أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم اليوسف - الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد في سوريا بعض من حكاية الجوائز الأدبية















المزيد.....

الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد في سوريا بعض من حكاية الجوائز الأدبية


إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 6472 - 2020 / 1 / 25 - 10:13
المحور: الادب والفن
    


استطاعت جوائز الأدب والإبداع التي يشرف عليها الاتحاد العام للكتاب والصحفيين، أن تترك صدى إيجابياً طيباً عما يتعلق بالأدب والإبداع الكرديين- وللحقيقة فإن المصطلح هو: الأدب الإبداعي- لأن فيها- أي الجوائز- تقديراً لثلاثة أطراف: الأديب المبدع الذي نحيي ذكراه بعد رحيله بإطلاق جائزة أدبية باسمه، والمبدع الذي ينال تلك الجائزة، والأدب الكردي، بل يمكننا إضافة طرف آخر، وهو حضارة إنساننا، بل وجودنا برمته، وترسيخ هويتنا، وإن كان لايمكن الفصل بين إنساننا هذا وإبداعه، لأن الإبداع هو روح أية حضارة، أو أية أمة، أو أي شعب.
لربما هذا الحديث- وهو المقدمة فحسب- يحتاج إلى بعض الشروحات الضرورية، خارج إشارات الأضوء الحمراء التي لا أريد الاقتراب منها، بهذا الصدد، لاسيما إن هناك- وإن في حدود ضيقة- يتم طرح آراء مختلفة: كل منها نتيجة داع خاص. بعضها نتيجة غيرة على هذه المؤسسة التي غدت عريقة ولها ثقلها الثقافي الكردستاني، ولايمكن تجاوزها، وإن بشيء من القسوة من قبل بعض محبينا من المثقفين، إذ إنها- أي المؤسسة- تستمد أهميتها من حضور عضواتها وأعضائها، من جهة، ومن جهة أخرى، من قدمها. من عمقها الزمني، وإن رآه بعضنا قليلاً، إذ احتفلنا بالأمس بمرور خمسة عشر عاماً على تأسيس الاتحاد الذي غدا جبهة ثقافية كردستانية لا يتنكر لها إلا جاحد، باعتبارها كانت أول مؤسسة "نقابية" لأصحاب الأقلام: صحفيين وكتاباً، ومفردة (نقابة) أضعها هكذا بين قوسين، لأنه لايوجد بين كرد سوريا، وحتى الآن مؤسسة نقابية فاعلة تستطيع تأمين استحقاقات الكتاب: الصحية، والتأمينية، والتقاعدية إلخ، إلا أنها من جانب آخر-وأتحدث هنا عن الاتحاد العام كامتداد لرابطة الكتاب والصحفيين- رهن نفسه ليكون لسان حال المثقفين والثقافة الكردية، بالرغم من أنه كان محارباً من قبل النظام، وتم التآمر عليه من قبل المؤسسة الحزبية هنا وهناك في إطار محاولات إيجادها لمكاتب ثقافية حزبية لنفسها- بعد أن رفضنا الفكرة مصرين على استقلاليتنا التي ندفع ثمنها- ويكفي الاتحاد فخراً أنه لم يمول حتى الآن لامن قبل أية جهة كردستانية أو معارضة أوغيرها، بل لما يزل يعتمد على اشتراكات المكتب التنفيذي، ولجنة أنشطته، وإن كنا نجد أنه لابد من أن تعمل- بعد الآن- وفق المعاييرالدولية لتحقيق إمكان التحرك، وهوما حققنا قاعدته الأولى.
أتذكر، أننا في منتدى الثلاثاء الثقافي، أو ملتقى الثلاثاء الثقافي قمنا بسلسلة تكريمات ومنح جوائز لعدد من الأسماء الجديدة، والقديمة، في مرحلتي الثمانينيات والتسعينيات، وهناك من مبدعينا من يعتد بها، حتى الآن، ويعدها من جملة الدوافع التي جذبته نحو عالم الإبداع أكثر، كما أننا في- مجلة مواسم- عندما قررنا إطلاق جائزة جكرخوين التي بارك لنا كسرى جكرخوين- نجل الشاعر جكرخوين- في رسالة نشرت في موقع" كسكسور، ولايزال يفعل ذلك، مشكوراً- كما غيره من أبناء وأسر الجوائز- بعد كل دورة جديدة من الجائزة، إذ إن الجائزة تم إطلاقها- من قبلنا حقاً- وبالتعاون مع أسرة مواسم، وبرعاية "جناح قاسيون- الحزب الشيوعي السوري" بعيد العام 2000، وتم تكريم الشاعرسيدايي كلش- لتمنح جائزة جكرخوين، في مابعد لأسماء مهمة:
بي بهار - ملا نوري هساري - محمد علي حسو - خليل محمد علي - فرهاد عجمو - كوني رش – دلدارميدي- دحام عبدالفتاح - كجا كورد... إلخ.
ثمة جوائز عدة أطلقناها، منها جائزة قامشلو في العام 2004-2005، ومنحت لعدد من الناشطين السوريين، وإن تغير موقفي شحصياً من بعضهم، الآن، بعد امتحان الثورة السورية، بالإضافة إلى جائزة- القلم الذهبي- التي منحت للشهيد مشعل التمو في إحدى محاكماته، وكنت حاضراً آنذاك، وسلم شقيقه المحامي عبدالحميد قلم الجائزة له 2008، من وراء القضبان، وكان ذلك بمثابة تضامن مع الصديق الكاتب مشعل من قبل رابطة الكتاب والصحفيين، وهكذا بالنسبة لجائزة حامد بدرخان التي دعوت لإطلاقها في العام 1996 في جريدة- صوت الشعب- للحزب الشيوعي السوري.
وتتالت الجوائز بعد تشكيل المكتب التنفيذي الجديد مع بدايات العام 2011 ومنها: جائزة رشيد كرد- جائزة الشهيد مشعل التمو- جائزة ملا أحمدي بالو- جائزة ملانوري هساري- جائزة عبدالرحمن آلوجي- جوائز بينوسا نو...إلخ، إضافة إلى جوائز أخرى كنت وراء فكرة إطلاقها: جائزة قامشلو - جائزة الشهيد معشوق الخزنوي التي تركت شأنها- في مابعد- لأنجال الشهيد، وهكذا بالنسبة للجوائز، التي لقيت صدى كبيراً، وإن كانت هناك أصوات حريصة غيورة حتى في المكتب التنفيذي للاتحاد العام مع عدم كثرتها، و ضرورة تقنينها، والا تكون سنوية، حالياً، إلا أن أكثرية الأصوات هي مع هذه الجوائز، وقد أضيفت إليها مؤخراً جائزتان أخريان هما جائزة الشاعر قدري جان وجائزة الشاعر تيريج!
الثقافة الكردية كانت محاربة، وممنوعة، واحتفاؤنا بها، مع سوانا، من عنوا بها، وبرموزها، ليس-الآن- فقط، بل حتى في زمن الخوف، هونتاج رؤية لنا، كما أن سعينا لتكريم القامات الأدبية العالية، كان جد مهم، وهي التفاتة إليهم في زمن التنكر المنظم لهم، وهو ما كان يبهج هؤلاء الأدباء، بالرغم من أنهم مدركون أن مانقوم به إنما هو معنوي، وليس له- الآن- أي مقابل مالي، إلا أنه كان ولايزال يتم الاهتمام الإعلامي بهؤلاء المكرمين، من خلال تسليط الضوء عليهم، وعلى أصحاب الجوائز، أعني من سميت الجوائز بأسمائهم، ولقد تناول الإعلام العربي، أكثر من مرة أخبار هذه الجوائز، منذ انطلاقتها، ولاحاجة هنا لشرح أهمية اسمي: المكرم وصاحب الجائزة، من دون أن ننسى أبعاداً أخرى: نشر ثقافة الجوائز " ثقافة الحب"، وتأصيل الهوية الثقافية، في الوقت الذي لما يتخلص بعضنا من عقدة النقص تجاه الآخر...إلخ
زمن التنكر المنظم لهم، وهو ما كان يبهج هؤلاء الأدباء، بالرغم من أنهم مدركون أن مانقوم به إنما هو معنوي، وليس له- الآن- أي مقابل مالي، إلا أنه كان ولايزال يتم الاهتمام الإعلامي بهؤلاء المكرمين، من خلال تسليط الضوء عليهم، وعلى أصحاب الجوائز، أعني من سميت الجوائز بأسمائهم، ولقد تناول الإعلام العربي، أكثر من مرة أخبار هذه الجوائز، منذ انطلاقتها، ولاحاجة هنا لشرح أهمية اسمي: المكرم وصاحب الجائزة، من دون أن ننسى أبعاداً أخرى: نشر ثقافة الجوائز " ثقافة الحب"، وتأصيل الهوية الثقافية، في الوقت الذي لما يتخلص بعضنا من عقدة النقص تجاه الآخر...إلخ
إذا كان أكثر ماقلته، أعلاه، هو بخصوص جائزة واحدة، وهو ما يقاس على الجوائز الأخرى التي تثير أسئلة وحوارات بين أوساط المثقفين، وهذا بحد ذاته كاف للمساهمة في الحراك الثقافي الذي نسعى لتحقيقه، ليلعب دوره المناسب، لاسيما وإن الإبداع الكردي ثري وغني- برغم كل محاولات إعدامه- وهناك الكثير من الإنجازات المبهرة التي لو أتيحت لها الترجمة- مثلاً- إلى اللغات العالمية لأخذت بعداً آخر، بعد كل هذا الحصار التاريخي على الكرد وثقافتهم، وإبداعهم، بل بعد كل عمليات النهب المنظم لحضارتهم!
أجل، ثمة حرب- موازية لدوافع ذاتية عمياء- تمت على هذه الجوائز مع بدايات غطرسة صناعة- أبطال ثقافيين وهميين- وتم الاتصال مع عدد من الأسر التي ينتمي إليها من سميت الجوائز بأسمائهم، فقيل لهم عنا: هم أسسوا هذه الجوائز في زمن الخوف، ثم إن مبدعينا ملك للجميع، أنتم من تأخرتم!
لن نخفي على القارىء الكريم، أننا في أسرة الجوائز- وأنا أكثر من يلح على وجودها وإيجادها- نسعى إلى أن يتم ضبط عملها، لتمنح بعد دراسات مستفيضة، بالرغم من أنها تمنح الآن على نحو مؤسسي: إذ ثمة لجان تؤخذ ا آراؤها، وتتم مناقشة جملة من الأسماء، قبل أن يتم إقرار منحها لهذا الاسم أو ذاك، وبالرغم من عملنا منذ ما يقارب العقدين- كشخص وقبل إطلاق الرابطة/ الاتحاد، فإننا لم نقع في أخطاء كبيرة من حيث الجهة المكرمة، التي يتم منح الجائزة لها، وأننا-حقاً- نأمل أن يكون- في الغد-: لكل جائزة من هذه الجوائز مؤسستها الخاصة، وأن يتم إعادة تكريم كل من تم منح الجوائز لهم بعد اضطرارنا للسفر بعيداً عن الوطن، ما قبل الحرب، وما بعدها!
وإذا علمنا أن من بين المشرفين على جائزة من وزن: جائزة حامد بدرخان- ماخلا- أعضاء أسرتها، في أكثرمن دورة كانت أسماء سورية، ذات وزن ثقافي وإبداعي، وهم من أصدقاء الكرد، وإن ضمن فهم وطني إنساني، كما: د. صبحي حديدي- حسان عزت....، وأنها منحت لأسماء عربية كبيرة كما: علي كنعان- فرج بيرقدار- فواز قادري إلخ.. فإن في هذا ما يجعل من جوائزنا ذات بعد لايستعصي فهمه على متابعنا النبيه..!
من هنا، فإن جوائز الاتحاد بحاجة إلى نقد جاد، ومكثف، و كبير، وقبل ذلك: إلى تعاون من لدن كل معني بأمر الثقافة الكردية، لكي نتطور، ولكن ليس على غرار بعض ما نقرؤه على ألسنة بعض الغيارى وإن كان- ببساطة- لدينا ما نقوله هنا وهناك، إلا أننا نترفع عن أية نعوت تكتب بلغة خارج المسؤولية الأدبية، والتقاليد الثقافية، وأنا-هنا- لست مع أي صاحب رأي يقول: إن أمماً كبرى جوائزها محدودة، فنحن أيضاً شعب تعدادنا بالملايين، وأدبنا أكثر حاجة للتعريف به عبر كل السبل، ناهيك عن أن مبدعنا الذي طالما حورب بحاجة إلى أن نلتفت إليه، وإن ضمن حدود الإمكانات.
ليس لنا موقف من أحد، وجوائزنا تمنح لكل من ترتئي اللجان المسؤولة بأنه يستحقها، بالرغم من إحساسنا أن من يستحقون الجوائز جد كثر، وهذا الشعور لدى بعضهم- ولدينا ما نرافع به عن رأينا- وراء ردود بعض الأحبة التي نتفهمها، وهنا أعني من لايطرح رأيه، لأن من يطرح رأيه فهو يقدم مادة من الممكن تأسيس الحوار عليها بما يخدم ثقافتنا وأدبنا وإبداعنا الذي جاءت هذه الجوائز لتكون إعلاناً عن: ماض وحاضر يدعوان للاعتزاز.
وإذا كان لدينا في أسرة الاتحاد العام للكتاب والصحفيين روح الإصرار على متابعة مشروع الجوائز، بكل مالدينا من إمكانات، فإننا أحوج لسماع مجمل الآراء الحريصة لتطوير جوائزنا هذه، مقابل معرفتنا بأن منح الجوائز لأسماء محددة لا يعني أن غيرها ليس جديراً- وقد نخطىء أو نصيب في برنامج أولوياتنا- إلا أننا نؤكد بأننا في الوقت نفسه أحوج إلى التعمق في ثقافة الجوائز الأدبية، لاسيما إن ليس لدينا المقابل المالي الممنوح لمن تمنح له الجائزة.
وأخيراً، أتمنى لو أستطيع في مقالات مقبلة، أن أستفيض في مناقشة أمورأخرى أعمق مما تخلفه الجوائز- أية جوائز مهما كانت عالمية، من عواصف ردود فعل طبيعية، في كل مرة، وهي لدينا مؤشر على نجاح الغاية المتوخاة من جوائز الاتحاد، وذلك لأن نقد الجوائز-أيضاً- هو ليس فوق النقد، لاسيما ضمن إطار حالات موصوفة.

*
عن" بينوسانو" النسخة العربية



#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 2020
- رواية شنكالنامة للكاتب إبراهيم اليوسف تحظى باهتمام نخبوي وشع ...
- حوار مع أمير البزق سعيد يوسف
- رحيل الشاعرالبدوي الجميل في وداعية أبي سلام- فاضل فهيم الحسو ...
- هكذا كتبت عن مهاباد وآيات الله وبشار الأسد قبل أربع عشرة سنة ...
- توابع منظومة ب ك ك و بوادر استحالة إمكان التغيير من جديد.. خ ...
- توابع منظومة ب ك ك و بوادراستحالة إمكان التغيير خطف تسعيني س ...
- مطارنة وآباء وكهنة قرابين مسيحية على النطع الداعشي: أسئلة من ...
- انتفاضة أحذية الكرد بين الرمزية والاستراتيجيا
- محاولة إرهابية أخرى لاغتيال مدينة اسمها: قامشلو..!
- الكرد يهزمون ترامب؟!
- حين تخسر كثيراً حين تربح كثيراً.. كشف حساب شخصي
- غوبلز تركيا وكتائب إعلامه التضليلي المرافق
- في غياب شخصية القائد السياسي الجامع: كردستان سوريا مدرسة للو ...
- حذاء عامودي، حذاء أفقي
- لواء المنتصر بقلمه: إبراهيم محمود، عن بسالاته، وعنا جميعاً
- الكاتب و أولويات حالة النفير العام
- عضوية النادي الإقليمي الدولي لعداء الشعب الكردي
- في غياب آخر مؤسسي الحزب الكردي الأول: القائد السياسي عبد الح ...
- ما العمل؟ إزاء احتلال مكاننا، وتشريد إنساننا، ومحاولات محونا


المزيد.....




- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...
- رسميًا.. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 لجميع التخصصات ...
- بعد إصابتها بمرض عصبي نادر.. سيلين ديون: لا أعرف متى سأعود إ ...
- مصر.. الفنان أحمد عبد العزيز يفاجئ شابا بعد فيديو مثير للجدل ...
- الأطفال هتستمتع.. تردد قناة تنة ورنة 2024 على نايل سات وتابع ...
- ثبتها الآن تردد قناة تنة ورنة الفضائية للأطفال وشاهدوا أروع ...
- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم اليوسف - الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد في سوريا بعض من حكاية الجوائز الأدبية