زهور العتابي
الحوار المتمدن-العدد: 6181 - 2019 / 3 / 23 - 13:25
المحور:
الادب والفن
أعرِفُ أنّك
وَطني الحَبيب @@
حِكايتي الحَقيقيّة
وأحلامي
الحلوَة الوَرديّة
مَعكَ تَرعرَعت .....
في أكلِي وشُربي
نَومي
ويَقظتي
كُنتَ... ولا زِلت ....
ولكن !!
جُرحَك يا عراق
ما انفكَّ أن يَندمل
ولَمْ أعدْ
كَما الأمسِ أحتَمل
فالتَمس العُذر
لمَن
أتعَبَهُ القَرار
ويُريدُ الفِرار
أعرِفُ جَيداً
أنَّ
الغربَةَ قسوةٌ وألمْ ....
والهروبُ وَهمْ .....
ولكنْ مالعَمل !؟
وَما مِن أمل
أنْ تَعودَ أيّامُك
تَزهو وتطيبْ
يا عراقْ !!!!
يا وَطني الحَبيبْ @@
#زهور_العتابي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟