أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد برازي - مسيحيه المسيح و اليوم طوائف مسيحيه تغير فظيع















المزيد.....

مسيحيه المسيح و اليوم طوائف مسيحيه تغير فظيع


محمد برازي
(Mohamed Brazi)


الحوار المتمدن-العدد: 6268 - 2019 / 6 / 22 - 11:44
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في عهد حكم الإمبراطور الروماني العظيم ماركوس أوريليوس Marcus Aurelius )من 161 لغاية 180 م، حيث توفي( يُعتبر الفترة الختامية للحقبة الزمنية للمسيحيين الأوائل التي جاءت مباشرة بعد الكنيسة المسيحية الأولى والرُّسُل المسيحيين الأوائل، لذا يتناول كتابنا قرنا زمنيا واحدا تقريبا.
إنّ ذلك التغيير الأساسي الذي حصل في اتجاه مسيرة الكنيسة، وأدّى بها إلى أن تصبح كنيسة مؤسساتيّة، نراه واضحا في العديد من الشواهد القوية، والأعراض الشديدة، التي أصابت الكنيسة آنذاك،
فمنذ ذلك الوقت، أيّ حوالي عام 180 م(، أخذت حشود كبيرة من الناس تدخل إلى الكنيسة. ولم يعد بالإمكان إلزامهم بالمطالب نفسها التي كانت الكنيسة تطالب الجماعات المسيحية الصغيرة الأولى، التي كانت مملوءة من الروح القدس. فبرز سؤال آنذاك عن كيفية الحفاظ على المسيحية، ونشرها في العالم أجمع، ولاسيما بعد أن تأخر التجديد الروحي المتوقع من الله في المجيء. وقد خَلَصت الكنيسة المؤسساتيّة الفتيَّة إلى أن مهمتها كانت توصيل النور الإلهي إلى جميع الطبقات الاجتماعية على قدر الإمكان، حتى لو كان هذا معناه أن النور المشرق ليوم الخالق ويوم مجيئه البهيّ يتحول إلى نور خافت مكفهر، بسبب عتمة الممارسات الدينية الدخيلة الغامضة، وتحويل الإيمان المسيحي إلى ديانة، على غرار بقية الأديان الأخرى. وبكلمة أخرى، صار كل شيء يضعف، ويُخَفَّف، وتشوبه المساومات. غير أننا نرى في مقابل ذلك، انبثاق جماعات مسيحية غيورة ناشئة، كانت تسعى إلى مواصلة جهاد المسيحيين الأوائل الواضح والخالي من المساومات بدون تعتيم النور الإلهي، حتى لو كان النور، وهم يفعلون ذلك، صار مخفيّا تحت مكيال ضيق أفقهم وتوجهاتهم الانفصالية.
عند هذا التحوّل لمجريات الأحداث، اندلعت اللعنة الكارثية المهدِّدة لتاريخ الكنيسة المؤسساتيّة التي كانت تحوم عليها، وهي: لعنة التمثيل المتبادل غير الصحيح للإيمان المسيحي والخالي من المحبة فقد حوّلت تلك اللعنة مقصد المسيح لتوحيد الناس في المحبة، إلى ظلم متعصّب، وكراهية، انقسامات. فمن ناحية، لم يكن بمقدور الكنيسة المؤسساتيّة الناشئة أن تحمل روح الحقّ المضبوط والبتّار، مما أسفر عن تكوين البِدَع التي كانت غيورة على طريق الرب. أما البِدَع فلم تتمكن، من ناحية أخرى، من أن تحمل روح المحبة التي لها قابلية شفاء الآخر ومن ثم الانتشار، الأمر الذي أدى إلى تشكيل مؤسسة كنسيّة كبيرة، حيث صارت الأخيرة تناهض الجماعات الصغيرة الغيورة، بدلا من احتضانها على عِلاّتها بواسطة المحبة الأخوية، والاستعداد للاستماع إلى رسالتها، والاستفادة من رسالتها الإصلاحية، لإصلاح حياة مجتمع الكنيسة، ومن ثم الصلاة لتوحيد فوارقهم، وخلق الوحدة والوئام بفضل الروح القدس، الذي ينعم على كل من يسأله بجواب واحد مماثل.
كان هذا بداية مرحلة ظاهرة الردّ على الهرطقات والبدع، حيث كانت تبدو هذه الظاهرة متميزة بطابعها «المسيحي » الخالص، ولكنها في الحقيقة لا تمثِّل صفات المسيح، لأن المسيح لا يركّز على السلبيات ولا يقصي أحدا، بل يحاول إشفائه، وخلق الوحدة والوئام. أما سبب عدم ثقة أفراد الحركة المونتانيّة بالتوجهات الدنيوية النامية في الكنيسة المؤسساتيّة، فكان أمرا واضحا ومفهوما؛ ولكن المشكلة من ناحية أخرى، أن انتقاد الكنيسة المؤسساتيّة للحركة، وانعدام ثقتها في الروح القدس الذي يعمل بِحُرّية، كان له عواقب تاريخية وخيمة أدت إلى تداعيات كنسيّة لاحقا. وهذا الأمر له الفداحة
نفسها التي للهرطقات والبدع. فقد زُرِعت بذرة التنافر والانفصال
بحلول نهاية القرن الميلادي الثاني، كانت هناك جميع الدواعي للبحث عن الحماية من تأثير الأرواح النبوية الكاذبة. فقد اجتاح جماعات الكنيسة سيل من التصوُّف الوثني، كان قد جاء من الأديان الهيلينيَّة الإغريقية، وأيضا من الأديان الشرقية، مع التكهنات الفكرية الفلسفية، وتأثير الطقوس السحرية. وشهدت الكنيسة المؤسساتيّة ساعة من التجربة والامتحان، وأيضا خطرا غير مسبوق في هذه الموجة الغُنوصيّة Gnosticism ، التي كانت تعني حبّ المعرفة، ومزجت الفلسفة بالدين، وأفرزت نظريات مُضلِّلة عن الألوهية. ولا يمكن مقارنة هذا الخطر إ لّ بالأزمة الناجمة عن التزمُّت الحرفي بالشريعة اليهودية، التي هزمها الرسول بولس في أيامه في القرن الميلادي الأول.
ولم يرِدْ أحد في الكنيسة أو في الحركة المونتانيّة أن تكون له أيّ علاقة بأيّ شكل من الأشكال بذلك الخليط الشيطاني. لذلك، كانت جماعات الكنيسة كلها ستهلك، وتنجرف إلى أيدي الشياطين، بِاسْمِ الروح الكاذبة للمعرفة، لولا اكتشاف حقيقتها في الوقت المناسب. وقد ورد في المراجع أن بوليكاربوس ،Polycarp الذي صار طاعنا في السنّ، كان غالبا ما يتأوه قائلا: «يا إلهي الحبيب، ما هذا الزمن الذي أبقيتني فيه، لأتحمّل كل هذه الأمور! » حتى أنه ذهب إلى حدّ أطلق فيه تسمية بكر الشيطان على أحد قادة الحركة الغُنوصيّة. لم يَرَ المسيحيون، تحت أيّ ظرف كان، أيّ شيء «مسيحي » في هذه «الغُنوصيّة » أو «المعرفة الغامضة، » ولا حتى مجرد صيغة أخرى من المسيحية. فكانت أبسط صلة مع هؤلاء المزورين تُعت خطرا إلى أبعد الحدود. ففي مدينة أفسس هرع الرسول يوحنا خارجا وهاربا من مبنى، خوفا من أن ينهار عليه، لأن أحد أعداء الحَقّ هؤلاء كان في داخله. عندما جمعنا النصوص لهذا الكتاب، تعمّدنا أن لا نشمل مراجع عن هذا الخليط الغُنوصيّ للوثنية والمسيحية، رغم حقيقة أن الكنيسة المؤسساتيّة أدخلت العديد من العناصر الوثنية في ممارساتها الدينية في تلك الحقبة الزمنية، وأدخلت أكثر بكثير منها في المراحل التي تلتها
نهاية الحقبة الزمنية للمسيحية الأولى، دافعت المسيحية عن نفسها ضد الهجمات الخطيرة بطريقتين أساسيتين: أولا، بتأسيس العقيدة المسيحية وتثبيت النصوص الأدبية لشهادة الإيمان المسيحي وكتب العهد الجديد )أي الكتب التي يتألف منها الإنجيل(، وثانيا، بتدعيم سُلطة الأساقفة. وبذلك، فإنّ تلك النقطة الزمنية حدّدت نهاية عصر الإعلان المسيحي الأول، ذلك العصر الخلّق، الذي وضع الله فيه أساسا لحقائق جديدة في التاريخ، وصنع معالم واضحة. أما العمل المُلهّم بشأن كتاب العهد الجديد، أي الإنجيل، فكان قد تمّ مبدئيا آنذاك. ولقد أخذ كتاب العهد الجديد بُنْيته الأولى ما بين عامي 140 وَ 200 م. ومنذ ذلك الحين فصاعدا، اُعتُ بِ العهد الجديد عطية الروح القدس الشرعية، حتى أنه كان مُوَقَّرا أكثر من العهد القديم، بل كان في الحقيقة الثمرة الرائعة للحقبة الزمنية الخلّقة للمسيحية. وفي الوقت نفسه، تمّ تثبيت قانون الإيمان الرَّسُولي، لأن قواعد الإيمان، التي بدأت بالتوسُّع تدريجيا، جرى تدوينها.
مهما بداء الأمر مقتصرا على الأمور الخارجية للوهلة الأولى، أن سُلطة الأساقفة الشرعية الحديثة الولادة فازت بموطئ قدم راسخ على صعيد المشاعر الدينية لحياة الكنيسة. ففي ختام الحقبة الزمنية التي نحن بصددها، نرى أن تزايدا سريعا لطقوس كنسيّة، لم يمكن تصورها سابقا، استولت على
كل شيء، وساد أيضا نوع مغاير تماما من التديّن.
بدايات معمودية الأطفال الرضع وكذا الحال مع معمودية الأطفال الرضع، فيمكن تتبع آثار ظهورها في الوقت الذي تلى ذلك الزمن مباشرة. فقد أزاحت هذه المعمودية معمودية التغطيس )للبالغين التائبين(، التي كانت الأخيرة ذات أهمية كبيرة جدا حتى ذلك الحين. ثم إنّ معمودية الأطفال الرضع أدخلت مفهوما مغايرا كليّا على المعمودية، وهو مفهوم ال «سرّ » وبكل ما يحتويه من سرّيّة وغموض. وصارت المعمودية، منذ ذلك الوقت، تُقيّم بذاتها، وتدلّ على القبول في كنيسة الله، وقبول كل أدواتها التي تستعملها النعمة الإلهية من غفران وخلاص أبدي. وبظهور معمودية الأطفال الرضع، أصبح استعمال الأسماء المسيحية، مقتصرا على مراسيم المعمودية، في حين كان الناس في السابق يستعملون أسما «مسيحيّا » علانية إلى جانب أسمائهم الوثنية الأصلية
ظهور المذابح وتدُّفق التيارات الوثنية لم يكن للمسيحيين الأوائل مذابح لتقديم القرابين لسنوات طويلة،
حتى أن الفيلسوف الإغريقي سِلسُس Celsus ، المعادي للرسالة المسيحية، دوَّن ذلك في عام 170 م. غير أنه بحلول عام 200 م صار يُطلَق على الطاولة في أغلب الأحيان تسمية «المذبح. » أما الاحتفال بالعشاء الرباني، فكان قد انفصل سلفا عن الولائم الأخوية بعد منتصف القرن الميلادي الثاني. وكان الاحتفال بالعشاء الرباني في البداية يمثِّل ذبائح وتقدمات للقلوب الشاكرة لله وللعطايا الملموسة من جميع المؤمنين، ولكنه تحوّل )في نهاية القرن الميلادي الثاني( إلى قربان القداس الذي يُقدِّمه الكاهن. لذلك حلّت آنذاك ممارسة الاستحالة وتجديد ذبيحة الجسد والدم، محل حضور المسيح ومحل نزول الروح القدس على الكنيسة المتجمِّعة. فتم آنذاك تجسيم الروح القدس والمسيح المصلوب، وجعلهما ملموسين في صيغة البرشانة والخمر، ليمثِّلا جسد المسيح .»Corpus Christi«
القرن الميلادي الثالث، كانت عملية تحوّل الاحتفال الأصلي للعشاء الرباني إلى القداس الكاثوليكي لا تزال جارية. ويب يّ لنا طقس القداس بكامله، وبكل غموضه، وبأسرار الكنيسة الغريبة، وببلادة فظيعة غير مسبوقة، كيف تدفقت معا جميع التيارات الدينية الوثنية إلى داخل الكنيسة المؤسساتيّة. وكنتيجة لذلك، قدَّمت الديانة الهجينة للكنيسة الاكتفاء الديني الذاتي لأناس شتى، لمجرد سدِّ حاجتهم إلى التكفير عن آثامهم، ونيل نعمة الخلاص. أما توقُّع تدخُّل ملكوت الله المستقبلي، فقد انقرض آنذاك. ثم إنّ الذات البشرية، التي تحرّكها الدوافع الدينية، والمتمركزة حول نفسها، وجدت تغذية روحية غنية في معتقدات الكنيسة بشأن الآخرة. ومن جراء كل الإرضاء الديني الذاتي لدى المؤمنين، صار الدور الإلهي مهددا بالتلاشي. وحصلت فجوة بين الحياة الدنيا والحياة الآخرة. وقد أسهمت الفلسفة اليونانية، ولاسيما فلسفة أفلاطون، إضافة إلى الأديان الشرقية الغامضة، في تسليط تأثير متزايد في هذا الاتجاه. وأصبحت الديانة المسيحية بنظامها الإكليروسي، ما بين عام 180 وَ 250 م، قوة عظمى مرة ثانية في مجالي الثقافة والأدب، وشربت من الثقافة والفلسفة المعاصرة لزمانها. ومثلما حظيت الكنيسة برضا المثقفين بدرجة كبيرة، اِبتعدت بالدرجة نفسها عن الرسالة المركزية لملكوت الله. لقد جرت حتى في القرن الميلادي الثالث عدة محاولات من أجل توطيد نقاء حقيقة الإيمان المسيحي الأصلي من قِبل مسيحيين معروفين، أمثال إيريناؤس وهيبوليتوس وترتليان، غير أن جميع محاولاتهم باءت بالفشل. أما غيرهم من المؤمنين البسطاء الآخرين، الذين تم الازدراء بهم بأنهم «جهلة » وَ «غير مثقفين » وَ «ساذجون » فقد استمروا في احتجاجهم على الغزو الثقافي، ولكن بلا جدوى. وأخيرا خارت عزيمة حتى هؤلاء المؤمنين البسطاء. فلم يعد لديهم القوة للعمل والتحرّك الديني، تلك القوة التي كانت تنبع في الأزمنة الأولى من التوقُّع المتوهج لتدخُّل ملكوت الله المستقبلي.
ظهور التزهُّد الرهباني أما الطاقة الكامنة وراء تقديس النفوس – أي بمعنى محبة الله والإخوة والأخوات، التي كانت حيّة في الأزمنة الأولى للمسيحية – فتحوّلت آنذاك إلى تزهُّد رهباني من جهة، وإلى تديُّن سطحي للجماهير من الجهة الأخرى. فانقسمت القواعد والأحكام الأخلاقية المسيحية إلى أخلاقيات مزدوجة في آن واحد، فرفض قسم منهم العالم، وقبله قسم آخر. أما العالم فظلّ بطبيعة الحال يسير بحسب شريعته الخاصة، لذلك لم يتغير في جميع الأحوال. وكان على الكنيسة أن تقبل بالوضع القائم للمجتمع، وتحاول وضع خميرة جيدة فيه، لجعله شيئا مفيدا. إ لّ أن البعض قاوموا هذا
المنحى، ونبذوا عالم العواطف والملذات، التي كانت تبدو في نظرهم في عداوة متزايدة لله، واحتضنوا التزهُّد كغاية بحد ذاتها
أفكار دخيلة لعبت بعض التوجهات الفكرية، من ناحية أخرى، دورا في صياغة الكنيسة، مثل فكرة الاعتدال العقلاني في المساومة على طريق المسيح، وكذلك الحكمة الدنيوية للتعامل مع ما يمليه علينا الواقع، وسرعان ما تشكلت الشخصية التقليدية المعروفة للديانة المسيحية، أي الشخصية المحافِظة والمقاوِمة للتجديد والتغيير، ألا وهي: «المسيحية الكنسيّة » ]نسبة إلى بناية الكنيسة[



#محمد_برازي (هاشتاغ)       Mohamed_Brazi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البحث عن الكنسيه الحقيقيه
- الحقد و الكره و ما الحل للخروج من فخ الانتقام؟
- لماذا تغيرت الكنسيه الاولى الى تلك الكنائس اليوم
- مقابله مع انسان ضحى بكل شئ حياته في سبيل ايمانه
- انما الامم الاخلاق
- اراده الانسان و اختيار التعليم المناسب للاولاد
- التخلف و الجهل الاسلامي
- تعاليم المسيحيون الأوائل في المسيحيه
- متى يتعلم رؤوساء الطوائف المسيحيه من البابا فرنسيس
- البابا شنوده السياسي و بيعه الاقباط للسطله
- المحبه في المسيحيه و انعدمها بين المسيحيين
- رؤوساء و حكام العرب هم اسباب البلاء على البلاد العربية
- يا مسلمين عار عليكم هذا الفكر الارهابي السلفي
- الفكر الداعشي الارذوكسي القبطي
- الكنسيه القبطيه و دورها في تخلف مسيحين مصر الجزء الثاني
- الكنسيه القبطيه و دورها في تخلف مسيحين مصر
- الاسلام السياسي و الارهاب و لماذا يكون اتباعه ارهابيين
- العقليه الشرقيه الدينيه الجزء الثالث
- العقليه الشرقيه الدينيه الجزء الثاني
- الاسلام السياسي مع الاخوان المسلمين


المزيد.....




- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...
- الأرجنتين تطلب توقيف وزير الداخلية الإيراني بتهمة ضلوعه بتفج ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد برازي - مسيحيه المسيح و اليوم طوائف مسيحيه تغير فظيع