أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طوني دغباج - الضمير في زماننا هذا














المزيد.....

الضمير في زماننا هذا


طوني دغباج

الحوار المتمدن-العدد: 6382 - 2019 / 10 / 17 - 03:36
المحور: الادب والفن
    


الضمير و أنواعه في زماننا هذا
اذا استخدمنا القواعد العربي نجده احيانا مستترا ففي هذه الحالة الله اللي بيسترك فقط من صاحبه، أصحاب الضمير المستتر يستبدلون القول القاءل ان ابتليتم فاستتروا ب ان ((( استترتم فابتلوا ))) ان ما شافك حد اعمل عمايلك و أمام الناس ملاك و للعلم هذا النوع من الضمير اهون بلاء من غيره . اما الضمير الذي يكون في خبر كان فهو ميت و الحذر من صاحبة مطلوب بالكامل و لأقصى الحدود. بعض أنواع الضمير تكون كاوتشوك فهو و الشهاده لله ماركات متعدده فمنه الكوري و التايواني و منه طراز ميشلين قد يخدم عجال سيارتك 200 الف كم.
هذه خواطر و أفكار تخطر في البال نتيجة تجارب و لا تأتي من فراغ، بعض أنواع الضمير قد تكون رخيصة جدا و يتم شرائها بالتنزيلات بابخس الاثمان( و بالمناسبه تنزيلاتهم على مدار السنه ) حيث لا نزل الشتوي و لا بعنا الصيفي. اما ان اصرينا على ان نلاقي نسخ اصلي من الضمير فالمهمة صعبة حيث ربما نضطر الى الحفر في قبور أناس مثل مذر تيريزا و المهاتما غاندي، هناك مقاييس مختلفة و متعددة من الضمير، و أصحاب هكذا صفات نسميهم ذمته وسيعة من نمره 47 كلارك او سيباجو و اطلع .



#طوني_دغباج (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عتبي عليك يا زمن
- هور يا ابو الهواره
- الطيبة لبست خلخالها
- يا ميجانا
- ماذا يعنينا من الليرة التركية
- Always on my mind
- شفتاك قهوتي
- محبوبتي السمراء
- رسالة الى حبي الاول
- لقاء الارواح
- احبك ان تعشقي
- حبيبتي
- ميجانا و يا ميجانا
- يا امراة
- ااتوب عن حبك
- سنه حلوه يا جميل
- سجل انا عربي
- هل انت استراتيجي
- التخطيط
- الذين يفشلون باستمرار و لماذا


المزيد.....




- عودة هيفاء وهبي للغناء في مصر بحكم قضائي.. والفنانة اللبناني ...
- الأمثال الشعبية بميزان العصر: لماذا تَخلُد -حكمة الأجداد- وت ...
- بريجيت باردو .. فرنسا تفقد أيقونة سينمائية متفردة رغم الجدل ...
- وفاة أيقونة السينما الفرنسية بريجيت باردو، فماذا نعرف عنها؟ ...
- الجزيرة 360 تفوز بجائزة أفضل فيلم وثائقي قصير بمهرجان في الس ...
- التعليم فوق الجميع.. خط الدفاع في مواجهة النزاعات وأزمة التم ...
- -ناشئة الشوق- للشاعر فتح الله.. كلاسيكية الإيقاع وحداثة التع ...
- وفاة أيقونة السينما الفرنسية بريجيت باردو عن 91 عاما
- وفاة أيقونة السينما الفرنسية.. بريجيت باردو
- من جنيف إلى الرياض: السعودية ومؤسسة سيغ تطلقان مشروعًا فنيًا ...


المزيد.....

- دراسة تفكيك العوالم الدرامية في ثلاثية نواف يونس / السيد حافظ
- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طوني دغباج - الضمير في زماننا هذا