أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - يعقوب يوسف - السيرك الالهي للتسلية ام للانتقام













المزيد.....

السيرك الالهي للتسلية ام للانتقام


يعقوب يوسف
كاتب مستقل

(Yaqoob Yuosuf)


الحوار المتمدن-العدد: 6234 - 2019 / 5 / 19 - 07:30
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السيرك الإلهي للتسلية ام للانتقام
يقول إله القرآن ان الانسان صنع يديه، وانه أحسن تقويم،
كل مخترع يتباهى بما يصنعه ويعتز به، فكيف يمكن ان نتوقع من خالق الكون والقادر على كل شيء وهو الذي يؤكد بنفسه أن الانسان (أحسن تقويم) وفي الكتاب المقدس (خلقه على شبهه) مما يدل على قمة الاعجاب والحب في مخلوقه،
ومن الطبيعي ان الله يستطيع انهاء حياة هذا المخلوق كما صنعه بنفس السهولة والبساطة، تماما كخالق الماكنة او أي منتج آخر والذي يتباهى بما صنعه، الفرق بين هذين المخلوقين ان أحدهما يفكر والأخر لحد الان عاجز عن التفكير،
اذن هل يعقل ان هذا الاله يكلف أخيه الانسان للقيام بقتله او تعذيبه او اغتصابه او احتقاره وباسمه أي بدلا عنه عندما يتصرف بشكل مغاير لإرادته، وهنا يجب ان نسأل السؤال المطروح منذ اكثر من الف سنة لماذا اعطى هذا الاله العقل ويمنعه من التفكير، لماذا يجب عليه ان ينفذ ولا يناقش، لقد جعلوا هذا الانسان مجرد لعبة يتلاعبون به ولكن باسم الله الذي يدعون انه امرهم لوحدهم باتخاذ القرار وليس على اشقائهم المخلوقين مثلهم الا الطاعة والتنفيذ، لقد جعلوا الانسان الذي لم يبذلوا أي جهد في صناعته عبارة عن لعبة قرد الميكانو التي ترقص على مزاجهم بمجرد القيام بنصبها.
ام ان الله صنع هذا الشيء ليلعب به لعبة فيديو يحرك واحد ضد واحد حسب مزاجه ليرى من ينتصر ويتلهى بها قبل ذهابه الى النوم او في وقت الراحة ويمنح من ينتصر في نهاية اللعبة المكافئة في جنة وحواري ويعطيه الخمر (الذي هو رجس من عمل الشيطان) تماما كما تعطى السمكة للفقمة او اللحمة للأسد في نهاية لعبة السيرك، من هو هذا الاله الذي يعتبر رجس الشيطان إحدى مباهج الجنة الموعودة للمسلم.
ان قتل الانسان اعتداء على عمل الله فهل يمكن ان نطلق على الحرب شريعة الهية، واي إله هذا الذي لا يفهم ان الحروب ليست الوسيلة الوحيدة لحل المشاكل؟
كم مٍن الأبرياء الذين دفعوا ثمن حماقات استخدام السلاح، ثم يقال سبق السيف العدل ولكن بعد أن حلت الكارثة.
.
عندما تقرأ وتسمع الأحاديث القرآنية يتصور لك على الفور ان الله يجلس على عرشه ومعه معجبيه يتفرج على البشرية يتصارعون ويتداعبون تماما وكأنك في سيرك جميل،
ذلك العالم الساحر بالألعاب المتنوعة والحركات المثيرة والشعوذة والتي تتميز بالمظاهر الخطيرة والمفزعة تارة والبهلوانية والكوميدية تارة أخرى، تندمج مع المشاهد رغم أنك تعلم انها مشاهد تمثيلية فتتفرج وتبتهج عندما ترى مشهدا يعجبك، وتفزع من مشهد مرعب، وتنزعج وتغضب عندما ترى مشهدا لا يتطابق مع ما تريد ان يحدث، فيما يهلل الحاضرون ويصرخون مع كل مشهد.
ومن المشاهد الجميلة في السيرك لعبة السير على الحبل من ارتفاع عالي والقلوب مشدودة خوفا من ان تنزلق رجله الى اسفل، الى ان يكمل اللاعب سيره فوق الحبل ليبدأ الفرح والتصفيق ولا اعرف هل الله أيضا سوف يعجب بالبطل المسلم عندما يعبر الصراط المستقيم في الاخرة، ويراقب المؤمنين وهم يقتص بعضهم من بعض ليكونوا اطهار في مرحلة التهذيب والنقاوة ويصلوا الى خط النهاية (جنة تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها يطافُ عَلَيْهِمْ بِصِحَافٍ مِنْ ذَهَبٍ وَأَكْوَابٍ وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ ، وحور عين ابكار لم ينكحهن احد من قبل.... )
يصف المفسرون الصراط المستقيم، خيط يمشي عليه الناس يوم الحساب وعن جنبي الصِّراط سوران فيهما أبوابٌ مُفتَّحة وعلى الأبواب ستورٌ مُرخاة، وعلى باب الصِّراط داع يقول: أيها الناس هلم ادخلوا الصراط المستقيم جميعا ولا تتفرقوا، وداع يدعو من جوف الصراط، فإذا أراد الإنسان أن يفتح شيئا من تلك الأبواب قال له: ويحك لا تفتحه، فإنك إن تفتحه تلجه. وبعد أن يجتاز المؤمنون الصراط يوقفون على قنطرة بين الجنة والنار، ليهذبون وينقون، (ذلك بأن يقتص لبعضهم من بعض ) إذا كانت بينهم مظالم دنيا، لكي يدخلوا الجنة أطهارًا أبرارًا.
.
اما الذين يسقطون من الصراط المستقيم فمثواهم جهنم وطعامهم من شجرة الزقوم ويصفها المفسرون بأنها شجرة خبيثة ملعونة، لها منظر قبيح تنبت في قعر جهنم فثمرتها لها طعم مر لا يُحتمل، ورائحتها كريهة نتنة، ولها شكل مخيف مرعب تشبه رؤوس الشياطين، وعلى أهل النار أن يأكلوا منها حتى تمتلئ بطونهم عذاباً لهم، فعندما يشعرون بالجوع، لا يجدون طعاماً أمامهم إلا هي، فيأكلونها فتغلي في بطونهم كالزيت العكر، لشدة حرارتها، فتقطع أحشاء آكلها وتذيبها، فيشعرون بآلامٍ شديدة لا توصف، جزاءً وفاقاً على ما قدموا في حياتهم الدنيا!
.
حتى في الاخرة فإن هذا الاله يتلذذ وهو يتمتع بالنظر الى عبيده المؤمنين منهم في جناته والكافرين منهم في جحيمه يأكلون الزقوم.
.
ومن أنواع السيرك الأخرى مباريات المصارعة بين الفرسان الأقوياء والسجناء الذي سيحصل على حريته اذا قتل الطرف الاخر، وربما لا يعرفان احدهما الاخر لأنهما يرتديان الدروع والاقنعة الحديدية ، حيث يبدأ الصراع بالسهام ثم بالسيوف، وعلى المتقاتلين أن يقتل احدهما الاخر رغم انفه لينجو بحياته حتى لوكان أخيه او صديقه وربما كان رفيقا له في النضال ضد النظام.
يقام العرض في الملاعب حيث يجلس الملك وحاشيته مع الالاف من أبناء الشعب اللذين يهتفون للغالب دون ان يعرفوهما او يروا وجهيهما، واذا تردد احدهم من قتل منافسه يصرخ الملك بقتله ومعه جمهوره المصفق له لأنها متعته التي يتلذذ بها، اقتله اقتله، فاذا امتنع أمر الملك بقتله او قتلهما معا .

واحدة من اكثر الايات القرانية اثارة وهي الاية (60) من سورة الانفال:

وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ
عَدُوَّ اللَّهِ
وَعَدُوَّكُمْ
وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ
والسؤال ماذا بقي من البشرية لم يتوجب قتالهم
في الأولى الله مختفي خلف مؤمنيه يحثهم على (الإرهاب) دفاعا عنه وهو محمي في عرشه
والثانية تبيح لهم للثأر والانتقام من اعدائهم مع انه من المفترض عندما يخرج للحرب يجب ان ينسى نفسه لانه قد وهب نفسه لإلهه، واما الثالثة فقيل فيها الكثير منها المقصود الجن وقال اخرون الفرس والروم وغير ذلك وكأن الفرس والروم لم يكونوا معروفين لدى البشر آنذاك،
ولكن عندما يذهب الإرهابي اليوم ليفجر كنيسة او محطة قطار او يدهس الناس في الشارع وهو لا يعلم من سيقتل ربما صديقا له كان متواجد في المكان في تلك اللحظة وهذا ما حصل فعلا في الكثير من الحالات كما في حادثة الفندق الأردني الذي قتل فيها المخرج الاسلامي نيازي مصطفى، واضح انها مباحة للمسلم بلا حساب وغير مسموح له أن يهتز او يحزن، فالله يراه من مقصورته السماوية وهو يعلم بما يحصل وهذا يكفي.
.
(وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا ( _الاسراء 16
هل يعقل أن هذا كلام إلهي وهل الله بحاجة الى اساليب غير نظيفة ليتخلص من اللذين ينوي عقابهم، هل هو من يشرع الفسق، وهل يحق له معاقبة من يرتكب عملا بأمر منه، وهل عجز عن اتخاذ قرار غير الفسق في تدمير المجتمع _ ام انه يريد ان يتمتع بهم في هذا السيرك الالهي.
.
(قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ)
ما هذا الاله الحاقد وهل شفاء الصدور من ميزات الرحمة الإلهية ولماذا بأيدي البشر ان كان هو الاله القادر على كل شيء ام انه يريد ان يتلذذ بعذابهم
فهل هناك ازدراء بالذات الإلهية أكثر من هذا؟
.
حتى وانت تنفذ وصية الهية لأناس لا يعرفون الله وانهم كما تدعي اشرار، فعليك ان تفصح معنى الشر الذي جئت لتخلصهم منه وتكون ارفع منهم وتتصرف تصرفا يليق بالإله الذي تقنع الاخر به وبسمو عظمته ،
وإلا كيف ستؤمن بهذا الاله وتحترمه ان لم يكن جديرا الاحترام‘ وهل الحقد والكراهية والقتل والاغتصاب ونهب الثروات تليق باسم هذا الاله لكي يعبد؟
.
أعداء المسلمين لم يأتوا إليهم بل هم من زحف عليهم رافعين شعار الله أكبر، دون ان يقدموا للبشرية من هو هذا الاله الأكبر وهل هناك اله او الهه اصغر منه ليكون الاكبر،
وبأسم هذا الاله الأكبر نهبوا وقتلوا ودمروا واغتصبوا، حتى ان في احدى معارك المسلمين (غزوة بني اوطاس) تعفف المسلمين عن اغتصاب السبايا لأنه كانت لهم علاقة مع بعض اوزاج تلك السبايا وانهم لازالوا أسرى وربما سيفتدونهم لاحقا فنزلت الاية 24 من سورة النساء لتجبرهم على (اكمال الشريعة) لاحظ ان الرحمة والشفقة هنا هي صفة إنسانية صدرت من المقاتلين وليست من اله غفور رحيم
اذن اكرر وأقول من هو هذا الاله.
وبعد 1400 سنة وبعد كل ما حدث للبشرية من تغيرات وتبدلات في نظم الحياة لازال المتمسكون بالشريعة المحسوبة على الله يصرون على ممارستها بكل بشاعة:
.
اما في المتعة الجنسية عند الله ورسوله فحدث ولا حرج والقرآن يبدع فيها ويظهر الله خالق السماوات والأرض لا عمل له الا مراعاة شعور نبيه
(فَلَمَّا قضى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا ۚ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا (37) )
بعيدا عن تحريم مبدأ التبني هذا العمل الإنساني النبيل الذي يمارسه البشر حتى يومنا هذا لأسباب عديدة ومتنوعة أهمها عدم قدرتهم على الانجاب او مساندة الفقراء في تحمل أعباء الحياة، واذا كانت غاية الله الغاء مفهوم التبني أما كان يختصرها بآية تمنع التبني وهذه كلها ليست من ضمن فكرة هذا المقال، الذي يعنيني اننا نرى الله عز وجل جالس على عرشه ينظر الى ما يقوم به زيد وبعد ان انجز مهمته ارسل جبريل ليأخذها منه ويزوجها لمحمد!!!
.
يأخذون المرأة التي يدعى انها زانية ويتراكض المؤمنون بالله واليوم الاخر وقد جمعوا الأحجار ليضربوا بها هذه العاهرة بلا رأفة حتى الموت مع صراخات التكبير، وهم أنفسهم من مارس الجنس.
في بعض البلدان الإسلامية وفي رمضان بالتحديد تجد الشرطي المسلم المؤمن بدينه والمؤمن ان الله خلق الانسان بيده وانه أحسن تقويم يضرب المفطر بالسياط او بالعصاة على جسمه بقوة وعصبية وبأسلوب معدوم تماما من كل معايير الرحمة والأخلاق، ما الذي يختلف عن السيرك سوى ان السياط يضرب بها الأسود وليس البشر، وأكيد يتمنى الله ان يرى ما يقوم به لتكريمه.
.
ظهرت هذه الأيام في العديد من البلدان الاوربية بدعة اللبس المحترم من قبل دور أزياء مدعومة من الحركات الإسلامية في الخليج على أساس انه اللبس الإسلامي وانا اسأل المسلم ماذا كان يلبس المسلمين في عصر محمد ولماذا جعل النساء يجلسون في الخلف بعد الرجال في المسجد؟ ولماذا منعت عائشة النساء من دخول المسجد بعد موت محمد وان الألبسة الداخلية لم تكن موجودة في البلاد الإسلامية قبل اقل من قرن واحد، اما غير المحجبة فحدث ولا حرج هم بقرار منهم هي ساقطة غير شريفة حتى وان كانت أشرف منهم ويمكن ان تكون أشرف خلق الله بمجرد ان تتحجب فالحجاب في تصرفاتهم هو معيار الشرف، وليس الابداع في العمل والمصداقية والآداب العامة واحترام القانون.
ولكن ما الذي يقوله المسلم عن إعارة الفروج، فالفقيه والعالم في الحديث عطاء بن ابي رباح القرشي المكي المولود سنة 27 للهجرة، أدرك مائتين من الصحابة فاق اهل مكة في الفتوى خلف ابن عباس في الافتاء بالمسجد الحرام يقول إعارة الفرج معناها هي أن يعطي الرجل امرأته أو أمته إلى رجل آخر فيحل له أن يتمتع بـها أو أن يصنع بـها ما يريد، فإذا ما أراد رجل ما أن يسافر أودع امرأته عند جاره أو صديقه أو أي شخص كان يختاره، فيبيح له أن يصنع بـها ما يشاء طيلة مدة سفره. والسبب معلوم حتى (يطمئن الزوج على امرأته لئلا تزني في غيابه!!) وهناك طريقة ثانية لإعارة الفرج إذا نزل أحد ضيفاً عند قوم، وأرادوا إكرامه فإن صاحب الدار يعير امرأته للضيف طيلة مدة إقامته عندهم، فيحل له منها كل شيء!!!
ربما الفرق بسيط عندهم فاللبس المحترم والحجاب هو ظاهر امام الناس واما الثانية فهي بعيدا عن الأنظار ولا يراها غير الله وحده لا شريك له.
.
ويستمر هذا السيرك في عصور الخلفاء اليسوا خلفاء الله على الأرض، ولاني اطلت بهذا المقال سأتحدث هنا عن حالة غريبة من حالات اللعب بالانسانية ويلاحقون الانسان بعد موته
الخليفة العادل والذي اعتبروه الخليفة الراشد الخامس، واي عدل فقد طارد الناس حتى بعد موتهم واذل أهلهم رغم انهم في حياتهم يدفعون الجزية حسب الاصول!
فرض هذا العادل عمر بن عبد العزيز ضريبة على القبط أهل مصر والقبط عرق وليس دين
فرض عليهم جزية علي موتاهم اي شخص يموت من القبط فقط لابد ان يدفع عنه اهله ضريبة قبل دفنه
يقول المؤرخ العربي ابن عبد الحكم على هذا النوع من أنواع الجزية التي لم ولن يسمع عنها العالم حتى يومنا هذا
لقد جعلوا الله مفترسا هائجا شغوفا ومتلذذا ـ للقتل والكره والاحقاد والضغينة والثأر والانتقام ـ جنسيا جشعاـ لصا لدرجة ان هذا (الاحسن تقويما) يتحول الى غنيمة ويكون سلعة تباع وتهدى وتغتصب، وليس مستغربا (ان يحلل اكله) بتبرير انه كافر او امرأة ـ فالمبدأ واحد.
وما هذا إلا غيض من فيض مع خالص تحياتي



#يعقوب_يوسف (هاشتاغ)       Yaqoob_Yuosuf#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بضاعتكم ردت اليكم ... ايران تستخدم اسم العراق للالتفاف على ا ...
- محنة لاعب كرة القدم بسام هشام الراوي ...هل هي محنة بسام الرا ...
- هل الدعوة الى عدم مشاركة المسيحيين في اعيادهم ...هي الغاية ا ...
- مؤتمر حوار الاديان من جديد ..... هل هو مؤتمر تبادل التحيات
- سورة الفاتحة ... اساس التعصب الديني في الاسلام
- ما بين عبودي الطنبورجي وعبود الطبرجي ... هل قُتلت المسيحية ف ...
- قضية الخاشقجي ..... الجريمة غير الكاملة ..... وأزمة الشارع ا ...
- هل يمكن ان تعود دولة لبنان سويسرا الشرق؟ الجزء الثاني لماذا ...
- هل يمكن ان تعود دولة لبنان سويسرا الشرق .... ولماذا لبنان وح ...
- الرنكة الحمراء والمستقبل المفضوح للعراق الجديد
- ما كتب على الصخر لا تمحوه العواصف هل التوثيق الصخري ام الشفه ...
- لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنسُ وَالْجِنُّ على أَن يَأْتُوا بِم ...
- متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا
- حكم الشيعة في العراق .... اسمه في الحصاد ومنجله مكسور
- ماذا يعني فوز فرنسا بكأس العالم
- هل الانانية العربية السبب الرئيسي في افشل المغرب للتأهل لمون ...
- الموصل .... مدينة ركبها عفريت اسمه الطائفية... ولا تعرف كيف ...
- عندي قلب .... وانت
- النقاب الاوربي المتطور
- متى ستعلن ماما اسلام فطام رضيعها... هذه المرة السياحة والسيا ...


المزيد.....




- قادة الجيش الايراني يجددن العهد والبيعة لمبادىء مفجر الثورة ...
- ” نزليهم كلهم وارتاحي من زن العيال” تردد قنوات الأطفال قناة ...
- الشرطة الأسترالية تعتبر هجوم الكنيسة -عملا إرهابيا-  
- إيهود باراك: وزراء يدفعون نتنياهو لتصعيد الصراع بغية تعجيل ظ ...
- الشرطة الأسترالية: هجوم الكنيسة في سيدني إرهابي
- مصر.. عالم أزهري يعلق على حديث أمين الفتوى عن -وزن الروح-
- شاهد: هكذا بدت كاتدرائية نوتردام في باريس بعد خمس سنوات على ...
- موندويس: الجالية اليهودية الليبرالية بأميركا بدأت في التشقق ...
- إيهود أولمرت: إيران -هُزمت- ولا حاجة للرد عليها
- يهود أفريقيا وإعادة تشكيل المواقف نحو إسرائيل


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - يعقوب يوسف - السيرك الالهي للتسلية ام للانتقام