أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رديف شاكر الداغستاني - دور العبادة لم تعد للعباده














المزيد.....

دور العبادة لم تعد للعباده


رديف شاكر الداغستاني

الحوار المتمدن-العدد: 1568 - 2006 / 6 / 1 - 11:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


للكعبة رب يحميها والانسان من يحميه من الجهلة والرعاء المنفذين لارادة الصهاينة كان من يكونوا ومن تدعون عربا او مسلمين فلم تكونوا الا ابي رغال وابي لهب وجنكيس خان وهولاكوا وموشي ديان وهتلر وصدام وبوش .. اي مسلم هذا الذي يقتل اخاه واخاه واخاه من كل جانب واي عروبه عندما تنحرون البشر كما ينحر الحيوان وحتى الموتى لم تنجوا منكم .. ايها الساسه ابطال الارهاب وزعماء المليشيات اذهبوا الى الجحيم وتقاتلوا بعيدا عن خلق الله بعيدا عن العائلة الواحدة بعيدا عن الجسد الواحد هذه حقائق يعرفها كل انسان سوى لكن ماذا نقول لمن هو جلاد واداة بيد اسياده المحتلين والاجانب من خارج الحدود.. الذين يسعون ان يجري نهر من دماء في عراقنا العزيز بديلا لانهار تسقي الارض لتعطي الحياة والعيش الرغيد لابنائه ..
ايها العابدون لا تتعبدوا في دور العباده فلم تعد للعباده بل دور لاذكاء الطائفية والبغضاء اتركوها احجارا تاكل احجار لكي لا تكونوا انتم وقودا لحروب وصراعات واهداف للقتل اهجروها ليتمتع فيها قادة الارهاب والمليشيات وشياطين الحروب بعيدا عنكم فانتم المستهدفين فدعائكم وعبادتكم تصل الى ربكم حتى وان كنتم في اعلى ارتفاع او اعماق البحر او تحت الارض كلها لكم تحبكم وتجمعكم وتحميكم الا اولئك غلاض القلوب والتي صدات فلا خير في اصلاحها اهجروهم قولا وعملا ولا تدفعوا انفسكم للتهلكة فهم اعداء الله اعداء الانسانية خونة الوطن ولياكل بعضهم البعض والى جهنم وباس المصير .




#رديف_شاكر_الداغستاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن اي اجتثاث للبعث يتحدثون
- وزراء بلا حدود .. ابطال الاستقرار
- الطبقة العاملةالعراقية بين صراع وصراع
- الحلركة العمالية الى اين
- ملئتم قلوبنا قيحا يا نفايات السياسة ..ابطال الارهاب
- ستار اكاديمي الوجه الاخر للارهاب
- وحدة... يسارية... تتحقق
- عيدٌ وباي حال ياعيدُ
- تناثرالحزب الشيوعي العمالي من ايران االى العراق
- وحدة اليسار العراقي ... هل تتحقق
- اللقاء غير المقدس بين الراسماليه والتحريفية
- ادانات لاترحم
- دفاعاً عن الحزب الشيوعي العراقي- القيادة المركزية
- بيان من المكتب العمالي المركزي الحزب الشيوعي العراقي القيادة ...


المزيد.....




- لقطات صادمة لطائرة بدون طيار تُظهر مدى تأثير الانهيار الأرضي ...
- الغثيان على متن الطائرة..3 نصائح أساسية لتجنب هذا الشعور بال ...
- محمد عبده وآمال ماهر يشعلان تفاعلا واسعا بفيديو -دويتو عفوي- ...
- سفير مصر السابق: نتيناهو يستفيد من المتطرفين في دعم حكومته
- شركة أبل تدمج تشات جي بي تي في هواتفها
- حرب غزة في يومها الـ249| بعد تبني مجلس الأمن لقرار وقف إطلاق ...
- جدل في المغرب بعد مناقشة أطروحة طالب دكتوراه فلسطيني راحل (ص ...
- -المعدات مقابل النتائج-.. مسؤولة روسية ترصد ما شاهدت في مختب ...
- الهلال الأحمر الفلسطيني يحذر من استخدام شاحنات المساعدات -كغ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحطم طائرة -سو-34- ومصرع طاقمها


المزيد.....

- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رديف شاكر الداغستاني - دور العبادة لم تعد للعباده