في الاستخبارات (175) المدرسة الاستخبارية البريطانية


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - بشير الوندي - مباحث في الاستخبارات (195) الاخبارات