رسل بشير
الحوار المتمدن-العدد: 5809 - 2018 / 3 / 8 - 02:34
المحور:
الادب والفن
باتت كلماتي تأسر مخيلتي وكآنني لااجيد الكلام
اصبحت كالطفله لااعلم من اين ابدا
من لفظة بابا او ماما اوماشابه ذلك ..حتى وصلت الى السن الذي طالما تمنيت لو لم اصل له حين بدأت قصتي تحاكي احلامي وامالي وعندما التقيته كانت بداياتنا الهاتف المطلوب مغلق او خارج التغطيه ..اصبح الخوف يداهم تفاصيلي والسؤال الذي طالما كنت اود ان اعرف جوابه هوه لماذا هكذا اصبح لما مغلق لماذا رحل لماذا واين ..ولحينما وصلت لمرحله لم يعد يهمني وحينما كنت اغليه مثل دموعي بكيت ونزلت دموعي وسقط هوه من عيني ثم عاد ليقول ها انت جئت من اجلك فضحكت وقلت لم يعد مهما فاهلا بك بذاكرتي وماضيي وليرحمك الله بحاظري ومستقبلي ...
#رسل_بشير (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟