أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هديل خزري - زياد














المزيد.....

زياد


هديل خزري

الحوار المتمدن-العدد: 6340 - 2019 / 9 / 3 - 09:44
المحور: الادب والفن
    


أنا روح شفافة تنفذ بكل حنو إلى كل الأشياء الباعثة على الحب و السعادة و لذلك واجهت الفراق بمخزون الطفولة في داخلي و الذي لم ينبض بل ساهمت روايات أحلام مستغانمي و سنان أنطوان و ميخائيل نعيمة و ستاندال على تجدده و جعله أكثر صلابة و توغلاً بداخلي ، ادين أيضاً بحالة السلام الداخلي التي أنا عليها اليوم و الإبتسامة التي رفضت مغادرة شفتي منذ مدة للكافيه لاتيه المتصدر للامور التي أعشقها و لم انقطع يوماً عن التعلق بها لكن الأروع من ذلك كان كلمات و ألحان زياد الرحباني عراب حالتي النفسية صاحب المؤلفات الموسيقية الرائعة و الأفكار و التجليات النفسية الاعظم و الجديرة بالاحترام و الاجلال و الدهشة :



من الأفضل إنك تحتشمي..

من الأفضل انك تحتشمي...
في ضابط مدري بكم نجمي
قاعد عالطاولة هونيك..
اخدو اسمك اخدو اسمي
(ما عندي أي مشكلة بهالقصة...ما بعرف ليهش عاطيها أهمية هالقد يعني..)
من الأفضل انك تحتشمي
عم باكل..مش قادر آكل
علقت بزلعومي اللقمة
أرجوكي انك تحتشمي
(انا هيك..قاعدة هيك..وما حدا الو معي شي)
لو ممكن انك تحتشمي...
(يا الله...لشو جينا لهون؟)
انا خايف يتعبوا فينا
من دون ولا علمك ولاعلمي
(انا هيك قاعدة،وما رح غير قعدتي!انا هيك بقعد عادة)
صوت بعيد:هيدا بيجي لهون دايما هيدا؟

انا عارف انك جميلة
ومن حظي قاعدة مقابيلي
عم بحكي وحديثي علمي
انتي ما بتسمعي الكلمة
منشان الله زوقي احتشمي!

من الأفضل انك تحتشمي...(صح!)
في ضابط مدري بكم نجمي(اح)
قاعد عالطاولة هونيك..
اخدو اسمك اخدو اسمي(صح!برافو عليكن)

الله يا زياد لك يؤبرني الرب إلي صور ها الجمال في هيئة موسيقار بيجي في العمر مرة ، و يا ريت إنو العمر ما بيخلص تا أقدر أستمتع بهاي ألعظمة و الروقان بموسيقتك و أغانيك ، يؤبرني ربي و ربك يا زياد !!!



#هديل_خزري (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- باريس التي أحب
- هل يجب أن أتزوج
- لماذا صاروا ملحدين


المزيد.....




- الدوحة.. متاحف قطر تختتم الأولمبياد الثقافي وتطلق برنامجا فن ...
- من قس إلى إمام.. سورة آل عمران غيرتني
- إطلاق متحف افتراضي في دمشق يوثّق ذاكرة السجون في سوريا
- رولا غانم: الكتابة عن فلسطين ليست استدعاء للذاكرة بل هي وجود ...
- -ثقافة أبوظبي- تطلق مبادرة لإنشاء مكتبة عربية رقمية
- -الكشاف: أو نحن والفلسفة- كتاب جديد لسري نسيبة
- -هنا رُفات من كتب اسمه بماء- .. تجليات المرض في الأدب الغربي ...
- اتحاد أدباء العراق يستذكر ويحتفي بعالم اللغة مهدي المخزومي
- -ما تَبقّى- .. معرض فردي للفنان عادل عابدين
- فنانون إسبان يخلّدون شهداء غزة الأطفال بقراءة أسمائهم في مدر ...


المزيد.....

- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هديل خزري - زياد