نادي القلم المغربي يحتفي بأشوطة المطر

الكبير الداديسي
ناقد وروائي
(Lekbir Eddadissi)

الحوار المتمدن-العدد: 6481 - 2020 / 2 / 3 - 02:40
المحور: الادب والفن
    

نادي القلم المغربي يحتفي بأنشوطة المطر
ذ. الكبير الداديسي
في إطار برنامجه السنوي ، وتكريما للفعاليات الثقافية المحلية والوطنية، نظم نادي القلم المغربي فرع آسفي مساء يوم الجمعة 31 يناير 2020 بقاعة الخزانة الجهوية/ آسفي حفلا فنيا احتفاء بالمجموعة القصصية "أنشوطة المطر" ومبدعها القاصي عماد شوقي، افتتح الحفل في حدود السابعة مساء بحضور جمهور من المثقفين والفاعلين الثقفيين بمدينة آسفي بكلمة رئيس الفرع الأستاذ عبد الرحمان شكيب مرحبا بضيوف نادي القلم المغربي، و مذكراً بأهم محاور ما تبقى من برنامج هذا الموسم الثقافي، قبل أن يركز على أهمية الحدث ، وقيمة مبدعه كأستاذ لمادة اللغة العربية، وكمراقب تربوي متدرب وأخيرا كقصاص وكاتب ، ليقدم الكلمة بعد ذلك للمتدخلين:
• المداخلة الأولى كانت للأستاذة نعيمة أمهري تحت عنوان "بلاغة اليأس والأمل في أنشوطة المطر"
• المداخلة الثانية للأستاذة عائشة جنان بعنوان "الميتا- حكي في أنشوطة المطر"
• المداخلة الثالثة للأستاذ ياسين كني وكان عنوانها : الأنساق السردية في مجموعة أنشوطة المطر بين محاولة التسامي وغلبة النسقالنسق ليأخذ الكلمة بعد ذلك القاص عماد شوقي ويضيء بعض عتمات كتابة بعض القصص، وظروف الكتابة والنشر قبل أن يلبي طلب الحضور بقراءة قصتين من المجموعة القصصية قبل أن يفتح باب النقاش للجمهور الحاضر الذي أثرى النقاش بمداخلاته وآرائه
وينتهي اللقاء بحفل توقيع المجموعة وفي ما يلي رابط لفيديو يضم لحظات من الحفل
https://www.youtube.com/watch?v=aqNCA4ypG24

#الكبير_الداديسي (هاشتاغ)       Lekbir_Eddadissi#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل