أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - روزكار محمد فاتح - حبيبتي وانا حبان-5-















المزيد.....

حبيبتي وانا حبان-5-


روزكار محمد فاتح

الحوار المتمدن-العدد: 6285 - 2019 / 7 / 9 - 16:52
المحور: الادب والفن
    


(حبيبتي وانا حبان-?-)

انا احس بهذا ام هي تود ان تشعرني بانها  وكر المكر والالم؟ انا لا اركض وراء المال والجاه وهي تود ان تجعلني شخصا ماديا ،وقبل ان احسم هذه الامور معها والقيام بالاثبات لها ان حبنا ووصولنا لبعض يتحقق بطريقتي وليس اسلوبها المادي الا ان الامر طرا عليها تغير مخيف فقد كان في دائرتنا فتاة قد تعينت قبل فترة ليست بطويلة في قسم الحاسبة وتدعى لمياء قاسم وقد حولت نظري اليها عندما مشيت بجوار غرفتهم وكان باب الغرفة مفتوحا عندما سمعت صوتها تقول بصوت عالي لصديقاتها وكانت تعنيني بالكلام:-
لا ادري متى سنتخلص من هذه الوجوه المتشابهة الكاذبة؟
وعند سماعي هذا الكلام  وجهت نظري نحوغرفتها فريتها تقول كلامها   تلك وهي تنظر الى اوراق في يديها وابتسامة سيئة تعلو وجهها.
واحسست ولا اعرف من اين جاءني هذا الاحساس بانها قد وقعت في غرامي والا ماذا تعني بكلامها تلك؟ لكنها من هي لمياء قاسم ؟
انها كانت تدرس في نفس الجامعة الذي كنا انا وكولشن ندرس فيه لكن في كلية اخرى وقد كانت من نفس دفعة  التخرج ويبدو انها كانت على علم بقصتنا انا وكولشن ولذا اتى كلامها ضمن هذا الاطار الا انني حينما اشرت لي بكلامها تلك لم افهم لانني لم اكن اعرفها بعد ولذا نهضت من مكاني وذهبت الى غرفتها ساخطا من كلامها وحينما دخلت على غرفتها عرفتني بنفسها قائلة.
لمياء قاسم
ذكرت اسمهاعندما نهضت من مكانها وهي تنظر الي مبتسمة وكانها ليست التي تفوهت بكلمات نحوي اقرب ماتكون من الشتيمة.
-تفضل اجلس .
مرة اخرى احسست بانها قالت هذا الكلام لي لكي ادخل معها في سين وجيم لكي يكون خاتمته الزواج حيث يسبق المرحلة الاخيرة هذا الصداقة،. الا انني اكثر وعيا من هذا فانا لم اخرج من كابوس كولشن بعد وهل فقدت عقلي لكي ادخل في دوامة اخرى وافقد ماتبقى لي من عقل لو كان قد بقى حقا. نظرت اليها وانا اتذكر كولشن لماذا لايمكن ان نكون لبعض؟ نحن اردنا ان ننشا عائلة ينعم بالسعادة ما السوء في هذا؟ وكولشن بعد زواجها وطلاقها هل بقت في داخلها امل الوصول الي كما انا بالنسبة لها؟ ام انها كما بنى المجتمع حولها قلعة محصنة بوجه كل رجل وخصوصا انا هل هي فعلت هذا ايضا وبهذا وكررت السيناريو السابق ؟.
اهلا استاذ فرهاد اظن اننا نعرف بعضنا من قبل؟
اسف لا اتذكرك.
لا الومك فكنت حينها
مضطرب البال ولايسعك رؤية الاخرين فقد كنت في كلية اخرى غير كليتك ولكن يبدو انك مازلت مشغول البال.
( انهت كلامها وهي تبتسم كعادتها رايتها وقد اعتراني حالة من الانبهار نتيجة ابتساماتها الموهوبة تلك وكنت اسئل نفسي كيف يحتفظون بوجوههم الباسمة تلك بينما شخص مثلي تفقده كولشن كل قواه الضاحكة الا انني تمنيت ان لا تخفي وراء ابتسامتها الدائمة تلك نوايا قبيحة.
عذرا لم افهم ماتعنينه؟

-لا اشك في تجاهلك هذا ولكن هذا لايعني ان باستطاعتك التجاهل دوما.
- انسة لمياء انا اتيت لافهم  كلاما وجهتيهي لي منذ لحظة عندما مررت من امام غرفتكم وانا متاكد من انك كنت تقصدينني الا  انه يبدو انك تدخلينني في متاهات كلامية اخرى ارجوك ارجوك افصحي ماتريدين.
نظرت الى صديقاتها وقالت بابتسامتها المعهودة:-
سيد فرهاد لكل شيء ثمن ولكي اوضح لك مااريده  فانا اطلب منك ان تدعوني لاستكانة شاي .
قلت لها وانا اؤؤشر لها بيدي للنهوض والتوجه الى كافتيريا الدائرة لشرب الشاي .
-هيا بنا.
وعندما وصلنا الى هناك رايت كولشن جالسة وتنظر في دفتر صغير ويبدو انها كانت تقرا لنفسها،ولاادري هل كانت قد راتنا انا ولمياء ام لا وذلك لان عدد الاشخاص  الموجودين كان قليلاجدا يعدون بالاصبع وربما فكرها منعتها من ملاحظتنا حيث كانت تقرا في ذاك الدفتر بشغف.
وحينما جلسنا كان جلستي مواجها لجلسة كولشن بينما لمياء كانت ظهرها عليها لذا قالت بدافع المزاح:-
اعلم ياسيد فرهاد وجهة جلستك فقد جعلتني ظهري عليها لايهم.
ماذا تعنين بحق من هو له مكانة خاصة في قلبك ،حسنا !!حسنا!! لننهي كل هذا وندخل في صلب الموضوع.
ولكن لم اشرب الشاي بعد.
قالتها وهي تطلب ما ارادت بوجهها التي تتقطر ضحكا.
طلبت من عامل الشاي استكانة الشاي لها،واتى بها لها.
وانت الا تريد
كلا انا في عجلة من امري . ( قلتها لها وقد بدا صبري ينفذ من التفافاتها المتقززة تلك).
استاذ فرهاد دع عشقك لوحدك ولا تاطرها في داخل صراع قومي لا اول له ولا اخر.
ارجوك افصحي بدات افقد صبري جراء اسلوبك المبهم تلك .

أستاذ! كولشن تزوجت وتطلقت ارجوك دعها في حالها يكفيها ماحدثت لها بسببك.
رغم ان ماتتفوهين به هراء في هراء ولنفرض ماتقولينه صحيحا مادخلك؟ انت مادخلك؟.
قلتها وانا كلي غضب واحتقان والم وحزن وكل مايمكن ان يصيب المرء من سوء
غريب امرك.

احسست بانها تستدرجني لأمر اخركان اقوم بضربها او اعرضها لصوت بشكل عالي بحيث تصيبها فوبيا الخوف حينها قضمت شفتي السفلى باسناني وانا احتكم للهدوء ببالغ الصعوبة.
دعيني يا انسة اسالك سؤالا ،هل تعلمين بشيء اسمه الضمير او الحق هل سمعتي به؟.
اشم رائحة الاستهزاء ولكن رغم هذا اكرر نصيحتي لك ،كاك فرهاد  كولشن تزوجت وتطلقت وهي الان معك في نفس الغرفة والافضل لها لوكانت غالية على قلبك ان تغلق ماكان بينك وبينها من قبل ارجوك ارجوك.
وانا مازلت اقول مادخلك، ثم من قال بانني لم افعل هذا ،لكن قبل هذا انت تقفين مع من؟.
مع الحق.
الحق؟
(قلتها ضاحكا ساخرا)
-نعم! الحق
عندما نظرت اليها وهي تؤكد احقية موقفها تذكرت احساسي حول كونها  مغرمة بي على الرغم من عدم وجود اي دليل على صحة راي هذا ولكن من النادر ان يكذبني احساسي .
نظرت الى كولشن فلاحظتها مشغولة بكتابة ملاحظات في دفترها تلك واستطيع ان احلف بمقدساتي بانها لم تكن تعلم بوجود انا ولمياء لهذه اللحظة ،بعد ذلك حولت نظري الى لمياء.
وفجاة رايت علامة غريبة على وجهها فقد كان  وجهها مترفة بالضحك والابتسامة دوما الا انني رايت وجهها في تلك اللحظة ممتقعة وكان احدى اعضاء جسدهااصيب بمكروه واستغربت لحالها جدا واردت ان اسئلها مابالك وفكرت لوانني سألتها ماذا حل بك فربما يكون هذا سؤالا سخيفا ويمكن ان تكون قد تذكرت شيئا شخصيا وسؤالي سيكون تدخلا لذا قلت لها وانا احاول ان اخفف وابعد الالم الغريب تلك عن دار وجهها فهو ضيف غير مرغوب به.
اسمعي انسة لمياء! لا اعلم مدى علمك بما حصل بيني وبين كولشن سابقا ولكن من يملك ذرة ضمير لن يقو ل لي هذا الكلام ابدا،انتي احكمي اين هو ظلمي هذا لها وانا كنت قد احببتها بصدق وكنت اود ان اتزوجها  وقد احببتها حبا صافيا خاليا من اي دنس.
حسنا! سابين لك لماذا اقول لك انساها .
(علامات التوجع كان مستقرا بعد على وجهها ولايرغب بالتبدد وهي مستمرة في اقوالها)
-انت يا استاذ فرهاد لم تظلمها بشكل مباشرلكن تعلقك وتشبثك العلني تلك بها هو الذي ظلمها ،ولتعلقك هذا جانب اخر من السوء بل الخطر ايضا.
- خطر؟( قلتها لها وانا لاافهم وجه الخطورة تلك.
- دعني استمر ارجوك.
- تفضلي
- في تلك الفترة لنقل عهد ازدهار حبكما وماترتب عنها تازم في الصراع بين القوميتين والتي لو استمرت لكان الوضع الاجتماعي  
سيئا جدا.
حينها اعتراني احساس بالغرور غرور فارغ المحتوى حيث احسست بانني محارب كالمحاربين القدامى وقد اسند الي حماية قلعة وهذه القلعة هي حب كولشن واميرتها هي ذاتها والاعداء المتربصين لمهاجمتنا هم الذين او اللواتي كان لهم يد في ابعاد بعضنا عن بعض وربما لمياء من ضمنهم ولذا سرق ابتسامة واسعة وجهي وهي قالت لي:-
ارجوك لاتضحك ولاتاخذ كلامي من باب السخرية.
ثم استمرت في شرح الوضع المتازم تلك قائلة
اعلم انك تسخر من اقوالي هذا.
اكملت كلامها تلك بصعوبة بالغة حيث بدات تبكي بحرقة لذا اعتراني الدهشة واستغربت بشدة فاخرجت ورقتان من اوراق المنديل من كيس المنديل الموضوع على طاولتنا واعطيتها لها منتظرا اياها لكي تخبرني عن سبب بكائها المفاجئ تلك وبعد الانتظار لبضع لحظات نفذ صبري فقلت لها :-
ارجوك اخبريني عن سبب بكائك المفاجئ تلك.
الذي حدث !.
حينها اشرت بيدها نحوظهرها اي نحوكولشن وبدءت تجهش باللبكاء مجددا واكملت قائلة:-
الذي حدث هو انك بسببها  قد قضيت على حياة صديق لي وقتها .
استغربت حينها اشد الاستغراب واحسست بانها تلفق لي تلك التهمة لكي ابتعد عن كولشن فهي بهذا تدخلني في حالة تانيب ضمير بعدما لم يؤتى ثمار التهديد باي شئء.
اعلم انك لاتصدقني وتقول بانني الفق تلك القصة وذلك لكي ابعدها عنك لكن صدقني هذا هو الحقيقة.
حينها اعتراني حالة من الهيجان  فبعد البعد والحزن يصبح حبها سببا لموت شخص  اخرفهذا ما لايمكن تحمله اطلاقا.
انت عن ماذاتحدثيني؟
عامر حسين الم تسمع بخبر استشهاد طالب جامعي بهذا الاسم؟وكان قداستشهد في سجون النظام وقتها اي وقت ازدهار حبكما.
مسكت راسي بيداي وانا احاول استذكار هذا الاسم فقلت لها وانا ارفع احدي يداي متذكرا اياه
نعم !نعم ! لقد تذكرت انه كان صديقي في المرحلة الاعدادية ولم يكن يربطني به صداقة قوية ولكن كنا نسلم على بعضنا البعض من بعيد،ولكن مادخلي بموضوع موته .
كنا انا وعامر ننتمي لمنظمة مدافعة عن حقوق المراة  وكان صايغن زوج كولشن تاجرا وكان له علاقات واسعة برجال الامن بحكم عمله وكان يود ان يلفق لك جريمة كبرى كالانتماء لاحدى الاحزاب الكردية وعلم عامر بهذا وكان يؤمن بقصة حبكما واراد ان يخبرك لكي تأخذ الحيطة  ولكن صايغن علم بهذا فلفق له تلك التهمة الذي اراد ان يلفقها لك ولكنه كان بطلا حيث لم يعترف على اصدقائه ومات تحت التعذيب.
وبينما انا ياكلني هذا الخبر الفاجعة بدات لمياء تشرب الشاي وانا يلتف راسي حيث بدا كل شيء يدور حولي كانني كنت ارقص مع كولشن ولكن اية رقصة ؟انه رقصة الموت ،ومن هو الميت؟ انه عامر صديق الماضي لقد تذكرت شكله الباسم دوما عندما كان يسلم علي، هل يعقل ان اكون سببا في قطف حياة شخص والذي كان في ريعان شبابه ؟لم استطع ان اتحمل التفكير في هذا الامر اكثر من هذا لذا ضربت بقبضة يدي بكل ما اؤتيت من قوة على الطاولة فوقع كاس الماء واستكانة الشاي على الارض وتهشما وانا اصرخ في وجه لمياء قائلا:-
كلا!
حينها فقط رفعت كولشن راسها مرتعبة ونظرت نحونا ثم ركضت مسرعة نحو خارج الكافيتريا.
بعد ذلك اتى عامل الكافيتريا ومسح الزجاج المتناثر على الارض،بينما انا مسكت بيدي جبهتي وكان راسي بدا ينفجر وانا احاول منع ذلك دون جدوى ،وقلت للميا ء متوسلا وانا مازلت ماسكا راسي:-
ارجوك يا لمياء ارجوك قولي غير هذا الكلام انا لا احتمل تلك الاتهام.
وبعد برهة صمت رفعت راسي لارى وجه لمياء المرتعبة بسبب صراخي وضربي للطاولة وما نتج عنه من انكسار كاس الماء واستكانة الشاي.
انا اسف حقا انا اسف.
لايهما؟
كلاهما
لايهم ، فهو كان بطلا ضحى بحياته من اجل الانسانية فهو ان لم يفعل ذلك لاجلك لكان فعله لغيرك وقد فعل هذا الكثيرون حيث ضحوا بحياتهم من اجل الحرية فلولا تضحياتهم لما قضي على الطاغوت،الا انني احذرك من هذا الحب لانه ليس له نتيجة.
قلت لها وقد ارهق حزن حبها كاهلي:-
انسة لمياء ياليت ماطلبتيه مني كان سهل التنفيذ اتتصورين بانني لم افعل ذلك ؟ بلى حاولت وقد كنت قاب قوسين او ادنى من ذلك  واخذت افكر في بناء حياة جديدة ولكن يبدو ان الظروف لايود ذلك فهي وعلى حين غرة رجعت ليس هذا فحسب بل انها الان معي في نفس الغرفة بعدما اخذ الجرح يندمل او انا تصورت ذلك.
هذا لايمنع من ان تبدا حياة جديدة بالرغم من عودتها.
اتسمحين لي بسؤال؟
تفضل
الا يمكن ان يحدث هذه الحياة الجديدة معها؟
عندها غضبت ونهضت ثم قالت:-
لم اعلم ان مسالة تانيب الضمير عندك كلام فارغ.
انا حزين جدا لموت عامر حسين ولكن لا حبي لكولشن ولاحب كولشن لي قتله بل ضحى بنفسه لاجل ان يبقى هذا الحب.
يبدو ان الكلام لايفيد معك.
هل هذا تهديد ام ماذا؟انت لهذه اللحظة لم تقولي اذا لم انساها هل ستنفذين تهديدك ام لا.
ختمت كلامها قبل ان تتركني قائلة:-
عزيزي انا لا افعل ولا اود بك السوء ابدا لكن الذين ارادوا ذلك في السابق ولم يستطيعوافعلها حينهافتيقن بانهم هذه المرة سيفعلونها حتما وانا كعامر اردت ان انبهك فقط لكن يبدو ان حب كولشن قد اخذ عقلك من دون رجعة.
تركتني وانا مذهول لكل ماسمعت واصبحت لا اعلم على اية حال استقر هل انا نادم ؟ام ناسي؟ ام صامد؟ ام متالم ؟ام قاسي؟ وياترى هي نبهتني لكي ابتعد عن كولشن واقترب منها؟ ام ان حب كولشن وعر جداوملغم بالالاف الدموع والماسي هل تود ان تزرع في داخلي حب لمياءالمشرق المستقبلي بدلا عن حب كولشن الدموي الاسود؟ لتكون حبها حب خاتمته يكون قفص الزوجية ثم تكوين الاطفال ثم وثم وثم وكل ماهواستقرار وطمانينة وراحة، اردت ان انهض من مكاني كما فعلتا واذهب الى غرفة عملي الا ان رجلاي رفضا الحركة  وترنحت وكانني شخص سكير فوقعت لاستقر في جلستي السابقة ليس هذا فحسب بل وضعت يداي وراسي على الطاولة ثم ذهبت في نوم عميق نتيجة حزني الكثير.











#روزكار_محمد_فاتح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اصدقائي انا وانا اصدقائي
- محطم القلوب
- ثلاث حالات للحب
- العلم أم الحب


المزيد.....




- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - روزكار محمد فاتح - حبيبتي وانا حبان-5-