أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - وديع العبيدي - تفكيك العنف وأدواته.. (13)















المزيد.....

تفكيك العنف وأدواته.. (13)


وديع العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 6241 - 2019 / 5 / 26 - 21:35
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


وديع العبيدي
تفكيك العنف وأدواته..(13)
اسكتلنده تحكم انجلتره..
سكتلنده مقاطعة/(اقطاعية) خاضعة لبابا الفاتيكان، تحت وصاية فرنسا الكاثولكية. وكانت انجلتره تخضع لملك سكتلنده، حتى ظهور هنري الثامن وتمرده على البابا والحكم الفرنسي واللغة الفرنسية. اسكتلنده منطقة زراعية غنية بالمعادن والكشوفات التاريخية، وتتوفر على أكبر احتياطي نفطي/(نفط الشمال) بين دول الاتحاد الأوربي.
وفي المجموعة البريطانية، تنفرد سكتلنده بأقدم وأفضل أساليب وأنظمة التنظيم والادارة والأمن. والسكتلنديون هم الأكثر شعورا قوميا بالاستقلال والهوية، التي يكافحون في سبيلها حتى اليوم، ويسعون للتحرر من الارتباط السياسي بانجلتره/(استفتاء 2015م).
لغة اسكتلنده هي (الغيلية) من (الغال) أو (الكيلت)، سكانها القدماء. وبجانبها ثمة لغتان هما الانجليزية/(بلهجة سكتلندية)، والسكتلندية. وأصل سكانها من الكيلت والغال والفايكنغ.
ولعلّ الهيمنة الفرنسية المدعومة من بالبابا، وراء الحساسية والبرود/(الحرب الباردة) -تاريخيا- بين الطرفين. وعندما كان هنري الثامن على سرير الموت، حذر من وقوع انجلتره تحت حكم السكوتلاند. وكان تحجيم النفوذ السكوتلندي والفرنسي والبابوي في انجلتره، في مقدمة أغراض سياسة اليزابيث الأولى.
لكن.. تجري الرياح بما لا تشتهي السفنُ!. وهذا يعرض لسؤال هيجل الكلاسيكي: من يكتب التاريخ؟..
بعبارة أخرى، من كان يصنع التاريخ قبل دخول التكنولوجيا والحضارة وأطماع البشر، ذلك ما أدعوه (التاريخ الطبيعي)/(منطق التاريخ)، الذي يقوم على التناسق والانسجام والتجدد الانساني، الأمر الذي يفتقده التاريخ الصناعي/ الاصطناعي، الذي عادت نتائجه وبالا على البشرية والفكر السياسي الرأسمالي الغريزي.
النظرة العامة ترى مملكة سكتلنده أكثر تطورا ووعيا وتنظيما، من شركائهم في بريطانيا. وترى في انجلتره الأكثر تخلفا وبدائية وفظاظة وشرورا. وهي نظرة ذات مدى أوربي عام. وفي الصعيد الشعبي- تحت السائد-، والتاريخ الشفاهي غير المكتوب، تتحدث كل جماعة بلدانية/ قومية عن أخواتها الاوربيات، بحسب النظام القبلي والثقافي القديم، العائد للحكم الروماني أو ما قبله.
وهو أمر لا يمكن تعلمه في مناهج الدراسة. ولكنه يوجد لدى المخضرمين، ممن لا يسايرون الثقافة السائدة، ويتحدثون عن ايام المغازي والحودث، عندما كان الهنغار يغيرون على سكان النمسا، والجيرمان على أهل فرنسا، وجماعات الفايكنغ تغير وتعبث ضد سكان الشواطئ الشمالية.
ولا حاجة للقول، ان التاريخ الرسمي/ (الأكاديمي) هو الأبعد عن سياق الواقع والطبيعة. ولذلك يفشل غالبا في ان يكون قاعدة استنتاجات واستقراءات الحاضر أو المستقبل السياسي.
على مدى عهود، واجهت الملكية الانجليزية تحديات عدّة، وفضلا عن المال والسيادة، كانت مسألة الخلف/(الوريث). وفضلا عن تجارب هنري الثامن، عجزت بناته: ماري واليزابيث عن انجاب وريث للعرش. ولسرّ لم يكشف كنهه، كان الانجليز ضد زواج ملكاتهم.
فقد ثارت انتفاضات ضد ماري الأولى، عند زواجها/(1554م)، كما ثارت انتفاضات، في عهد اليزابيث الاولى، كلما شاعت رائحة زواج لها ، للحد الذي انعكس على طباعها، وطبع نهاية عهدها بالحدة والعنف. وعندما دنا رحيلها، بلا خلف، واضعة حدا لحكم ال تيودور، لم تجد بدّا من التسليم لغريمها جيمس السادس ملك سكتلنده، بتنكب مهام عرش انجلتره.
في (1323م) استقلت اسكتلنده، واعترفت انجلتره باستقلالها. وبلغت اسكتلنده ذروة ازدهارها تحت حكم ال ستيورات [1371- 1488- 1714م]، وقدمت أعمالا ادبية بارزة. وقام ال ستيورات بعدة محاولات لاحتلال انجلتره، بدعم من فرنسا الكاثوليكية، في عهود كل جيمس الرابع، وجيمس الخامس، وماري ستيورات.
بالمقابل وقف بعض السكان والاساقفة، ضدّ مشاريع الوحدة/ التبعية لفرنسا، واتخذوا لذلك جانب البروتستانتية المخالفة للكاثوليكية الفرنسية، والممالئة لانجلتره، وصولا لاعلان اسكتلنده دولة بروتستانتية/(1559م)، تحميها الملكة ماري ستيوارت.
وقابلت فرنسا الاحتجاجات باحكام السيطرة على البلاط، ودعم طبقة النبلاء فيها، مما حدا بهم لخلع الملكة البروتستانتية ماري ستيوارت [1542/ 1542- 1567/ 1587م]، ووضعها في السجن. وعندما هربت ماري ستيوارت جنوبا، للحصول على دعم اليزابيث الأولى، سجنتتها الأخيرة ثمانية عشر عاما، في برج القلعة قبل أن تقضي عليها بالاعدام.
جيمس الأول ملك انجلتره [1566/ 1603- 1625م] هو أول ملوك انجلتره من ال ستيورات: جيمس السادس ملك اسكتلنده [1566/ 1567- 1626م]، هو ابن ماري ستيوارت.
(1603م) اتحاد ملكي مع انجلتره وايرلنده في عهد جيمس الأول.
في الاول من مايو (1707م) توحدت اسكتلنده وانجلتره سياسيا بموجب قانون (الوحدة)، وقامت بريطانيا العظمى. ولكن سكان اسكتلنده بقيادة النبلاء وقفوا ضد الوحدة وأكدوا مطاليبهم بالاستقلال. وفي الأول من يناير (1801م) دخلت انجلتره في اتحاد سياسي مع سكتلنده، لانشاء بريطانيا العظمى وايرلنده.
رغم دعاوى الوحدة والاتحاد، فأن اسكتلنده لم تتخل عن ثقافتها وهويتها القومية، واستمرت في تطبيق نظامها القضائي والمالي، ولها برلمان وحكومة ذات سيادة. وفي (1997م) صار للبرلمان السكتلندي صلاحيات كثيرة للتدخل في الشؤون العامة. وفي (مايو 2011م) فاز الحزب الوطني السكتلندي بالأغلبية. وتحدد اجراء استفتاء حول الاستقلال في [18 سبتمبر 2014م]
في القرن التاسع عشر طهرت حركة الاستقلال السكتلندي بزعامة الملك، وفي (2007م) حصلت على الأغلبية في البرلمان، واستحقت حكما ذاتيا، في اطار المملكة المتحدة، اعترفت به منظمة الأمم المتحدة. ولكن من الناحية الدستورية، لا يتمتع برلمان اسكتلنده وحكومتها بسلطات وصلاحيات مطلقة، بينما يمتلك برلمان انجلتره سلطات مطلقة، تمنحه حق التدخل في اسكتلنده وحل الحكومة والبرلمان فيها، وهي نقطة الخلل في الاتفاق، ومحور الحيلة والخداع في السياسة الانجليزية.
ال ستيوارت..
يعود أصلهم الى (الن فيتزفلاد) أحد أفراد جيش وليم الأول/ الفاتح دوق نورماندي [1035- 1087م]، في غزوه لبريطانيا وملك انجلتره [1066- 1087م]. في عام (1114م) توفي ألن، وفي عام (1117م) كان حفيده (والتر) أحد رجالات بلاط اسكتلنده، والذي منحه الملك لقب (ستيوارت): اي القائم بأعمال القصر، ثم اصبح اللقب اسما لجدّ العائلة.
في عام (1371م) توفي ديفيد الثاني ابن روبرت بروس دون أن يعقب. فاختير أحد ابناء اخت الملك مارجوري زوجة والتر فيتزالن عرش اسكتلندا، وتلقب باسم (روبرت الثاني) أول ملوك ال ستيوارت على عرش اسكتلنده، والذي يبلغ عددهم (14) ملكا.
في (1603م) تولى أل ستيوارت حكم كل من اسكتلنده وانجلتره معا، عقب وفاة اليزابيث الأولى. وذلك في عهد جيمس السادس/ (جيمس الأول) ملك أنجلتره، ويستمر حكم عائلته، لخمسة من أحفاده.
تشارلز الأول [1600/ 1625- 1649م] مال للاستبداد بالحكم، وفي (1629م) حل البرلمان وحكم بمفرده [1629- 1640م]. مما جعل البرلمان ينتفض عليه ويطالبه بتوقيع وثيقة الحقوق والحريات. وفي عام (1640م) ثارت سكتلنده على الملك، فاحتاج دعم البرلمان لتجهيز القوات العسكرية.
انتهز البرلمانيون تلك الظروف، وأطاحوا بأعوان الملك: سترافورد والاسقف لود، دون رد فعل من الملك، مما دفع البرلمانيين لمقاطعته/(1645م)، وهكذا تشكلت ارضية الحرب الاهلية بين انصار الملك والبرلمانيين.
ثورة كرومويل..
شهدت انجلتره صراعات سياسية ومسلحة في عهد تشارلز الأول [1600- 1649م]، بين مجموعتين، الملكيين بقيادة تشارلز الأول، والبرلمانيين بقيادة اوليفر كرومويل [1599- 1658م]. بدأت شرارتها الأولى بين [1642- 1646م] انتهت بعزلة الملك وتسليم نفسه للاسكتلنديين الذين سلموه للبرلمانين.
لكن الملك هرب عام (1647م) وعقد تحالفا مع الاسكتلنديين مقابل منحهم حقوقا دينية، مما ادى لتجدد المعارك ثانية بين [1648- 1649م]، لكن كرومويل جمع البرلمان واصدر حكمه باعدام الملك/(1649م)، وتم ضرب عنقه في قصر وايت هول القريب من كنيسة وستمنستر، وشهد اعدامه من أبنائه: هنري واليزابيث.
وقد تجددت الحرب مرة ثالثة بين انصار الملك والبرلمانيين في [1649- 1651م]، لتنتهي بهزيمة انصار الملك في معركة وورسستر في [الثالث ايلول 1651م]. أعقب ذلك استبدال الحكم الملكي بكومنويلث انجلتره [1649- 1653م]، ثم محمية انجلتره [1653- 1658م] بقيادة كرومويل، وهو ما يعرف بجمهورية بريطانيا.
كان من نتائجها وضع حد لاستبداد كنيسة انجلتره، وعدم قدر الملك على الحكم بدون موافقة البرلمان. وقد وقفت اسكتلنده وايرلنده الى جانب الملك في الحرب. لكن ثمار جمهورية كرومويل لم تترسخ تماما الا في ثورة (1688م) في عهد وليم الثالث حاكم هولنده.
يومها ثار البرلمانيون الانجليز بالتحالف مع وليم الثالث ملك هولنده، وقاموا بعزل جيمس الثاني وتنصيب ابنته ماري المتزوجة من الهولندي وليم اورانج. وتكللت الثورة بمرسوم (اعلان الحقوق) عام (1689م) الذي يفضح مظالم الملك وتجاوزه على حقوق السكان.
تشارلز الثاني [1630/ 1649- 1685م] ابن تشارلز الأول [1600- 1649م] دعي للحكم بعد وفاة كرومويل، وكان خلال الفترة الانتقالية، متنقلا بين فرنسا وهولنده. استلم تشارلز الثاني الحكم، وتم تأرخة جميع الوثائق والقرارات باسمه، باعتباره خلفا لوالده منذ (1649م)، وتعتيم حكم البرلمان بقيادة كرومويل.
اصدر تشارلز الثاني قانون كلارندون الداعم لمكانة الكنيسة، وكانت الحرب بين انجلتره وهولنده محور عهده. في (1670م) عقد معاهدة (دوفير) السرّية، مع ابن عمه لويس الرابع عشر [1638/ 1643- 1715م] لدعمه في الحرب الثالث ضد هولنده/ مقابل اعتناقه الكاثوليكية لاحقا.
وفي (1679م) تم الكشف عن كون شقيق الملك وولي عهده ودوق يورك كاثوليكيا؛ مما قادة الى أزمة بين المحافظين/ أنصار الملك، وبين اليمينيين/الأحزاب الكنسية. وعقب مؤامرة لاغتيال الملك وشقيقه جيمس، تم الحكم على اليمينيين بالموت والنفي. في العام (1681م) قام تشارلز بحل البرلمان، وحكم بمفردة حتى وفاته.
خلفه شقيقه جيمس الثاني[1633/ 1685- 1701م] على عرش انجلتره، وجيمس السابع ملك اسكتلنده. وهو آخر ملوك الرومان الكاثوليك في انجلتره.
جيمس الثاني هو الابن الوحيد لجيمس الأول، واخر ملوك الرومان الكاثوليك على عروش انجلتره وايرلنده وسكتلنده. تم تتويجه عقب وفاة والده، وهو في السادسة من عمره تحت وصاية أمه جين بنت جون بيوفورت ايرل سومرست، وأصبح الايرل الخامس لدوغلاس ارتشيبالد وصيا على المملكة.
في (1639م) تزوجت جين أم الملك من السير جيمس ستيوارت فارس اللورن، فأصبح ليفينغستون وصيا على الملك الصغير. وفي (1649م) تزوج الملك من ماري [] بنت ارنولد دوق غيلدرلاند.
اهتم جيمس الثاني بالتعليم، وتطوير نظم الإدارة، وتنفيذ القانون. ولكنه أثره الأكبر في تاريخ اسكتلندا، إذ اصدر جملة قوانين، تنظم حقوق ملكية الأراضي، وتعنى بتحديث نظام الصكوك، فضلا عن حماية حقوق الفقراء.
في (1688م) نشبت ثورة في بريطانيا ضد سياسات الملك جيمس الثاني [1633/ 1685- 1701م]/(جيمس السابع في اسكتلنده)، لتحوله للكاثوليكية، وقامت بخلعه وتنصيب شقيقته ماري الثانية ستيوارت البروتستانتية [1662/ 1689- 1994م] على العرش.
بعد خلعه حكمت بنته ماري [1662/ 1689- 1694م] التي أشركت في الحكم، زوجها الهولندي وليم الثالث الحاكم الأعلى لاتحاد مقاطعات الاراضي المنخفضة، الذي استمر في حكم البلاد حتى حتى (1702م).
آن ستيوارت [1665/ 1702- 1714م] وفي (الأول من مايو 1707م) اتحدت انجلتره وسكتلنده وكونت بريطانيا العظمى/(مملكة متحدة). قربت ان الأولى المحافظين لتقاربهم من افكارها الانجليكانية. ووطدت علاقتها بسارة تشرشل [1660- 1744م] دوقة مارلبورو، وأحد النساء الأكثر نفوذا في وقتها.
حملت آن الاولى (17) مرة من زوجها الدنماركي جورج [1653- 1708م]، لكنهم توفو جميعا. وكان برلمان انجلتره قد اصدر (مرسوم التوطين) الذي يشترط ان يكون الجالس على العرش بروتستانتيا. وكان أكثر رجال ال ستيوارت من الكاثوليك، بينما نساؤهم من البروتستانت، فكانت للنساء حظوة في عرش انجلتره على حساب الرجال.
فانتقل حكم انجلتره مرة أخرى، لاسرة من إمارة (هانوفر)/شمالي ألمانيا. وكان جورج الأول[1660/ 1714- 1727م] أول ملوك اسرة هانوفر الألمانية في انجلتره القرن الثامن عشر.



#وديع_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تفكيك العنف وأدواته.. (12)
- تفكيك العنف وأدواته.. (11)
- تفكيك العنف وأدواته.. (10)
- تفكيك العنف وأدواته.. (9)
- تفكيك العنف وأدواته.. (8)
- تفكيك العنف وأدواته.. (7)
- تفكيك العنف وأدواته.. (6)
- تفكيك العنف وأدواته.. (5)
- تفكيك العنف وأدواته.. (4)
- تفكيك العنف وأدواته.. (3)
- تفكيك العنف وأدواته.. (2)
- تفكيك العنف وأدواته.. (1)
- العمّال والمهجر..
- من يحسن فهم الموت.. يحسن الحياة..
- مقامات تونس (3)
- مقامات تونس (2)
- مقامات تونس/1
- احذر السمنة.. ولا تتبع الريجيم (5)
- احذر السمنة.. ولا تتبع الريجيم..! (4)
- احذر السمنة.. ولا تتبع الريجيم..! (3)


المزيد.....




- وزير دفاع أمريكا يوجه - تحذيرا- لإيران بعد الهجوم على إسرائي ...
- الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لعملية إزالة حطام صاروخ إيراني - ...
- -لا أستطيع التنفس-.. كاميرا شرطية تظهر وفاة أمريكي خلال اعتق ...
- أنقرة تؤكد تأجيل زيارة أردوغان إلى الولايات المتحدة
- شرطة برلين تزيل بالقوة مخيم اعتصام مؤيد للفلسطينيين قرب البر ...
- قيادي حوثي ردا على واشنطن: فلتوجه أمريكا سفنها وسفن إسرائيل ...
- وكالة أمن بحري: تضرر سفينة بعد تعرضها لهجومين قبالة سواحل ال ...
- أوروبا.. مشهدًا للتصعيد النووي؟
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة بريطانية في البحر الأحمر وإسقا ...
- آلهة الحرب


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - وديع العبيدي - تفكيك العنف وأدواته.. (13)