يعقوب زامل الربيعي
الحوار المتمدن-العدد: 6306 - 2019 / 7 / 30 - 00:53
المحور:
الادب والفن
وعن التي أحب!
...........
ليست مجردُ امرأةٍ.
لم تكن بدائيةً
وليست ترفيهية،
اللعنةُ على كلِّ فِسقٍ، بعدها!
:
لا كيفما يسير..
ولا بنفسِ العُمقِ،
مراراً وتكراراً،
كما هي وأنا!
:
في بُقعةِ الضوءِ الشائكةِ
وثمة من ماءِ الله على فخذي
وبعضٌ مما تبقى، رُغمَ المِكواة،
كِلانا كنا نتعرق.. نتعرى هناك!
:
لا أصَدِّقْ
حين أمشي لوحدي،
وشيءٌ يلامسُ يدي
في خُلوتي معكِ!
:
لأنها تقولُ بطلاقة
والفِضةُ في عينيها:
" أحتاجُ لصدرِكَ،
عندما أعجَزُ عن رِواية الأرق"!
#يعقوب_زامل_الربيعي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟