أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - في شرعة الله وكتابه .















المزيد.....

في شرعة الله وكتابه .


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 6274 - 2019 / 6 / 28 - 10:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الحاكم !.. في شرعة الله وكتابه !
قال تعالى (وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ).
وقال: (وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ).
وقال: (وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) .
من يحكم العراق من عام 2006 م وحتى يومنا هذا هم الأحزاب الإسلامية ، ورجال دينهم ، الذين يفتون ويشرعون ، كل ما يصب في صالحهم وصالح الأحزاب الإسلامية الحاكمة لمليء جيوبهم وبنوكهم !..
شعبنا وقواه السياسية ، والعالم شاهد على إفراغ خزينة العراق على أيدي هؤلاء الذين يدعون الإسلام والتدين وبعض المعممين ، ويتخذون الدين وعباءة الدين كتظليل وخداع وتمرير سرقاتهم وفسادهم .
دخل الى خزينة الدولة من عام 2006 م وحتى الأن ما يزيد على 800 مليار دولار أمريكي من تصدير العراق لنفطه ، فسرقة هذه الأموال جهارا نهارا ، وتم تحويلها الى جيوبهم !..
على شكل أرصدة في البنوك وممتلكات ثابتة ( عمارات ومساكن ومؤسسات ومولات ، ومشاريع خاصة لصالحهم ) داخل العراق وخارجه .
باعتراف المؤسسات الاقتصادية العالمية ، بأن العراق أفسد بلد في العالم .
وتحول على أيديهم الى بلد منهار في كافة المجالات الصناعية والزراعية والخدمية ، شيوع البطالة التي تزيد نسبتها على 40 - 50 % من القوة العاملة في البلاد ، تتراوح أعمارهم ما بين [ 20- 50 ] عاما ، وحسب تقديرات الأمم المتحدة بأن هناك عشرة ملاين إنسان يحتاج الى مساعدة لانتشالهم من سوء التغذية وما تسببه من أمراض ، وتراجع هؤلاء في القدرة على الأداء واستمرار الحياة .
هناك ما يربو على خمسة ملايين مهجر ونازح ومشرد ، وأكثر من مليون يتيم ، وأكثر من مليون أرملة ، ونقص مريع في عدد المدارس والتي يزيد هذا النقص على مدرسة 10000
أما السكن وأزمته !..
فحدث ولا حرج !.. والحقيقة الواجب إقرارها ؟..
غياب الرقم الحقيقي لاحتياجات البلاد من الوحدات السكنية ، من حيث أن البناء في المدن والنواحي جلله عشوائي ، وعلى حساب الأراضي الصالحة للزراعية وتجريف البساتين ، وتدمير البنية التحتية لهذه الوحدات العشوائية أو خلوها من البنية التحتية ، من ماء وكهرباء ومجاري وطرق ومرافق عامة ومدارس وحدائق ومكتبات وملاعب ومتنزهات وصيدليات .
( والدولة ؟! ) تسير بقدرة الله ودعاء أهل البيت وإسلامنا السياسي !..
يعني كل شيء بالصدفة !.. وبالفعل وردت الفاعل ؟ .. والدول كما يعرف الجميع لا تبنى ( بالتفاطين ! ) .
مع هذه الصورة وخطها البياني المخيف ؟ ..
هناك صورة أكثر قتامة وسوداوية !!..
عدى غياب الأمن والأمان والاستقرار والتعايش منذ فترة غير قصيرة ، وهناك من يموت بسبب عدم توفر مصدر للعيش يقتاتون عليه ؟ ..
أهيب بكل الخيرين في داخل العراق وخارجه ، بأن يتبنون حملة وطنية واسعة وسريعة ، لاستنهاض كل ما من شأنه أن ينتشل هذه الملايين من الموت بطيء !.. بدعوة الأمم المتحدة ومنظماتها المختلفة ، بتبني برنامج إغاثي وسريع ، لمعالجة مشاكل الجوع ونقص الغذاء والدواء والخدمات ، وهو واجب النهوض به، من قبل المنظمة الدولية .
حكومتنا ونظامنا السياسي القائم فاسد وعاجز عن القيام بمهماته ومسؤولياته الشعب والفقراء على وجه الخصوص ، بالرغم من كونه واجب النهوض بهذه المسؤولية وفق الدستور والقانون .
والجميع يعلم بعجز النظام القائم عجزا كاملا ، ولم يتمكن كل تلك السنوات التي مضت من أن يقدم شيء يذكر .
فهل ينتظر هذا الشعب عقود أخرى لينال حقوقه ويتمتع بثرواته الطائلة ، ولكنه لم يجني شيء يذكر ؟..
الى متى يستمر الشعب بالانتظار ، ويبقى أسير جهل وحماقة وفساد هذا النظام الفاسد وجهله في قيادة البلاد الى بر الأمان والسلام وانتشال هذه الملايين من هذا البؤس ؟ ..
وهل سيستمر الشعب بتقديم القرابين لهذا النظام له ولفلسفته ونهجه الطائش الغبي ! .
ألم يأمركم شرعكم ودينكم والقران وأهل البيت وصحابته الكرام وفقهاء الدين ؟.. بأن تخافوا الله وتتقوه في الناس ، وأن ترعون مصالحه وتقومون على خدمته ؟
أين أنتم من كل هذا وذاك ؟
أقسم لو يأتي الملاحدة والزنادقة ومن لا دين لهم ؟..
لكان أدائهم وصدقهم وأمانتهم وما يحملون من وطنية وحب للناس ، لكان أدائهم أفضل منكم بألاف المرات !..
لقد حنثتم اليمين أمام الله والناس والوطن ، وخنتم أماناتكم ، وخالفتم ضمائركم إن كانت عندكم ضمائر ، وكفرتم بربكم وبدينكم وبكل القيم والأعراف والمواثيق !..
لماذا لا تعودوا الى التراث الثر لإسلامكم الحنيف وما بينته السنة النبوية والفقهاء والعلماء الأعلام ، وما أكدوا عليه ، وخالفتم كل تلك البينات وما تركوه من قيم وأفكار وقيم أخلاقية واجتماعية وقيم وأعراف حميدة .
عودوا لنبيكم ولعلي وعمر ورجالات العصر الإسلامي ، وتفقهوا بالقيم الخلاقة وتسلحوا بالعدل والصدق والفضيلة وتعاملوا مع الناس بالحسنى وبالمعروف .
ما جاء به شيخ المتصوفين ، وأمام المتقين ، ونصير المحرومين ، الناطق بالحق والذي عنه لا يحيد .. هذا كله .. ألم تعرفوه ؟
نعم يعرفه هؤلاء جميعهم !..
لكنهم للحق كارهون .. وعن شرعة الله هم [ صم وبُكْم غُم فهم لا يفقهون ، ينطبق عليهم قوله تعالى ..﴿ مَثَلُ الْفَرِيقَيْنِ كَالْأَعْمَى وَالْأَصَمِّ وَالْبَصِيرِ وَالسَّمِيعِ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلًا ﴾ [هود: 24] .
قال تعالى: ﴿ وَمَنْ كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الْآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلًا ﴾ [الإسراء: 72] أي: من كان في هذه الدنيا أعمى القلب ، عن رؤية قدرة الله وآياته ورؤية الحق، فهو في الآخرة أعمى؛ أيْ: أشدُّ عمى وأضلُّ سبيلاً.
وكما جاء في سورة الفرقان / حين يصف حالهم إلى ما هو أشدّ من حال الأنعام بأنهم أضلّ سبيلاً من الأنعام .. ( أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ ۚ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ ۖ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا ) (44) .
ولو كان فيهم خير لأهتدوا وسمعوا وأبصروا كما قال الله في كتابه الكريم ..﴿ فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ ﴾ [الحج: 46] ,
إذًا ليس السعيد من كان مفتَّح العيون ؟ وإنما السعيد مَن كان بصير القلب.
ولكنهم للخير مانعون وعن شرعة الله منحرفون .. وللسحت الحرام هم أكلون !؟
وكما قال الأمام الشافعي : وَلاَ تَرْجُ السَّمَاحَةَ مِنْ بَخِيـلٍ ... فَمَـا فِـي النَّـارِ لِلظَّمْـآنِ مَـاءُ .
... فلا ترجوا منهم ما ينفع الناس وما يمكن ان يعينهم على شظف الحياة وعسرها وعن ضنك المعيشة .
وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ الْفُقَرَاء وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ (38)} محمد .
{ وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ هُوَ خَيْرًا لَّهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَّهُمْ .
قال أمير المؤمنين علي عليه السلام في عهده لمالك الأشتر :
و لا تدخلن في مشورتك : بخيلا ، يعدل بك عن الفضل ، و يعدك الفقر ، و لا جبانا يضعفك عن الأمور ، و لا حريصا يزين لك الشره بالجور .
فإن : البخل ، و الجبن ، و الحرص ، غرائز شتى ، يجمعها سوء الظن بالله .
نهج البلاغة ص430كتاب 53 .
ويقول عليه السلام : فضلا عن النهي عن البخل في نفس الإنسان ، نهى أيضا عن الاستعانة بالبخلاء ومشورتهم .
فإن : البخيل : يمنع ببخله الحقوق وأعمال الخير ، الجبان لا يقدم في ما يجب عليه من الواجبات ، الحريص على طلب الدنيا لا يتفرغ لشيء من حقوق الله والعباد ، ويجمعها سوء الظن بالله ، وهو محرم وقد يعد من الكبائر .
لا تطلب المال من فاحش الثراء : لان الإنسان الثري جدا لن يجمع ماله
الا في احد الطريقين : اما سرقه او يكون بخيلا .. ان كان سرقه فهو حرام..
وان كان بخيل فلن يعطيك درهم .
خَـلْ روحَـــكْ إبعِـز دوم بالك تذلهــــا
ولا تطلب الحاجــات إلاٌ من أهلهــا
غصبن عليـٌه الروح آنـه الأذلهــا
محتـــــــــاج والحاجات ماهُـمٌـه أهلهـــــــا .
وأحدهم قال:
استخراج الماء من الجبال أهون من إخراجه من أيدي الأنذال.
وقال عبدالله ابن عباس رضي الله عنهما : لا تسألن حاجة بالليل ولا تسألن أعمى، فإن الحياء في العينين.
وقال - رضي الله عنهما- : لا يتم العمل إلا بثلاث تعجيله وتصغيره وستره فإنه إذا عجله هنَّأه وإذا صغَّره عظمه وإذا ستره تممه .
يقول ابن الرومي:
إذا أنا نالتني فواضل مفضل ... فأهلاً بها ما لم تكن بهوان
فأما إذا كان الهوان قرينها ... فبعداً لها ما ينقضي لأوان!
وروي عن أبي الأسود الدؤلي :
وإذا طلبت إلى كريمٍ حاجةً = فلقاؤه يكفيك والتسليم
وإذا طلبت إلى لئيمٍ حاجةً = فألح في رفقٍ وأنت مديم .
قال الامام عليً بن أبي طالب عليه السلام :
والله والله مرتين لحفر بئرين بإبرتين وكنس أرض الحجاز في يومٍ عاصفٍ بريشتين ، ونقل بحرين زاخرٍين بمنخلين ، وغسل عبدين أسودين حتى يصيرا أبيضين .. أهون عليَّ من طلب حاجةٍ من لئيمٍ لوفاء دين.
قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
ألا و إني ما وجدت صلاح هذا المال إلا بثلاث: أن يؤخذ من حق، و يعطى في حق، و يمنع من باطل.
وقال كذلك : من دخل على الملوك، خرج و هو ساخط على الله.
وقال كذلك : الدخول على الأغنياء فتنة للفقراء.
وقال: أي الناس أفضل؟
قالوا: المصلون. قال: إن المصلي يكون براً و فاجراً.
قالوا: الصائمون. قال: إن الصائم يكون براً و فاجراً.
قالوا: المجاهدون في سبيل الله. قال: إن المجاهد يكون براً و فاجراً.
ثم قال عمر رضوان الله عليه: لكن الوَرَعُ في دين الله، يستكمل طاعة الله عزّ و جلّ.
والورع معناه : وَرَع: ( اسم )
الجمع : أوراع
مصدر ورِعَ وورَعَ / ورَعَ عن
جَبَان ضعيف
يَعِيشُ فِي وَرَعٍ : فِي تَقْوىً وَنُسُكٍ مُجْتَنِباً الْمَعَاصِيَ وَالآثَامَ
ما له أوراعٌ : ليس له صِغار . المصدر : معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي .
عن عبد الرحمن بن غنم قال:
قال عمر بن الخطاب رضوان الله عليه:
ويل لديان من في الأرض من ديان من في السماء يوم يلقونه!، إلاّ من أمر بالعدل، و قضى بالحق، و لم يقض على هوى و لا قرابة، و لا رغب و لا رهب، و جعل كتاب الله مرآة بين عينيه.
عن زياد بن حدير قال:
قال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضوان الله عليه:
يهدم الإسلام زلة عالم، و جدال منافق بالقرآن، و أئمة مضلون.
عن أبي عبد الرحمن بن عطية بن دلاف، عن أبيه قال:
قال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضوان الله عليه:
لا تنظروا إلى صيام امرىءٍ و لا إلى صلاته، ولكن انظروا إلى صدق حديثه إذا حدث، و إلى ورعه إذا أشفى، و إلى أمانته إذا اؤتمن.
أين أنتم من كل ما تقدم أيها الحاكم الورع ؟ ألا تتعظوا من دروس التأريخ وعبره ؟ ..
وما أل أليه من سبقكم ممن تجبر وتكبر وظلم البلاد والعباد ؟!..
وفي أخر المطاف جنى على نفسه وعلى أهله وعشيرته وشعبه ؟..
ولكم في الحياة قصاص يا أُولي الألباب .
صادق محمد عبد الكريم الدبش



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعليق على ما يجري على الساحة .
- إرفعوا أصواتكم لتغيير اسم العراق !!..
- متى يتوقف الموت والخراب في عراقنا ؟
- وسالة الى قوى شعبنا الديمقراطية .
- الشيوعية كفر وإلحاد ؟..
- الى أين نحن سائرون ؟..
- خبر وتعليق جديد !..
- بغداد تعانق الموت واقفة ؟..
- من وراء الحملة الظالمة على الشيوعيين ؟..
- الوقوف الى جانب الشعب السوداني واجب وطني وأممي .
- الثورة السودانية ترعب الأنظمة الدكتاتورية .
- عيشنا المشترك حقيقة لابد منها .
- كيف تسير الأمور في العراق ؟..
- الدولة الديمقراطية العلمانية خيارنا .
- ما هي الدولة ؟.. وما ركائزها ؟..
- الحرب والسلام ..
- لشعبنا العظيم وريث أعظم حضارة !..
- كيف لنا الخروج من الذي يعيشه العراق ؟..
- يسعد أيامك يا عراق .
- ما أشبه اليوم بالبارحة !..


المزيد.....




- بعيدا عن الكاميرا.. بايدن يتحدث عن السعودية والدول العربية و ...
- دراسة تحذر من خطر صحي ينجم عن تناول الإيبوبروفين بكثرة
- منعطفٌ إلى الأبد
- خبير عسكري: لندن وواشنطن تجندان إرهاببين عبر قناة -صوت خراسا ...
- -متحرش بالنساء-.. شاهدات عيان يكشفن معلومات جديدة عن أحد إره ...
- تتشاركان برأسين وقلبين.. زواج أشهر توأم ملتصق في العالم (صور ...
- حريق ضخم يلتهم مبنى شاهقا في البرازيل (فيديو)
- الدفاعات الروسية تسقط 15 صاروخا أوكرانيا استهدفت بيلغورود
- اغتيال زعيم يكره القهوة برصاصة صدئة!
- زاخاروفا: صمت مجلس أوروبا على هجوم -كروكوس- الإرهابي وصمة عا ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - في شرعة الله وكتابه .