شذرات متنوعة عن الانتحار والفن والعدم ، ترجمة السعيد عبدالغني

السعيد عبدالغني
شاعر
(Elsaied Abdelghani)

الحوار المتمدن-العدد: 6269 - 2019 / 6 / 23 - 23:41
المحور: الادب والفن
    

إذا كنت تحدق في جدار من أربعة في الصباح حتى تسعة ليلاً ، وكنت تفعل ذلك لمدة أسبوع ، فإنك تقترب من العدم.
روبرت م. بيرسج
*
بدأت أفكر أنك إذا كنت من المتعثرين ، فإن الأمر يتعلق بتعييش الصمت داخلك ، والفراغ ، والعدم .
توم هوبر
*
الفراغ ، مفهوم العدم ، هو مخيف لمعظم الناس على هذا الكوكب. هذه الهجمات للقلق التى اخلقها بنفسي نفسي. أعرف بشدة الخوف من هذا الفراغ. عليك أن تتعلم أن تموت قبل أن تموت. أنت تستسلم ، تستسلم للفراغ ، إلى لا شيء .
هاري دين ستانتون
*
الحياة هي وهم. أضرمت عقدا مع العدم بالفن .
انسلم كيفر
*
كل لوحة هي رحلة إلى ميناء مقدس .
جيوتو دي بوندون
*
الشعر هو صدى عميق ، يطلب الظل الحقيقي للرقص .
كارل ساندبيرغ
*
العالم مليء بالشعر. الهواء يحيا بروحه. والموجات ترقص بجمال على موسيقى ألحانه، وتتألق في سطوعها .
جيمس غيتس بيرسيفال
*
قضيت تسع سنوات في مصحة جنون ولم أواجه هوس الانتحار ، لكنني أعرف أن كل محادثة مع طبيب نفسي ، كل صباح في وقت زيارته ، جعلتني أرغب في شنق نفسي ، مدرك أنني لن أكون قادرا على قطع رقبته .
أنتونين أرتود
*
كان انتحار فرقة تشكيلية محببة بالنسبة لي ، لذلك كان له تأثير كبير في تطوير ذوقي. هم يشبهوا واحدة من تلك العصابات التي تعمل في عزلة مطلقة لفترة طويلة حتى أنها طورت وجهة نظر عالمية فريدة تماما .
ستيف الباني
*
لا يوجد أحدا أبدا يفتقد إلى سبب وجيه فكريا للانتحار .
سيزار بافيسي
*
لا ينبغي لأحد أن ينتقد ذاته الخاصة إلا في مزاج جديد ومليء بالأمل. النقد الذاتي لعقل متعب هو الانتحار .
تشارلز هورتون كولي
*
الانتحار ليس إجابة ، إنه تدمير .
آل جرين
*
لا يوجد ملاذ من الاعتراف بل الانتحار. والانتحار هو اعتراف .
دانيال وبستر
*
عندما يرغب الله في تدمير شيء ما ، يعهد بتدميره للشيء نفسه. كل مؤسسة سيئة في هذا العالم تنتهي بالانتحار .
فيكتورهوجو
*
الحياة فقط انتحار طويل ومر ، الايمان فقط يستطيع تحويل هذا الانتحار إلى تضحية .
فرانز ليزت
*
اكتب شيئا حتى ولو كان هذا فقط مذكرة انتحار .
جور فيدال
*

الانتحار طريقة الانسان لاخبار الله " أنت لا تسطيع أن تحرقنى _ أنا أستقيل " .
بيل ماهر

#السعيد_عبدالغني (هاشتاغ)       Elsaied_Abdelghani#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل