الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - حزب اليسار العراقي - تصريح رسمي: تحرروا من تأثير دجل المعممين وسفالات البعثيين ودعاية عملاء امريكا وملالي إيران وآل سعود وال حمد وأردوغان العثماني....!!

تصريح رسمي: تحرروا من تأثير دجل المعممين وسفالات البعثيين ودعاية عملاء امريكا وملالي إيران وآل سعود وال حمد وأردوغان العثماني....!!

حزب اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 6195 - 2019 / 4 / 8 - 12:01
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية

حزب اليسار العراقي - تصريح رسمي

أيها العراقيون

تحرروا من تأثير دجل المعممين وسفالات البعثيين ودعاية عملاء امريكا وملالي إيران وآل سعود وال حمد وأردوغان العثماني....!!

أيها العراقيون

أن عراقكم في خطر وجودي، فقد استكمل الغزاة الأمريكان وعملائهم آل سعود وبموافقة ملالي إيران وأردوغان العثماني خطة تقسيم الوطن إلى فيدراليات طائفية عنصرية مناطقية.!

أيها العراقيون

تحرروا من ضياعكم في أزمات الكهرباء والماء والخدمات والانتخابات...فهو ضياع مدروس يهدف إلى سلب إرادتكم الوطنية الحرة واذلالكم حتى تستسلموا لمخطط تقسيم العراق إلى أقاليم، مقدمة لتفتيته على بحر من دمائكم...

أيها اليساريون

تحرروا من مستنقع زمرة الحزب الشيوعي البريمري، حزب حميد -رائد -جاسم وأوهام إستعادة الحزب، فدورهم دور الطابور الخامس للامبريالية والصهيونية...!!

تحرروا من التخندق الحزبي والشخصي والايدولوجي الجامد. ..فالشعب والوطن في خطر وجودي...!!

أيها المدنيون الوطنيون

تحرروا من أوهام الإنتخابات وما إدراك ما الانتخابات..
كافحوا على الارض بين الناس من اجل تعبئة أكبر جبهة شعبية لصيانة وحدة العراق والحفاظ على وجوده...!!

أيها الشعب العراقي البطل

لقد استكمل العملاء خطة تقسيم العراق في إطار صفقة القرن ، التي تعني تفتيت العراق والمنطقة إلى اقطاعيات طائفية وعنصرية وعشائرية ومناطقية مقابل وحدة الكيان الصهيوني اللقيط كمركز حاكم في المنطقة...

ولم يعد المطلوب مواجهة امريكا وملالي إيران وال سعود وآل حمد وأردوغان العثماني، وإنما التصدي لعملائهم واسقاطهم.

عندها نكون قد قطعنا أذرع هذه الدول ونجبرها على احترام ارادة الشعب العراقي وسيادة الوطن.

#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات

رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -

تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع

| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295