أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - خالد محمد جوشن - يوميات عادية جدا 5















المزيد.....

يوميات عادية جدا 5


خالد محمد جوشن
محامى= سياسى = كاتب

(Khalid Goshan)


الحوار المتمدن-العدد: 6434 - 2019 / 12 / 10 - 01:23
المحور: سيرة ذاتية
    


هى علاقة غريبة ومتشابكة بينك وبين اخوتك ، لا تستطيع فك طلاسمها بسهولة ، من البداية اختط كل منهم لنفسه طريقا فى الحياة ، كنت انت البداية تقريبا وتوصلت لنتيجة امكانية تحسين وضعك الاجتماعى بالسفر للخارج وكان الامر متاحا خلال فترات الدراسة وفعلا استخرجت جواز سفر طلبه وسافرت للعراق وهذه البلد تحديدا انا مدين له بالكثير وهذه حكاية اخرى قد نعود لها
المهم كان السفر للعراق بداية اليسر لك كانت نتيجة السفر متواضعة نسبيا لقصر الوقت ولكنها استطاعت ان تؤدى وظيفتها للحفاظ على الحد الادنى من المظهر اللائق لك وللاسرة
كانت لديك افكار حول امكانية تحسين الحياة فبادرت بدهان الشقة وشراء اثاث جديد ثم عمل انترية وشراء ثلاجة وتلفزيون وبوتجاز ، ثم غيرت انارة الشقة لتصبح نيون
وتقريبا اصبح الوضع افضل نسبيا ومرت سنوات الدراسة وللحقيقة فلم يكن هناك حوار كاف بينك وبين اشقاؤك وربما يعود ذلك للفجوات السنية ، فنحن لم نلتقى تقريبا فى اى من سنوات الدراسة التى يدرك فيها الاخ الوجود الحقيقى لاخاه وامكانية الحوار معه وهى مراحل الدراسة الاعدادية والثانوية
ثم زاد الامر وطاة لانعدام لغة الحوار هو سفرك المستمر طيلة السنوات الجامعية الخمس
ولم تكد فترة الجامعه تنتهى حتى دخلت الخدمة العسكرية فى المخابرات وهذا ادى لانشغالك اكثر وضياع وقتك بين القاهرة وزفتى ، والاقامة بالقاهرة عندما يتعذر السفر حيث كنت قد اجرت شقة صغيرة غرفة وحمام
ولايفوتنى ان اذكر طرفة عندما اتى صديق محمل باكياس الفاكهة يريد ان يضعها فى المطبخ واكتشف ان الشقة انتهت عند هذا الحد
بعد ذلك اجرت سكن اخر باحد العمارات العريقة بحى السكاكينى بالقاهرة ، غرفة ايضا ، ولن انسى ما حييت عندما طلبت صاحبة العقار مقابلتى ولا ادرى لماذا
وعندما راتنى وتناقشت معى نصحتنى بالسفر للخارج فورا لاعادة ترتيب اوضاعى المالية وعمل قرشين وبدأ الحياة بشكل مستقر
وللغريب اننى لم اعطها اذان صاغية ، حيث كنت على يقين بانه يمكن تدبير الامر بشكل او باخر دون الحاجة للسفر وليتنى ما فعلت
وانشغلت فى دوامة الحياة وعقب انتهاء فترة اخدمة العسكرية والتى فشلت فى تجديدها للمرة الثانية فكرت بالاستقلال بالعمل بالمحاماه حيث كنت امارس العمل مع زميل اكبر بعشر سنوات تقريبا وشعرت انه يمكننى الاعتماد على نفسى
فى هذه المرحلة كان الاخ التالى لى قد انهى دراسته وساعدته على الالتحاق بالمخابرات لاداء الخدمة العسكرية بل والعمل كمترجم وبعد انتهاء خدمته استمر بدون عمل لفترة قصيرة
حتى تعرفت على صدق كان ابنه يعمل بالسياحة وعرضت عليه ان يعمل مع الاخ الاوسط فرحب بالفكرة واستطاع الاوسط ان يسحب مه الاخ التالى لى ليعمل معه بالسياحة وانفتحت امامهم ابواب العمل
ولما كان الاخ التالى صاحب طموح فقد اكتشف انه يستطيع العمل مرشدا باجر اعلى من العمل بدون اجازة ارشاد فحصل على شهادة فى الارشاد واستطاع سريعا النمو اقتصاديا فى المجال حيث كان الطلب على السياحة على اشده
ومبكرا جدا بدا الصدام بيننا عندما باع السيارة التى كان قد اشتراها ليشترى سيارة احدث دون ان يعرض على الامرمتعللا انه يحتاج كامل فلوسها للتكملة وشراء احدث كانت مفاجئة لى حيث كنت اعتقد اننى صاحب فضل عليه، وانه ان فعل فسوف يحدثنى قبلا
المهم بعد هذه الحادثة قصدت زوجتى والتى قامت ببيع قطعة ارض كانت تملكها واشترينا سيارة ولا اعلم كيف عرف الجميع بالامر
والى هنا تقريبا اغلق ما بيننا ولم يعد هناك ادنى حوار حيث اختط لنفسه طريقا
الاخ الاوسط سافر الى الخارج وغابت اخباره لفترة والاصغر سافر ايضا وبدا الاثنان يكدان حتى تثبت اقدامهم
وانا بدات انخرط رويدا رويدا فى مجال المحاماه وكان العمل تقليديا للغاية ولم احقق فيه نجاحا ذا بال وان كنت اكل وشرب بشكل جيد واوفر القليل
وكنت على قناعة تامة باننى لن استطيع تحقيق الكثير فى المحاماه رغم مهارتى فى العمل المدنى وقضايا الاسرة لان الطريق للشهرة فى مجال المحاماه هو الطريق الجنائى بصرف النظر عن نتائجه لصالح الموكلين او ضدهم
والحمد لله انفتحت امامى بعض مجالات المحاماه خارج مدينتى الصغرة فى القاهرة وكان دخلها جيدا وكنت اوفر اكثره عن طريق الاقتصاد فى مصاريف السفر باستخدام القطار والاتوبيس دون السيارة
ولاانسى يوم سافرت فيه بالقطار وكان مزدحما للغاية وكرهت نفسى فى هذا اليوم حيث لم يكن هناك موطىء قدم وكان القطار عباره عن امواج من اللحم البشرى تنبعث منه الانفاس الحارة حيث كنا فى فصل الصيف
ويومها قررت العزوف عن ركوب القطار نهائيا
ايضا ساهم فى انفراج الاحوال ماليا قليلا ان الاخوين الاوسط والاصغر بدات تتحسن احوالهما المادية بالخارج وتستقر فبدات اباشر اعمالا لهما لقاء اتعاب متواضعة نسبيا ولكها ساهمت فى تحسين الوضع الاقتصادى
وفكرة الحصول على اتعاب متواضعة تعود لسببين الاول ان كلا الاخوين كان يشعراك انهما يكدان لعمل هذه الاموال وانه يستدين بعض ما يرسل وهذا ربما بالنسبة للاوسط على الاقل
الاصغر كان غاية فى الذكاء حيث كان يترك تقدير اتعابى لنفسى وكنت اتقاضها فى حدها الادنى بناء على ما اعتقدت انها مرؤته
كانت الصدمه عندما سافرت للاوسط فى الدولة التى كان يعمل با بدعوة منه حقيقة ورايته يعيش فى احسن حال فيلا وسيارة وعيشة امراء فى الوقت الذى كانت في شقتى ومن خلال عفشها المتواضع اقرب لعشة الفراخ بالقياس لفيلته
ولن انسى ادراكى مجددا لهذا الامر عندما زرت صديقا كان متزوجا لتهنئته وكان حديثا فى العمل بالمحاماه بالقياس لى على اقل تقدير ودخلت غرفة الصالون وهالتنى الفخامة والرونق الذى كانت عليه الغرفة وشعرت بالفرق الهائل بين الوضع المزرى الذى انا في والوضع الذى كان ينبغى ان اكون فيه
وللحقيقة مع ذلك فاننى لم اكن منشغلا تماما بايجاد حل سريع وحاسم لتحسين الاوضاع المادية حيث كانت طلباتى محدودة للغاية وما منعنى من التفكير فى حل الامر هو انغماسى فى العمل السياسى وهذه كانت الكارثة الحقيقية بالنسبة لى
فقد اقتطع العمل السياسى فى الحزب فترة خصبة جدا من حياتى تقريبا تقارب الخمسة عشرة عاما او ازيد فى السفر شبه يومى بين مقر الامانة فى زفتى ومقر الحزب الرئيسى فى القاهرة حيث كنت احد مؤسسيه الاوائل
وكنت احضر كافة الاجتماعتات تقريبا واشعر انه من العار ان يمر اجتماع دون حضورى فيه ، وان عدم عدم سوف يضر الحزب وبعض الاجتماعات كانت لقاء مصاريف سفر زهيدة لا تغطى الامر ، وحتى هذه المصاريف رفض الحزب اعطاؤها لى لاحقا بحجة اننى اصبحت من كوادر الحزب العليا
وقبلت الامر وانشغلت فى الحزب بشكل درامى معتقدا اننى من خلال العمل الحزبى والسياسى سوف استطيع تحريك المياه الراكدة للعمل السياسى فى مصر ولم اكتشف اننى العوبة فى يد رئيس الحزب الذى كان تابعا للنظام الا متاخرا جدا وبعد ان سبق السيف العذل كما يقولون
وللحقيقة فقد قامت زوجتى بدور هام للغاية فى تربية اطفالى فى مراحلهم الدراسية المختلفة حتى اننى لم اكن ادرى فى اى عام دراسى هم وساعدها على الامر حماتى رحمها الله واخو زوجتى الذى كان مدرسا فى مدرسة اولادى
ولللاسف كررت تجربة والدى بعدم خلق حوار بناء مع اولادى بدعوى الديمقراطية وان لم تصل حالة الحوار الى القطيعة وقد ساعد وضعى المتميز بالمدينة حيث كنت امين الحزب بها ومتعدد العلاقات واستطعت تكوين سمعه حسنة اقول ساعد ذلك فى زهو اولادى بى
حيث كان احدهم يسال ابن مين انت يابنى فيجيب خالد جوشن المحامى ، يرد السائل ده شخصية محترمة زعيم حزب الخضر سلم عليه ، وربما لايعرفنى السائل شخصيا
والغريب انه رغم تواضع عملى كمحامى الا ان معارفى كانوا كثر للغاية وتقريبا لا اسير فى شارع الا واقابل العشرات واسلم عليهم ، لدرجة ان صديق محامى قال لى لو ان هؤلاء موكلين عندك كنت بقيت اغنى محامى فى زفتى
وهكذا طغت شهرتى كسياسى وحزبى على شهرتى كمحامى فجنيت حب الناس وتقديرهم ولم اجنى اموالهم
واستمرت الحياة على منوالها حتى كانت الازمة عندما غادرت الى القاهرة وانتقلت للعيش فيها واسرتى حيث كان الدخل غير متناسب ومطالب الحياة الاقتصادية التى كانت فى توسع الا ان الدخول بشكل متواضع فى مجال العمل العقارى ساهم فى تخفيف حدة الازمة ولكن فى كل الاحوال فقد تبخرت مدخراتى
تصاعدت الازمة عندما تم تعويم العملة ولم يكن هناك بد من الالتفات الى مصادر اخرى
منذ فترة ليست بالبعيدة كتبت مقالا بعنوان انا مش منهم ، كان معبرا بشكل ما عن الحالة الاقتصادية التى كنت اعانيها حيث اننى محسوب على الاغنياء ولكننى من الفقراء محسوب على الاغنياء بسيارتى وشقتى ومظهرى وان كنت فى الواقع لست منهم
قرأه الاخ التالى لى وشعر بالصدمه ولكنها لم تحرك فيه سوى بعض الكلام الفارغ من قبيل ان سبب سوء الاوضاع المادية هو النظام السياسى وهذا الكلام وان كان له نصيب من الصحة ولكن الحقيقة ايضا اننى بذلت جهدا لاينكر فى سبيل من يستحقون حتى هو لم يكن سخيا حتى عندما انهيت له صفقة بيع حقق من خلالها ربحا محترما وحققت انا من الطرف الاخر وليس اخى ضعف ما تناولته من اخى وكان من السهل ، بقليل من عدم الاستقامة تحقيق اضعاف ما حققته ولكن ليس هذا شانى
نعود الاخ الاصغر الذى كان قد عاد وبدا مشروعه الضخم بالاموال التى استطعت ان اراكمها له ، عاد وقد تغير اربعة وعشرين درجة واراد ان يحلق فى الفضاء بعيدا دون ان تنبت له ريشة واحدة وقد حاولت اعانته على الطيران بشكل صحيح من خلال العمل معه فرفض رفضا قاطعا
كان مدفوعا باطماعه وبرغبة حقيقية فى الانسلاح عن كل من ساعدوه حتى مديره السابق صاحب الافضال عليه وحلق بمشرعه فى السماء فهوى خاسرا كل امواله تقريبا وليس له دخل من قريب او بعيد
ونظر حوله ولم يجد بدا من فكرة العودة للسفر وسافر هذه المرة وقد ال على نفسه التصرف منفردا ، مسدلا الستار على ما بينى وبينه بعملة نكراء يعف اللسان عن ذكرها
اما الاوسط والذى كانت علاقتى به جيدة وهو فى الخارج مثل الاصغر فقد بدء البرود يخيم عليها عقب عودتى من عنده بالخارج
ولم اعرف لذلك سببا، ولكنه استطاع الحفاظ على علاقتنا معا حفظا لمصالحه حتى يعود
لقد اكتشفت متاخرا جدا اسباب البداية الاولى للبرود وهو تصنته على المحادثات التليفونية بينى وبين زوجتى فى مصر عندما كنت فى زيارته وتحدثت معها عن مدى اليسر الذى يحيا به عوضا عن الصورة السلبية التى يروجها دائما عن نفسه وانه يستدين لبناء شقه ويستدين لشراء شقه وهكذا
علما بان فكرة قوله دائما بالاستندانة كانت مثار تندر الاخ الاصغر
كنت اوالى اعمال الاخ الاوسط كما قلت من خلال، متابعة المكتب الذى قام باستئجاره وتاثيثة والذى اكتشفنا لاحقا ان السكرتيره قد سرقته والموظفة ايضا ولللاسف كما قلت كنت ادير الامر باقل القليل من الاجر
حتى عاد وبدء يظهر الوجه الاخر عندما اتفقنا على اتعاب قضية واخدت مقدم وعاد وقرر ان هناك من ياخذ منه اقل ، فرفضت ورددت له العربون ، وللاسف كان على الانتباه للامر عند هذا الحد ولكنى لم اكترث للامر كثيرا
حتى كانت كارثة عودته عن الاتفاق لبيع لشقة لى واخذه عربون ثم محاولته الرجوع عندما ظهر له مشترى بسعر اكثر ، ثم وضع العقلة فى المنشار عندما طالب بفلوسه كامله رغم اتفاقنا على ابقاء جزء يسدد لاحقا ولكنه ابى
وهنا والحق يقال كان هناك موقف محترم للاخ الاصغر عندما طلب منى سحب المبلغ الذى يريده من حسابه واعطائه له
وهكذا كانت علاقتنا تتردى من سيىء الى اسوء ولا اعلم ما الذى دعانى للحفاظ عليها وتحمل كل هذه السخافات
حتى كانت القشة التى قسمت ظهر البعير كما يقولون ، عندما عرضت نصيبى فى العقار المخلف لنا عن ابانا رحمه الله وهو يعلم مدى حاجتى للبيع وكان بدون ان ادرى يسوينى على نار هادئة حتى يستولى عليه بارخص سعر ممكن
فى البداية عطل فكرة بيعه للاغراب ، ثم عطل فكرة الايجار حتى مرت ثلاث سنوات كان يمكن على الاقل الاستفادة بالايجارمنها ، ولكنه على ما يبدوا رغبة دفينة فى عدم تحقيق مكسب لى ، للاسف قالها الاصغر ذات مرة ولم اصدقه عندما قال انه لا يحب الخير لنا
المهم تواصلنا الى اتفاق بسعر اقل من السوق ولكنى رضيت بغية انهاء المسالة مع اتفاق بان يسترد ما له من دين لدى دفعة واحدة
وارسلت له صورة عقد البيع المقترح وبدا سلسلة من الطلبات مثل اعلام وراثة وتوكيل وما الى ذلك ثم كانت ثالثة الاثافى عندما ارسل ملف به صيغة عقد بيع مرسل له من محامى لم استطع فتحه ولكن كان معنون عقد بيع مستر 0000 ثلاث ورقات هنا بلغ بى السيل الزبى وتيقنت ان لاسبيل على الاطلاق للسير فى هذه العملية المخجلة التى يستعين فيها شقيق بمحامى ليكتب له عقد بيع متنكرا لعشرات السنوات كنت له فيه اليد الامينة
ورفضت اليبع وكان قرارا مريحا للغاية بالنسبة لى ولو كان لديه ذره من حس ورقى كان قد توقف بالامر عند هذا الحد ولكنه ارسل ردا اسخف مما كان واستعرض فيه محاولاتى للبيع وانه يشترى رحمة بى
وتواصل ردى مستعرضا تاريخ العلاقة بيننا فصمت صمت القبور بعدها
ثم انهالت رسائله المحملة بالمواعظ والسخافات وكلها رسائل محولة عن الصبر والرضى فلم يكن بدا من الحظر
وللحقيقة فقد فجعت بعلاقتى باخوتى وكنت احسبها بين الناس بدعا من علاقات التراحم والود ولكنها للحقيقة كانت مبنية على المصالح الفجة واستمرت شكلا لمدة طويلة ربما لبقاء والدينا على مسرح الحياة لفترة طويلة الى ان توفاهما الله
وفى النهاية ربما يكون لدى جانبا كبيرا من المسؤلية لا استطيع تحديده حاليا ربما يكشفه الزمن وربما لا يكتشف على الاطلاق
ولكنها فى العموم العلاقة بين الاخوة فى اغلبها لاتدوم سوى وهم فى كنف والديهم ، وعندما يغادر الابوان الحياة تصير علاقة متصدعة وربما غير موجودة اعمالا للمثل القائل كانت خالتى وخالتك واتفرقوا الخالات



#خالد_محمد_جوشن (هاشتاغ)       Khalid_Goshan#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معونة الشتاء
- وكأنه شخص أخر
- اعلام الفلسفة السياسية المعاصره جون رولز (2) نظرية فى العدل ...
- الكتابة ذلك العذاب
- اعلام الفلسفة السياسية المعاصرة جون رولز (1) نظرية فى العدل ...
- مغامراتى فى العراق 1
- اعلام الفلسفة السياسية المعاصرة كارل بوير ب بقلم أنطوني كوين ...
- موت شجرة
- اعلام الفلسفة السياسية المعاصرة كارل بوير أ بقلم أنطوني كوين ...
- الولع بالانثى ابدى
- ليو شتراوس وصحوة الفلسفة السياسية ب بقلم يوجين ف ملر
- اعلام الفلسفة السياسية المعاصرة 4 أ ليو شتراوس وصحوة الفلسفة ...
- اعلام الفلسفة السياسية 3 ف أ هايك الحرية من اجل التقدم
- 2 اعلام الفلسفة السياسية المعاصرة ماركيوز نقد الحضارة البرجو ...
- رصيف قطار المحكمة
- اعلام الفلسفة السياسية المعاصرة
- انا مش منهم
- تدمير اثار مصر
- قراءة سياسية فى رواية يوتوبيا
- حياة طويلة قصيرة


المزيد.....




- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...
- انفجار ضخم يهز قاعدة عسكرية تستخدمها قوات الحشد الشعبي جنوبي ...
- هنية في تركيا لبحث تطورات الأوضاع في قطاع غزة مع أردوغان
- وسائل إعلام: الولايات المتحدة تنشر سرا صواريخ قادرة على تدمي ...
- عقوبات أمريكية على شركات صينية ومصنع بيلاروسي لدعم برنامج با ...
- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - خالد محمد جوشن - يوميات عادية جدا 5