وخزات يسارية على هامش إنتصار الثورة السودانية الشعبية

حزب اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 6198 - 2019 / 4 / 11 - 12:57
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

وخزات يسارية على هامش إنتصار الثورة الشعبية السودانية

1

 خاض التيار اليساري والديمقراطي السوداني كفاحا منظما صبورا مؤمناً بإنتصار الإرادة الشعبية رافضا أوهام وتوسلات" الإصلاح"،فكان النصر

2

 خاض التيار اليساري والديمقراطي السوداني كفاحا منظما صبورا مؤمناً بإنتصار الإرادة الشعبية رافضا أوهام وتوسلات" التغيير" من الخارج ...فكان النصر


3
 ضباط الجيش السوداني ابلغوا الدكتاتور عمر البشير بأنه لم يعد رئيسا ومنع أي طائرة من الإقلاع...

#الجيش السوداني يصطف مع الشعب الثائر ...وينتشر بمحيط القصر الرئاسي..وبيان متوقع عن إسقاط الدكتاتور الاخوانچي عمر البشير

#الشعوب المتحررة من هلوسات الخطاب الطائفي والعنصري والعمائم النتنة تختار طريق الثورة الشعبية لإسقاط أنظمة العمالة والفساد..

#الإرادة الشعبية السودانية تنتصر


4

 وبدأت....منشورات النفاق
(1) المناضل الورور المزنجر المايثور اليائس..!
يشيد بثورة الشعب السوداني
ويصير ثورچي للعظم


5

 وبدأت..منشورات النفاق
(2) الشيوعي الخائن البريمري المتأمرك ابو مقولة إنتهى زمن الثورات
يشيد بثورة الشعب السوداني
ويصير ثورچي للعظم

6

 وبدأت..منشورات النفاق
(3) المدني المتوسل بحيتان العمالة والفساد إصلاح أنفسهم
يشيد بثورة الشعب السوداني
ويصير ثورچي للعظم


7

 وبدأت....منشورات النفاق
(4) المناضل الأفندي النرجسي
يشيد بثورة الشعب السوداني
ويصير ثورچي للعظم


8
 
 الشعوب المتحررة من هلوسات الخطاب الطائفي والعنصري والعمائم النتنة تختار طريق الثورة الشعبية لإسقاط أنظمة العمالة والفساد


9

 لولا غدر الحنقباز مقتدى لإنتصرت الإرادة الشعبية العراقية..!!

10

 لا مرجعية أعلى من مرجعية الشعب العراقي مصدر السلطات

اما احترام المرجعيات الدينية وغيرها لا يتعدى مبدأ احترام حرية المعتقد

#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل