أمريكا تحب المملكة 1

أفنان القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 6435 - 2019 / 12 / 11 - 12:47
المحور: الادب والفن
    

أكرهُ الملكَ
وأحبُّ المملكةَ
أكرهُ وأحبُّ

أحبُّ الملكَ
وأكرهُ المملكةَ
أحبُّ وأكرهُ


أكرهُ السِّلمَ
وأحبُّ الحربَ
أكرهُ وأحبُّ

أحبُّ السِّلمَ
وأكرهُ الحربّ
أحبُّ وأكرهُ


أكرهُ القدسَ
وأحبُّ عمانَ
أكرهُ وأحبُّ

أحبُّ القدسَ
وأكرهُ عمانَ
أحبُّ وأكرهُ


أكرهُ البحرَ
وأحبُّ الرملَ
أكرهُ وأحبُّ

أحبُّ البحرَ
وأكرهُ الرملَ
أحبُّ وأكرهُ


أكرهُ الكلبَ
وأحبُّ الذئبَ
أكرهُ وأحبُّ

أحبُّ الكلبَ
وأكرهُ الذئبَ
أحبُّ وأكرهُ


أكرهُ الماءَ
وأحبُّ الخمرَ
أكرهُ وأحبُّ

أحبُّ الماءَ
وأكرهُ الخمرَ
أحبُّ وأكرهُ


أكرهُ المرأةَ
وأحبُّ الرجلَ
أكرهُ وأحبُّ

أحبُّ المرأةَ
وأكرهُ الرجلَ
أحبُّ وأكرهُ


أكرهُ الغنى
وأحبُّ الغناءَ
أكرهُ وأحبُّ

أحبُّ الغنى
وأكرهُ الغناءَ
أحبُّ وأكرهُ


أكرهُ القوةَ
وأحبُّ سوبرمانَ
أكرهُ وأحبُّ

أحبُّ القوةَ
وأكرهُ سوبرمانَ
أحبُّ وأكرهُ


أكرهُ الحكمةَ
وأحبُّ المحكمةَ
أكرهُ وأحبُّ

أحبُّ الحكمةَ
وأكرهُ المحكمةَ
أحبُّ وأكرهُ


أكرهُ الصديقَ
وأحبُّ العدوَّ
أكرهُ وأحبُّ

أحبُّ الصديقَ
وأكرهُ العدوَّ
أحبُّ وأكرهُ


أكرهُ العقلَ
وأحبُّ القلبَ
أكرهُ وأحبُّ

أحبُّ العقلَ
وأكرهُ القلبَ
أحبُّ وأكرهُ


أكرهُ الكونَ
وأحبُّ البيتَ
أكرهُ وأحبُّ

أحبُّ الكونَ
وأكرهُ البيتَ
أحبُّ وأكرهُ


أكرهُ النَّفسَ
وأحبُّ الغيرَ
أكرهُ وأحبُّ

أحبُّ النَّفسَ
وأكرهُ الغيرَ
أحبُّ وأكرهُ


أكرهُ الحبَّ
وأحبُّ الكرهَ
أكرهُ وأحبُّ

أحبُّ الحبَّ
وأكرهُ الكرهَ
أحبُّ وأكرهُ

#أفنان_القاسم (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل