رسل بشير
الحوار المتمدن-العدد: 6336 - 2019 / 8 / 30 - 21:10
المحور:
الادب والفن
يؤسفني تكبر ذلك الطفل الملل الذي ترعرع في احضاني
فما عدت اعرفه َولا أفهمه
ولم أكن أتوقع في يوم من الايام انه سيتغير هكذا انه طفلي
واميري
ومدللي الذي حاربت العالم لأجله
والذي فقدته بغباء
نعم انا نادمه الان لاني فقدته لكني ينتابني شعور غريب أشعر وكأني لا أعرفه أو أصبح غريب عني هل ياترئ لأنه اختار غيري
أو لأن الحياة اعطته ما تمناه من طموحات
لكن انا كنت واحده من تلك الطموحات الوجيزه هل أصبحت في حامشه
انه الان يقرأ كتاباتي لعله يجيب بصدق 😢
#رسل_بشير (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟