أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حزب اليسار العراقي - لا علاقة لليسار العراقي بالصراع الشيعي- الشيعي المليشياوي  وبضمنه ذيل مقتدى زمرة رائد-مفيد-جاسم..














المزيد.....

لا علاقة لليسار العراقي بالصراع الشيعي- الشيعي المليشياوي  وبضمنه ذيل مقتدى زمرة رائد-مفيد-جاسم..


حزب اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 6249 - 2019 / 6 / 3 - 21:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قصارى القول اليساري بالقلم الأحمر* : لا علاقة لليسار العراقي بالصراع الشيعي- الشيعي المليشياوي  وبضمنه ذيل مقتدى زمرة رائد-مفيد-جاسم..

فهو صراع بين أطراف منظومة 9 نيسان 2003 العميلة بالارتباط مع الصراع الإقليمي في المنطقة...فمنهم من يتبع ال سعود وآخرين يتبعون ملالي ايران..

وقد يتوسع هذا الصراع على صعيد القوى القومية العنصرية متمثلة بحزبي بارزاني وطالباني..

وكذلك بين القوى المتاجرة بالطائفية السنية الموزعة الولاء بين ال سعود وآل حمد واردوغان العثماني...

فقد تصاعد الصراع المليشياوي الشيعي -الشيعي. فبعد إلقاء قنبلة على مقر زمرة رائد ذيل مقتدى الصدر...تم إلقاء قنبلة على مقر حزب الدعوة في البصرة ..
وتصعيد خطابي بينهما ..حيث حرض المدعو ابو ياسر من الدعوجية على قتل مقتدى فردت سائرون برفع دعوى قضائية ضده !!

فالصراع الدائر يعبر عن أزمة الطبقة الرأسمالية الطفيلية التابعة المعزولة شعبيا، والحاكمة بحكومة بلا تربية ولا عدل او دفاع وداخلية...الحاكمة بحماية أسيادها الغزاة الأمريكان والدول الإقليمية..

أنه صراع في صفوف عدونا الطبقي ومن ارتضى لنفسه الانتقال إلى خندق العدو عليه ان يدفع ثمن خيانته...!!

أما اليسار العراقي الممتدة جذوره عميقا في بلادنا حد صيرورته  توأم الدولة العراقية الحديثة المؤسسة عام 1921...قد حافظ على موقعه الطبقي والوطني بين صفوف الشعب العراقي الرافض لمنظومة 9 نيسان 2003 العميلة التدميرية اللصوصية الإجرامية.

رابط الخبر
https://glgamesh.com/archives/77216

* قصارى القول اليساري بالقلم الأحمر : تبعية زمرة رائد فهمي لمقتدى أدخلتها في الصراع الشيعي- الشيعي الميليشاوي...

كما فعلت زمرة الانتهازي عزيز محمد بدايات الثمانينيات بزج الحزب في الصراع الكردي - الكردي الميليشاوي وكانت النتيجة مجزرة بشتاشان في 1 أيار 1983 بحق الشيوعيين العراقيين على يد قطعان المجرمين المقبورين جلال طالباني ونوشيروان...!

وها هي المليشيات الشيعية المتعادية مع مقتدى والتي لا ترغب في أشعال معركة مسلحة ضده راهنا...تستغل وضع ذيله الضعيف وأخذت تقوم بالاعتداءات على مقرات تابعه زمرة الخائن رائد فهمي..!!

رد على تعليقين لصديقين عزيزين 

سوف لا اعلق على التاريخ " العتيد " لحسان لأن موقفي معلن منه ومنشور ...!

ما يهمني هنا اكذوبة حسان بالانحياز للتحالف مع التيار المدني ...وقد كتبت عن ذلك أيضا كونه صراع مع جاسم على المراكز..!!

ولكني أعيد هنا ردي على تعليق رفيق وصديق عزيز علي على منشورنا الخاص بعلاقة جماعة رائد -مفيد - جاسم بالقوى الإسلامية الرجعية  والتطورات الأخيرة ...ويرد ضمنا معلومات عن موقف حسان الحقيقي من هذه العلاقة ..

ادناه نص الرد

عزيزي أبو ...
أن العداء للشيوعية والمدنية متأصل في بنية الإسلام السياسي واحزابه ومليشياته..وقد عبر امراؤه عن ذلك بالتصريح والاختطاف والاغتيال منذ 9 نيسان 2003..كما أعلن سادتهم أمثال علي ولايتي وقادة الجيش الايراني مرارا عن ذلك...

وكنا نحن من تصدى لهذه التصريحات والرد عليها في وقت لم يلتزم أتباع حميد ولاحقا رائد الصمت وحسب، بل دافعوا عن تحالفهم مع عبد العزيز الحكيم في مجلس الحكم ورفضوا في لقاءات اليسار العربي تسمية هذه الاحزاب بالإسلام السياسي وكما قال حسان عاكف " المتاجر اليوم بتحالف تقدم. ." أننا لا نقبل تسمية الإسلام السياسي فالاحزاب الإسلامية كانت حليفتنا في المعارضة وهم حلفاؤنا اليوم "..

مما اضطر  شخصية يسارية مصرية للرد عليه ( ان الرفيق حسان يريد يسار خالي الدسم )..!

وقد جاء إنقلاب جاسم ومعه رائد ومفيد عل قرار المؤتمر العاشر وعلى تحالف تقدم وشق القوى المدنية والارتماء كبطانة مدنية باحضان مليشيا مقتدى الإجرامية لينهي أكذوبة تمثيل هؤلاء للشيوعية أو المدنية...

لذلك لا يمكن مقارنة دور الحزب الشيوعي السوداني والمنظمات المهنية والمدنية السودانية بزمرة خائنة وضيعة كهذه...زجت ما تبقى معها في صراع المليشيات الشيعية الإرهابية التابعة لإيران ومليشيا مقتدى المتذبب القابل للانقلاب عليهم بأية لحظة..

عزيزي ابو ...

ان هؤلاء ليس انهم لا  يشكلون خطوة على الطريق فحسب بل انهم معرقل وكابح على طريق القوى اليسارية والمدنية والمهنية ...
ان ما كتبته لك ليس موقفي شخصيا فقط بل محصلة مشاورات على مدى ال ٢٤ ساعة مع شيوعيين ويساريين ومدنيين من الإقليم الى الجنوب والفرات الأوسط والمنطقة الغربية..

ان عدونا القوى الإسلامية الرجعية الممثلة للرأسمالية الطفيلية المتاجرة بالدين والمذهب عدو وجودي..لا يفهم معنى ( الدين لله والوطن للجميع ) بمن فيهم الإسلام السياسي المعارض للعملية السياسية البريمرية " جماعة الضاري وجماعة الخالصي"...
وليس أمامنا من خيار سوى خوض المعركة الطبقية والوطنية ضدها كما نفعل منذ ٢٠٠٣ ...وليس مهادنتها أو انتظار هجومها المستمر أصلا..مودتي ..



#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصارى القول اليساري بالقلم الأحمر  (2) - على خطى تشتت تجار ا ...
- قصارى القول اليساري بالقلم الأحمر- بعد مرور عام على انتخابات ...
- في الذكرى المشؤومة 15 أيار 1948 إعلان قيام الكيان الصهيوني ا ...
- حزب اليسار العراقي / تصريح صحفي  : ليس ردا على الإعتداء الجا ...
- الأول من أيار ينادينا من اجل إنقاذ الشعب والوطن..!!
- كلمة يسارية : يبرهن الصراع الدائر اليوم في ( حراك الجيل الجد ...
- حزب اليسار العراقي - تصريح رسمي : كفى عبثا بالعراق والعراقيي ...
- وخزات يسارية على هامش إنتصار الثورة السودانية الشعبية
-  رفاق فهد وسلام عادل يسحبون البساط من تحت زمرة الخائن حميد م ...
- تصريح رسمي: تحرروا من تأثير دجل المعممين وسفالات البعثيين ود ...
- مليشيا مقتدى تكشر عن انيابها الداعشية....نأمل أن يفلح جعفر م ...
-  هل جاء لقاء السيستاني- روحاني بعد سقوط قاسم سليماني بالاحال ...
- عضوة أول خلية نسائية شيوعية بقيادة الرفيق فهد
- في ذكرى استشهاد سلام عادل الأسطوري
- حزب اليسار العراقي -تصريح صحفي : الربيع العربي في صفحته الجز ...
- تصريح رسمي :  رسالة المليشيات الشيعية الداعشية ترجمة لخطب ال ...
- شخصيات يسارية ووطنية متخصصة تسقط مؤامرة عصابة الخمسة وعرابها ...
-  الربيع العربي في صفحته السودانية المؤطرة بالأحمر إنتقالة طب ...
- حزب اليسار العراقي - تصريح صحفي صادر في 11/1/2019 :  إنفجار ...
- تصريح رسمي : رد الشعب على فتاوى وقفي دواعش السنة والشيعة ردا ...


المزيد.....




- ماذا قال الحوثيون عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الجام ...
- شاهد: شبلان من نمور سومطرة في حديقة حيوان برلين يخضعان لأول ...
- الجيش الأميركي بدأ المهمة.. حقائق عن الرصيف البحري بنظام -جل ...
- فترة غريبة في السياسة الأميركية
- مسؤول أميركي: واشنطن ستعلن عن شراء أسلحة بقيمة 6 مليارات دول ...
- حرب غزة.. احتجاجات في عدد من الجامعات الأميركية
- واشنطن تنتقد تراجع الحريات في العراق
- ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب عنف- في ...
- جامعة جنوب كاليفورنيا تلغي حفل التخرج بعد احتجاجات مناهضة لح ...
- إعلام: وفد مصري إلى تل أبيب وإسرائيل تقبل هدنة مؤقتة وانسحاب ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حزب اليسار العراقي - لا علاقة لليسار العراقي بالصراع الشيعي- الشيعي المليشياوي  وبضمنه ذيل مقتدى زمرة رائد-مفيد-جاسم..