أمريكا تحب المملكة 4

أفنان القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 6437 - 2019 / 12 / 14 - 16:05
المحور: الادب والفن
    

أُميتُ الحيَّةَ
وأُحيي الميِّتةَ
أُميتُ وأُحيي

أُحيي الحيَّةَ
وأُميتُ الميِّتةَ
أُحيي وأُميتُ


أُضعفُ القويَّةَ
وأُقوي الضَّعيفةَ
أُضعفُ وأُقوي

أُقوي القويَّةَ
وأُضعفُ الضَّعيفةَ
أُقوي وأُضعفُ


أُفقدُ العاقلةَ
وأُعقلُ الفاقدةَ
أُفقدُ وأُعقلُ

أُعقلُ العاقلةَ
وأُفقدُ الفاقدةَ
أُعقلُ وأُفقدُ


أُلقطُ النَّبيلةَ
وأُنبلُ اللقيطةَ
أُلقطُ وأُنبلُ

أُنبلُ النَّبيلةَ
وأُلقطُ اللقيطةَ
أُنبلُ وأُلقطُ


أُغبي الذَّكيَّةَ
وأُذكي الغبيَّةَ
أُغبي وأُذكي

أُذكي الذَّكيَّةَ
وأُغبي الغبيَّةَ
أُذكي وأُغبي


أُشقي النَّبيَّةَ
وأُنبي الشَّقيَّةَ
أُشقي وأُنبي

أُنبي النَّبيَّةَ
وأُشقي الشَّقيَّةَ
أُنبي وأُشقي


أُسخفُ النَّبيهةَ
وأُنبهُ السَّخيفةَ
أُسخفُ وأُنبهُ

أُنبهُ النَّبيهةَ
وأُسخفُ السَّخيفةَ
أُنبهُ وأُسخفُ


أُجبنُ الشُّجاعةَ
وأُشْجِعُ الجبانةَ
أُجبنُ وأُشْجِعُ

أُشْجِعُ الشُّجاعةَ
وأُجبنُ الجبانةَ
أُشْجِعُ وأُجبنُ


أُفقرُ الغنيَّةَ
وأُغني الفقيرةَ
أُفقرُ وأُغني

أُغني الغنيَّةَ
وأُفقرُ الفقيرةَ
أُغني وأُفقرُ


أُحمقُ العنقاوةَ
وأُعنقُ الحمقاوةَ
أُحمقُ وأُعنقُ

أُعنقُ العنقاوةَ
وأُحمقُ الحمقاوةَ
أُعنقُ وأُحمقُ


أُغربُ الأعرابيَّةَ
وأُعربُ الأغرابيَّةَ
أُغربُ وأُعربُ

أُعربُ الأعرابيَّةَ
وأُغربُ الأغرابيَّةَ
أُعربُ وأُغربُ


أُبخلُ الكريمةَ
وأُكرمُ البخيلةَ
أُبخلُ وأُكرمُ

أُكرمُ الكريمةَ
وأُبخلُ البخيلةَ
أُكرمُ وأُبخلُ


أُوطي العاليةَ
وأُعلي الواطيةَ
أُوطي وأُعلي

أُعلي العاليةَ
وأُوطي الواطيةَ
أُعلي وأُوطي


أُجهلُ العالمةَ
وأُعلمُ الجاهلةَ
أُجهلُ وأُعلمُ

أُعلمُ العالمةَ
وأُجهلُ الجاهلةَ
أُعلمُ وأُجهلُ


أُشلحُ اللابسةَ
وأُلبسُ الشَّالحةَ
أُشلحُ وأُلبسُ

أُلبسُ اللابسةَ
وأُشلحُ الشَّالحةَ
أُلبسُ وأُشلحُ

#أفنان_القاسم (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل