أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عمرو عبد الرحمن - عزيزي ماركس ؛ إنها الباطنية أفيون الشعوب ! سندباد الفارسي وبافوميت الهرمسي ومولوخ السيرياني - ج11















المزيد.....



عزيزي ماركس ؛ إنها الباطنية أفيون الشعوب ! سندباد الفارسي وبافوميت الهرمسي ومولوخ السيرياني - ج11


عمرو عبد الرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 6220 - 2019 / 5 / 4 - 11:34
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عمرو عبدالرحمن - يعيد كتاب التاريخ
• بافوميت الماسوني علي أكتاف سندباد الفارسي !
= حمل كتاب "ألف ليلة وليلة" كثير من الشفرات الوثنية والماسونية والباطنية والهرمسية، وإشارات إلي الخيمياء (تحويل المعادن لذهب) والسحر الأسود وأيضا المسيخ الدجال (الغول ذو العين الواحدة)... كما في إحدي حكايات "سندباد"، الشخصية ذات الأصل الفارسي (المتمرد الوثني سندباذ) والوجه العربي البرئ (الطفل سندباد) لترويج حكايات غارقة في الإيحاءات الجنسية الصريحة، عبر أجيال وأجيال، تحت ذقون العوام المغيبين دون أن يشعروا بالسم المدسوس !
= من الرموز المشفرة في حكاية سندباد الرابعة بعنوان (العجوز الماعز) وتحكي عن عفريت يتجسد في صورة انسان عجوز يطلب منه حمله إلى الضفة الأخري للنهر بدعوي أنه لا يقوى على السير وفور أم يمتطى كتفى سندباد حتى يتحول لشكل ماعز يحيط رقبته بقدميه.
= صورة هذا الماعز (التيس) ذو القرون بحسب الحكاية تطابق رمز "بافوميت" أشهر وأخطر رمز ماسوني باطني لعبادة الشيطان.
= البحث في "جوجل" عن أصل الكلمة "بافوميت" يفتح بوابة الحقيقة علي مصراعيها، ولنقرأ معا؛
- يرجع أصلها إلي "باهومت" باللغة العبرية أو בפומת.
- يمكن تفسيرها بشفرة "أتباش Atbash" العبرية، وتنطق:- שופיא، ومعناها باليونانية " Σoφíα وبالانجليزية SOFIA، أو " صوفيا "...
- كلمة "صوفيا" باليونانية معناها "الحكمة" بالعربية وهي أصل لفظ "الصوفية" ...
- معناها الأصلي بالعبرية: بافوميت !
= الترجمة الأصلية بالإنجليزية؛
"Baphomet" rendered in Hebrew is בפומת- interpreted using Atbash, it becomes שופיא, which can be interpreted as the Greek word "Sophia", meaning wisdom.

• بافوميت ؛ الأصل هيرمس التلمود ...
= كثيرا ما ذكر "بافوميت" في كتب السحر، مثل كتاب الساحر الفرنسي (إليفاس ليفي Eliphas Levi’s) بعنوان “Dogme et Rituel de la Haute Magie“ صدر سنة 1897، وفيه أول وأشهر صورة متداولة لـ"بافوميت" عبارة عن رجل له رأس ماعز وصدر امرأة وقرنين بينهما شعلة، وعلى جبهته النجمة الخماسية، وإحدى يديه تشير إلى الأعلى إلى ومكتوب عليها Solve والأخرى تشير إلى الأسفل ومكتوب عليها Cogula، وإحدى يديه أنثوية و الأخرى ذكورية... تعبيرا عن فكرة "توازن الأضداد" المؤدي لنظام اجتماعي مثالي بزعمه.
= شرح "ليفي" معنى الرموز باجتماع النقيضين لينتج من اجتماعهما النور الكوني، وهذه من أسس السحر، فهناك ثنائية الإنسان والحيوان، والذكر والأنثى، وكلمتين متضادتين باللاتينية Solve و Coagula تعبران عن عمليتين متضادتين فيزيائيتين الأولي تعني (الذوبان) والثانية تعني (التجمد).
= له يدان أحدهما تشير لأعلى مشيرة (الي القمر المضيء) والأخرى تشير لأسفل (الي القمر المظلم)... وهي إشارة هرمسية وتعني أنه "كما بالأعلى يوجد بالاسفل"... وعند خاصرته رمز عصا هرمس (القادوسيوس) - عصا يحيط بها ثعبانين ... وعلى جبينه النجمة الخماسية – رمز عبادة الشيطان للترك الآريين ... أما الشعاع الخارج من رأس الماعز, معناه الإشراق والكشف والتلقي ... "كابالا تلمودية – صوفية".
= بافوميت اشتهر قديما باسماء "عنزة منديس" / "الماعز السوداء" / "ماعز يهوذا حيث يرمز الماعز كإله يوناني وثني للخصوبة وهو رمز الماسونية النورانية (الإشراقIlluminati ) ويرتبط بطقوس عبادة الشيطان.
= يعتقد الماسون المستنيرون أن بافوميت يمثل الجزء الناري للروح القدس, وسوف يبعثها مجددا لتحكم العالم ويحكموه بقوته ! وتدرج عبادة بافوميت في الدرجة الثامنة عشر من مراتب الماسونية.
= قدسه فرسان المعبد الماسون، ومارسوا تحت قدميه طقوس عبادة الشيطان بما فيها ذبح النساء والأطفال المسلمين في القدس أثناء الاستعمار الصليبي.
= ورد ذكر بافوميت في التلمود (كتاب الصوفية الباطنية اليهودية) على أنه الشيطان (لوسيفير Lucifer).
- كلمة لاتينية تعني "حامل الضوء" (lux, lucis, بمعنى "ضوء"، و ferre, بمعنى "يحمل").
= كلمة لوسيفر ترجمة للأصل الإغريقي المنقول عن أسطورة بروميثيوس (سارق النار من أجل البشر) أو "حامل الفجر المضيء"، ومعناه العبري "هيليل" ومعناه العربي " الهلال ".
= يؤمن الماسون بالشيطان كإله وسموه " لوسيفر " أو " حامل النور " ومنها أتى مصطلح " النورانيون " أو " المستنيرون "، بينما يسمون "الله" تعالي بـ"أدوناي" ويجعلون الشيطان "إله النور والخير" الذي يكافح ضد " أدوناي" إله الظلام والشر بزعمهم، تعالي الله عز وجل علواً كبيراَ.

• فرسان المعبد ؛ طريقة صوفية مسيحية ماسونية
= "فرسان المعبد" – طريقة باطنية مسيحية تشكلت سنة 1118م، بدأت بتسع أعضاء ومقرهم بجوار آثار معبد سليمان، وسرعان ما تحول الفرسان الفقراء إلي أثرياء جراء قيامهم بحراسة الحجاج المسيحيين الوافدين إلى فلسطين، مقابل مبالغ ضخمة، وبدأوا الإقراض بالربا وهك أول من أسس المصارف الربوية مع إعطاء الصكوك.
= في القرن الـ 12 الميلادي ظهر نفوذ (فرسان المعبد Knights Templar) ولهم دور أساسي في إشعال الحملات الصليبية علي القدس العربية، بزعم استعادة المقدسات المسيحية، وحماية الحجاج المسيحيين، أما غرضها الحقيقي فهو إعادة بناء معبد سليمان فى أورشليم وبالتالي ينتقل نفوذ كرسي البابوية من روما إلى هناك، ليحكموا العالم بطقوسهم التلمودية الباطنية الوثنية.
= انكشفت حقيقتهم أمام الكنيسة نفسها وظهر أنهم من عبدة الشيطان ورمزه "بافوميت" وأن طقوسهم الدموية الهمجية تضمنت إهانة المقدسات وسب الصليب والبصق عليه والهرطقة وممارسات وثنية جنسية، وعاقبتهم الكنيسة بإحراقهم بالنار.
= "فرسان المعبد" من أخطر الجمعيات السرية الباطنية التي لجأت للعمل السري هروبا من مطاردة الكنيسة الكاثوليكية.
= تؤكد وثائق تاريخية ترجع للقرن الثالث عشر، علاقتهم بطائفة "يوحنا المعمدان" وتزعم أن للأناجيل الأربعة معاني باطنية وأن يوحنا يملك مغاتيح حل هذه الرموز وأن السيدة مريم أنجبت المسيح سفاحاً (حاشا لله)، ثم بدأوا في ممارسة طقوس عبادة الشيطان والسحر الأسود، وهو ما ورثته عنهم جماعة فرسان المعبد وطبقته بحذافيره، وامتزجت طريقة فرسان المعبد بطقوس الصوفية اليهودية "الكابالا".
= سنة 1312 أصدر البابا كليمنت الخامس Clement V مرسوماً بإنهاء الجمعية على أساس تهمة التجديف وأعلن الملك الفرنسي فيليب تحريم هذه الطريقة، وإلقاء القبض على أعضائها عام 1307م... وأثناء محاكمتهم اعترفوا أنهم عبدوا بافوميت وأهانوا السيد المسيح عليه السلام وأمه، لذا تم إعدام زعمائهم وعلى رأسهم "الأستاذ الأعظم" جاكوس مولاي Jacques de Molay عام 1314م، وسجن الباقون.
= قبل إحراق جاك دي مولاي آخر قادة فرسان المعبد مع أصحابه، تأسست 4 محافل دولية للماسونية السحرية ، فى نابولي للشرق وأدنبرة للغرب وستوكهولم للشمال وباريس للجنوب ، وسجلت بعض الأعمال الفنية مظاهر تقديس تمثال بافوميت فى المحفل الماسوني الاسكتلندي، بحفل ترقية أحد أعضاءه إلى الدرجة 18.
= المحاكمات لم تستطع القضاء على فرسان المعبد، حيث نجح بعضهم في الفرار من فرنسا لاجئين إلى أيرلندا وملكها "روبرت بروس" Robert Bruce الوحيد في أوروبا الخارج عن امر البابا، وأعادوا تنظيم صفوفهم سراً، وتسللوا إلى منظمة "البنايكن" أقوى المحافل المدنية في بريطانيا وسيطروا عليها تماماً ثم تغير اسم هذا المحفل إلى "محفل الماسون"... وبدأوا رحلة انتقامهم من البابا والمسيحية كلها واحتفلوا بتحقيق أول وأكبر خطوة لهم بإشعال الثورة الفرنسية الملونة سنة 1789.
= يعترف الماسون الأتراك بالعلاقة بين فرسان المعبد والماسونية، ويكفي الإشارة لمقالة نشرت بمجلة الماسون الأتراك (معمار سنان Mimar Sinan) العدد 77 سنة 1990م صفحة 78-81 بقلم (اندر آركون Ender Arkun) بعنوان؛ "نظرة سريعة إلى جهود الماسونيين في التطور الفكري"... مؤكدا أن الماسون اليوم بعقائدهم وفلسفتهم امتداد لطريقة "فرسان المعبد" الباطنية الوثنية.
= سنة 1966م أسس الصهيو أمريكي "أنطون ليفي"، أول كنيسة لعبادة الشيطان بسان فرانسسيكو بالولايات المتحدة الأمريكية وجعل رمزها "بافوميت" يتوسط النجمة الخماسية، وأصدر ليفي كتابه الخاص بكنيسته (إنجيل الشيطان Stanic Bible ).
- وفيها يقوم الكهنة بذبح القرابين بشرية وأكل لحومها، ويؤمنون أن آلام ضحاياهم يزيد من قدراتهم الخاصة على ممارسة طقوسهم وسحرهم الأسود.
= يعتقد عبدة الشيطان (لوسيفر/ بافوميت) أن عليهم أن يفرشون "البساط الشطرنجي" لـ"بافوميت" حتى يعود للظهور...
- (( تري هل لهذا الطقس علاقة بعنوان الكتاب الشهير ؛ أحجار علي رقعة الشطرنج)) ؟!

• المخابرات الأميركية الباطنية وكابالا الشجرة المقلوبة وراء مخطط 11 سبتمبر
= استمرارا لرصد المخطط الماسوني الباطني لفرض سيطرة النظام العالمي الوثني القديم / الجديد، نستعرض خبرا تداولته "روسيا اليوم" وعديد من وسائل الإعلام العالمية، عن إعلان المخابرات المركزية الأميركية – أحد اذرع النظام العالمي الجديد (الوثني) - تدشين حساب "إنستجرام" ونشرت صورة لمكتب "جينا هاسبيل" - مديرة الوكالة الاستخبارات المركزية - تضمنت الصورة الأشبه بالبازل، 10 عناصر مرقمة، ذات رموز إشارية غامضة، يمكن تفسيرها في ضوء أنشطة الوكالة الماسونية الأكبر عالميا، كوريثة للمخابرات البريطانية الصهيونية.
= من هذه العناصر؛
1- تميمة تشبه "العين".
2- ساعة مكتب عقاربها مضبوطة على الساعة 8:46 صباحا، توقيت هجمات الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول 2001.
3- مجسم ذهبي لبومة، رمز الحكمة الصوفية عند اليونان القديمة، ويملكه "أندي ماكريديس"، مدير العمليات بالوكالة.
= تفسير العنصر الأول:- العين الأحادية رمز المسيخ الدجال.
= تفسير العنصر الثاني:- أحداث 11 سبتمير لها علاقة بطقوس "فتح البوابات" المشروحة بالكامل في ديانة التلمود الباطنية أو " كابالا / الصوفية العبرية "، وقد فتحت الجريمة المدبرة بأيدي مافيا الخزر الوثنية بزعامة الترك آري "بنيامين نيتانياهو" بوابة عالم الشيطان، ونقلت العالم الى حرب ضد الاديان.
= احتراق البرجين (العامودين) هو من الناحية الطقوسية تقديم قربان بشري ضخم لفتح اول بوابات عالم الشيطان، والانتقال لعالم يحكمه المستنيرون الماسون عبدة الشيطان ورمزه "بافوميت"…
= العبادة القربانية تنص على حرق بقرة لتطهير الهيكل وكل ما تنجس، تعود بجذورها الى القربانين الذين قدمهما قابيل وهابيل فتقبل من احدهما ولم يتقبل من الآخر، والنار التي اكلت الكبش كانت هي دليل القبول، وهذا ما حدث يوم 11/9/2001 – لكن بسيناريو ماسوني وثني، بتفجير البرجين كرمز للرقم 11 !
= بالمقارنة بين النقاط الجانبية الموجودة في شجرة الحياة وبين عمودي الهيكل في الرمز الماسوني الرئيسي، فالنقاط الست على طرفي شجرة الحياة تمثل عمودي الهيكل في الرمز الماسوني، وكلا العامودان في الشكلين لهما نفس الارتباطات ونقاط الاتصال، احدهما موجب والثاني سالب، احدهما يوصل الى مملكة النور والثاني لمملكة الظلام . ولدخول الهيكل يجب عبور العامودين وهو ما كان يجب أن يحصل في أحداث سبتمبر …

• الكابالا التلمودية أصل الجفر وفتح البوابات
= هناك عشر طبقات يتاح (الانتقال) بينها بالروح بعد الموت .. الرقم 10 يرمز للملكوت أو الإله و الرقم 11 يعني تخطي هذه العوالم إلى عالم ما بعد الإله بتفسير الكابالا الباطنية…
= حسب تفاسير شجرة الحياة فالتسلسل المنطقي للانتقال بين المراتب هو وفق التسلسل الرقمي العادي 1,2,3,4,5,6,7,8,9,10 وبوجود اصطفافات اخرى في الأبعاد الاربع الاخرى للشجرة الخبيثة التي تبدأ بالذات العليا وتنتهي بالعالم الدنيوي (عكس اتجاه الشجرة الطيبة التي أصلها ثابت بالأرض وفرعها بالسماء)، يمكن بترتيب معين للابعاد الثلاث الباقية، الانتقال من رقم 9 بشجرة الحياة الظاهرة للرقم 11 بالشجرة الباطنة في بعد آخر – العالم السفلي – وتسمى شجرة الشيطان، للانتقال مباشرة الى الرقم 11... وبالتالي تحدي الإله كما فعل سيدهم إبليس (لوسيفر) بزعمهم.
= الروابط القريبة من مملكة الاله هرمية الشكل والهرم رمز السيطرة – منقوش على الدولار الامريكي في القمة بينما الصليب المقلوب احد أهم رموز عبادة الشيطان …
1. العدد 11 رمز الشيطان
2. العدد 10 رمز الإله
3. والعد 9 رمز الانسان
= ((الغريب ان رقم طلب النجدة بأمريكا، هو 911))) ... وكأنهم يطلبون النجدة من الشيطان ( 11 ) قفزا فوق الاله ورمزه الرقم ( 10 ) !
= الأغرب أن الرقم 911 عند الصوفية المتخصصين في الجفر المزعوم يرمز إلي " الإله " !
= وقد أشاد أيقونة الصوفية "الحلاج" بتحدي ابليس المزعوم لرب العزة ... (في كتابه الشهير طواسين).
= البرجين مرسومين على الدولار بتصميم يصورهما لحظة اشتعالهما رغم ان الدولار معتمد عام 1935 !
= الحادث وقع يوم 11/9 - مجموع الأرقام: 11 - 9+1+1= 11
= إحدى الطائرتين التى اصطدمت بالمبنى كان رقم رحلتها 11 وكان عليها 92 راكب - 9+2= 11 ! والأخري كان على متنها 65 راكب - 5+6= 11 !
فى عقيدتهم ان نزول الدجال هايأتى بعد زوال تلتين سكان الارض وقتلهم !
= تم الترويج لنهاية العالم بفيلم (2012) تم عرضه في السينما الأميركية يوم 21/12/2012 ومجموع ارقام التاريخ تساوى 1+2+2+1+2+1+0+2= 11 !
= سنة 2012 اللى روجوا فيها لنهاية العالم يقابلها بالهجرى العام 1433 & 3+3+4+1= 11 !
= رقم 11 مضروب فى 3 = 33 .. أهم رقم ماسونى.
= أحداث الربيع العبرى اشتعلت سنة 2011
= بوابات الطاقة النجمية عددها 11 ويقال أنه تم فتح 10 بوابات وتبقى البوابة الكبرى بالهرم الاكبر، التي حاولوا فتحها فى احتفالات الالفيه فى مصر سنة 2000 وتحديد في 31 ديسمبر 1999 ... ولكن فشلوا نتيجة اقامة الحفل الماسونى تحت رقابة مشددة في حين كان يصعب منعه نتيجة استسلام النظام البائد لقوي الشر.

• صوفية المسيخ الدجال يحاصرون أهرامات مصر ... والجهات السيادية تتصدي للمخطط !
= سنة 2011 حاولوا تكرار الطقوس لافتتاح بوابة، لمرور قوى شيطانية ولجلب طاقات معينة، في حفل عالمي كبير أعلن عنه يوم 11-11-2011 إلا أن الأجهزة العليا كانت قد تحررت من ضغوط النظام القديم، ومنعت إقامة الحفل.
- وهو دليل حي أن "الأجهزة" المصرية الوطنية تخوض حربا ضد "قوي الشر" الماسونية العالمية.
= «2011-11-11»، يوم فى تاريخ الكون لن يتكرر، لأنه يجمع الرقم «11»، ثلاث مرات، ويزداد الرقم 11 أخرى عندما تشير الساعة إلى الحادية عشرة من نفس اليوم لتصبح النتيجة «11-11-11-11»، وهى المعادلة التى كان باكتمالها تصبح القوى العظمى على استعداد للخروج بطاقتها العظيمة التى يمكن لهم تسخيرها لحكم البشرية 1000 عام.
= (بحسب بوابة "اليوم السابع") حاولت قوي النظام العالمي الجديد (الكابالا والماسون) إقامة حفل خاص بمنطقة الهرم مساء الجمعة «11-11»، لإقامة طقوسهم الوثنية حول هرم خوفو محطة الطاقة الكونية الكبري، طريق عبور البوابات الكونية، وأكدت المصادر أنه حفل مشبوه، ورفض مدير عام منطقة الهرم منحه تصريحًا، لأن منظميه على علاقة بمجموعات صهيونية، وأيضًا على علاقة بالمنظمة البولندية التى تم وقف بعثة الحفائر الخاصة بها فى مصر، عام 2001، بعد التأكد من صلتها بالماسون.
= علي النقيض وعلي عكس توجه الجهات السيادية التي فرضت كلمتها في النهاية ، تجاهل الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار "مصطفى أمين" ورئيس قطاع الآثار المصرية "عاطف أبو الدهب" هذه الحقائق، ووافقوا على إقامة الحفل !
= "اليوم السابع" حصلت على فيديو بعنوان «برنامج حماية الأرض»، يثبت علاقة البعثة المشبوهة بتنظيم الحفل، أعدته منظمة دعم الآثار البولندية التابعة لها البعثة، ويظهر فيه «أندرو فيتكيفتش»، أحد أعضاء بعثة الحفائر، متحدثًا عن معتقدات هذه البعثة وأهمية يوم 11-11، ومروجًا للحفل المقررة إقامته فى الهرم، نبوءات أن عام 2012، سيكون نهاية العالم، وأن هناك العديد من البشر يجب أن يموتوا لتأتى النهاية !
- ملحوظة: نفس المعني ردده الجاسوس الإخواني مرسي فى إحدي تصريحاته: "مفيش مشكله لما نضحى بشويه عشان الباقي يعيش" !!!
= ونقل الموقع عن "فيتكيفتش" أن الأهرامات ستعبر بنا من حقبة زمنية فى عمر الكون إلى حقبة زمنية جديدة دخلها الكون فعلا بعشر حركات سابقة بدأت شهر 11 سنة 1992، تم خلالها فتح عشر بوابات، ويمثل الهرم الأكبر البوابة الحادية عشرة المنتظر فتحها يوم «11-11-2011»، للعبور لهذه الحقبة، وأن هناك «كريستالة» يجب وضعها فوق قمة الهرم، وهي محفوظة فى مكان آمن بمصر، وأخرى صنعت خصيصًا لحفل «11-11»، وموجودة فى الهند.
= وصف «فيتكيفيش» «الكريستالة الذهبية» بأنها عبارة عن هرمين مقلوبين فى شكل نجمة داوود، عرض صورًا لبعض مفتشى الآثار الذين (عملوا) مع هذه البعثة مثل "رضا عبدالحليم".
= يعتنق أعضاء البعثة ديانة الكابالا الصوفية التلمودية الماسونية، التي تروج لما زيفته من رسالات سماوية في مصر القديمة مثل صحف إدريس (تحوت) التي زيفتها تحت اسم "هيرمس" عديم العلاقة أصلا، بعقيدة المصرية الأصلية – عقيدة التوحيد.
= وأنهم يستعدون لاستقبال المسيخ الدجال الذي سينشط من «11-11-2011، وحتى نهاية عام 2019»، وهى فترة ستشهد اضطرابات كونية كثيرة، لذلك وضعت «الكابالا» خطة للسيطرة علي شئون الكون والتواصل مع «الملائكة السفلية»، عن طريق «شعاع الهرم الأكبر»، «بوابة العبور» للبوابة الأخيرة قبل ظهور الدجال – بزعمهم وحسب الخبر المنشور بتاريخه – وهو المخطط له من سنة 1931 لفتح العالم السفلى وبدء عصر عصر «الدلو» Aquarius وقيام إسرائيل الكبرى.
- (انتهي الاقتباس).
= هناك دلالة رمزية للرقم 11 وعلاقته بطقوس الماسون ورمز الدجال 666 تعبر عنها مواقف اكبر دول النظام العالمي الجديد، فالخطاب الذي ألقاه خطاب جورج بوش الأب في الكونجرس الأمريكي بتاريخ 11- 9- 1991 فائلا: "إنها ليست مجرد فكرة صغيرة إنه النظام العالمي الجديد" !!
= مجرد حقيقة تضاف لها حقيقة أخري لتتكامل الصورة، وهي أن ساحر الكابالا "إليستر كراولي" هو جد جورج بوش لزوجته "باربارا" وهو الذي لقب نفسه الوحش وأعطى نفسه رقم 666 المعروف بأنه رمز الوحش في الإنجيل "الدجال".
= انتونى ليفي - مؤسس كنيسة الشيطان – تلميذ "كراولي".

• البومة منيرفا رمز المخابرات الأميركية الوثنية (آلهة البوهيميان جروف)
= تفسير العنصر الثالث من صورة المخابرات الأميركية علي "أنستجرام" وهو "البومة"...
= يرجع أصله للرمز (منيرڤا: Minerva) إلهة الحكمة عند قدماء الرومان واليونان (كلاهما نتاج الأصول الهندو أوروبية – الترك آرية الوثنية).
= يرتبط اسمها بالجذر اللاتيني (Mens) يعني العقل والحكمة، ودخلت ضمن طقوس العبادة الوثنية الرومانية مع دخول الثالوث الإلهي إلى الكابيتول، الذي تم في عهد السيطرة الإتروسكية، حيث أقيم لمنيرفا محراب إلى يمين كبير الآلهة [جوبيتر - Jupiter].
= كما عبدها اليونانيون في العصر الهيليني، كما ظهر في الاحتفال الديني الذي جرى سنة 217ق.م.
= ارتبطت حديثا بالغابة البوهيمية - القاعدة السرية للطقوس الماسونية التي يمارسها زعماء النظام العالمي الوثني – الجديد.
= تم تشييد تمثال البومة كرمز البوهيميان جروف Bohemian Groove أو المنتجع البوهيمي ، كما تم طبعها علي عملة الدولار الماسوني وكأنها تحرس الرقم واحد على الدولار، كذلك وضعوا رسم البومة على حدائق مبنى الكونجرس بالعاصمة واشنطن.
= النادي البوهيمي ، تأسس سنة 1872، على ألفي فدان شمال كاليفورنيا وتعرف باسم الغابة البوهيمية لعقد اجتماعات الماسون الساعين للسيطرة علي العالم، وممارسة طقوس جنسية شاذة وذبح القرابين البشرية عند تمثال الآلهة البومة منيرفا، تماما كما فعل أسلافهم فرسان المعبد أمام تمثال بافوميت.
= أعضاؤه أكثر من 2250 عضوا من نخبة المجتمع والسياسة والإعلام والمال بالعالم الغربي (أوروبي وأميركي) يجتمعون لإقامة طقوس عبادة الشيطان الوحشية في "احتفال مولوخ" صنم كبير للبومة.
= تنص طقوسهم التلمودية الباطنية القديمة أن الإله السومري "مولوخ" يطلب كل عام جسد طفل صغير، يضعونه في تابوت ويحرق تحت الصنم !
= من أبرز الاعضاء وفقاً لوسائل الاعلام الامريكية, عائلات جي بي مورجان وجورج بوش الأب والابن، وجيمي كارتر ، وبيل كلينتون وباراك أوباما ورونالد ريجان وريتشارد نيكسون وميخائيل جورباتشوف ودوايت ايزنهاور وروبرت نوفاك وارنولد شوارزنيجر وديك تشيني وهنري كيسنجر ورئيس جامعة هارفارد وممثلين عن شركات عابرة للقارات مثل ستاندرد أويل وجنرال الكتريك وجورج شولتس، إضافة لوزير الدفاع الأمريكي السابق دونالد رامسفيلد، و آلن جرينسبان رئيس بنك الاحتياط الفدرالي السابق).
= تمثل طقوس البومة طريقة باطنية سرية، تعمل بنفس نسق الأخويات الماسونية كالفجر الذهبي والصليب الوردي، المنبثقة عن الطرق الهرمسية والتلمودية الوثنية (المستنيرون – أصحاب عقيدة الإشراق الصوفي).

• مولوخ / مولوك كلمة السر الكاشفة للعلاقة بين الباطنية والوثنية الماسونية
= المفاجأة التاريخية هنا هي الأصل المشترك للطقوس الماسونية لعبادة البومة منيرفا / مولوك، وبين طقوس الوثنية وأورادها الباطنية والتي تتضمن " مولوخ " – وهي كلمة السر، أو كاشفة السر القديم !
= مولوخ (Moloch, باليونانية Μολώχ وبالعبرية מלך) اسم إله كنعانى قديم، اشتهرت عبادته الوثنية في كافة أنحاء الشرق الأوسط منها ثقافة العمونيون والثقافة العبرية والكنعانية والفينيقية, وأيضا ثقافات بلاد الشام وشمال أفريقيا، وكانت تقدم له قرابين بشرية بعد حرقها… وهو يتم تجسيده في صورة تمثال له رأس بومة ! – تماما كما يجري اليوم في البوهيميان جروف !
لفظ “مولوخ” موجود ضمن الأوراد الصوفية باللغة السريانية مثل ورد الجلالة من ” مجموع الأوراد الكبير الخاص بالطريقة الجيلانية، حيث يحل اسم “ملوخ” بديلا عن لفظ الجلالة كما يلي؛
"يا مهباش الذي له ملك السموات والأرض، وطهفلوش، وايتنوخ، ومخمت و : ملوخ " !!
= السريانية ابنة اللغة الآرامية، وأيضا هي اللغة الأم لطوائف الآشوريين / الكلدان بالعراق والشام، وهي ” تركية الجذور ” بدليل أن أقدم نقش سرياني بتاريخ عام 6 ميلادية واكتشف في بيرثا بتركيا.
– وهي لغة الآراميين، الذين سموا أنفسهم “السريان”، بعد اعتناقهم المسيحية، وينقسم السريان إلى شرقيين، التابعين لتعاليم”نسطور”، وهم “النسطوريين”، وسريان غربيين، تابعين لتعاليم “يعقوب البرادعي” وهم “اليعاقبة”.
= أثرت اللغة الآرامية بفرعها السيرياني، في تكوين اللغة العبرية، وهي لغة العهد القديم خاصة سفري عزرا ودانيال، ولغة التلمود الباطني.
= السيريانية كانت لغة الصهاينة والديانات الوثنية في الشرق الأوسط والشرق العربي، بحسب وثائق تم اكتشافها في مدينة “الرها” التركية التي خضعت للإمبراطورية الفارسية (247 ق.م – 224 ب.م).
= تركيا أهم منابع اللغة السيريانية انتشرت فيها خاصة جنوبها بمدن الرها ونصيبين، وماردين وآمد، وشهدت المنطقة سلسلة المجازر العثمانية ضد المدنيين الأرمن.
– مدينة الرها (أورفة الحالية) – بالتحديد – نشأت بها أولى المدارس السريانية.
= كما تنتشر السريانية في إيران بآذربیجان الغربیة، وأيضا في الهند – مهد الديانات الباطنية الهندوأوروبية !
= السيريانية أحد الفروع من جذر اللغة الآرامية – السامية، لأنها تعود لآرام بن سام بن نوح الذي استقر وإخوته أولاد سام عمومًا في بلاد الشام بعد الطوفان.
= السيريانية لغة الباطنية الصوفية بدليل مزاعم مشايخ الباطنية الصوفية كالشاذلي والدسوقي أن السريانية لغة أهل القبور والأرواح والملائكة بحسب مؤرخين مثل حافظ السيوطي وعلم الدين البلقيني ... بينما زعم ابن حاتم وابن شيبه أن السريانية هي لغة يوم القيامة على أن يتكلم داخلوا الجنة لاحقًا العربية !!
– وزعم شيخ صوفي اسمه “الدباغ” أنها لغة تخاطب الأولياء من أهل الديوان.
– وزعم أحد الباطنية الجزائريين أنه زار قبر سيده إبراهيم الدسوقى فرآه في الحلم وعلمه دعاء يقول:
“أحمى حميثا . أطما طميثا”.. وهي كلمات سيريانية !
= السؤال ؛ لماذا السيريانية بالذات ذات الأصل التركي الفارسي ثم التلمودي ، التي يلصقها الباطنية بالإسلام ؟
– لماذا؛ رغم أن المنطق والتاريخ يثبت أن رسل الوحي من الملائكة تحدثت لغة كل نبي في عصره بلغة قومه وليست لغة ثابتة، وبالتالي يفترض أن صلاحيتها الدينية انتهت بانتهاء عصر رسالات المسيحية واليهودية؟
– لماذا السيريانية التي تعتبر لغة الطقوس الشيطانية والسحر الأسود والتلمود !!
.. والأهم لماذا ليست العربية؛ أرقي لغات الإنسانية علي الإطلاق – لغة الملائكة وفيهم سيدنا جبريل – عليه السلام – رسول الوحي لرسول الله – صلي الله عليه وسلم ؟؟
– لماذا لا .. وهي لغة أهل الجنة؟
– لماذا لا وهي لغة القرآن الكريم – أعظم كتب السماء؛
(وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ . قُرْآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ).
أي أن اللغات الأخري وصفها القرآن الكريم بـ”المعوجة”.
= الغزو السيرياني للعقل العربي في عهد المأمون ابن مراجل وتحول إلي ” هيمنة ” أغرقت العقل العربي في الترجمات الفارسية واليونانية والهندوسية التي انتقلت معها الأفكار الباطنية الهندوسية والزرادشتية والفلسفة اليونانية الوثنية !
= الأرقام السريانية تسللت لعلوم الحساب العربية (من وراء قناع النقل والترجمة والتطوير) فاستخدم العرب أرقامًا سريانية، منحدرة من الأرقام الآرامية الفينيقية، كما في “نقش النمَّارة”، المكتوب بالخط النبطي العربي القديم، عام 223م، وفيه ظهرت السنين بالأرقام السريانية وكذلك نقش حرَّان، المكتوب بخط عربي عام 568م.
– ظهر الأثر المباشر للأرقام السريانية في اختلاطها بالعربية، وتحولت إلي لغة التعامل مع الجان وطقوس السحر وعلم السيمياء المرتبط بالصوفية الحروفية والرقمية مثل إدخال مفردات عربية في قوالب آرامية في أوراد الصوفية والشيعة، مثل: ” ناسوت، لاهوت رحموت، رهبوت، روحاني، نفساني، جسماني، شعشعاني، وحدانية، فردانية”.
– كما انتقلت طقوس السحر الاسود بلغة الجن ” السريانية “، إلي العربية مع ترجمة كتب مثل (نيكرونوميكون – Necromancy) الخاص بالتعاويذ والطلاسم .. وظهرت “تعاويذ” و”عزائم” والزج بأسماء الله وأسماء الملائكة المزعومة بالسريانية مثل صرفيائيل وسمسمائيل وشمهورش وزوبعة ومهاكيل، كما نقرأ في كتب الخرافات السحرية بحجة الحماية من الجن، أو الاستغاثة بملائكة تقضي حوائج الناس – من دون الله – حاشا وكلا.
– وظهرت كتب السحر الأحمر، سحر الكهان، منبع أصول الرمل، مدهش الألباب في أسرار الحروف وعجائب الحساب، شموس الأنوار، كنوز الأسرار الكبرى، شمس المعارف الكبري.

• استراتيجية الدروشة الاستعمارية العثمانية بين أبناء التلمود وأتباع الجفر
= القبالة أو كابالا Kabbalah طريقة صوفية للصهاينة التلموديين الباطنية، سميت أول أمرها: الحكمة المستورة، ثم القبالة؛ والكلمة أصل آرامية / سيريانية ومعناها تلقي الوحي (قلبا عن ربا).
= أشهر رموزها سمعان بن يوشاي من القرن الثاني الميلادي، اختفى عن الأنظار في مغارة ثم خرج يهلوس ككل حشاشين الباطنية: إن أسراراً كُشفت له، بالكشف والإلهام.
- انتقلت القبالة الباطنية للاندلس ثم اعيد تشكيلها بعهد النهضة اليهودية في القرن السادس عشر الميلادي في فلسطين العثمانية. ثم تطورت في القرن العشرين فيما يسمى بالتجديد اليهودي.
- نقلت الكابالا تعاليمها طقوسها من الديانات الوثنية التركمانية وظهرت في سفر زوهار ، و الزوهار ، كلمة آرامية تعني الإشراق / النور، واختلطت تعاليمها الصوفية بأكبر وأخطر ثلاث طرق صوفية (1- القادرية و 2- النقشبندية و 3- الإدريسية الأحمدية)... وهي بدورها تفرعت لغالبية الطرق الحالية.
- يجمع بين الطرق الثلاث أنهم جميعا من أصول من أسيا الوسطي و بالتحديد من التركمان. و معلوم أن التركمان هم أصل الأتراك الذين كونوا دولة تركيا وهم أصل اليهود غير الساميين الذين أنتشروا بالجزيرة العربية قبل الإسلام وكل شمال إفريقيا حتي المغرب.
- كما يجمع بينهم كونهم شركاء داعمين للأستعمار العثماني في مختلف الدول.
- اتبعوا استراتيجية الدروشة لوقف اي اعمال عدائية للاحتلال الذي أضفوا عليه هالة القداسة الصوفية الزائفة.
- مقابل ذلك قبضوا الثمن نفوذ اقتصادي توسع بشدة أيام الحكم التركي.
- كما تستخدم االكابالا اليهودية الحروف و الأعداد و الرموز في السحر كذلك تستخدمها الصوفية الاسلامية وتسميها "علم الاوفاق والطلاسم"، لتكتمل الصفات المشتركة بين التلمود وسفر الزوهار الصهيوني وبين الجفر وشمس المعارف الكبري .. إلخ.
- يلاحظ أن علم السيمياء (أسرار الأرقام المرتبطة بالحروف) يبدو أيضا كشجرة شيطانية، أصلها الديانة الهرمسية (تحريف رسالة النبي إدريس – تعاليم تحوت المصري) والكابالا الصوفية التلمودية، التي وجدت أصداءها في "ألواح الزمرد الهرمسية" و"الجـــفر" و"شمس المعارف الكبري" ...
- المعروف أن الجزائري "أحمد بن علي البوني" مؤلف أخطر وأشهر كتاب في طقوس السيمياء الصوفي "شمس المعارف الكبري"، أول من اكتشف اللوحة الزمردية في نسختها التي زيفها صهاينة التلمود، فقام بترجمتها وآثارها واضحة في سطور كتابه الصوفي الشهير... وكذلك واضحة في نصوص الصوفية الأشهر " محيي الدين ابن عربي ويدعي المشتغلون به كذبا وبهتانا أنه علم تلقاه "علي ابن أبي طالب" سرا ... عن النبى صلى الله عليه وسلم، ونقله جعفر الصادق، زورا وبهتانا، والحق أن مؤلف الجفر هو "هارون بن سعيد العجلي" – أحد رؤوس الفتنة والباطنية المتأسلمة، ومؤسس مذهب الشيعة الزيدية، وعلم الجفر – بزعمهم يحيط بكل شئ والتأويل الباطني للقرآن.
- وسمي الكتاب (الجفــر ) بأسم جلد وليد الماعز (لاحظ أن الماعز هو رمز بافوميت الماسوني التلمودي الوثني).
- الكليني – أحد علماء الباطنية الشيعية الاثني عشرية، زعم أن علم الجفر منقول عن "آدم" عليه السلام، وفيه علم علماء بنى إسرائيل ... ((هو بذلك قدم لنا هدية مجانية بكشف الصلة بين الجفر الباطني ومحرفي الكتب السماوية بني صهيون)) !
- تبرأ سيدنا علي بن أبي طالب من اختصاصه أو ذريته بأي علم سري – بحسب الأثر من صحيح البخاري:- { قيل لعلي رضي الله عنه : هل عندكم شئ من الوحي إلا ما في كتاب الله؟ قال: لا. والذي فلق الحبة وبرأ النسمة ما أعلمه، إلا فهما يعطيه الله رجلا في القرآن}.
- عقيدة الجفر تقوم على حساب الحروف تسربت إلى الباطنية عن كابالا صهاينة التلمود، وطريقتهم في الحساب المجمل أصلها فلسفة فيثاغورس اليوناني الوثني ... وأول من رددها في الإسلام هم باطنية إيران الشيعة بحسب "خطط المقريزي"، وتبعتها بعض طرق الصوفية مثل "الرفاعية".
- وضع صهاينة التلمود علوم الكابالا، وعنها اشتقت علوم الجفر وغيرها مثل علم الجمل الكبير.
- احرف الابجدية العربية لها تسلسل رقمي فتاخذ الالف رقم واحد والباء اثنان الى حرف الياء الذي يأخذ رقم عشرة يليه حرف الكاف ليكون عشرون واللام ثلاثون الى المائة ثم مائتين ثلاثمائة ليكون حرف الغين رقم الف (ابجد هوز حطي كلمن سعفص قرشت ثخذ ضظغ) ثم يؤخذ اسم الشخص واسم امه وميلاده وتستبدل الاحرف بالارقام وتسقط التسعات من المجموع ليعرض الرقم الاخير على لوح تفسير يختلف بين طائفة واخرى يعطي البرج والحجر والطالع والكوكب ثم يوسع الى خرائط خاصة بالسحرة.
- الكابالا يدخل فيها اربعة عوالم تمثلها اربعة حروف مقدسة من كلمة الله بالعبرية (ياهوو) ورمزها صليب الماسونية متساوي الاضلاع ويرمز لتطابق عدة ابعاد.


يُتْبَعْ بمشيئة الله


حفظ الله مصر.



#عمرو_عبد_الرحمن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عزيزي ماركس ؛ إنها الباطنية أفيون الشعوب ! سلسال الدم الفارس ...
- عزيزي ماركس ؛ إنها الباطنية أفيون الشعوب ! - هيرمس الهرامسة ...
- أمريكا تغرق في المحيط و الإسكندرية في الطريق : المناخ تحت ال ...
- من مجدو إلي هرمجدون بين انتصارين مصريين علي الترك الآريين
- محطة مترو البجع .. Pelican Metro Station
- جون كاسن المندوب السامي لبريطانيا الصغرى في القاهرة
- جيش مصر ثأر لدماء شهيد الوطن نقيب شرطة أيمن الدسوقي
- التراس خيرت الشاطر وراء الجريمة الإرهابية ضد الأهلي
- أين الكوماندوز أبوالنجا من أوكار حقوق الإنسان ؟
- أكاذيب ممدوح الحربي شيخ الوهابية الماسونية .. ( 2 )
- إن هدمتم الأقصي يا أعداء التاريخ .. فلا شيئ أسفله إلا التراب ...
- أكاذيب ممدوح الحربي شيخ الوهابية الماسونية ( 1 )
- عقيل الربيعي يواجه تبعات خوضه معركة التصدي للفساد
- سلاح الليزر الألكتروني MATRIX والنبضات الألكترومغناطيسية تغر ...
- يحكي أنه في قرطاجنة القديمة ..........!
- الأهلي والأهرام .. والنجار
- بالصور: تفاصيل نبضة كهرومغناطيسية زلزالية موجهة لسيناء
- متهم واحد وراء جرائم إسقاط طائرة البطوطي والطائرة الروسية وأ ...
- أسرار إسقاط الطائرة الروسية بالعملية الاستخباراتية STEALTH 2 ...
- أحزاب تخريب الدولة المصرية تُجند فلول المنحل وإخوان الإرهاب ...


المزيد.....




- تونس.. وزير الشؤون الدينية يقرر إطلاق اسم -غزة- على جامع بكل ...
- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عمرو عبد الرحمن - عزيزي ماركس ؛ إنها الباطنية أفيون الشعوب ! سندباد الفارسي وبافوميت الهرمسي ومولوخ السيرياني - ج11