تغريدات ساخنة 4

صلاح زنكنه

الحوار المتمدن-العدد: 6467 - 2020 / 1 / 17 - 22:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

1
أكثر من 800 طبيب استشاري وجراح من أصول عراقية يعملون في المستشفيات البريطانية, وأكثر من 300 أستاذ جامعي بدرجة بروفيسور من أصول عراقية يدرسون في الجامعات البريطانية.
فضلا عن العشرات الباحثين الاستشاريين العراقيين الذين يعملون في مراكز البحوث البريطانية.
علما أن وزير التربية والتعليم ووزير الصحة في بريطانيا هما من أصول عراقية.
ولنا في العراقية زها حديد أشهر مهندسة معمارية في العالم, بريطانية الجنسية والإبداع, مثالا ساطعا على العقول العراقية المهاجرة.

2
أول دينار عراقي صدر في نيسان عام 1932في عهد الملك فيصل الأول, مساوٍ للجنيه الأسترليني في القيمة, ويعادل (4.86) دولار أمريكي, وغطاءه من الذهب يساوي غرام ونصف, وها هو الدولار الواحد في عهد ساسة الأحزاب الدينية الحرامية يعادل (1225) دينار عراقي وبغطاء من صفيح.

3
العاهرات أكثر شرفا من الساسة العراقيين
العاهرة لا تسلم جسدها لمن لا ترغبه
بينما الكثير من ساستنا سلموا العراق للمحتلين بطيب خاطر.

4
أمريكا قتلت ثلاثة من كبار الإرهابيين العرب / زرقاوي .. بن لادن .. أبو بكر البغدادي.
الثلاثة أعداء أشداء لأمريكا.
ثم قتلت إرهابيا إيرانيا (سليماني)أشرف على قتل أكثر من 500 متظاهر عراقي أعزل بصفته زعيما للطرف الثالث, وهو أكثر عداءً لأمريكا.
أمريكا تصفي أعدائها .. ونحن نتخاصم ونتبادل الاتهامات ونداري مشاعر العملاء والذيول.
تبا لأمريكا وإيران .. وطوبى للعراق.

5
النواب الذين صادقوا على إخراج الأمريكان من العراق
جهلة وعملاء وذيول لإيران
نحن من يدفع الثمن باهظا
العراق سيخسر أولا وأخيرا
الشعب يجوع .. وهم يترفهون
كل من يصطف مع إيران .. نغل ابن نغل
العراق مهدنا ولحدنا.

6
قال لينين
من أجل وطني أتعامل مع الشيطان
بينما نوابنا الأشاوس
من أجل إيران باعوا الأوطان

7
الطرف الثالث يبطش ويقتل الناشطين والصحفيين والمتظاهرين وكل عراقي يقول نريد وطنا
تبا لعملاء إيران وذيولها.

8
شهيد / 24,488 جريح / 2,806 معتقل
منذ 1/ 10 ولغاية 31 / 12سنة 2019
حسب المركز العراقي لتوثيق جرائم الحرب
والعراق ما زال منتفضا.

#صلاح_زنكنه (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل