أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - -اخرك دمعة وجنازة-! كيف وصل شباب مصر الى هذا الحال؟!















المزيد.....

-اخرك دمعة وجنازة-! كيف وصل شباب مصر الى هذا الحال؟!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 6174 - 2019 / 3 / 16 - 15:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




"اخرك دمعة وجنازة"!
كيف وصل شباب مصر الى هذا الحال؟!



سعيد علام
القاهرة، السبت 16/3/2019م

ستة عقود من الفشل ومازالوا يحكمون!

لم اسمع فى حياتى جملة اشد قسوة من هذه الجملة "اخرك دمعة وجنازة" ..، خاصة عندما تكون صادرة عن شباب مازالت الحياة بكاملها امامهم. منذ عبد الناصر ووعود التنمية والعدالة والحرية مستمرة، ولم يتحقق اياً منها بعد، ومازالوا بعد اكثر من ستة عقود من الفشل، "عواجيز وسايقنا، ف الحيطة ملبسنا، موتور خربان من غير مانفله". عقود ماتت فيها اجيال كمداً وقهراً، وولدت فيها اجيال شابة محبطة، فاقدة للأمل، "وانتا مالكش عازة، اخرك دمعة وجنازة". دون حمرة خجل، مازالوا يلكون وعودهم الفارغة بالتنمية والعدالة والحرية، وكما يقال "الجواب بيبان من عنوانه"، لم يأتى صندوق النقد الدولى، المراقب والمتحدث الرسمى بأسم الاحتكارات العابرة للقوميات، بأى خير على اياً من شعوب الدول التى امسك برقابها، فقط زادت ثروات بعض الافراد من "المتعاونيين المحليين"، ونزحت ثروات الاوطان وعرق ابنائها، على هيئة ارباح الى الخارج.



السكة شمال ف شمال
--------------------

السكة شمال في شمال واليمين اختفى
لفت بينا الأيام خدنا أجدع قفا
امشيها مظبوط تاخد أكبر خازوق
امشيها معووج يرفعوك لفوق
إوعاك تسأل لماذا أو من أين لك هذا
خدلك جوب وإزازة
وابعد عن السياسة
نام وبلاش غلاسة
دي مواضيع صعبة وحساسة
وانتا ملكش عازة
آخرك دمعة وجنازة
والواطي بقى عالي والرخيص بقى غالي واحنا كدة بالتالي ملناش مكان
وهفضل أغني تاني وأعيد فكلامي السكة قدامي شمال في شمال
والواطي بقى عالي ولرخيص بقى غالي واحنا كدة بالتالي ملناش مكان
وهفضل أغني تاني وأعيد فكلامي السكة قدامي شمال في شمال
ناس سارقينا وعاملين منا
اللي سابغ شعروا واللي عاملة حنة
عواجيز وسايقنا
فالحيطة ملبسنا
موتور خربان من غير منافلة
لو انتا غلوبة هتشيل فيها اوبا حقوقك اشطبها إوعاك تطلبها
امشي جنب الحيطة وإوعى تعمل زيطة احفر حفرة غويطة وادفن راسك فيها
والواطي بقى عالي والرخيص بقى غالي واحنا كدة بالتالي ملناش مكان
وهفضل أغني تاني وأعيد فكلامي السكة قدامي شمال في شمال

كلمات: امير عيد
الحان وتوزيع: كايروكى







الحرية السياسية والسوق الحرة لا يجتمعان !.*

فى الانتخابات، "شخص واحد، صوت واحد"، اما فى الاقتصاد، "شخص واحد، اجر الف شخص"، انها معضلة العولمة التى تحاول الربط التعسفى بين الحرية الاقتصادية بالحرية السياسية وفقاً لمذهب فريدمان، مؤسس عولمة السوق الحرة التامة، منزوعة الحماية التى على الدولة ان تمارسها لحماية اقتصادها الوطنى، وحماية الفئات الغير قادرة اقتصادية، انها معضلة محاولة اقامة مجتمع على اسس متناقضة، مجتمع ديمقراطى حر سياسياً، يطبق اقتصاد رأسمالى حر تماماً، الغلبة فيه تكون لاقلية فى مواجهة سواد الناس، اى لا مساواة، نقيض الديمقراطية، معضلة مذهب فريدمان، عولمة السوق الحرة، الذى يرتكز على المعادلة "المستحيلة" بين الرأسمالية والحرية.


ليس من المفاجئ ان نجد فى الانتخابات ان الناس لا يصوتون لصالح اتباع مدرسة "حرية السوق"، ولكن من المفاجئ، ان الحكومات الديكتاتورية، - حيث الحرية مفقودة -، هى الحكومات الاكثر استعداداً لوضع عقيدة السوق الحرة الخالصة قيد التنفيذ. لذا تواجد صبيان "مدرسة شيكاغو"، النيوليبرالية الاقتصادية، مدرسة السوق الحرة تماماً، تواجدوا حيث تتواجد الديكتاتوريات العسكرية اليمينية بدءاً من فترة السبعينيات من القرن الماضى، فتواجدوا فى بوليفيا، الارجنتين، اندونسيا، وقد وضع فريدمان من جهته، برنامجاً لتحرير الاقتصاد خاص بالحزب الشيوعى الصينى، عندما قرر هذا الحزب التحول سريعاً الى اقتصاد السوق الحرة.


اذعن هاغرد، وهو عالم سياسى نيوليبرالى فى جامعة كاليفورنيا، للـ"حقيقة المؤسفة" التى تقول ان "بعض جهود الاصلاح الاقتصادى الاكثر شمولية" فى البلدان النامية، كانت تبذل مباشرة بعد الانقلابات العسكرية. وقد اورد فى لائحته، تركيا وكوريا الجنوبية وغانا، اضافة الى المخروط الجنوبى، امريكا اللاتينية، حدث شئ مشابه فى الدول احادية الحزب، مثل المكسيك وسنغافورة وهونج كونغ وتايوان. فى تناقض صريح مع مذهب فريدمان للسوق الحرة تماماً، استنتج هاغرد ان "الامور الجيدة على غرار الديمقراطية والسياسة الاقتصادية التى تؤمن استقرار السوق "الحمائية"، لا يتماشيان دائماً معاً.". وبالفعل، فى اوائل الثمانيات، لم تذكر حالة واحدة تحولت فيها ديمقلراطية متعددة الاحزاب الى اعتناق سريع للسوق الحرة.


لطالما جادل اليساريون فى العالم النامى، ان الديمقراطية الحقة، المصحوبة بقواعد عادلة تحول دون شراء المؤسسات للاصوات الانتخابية، ستستتبع ذلك حتماً قيام حكومات تلتزم باعادة توزيع الثروة. المنطق بسيط بما يكفى: يفوق عدد الفقراء فى تلك البلدان، عدد الاغنياء بكثير، ولان السياسات التى تعيد توزيع الاراضى وترفع الاجور بشكل مباشر، ولا تعتمد التقطير، تصب فى مصلحة الاغلبية الفقيرة بشكل واضح. فانه فى عملية انتخابية عادلة بدرجة معقولة، فالشعب سيفضل انتخاب الاشخاص الاكثر استعداداً لتأمين الوظائف والاراضى، على انتخاب الاشخاص الذين يقدمون وعوداً بتحرير السوق.


امن فريدمان وريث ادم اسميث، بان الناس محكومين بالمصلحة الذاتية، وان المجتمع يعمل فى احسن حال عندما يسمح للمصلحة الذاتية ان تدير جميع نشاطاته، الا ان هذه النظرية "ذبحت" عندما تعلق الامر بالحرية السياسية، تؤم الحرية الاقتصادية كما يدعون، لانه برغم ان معظم الناس فى العالم، اما هم من الفقراء، واما يعيشون ما دون متوسط الاجر فى بلادهم (بما فى ذلك الولايات المتحدة)، فانه من مصلحتهم الذاتية قصيرة الامد ان ينتخبوا سياسين يعدون بانهم سيعيدون اعادة توزيع الثروة من اعلى الهرم الاقتصادى وصولاً اليهم، على انتخاب الاشخاص الذين يقدمون وعوداً بتحرير السوق. لقد تم "ذبح" الاسس التى يقوم عليها بناء العولمة كله، عن المجتمع الحر.


هذا يفسر، فى جانب منه، لماذا يحصد الاخوان المسلمين الاصوات فى اى انتخابات تتسم بقدر معقول من النزاهة. فى الاستفتاءات، كما فى الانتخابات البرلمانية والرئاسية، وبالاضافة للميزة النسبية لجماعة الاخوان، ميزة التنظيم، - حيث مائة شخص منظم قادرين على الحاق الهزيمة بالف شخص غير منظم -، بخلاف هذه الميزة النسبية، فكما رأينا، فى الانتخابات لا يصوت الناس لاتباع مدرسة "حرية السوق" بل يصوتوا وفقاً لمصلحتهم الذاتية القصيرة الامد ، فيصوتون لصالح سياسيين يعدونهم انهم سيعدون اعادة توزيع الثروة من اعلى الهرم الاقتصادى وصولاً اليهم.






"العولمة" تشن حرب ابادة على العالم، تجربة باراغواى، نموذجاً.**

حتى تدميرها، كانت باراغواى تتميز بكونها حالة استثنائية فى امريكا اللاتينية، فكانت البلد الوحيد الذى لم يكن قد شوهه رأس المال الاجنبى. وكانت ديكتاتورية دى فرنثيا ذات القبضة الحديدية، قد عملت على تطوير تنمية مستقلة. لقد حلت الدولة الابوية كلية السلطة مكان برجوازية قومية لا وجود لها فى تنظيم الامة وتوجيه مواردها ومصيرها. وكان فرانثيا قد استخدم الجماهير الغلابة لسحق اوليغاركية باراغواى، وكان قد تم توطيد السلم الداخلى. ولم ينفع استخدام المصادرات وعمليات النفى، والسجن، والاضطهاد والغرامات لتوطيد القوة الداخلية لكبار ملاك الاراضى والتجار، وانما بالعكس من ذلك، كان قد استخدم كل ذلك من اجل تدميرها.


كما ان الحريات السياسية وحق المعارضة لم تكن موجودة ولن تظهر الى الوجود فيما بعد، الا ان انعدام الديمقراطية فى تلك المرحلة التاريخية لم يزعج غير الاشخاص الذين كان يجرفهم الحنين الى الامتيازات الضائعة.


كانت باراغواى هى البلد الامريكى اللاتينى الوحيد الذى لا يعرف التسول، والجوع واللصوص، لقد كانت واحة من الهدوء والروعة وسط مناطق تعصف بها حروب متواصلة. وقد ابلغ العميل الامريكى هوبكنز حكومته فى عام 1845 بانه " لا يوجد فى باراغواى طفل لا يعرف القراءة والكتابة". كما كان البلد الوحيد الذى لم تكن التجارة الخارجية هى محوراً للحياة القومية، ولم يكن المذهب الليبرالى، التعبير الايديولوجى عن السوق العالمية، يملك رداً على التحدى الذى اتخذته باراغواى – التى اجبرتها عزلتها الداخلية على النمو اعتماداً على الداخل -. ساعد القضاء على الاوليغاركية الدولة على تجميع مواردها الاقتصادية الرئيسية فى يديها، وتنفيذ هذه السياسة الانائية الداخلية.


حقق الميزان التجارى لبارغواى فائضاً كبيراً، ومع تواجد عملة قوية ومستقرة، كانت بارغواى ثرية بما فيه الكفاية لتقوم بتنفيذ اشغال عامة ضخمة دون اللجوء رأس المال الاجنبى، ولم تكن بارغواى مدينة للخارج بسنت واحد، وقد استطاعت بالرغم من ذلك ان تحتفظ بأفضل جيش فى امريكا الجنوبية، ومن التعاقد مع فنيين بريطانيين لخدمة الدولة بدلاً من وضع الدولة فى خدمتهم، ومن ارسال طلاب جامعيين لاستكمال دراستهم فى اوروبا. ولم يتم تبديد الفائض الاقتصادى من الانتاج الزراعى فى الترف العقيم على يد كبار الملاك الزراعيين، كما لم يذهب الى جيوب سماسرة او الايدى الساحرة للمقرضين، ولا اعطى المجال لتعزيز ارباح شركات الامبراطورية البريطانية. ان الاسفنجة الامبريالية لم تستطع شفط الثروة التى انتجتها البلد.


اتبعت الدولة سياسة حماية متشددة، لحماية الصناعة المحلية والسوق الداخلية، ولم تكن الموانئ مفتوحة للسفن البريطانية التى كانت تمطر بقية امريكا اللاتينية بكميات هائلة من المنجات البريطانية. لم تستطع دوائر التجارة البريطانية اخفاء عدائها، ليس فقط لكون هذه القلعة الاخيرة للمقاومة القومية فى قلب القارة قد بدت حصينة، وانما ايضاً، اساساً بسبب المثال الذى يضربه عناد بارغواى لجيرانها. فالبلد الاكثر تقدمية فى امريكا اللاتينية يبنى مستقبله دون استثمارات اجنبية، ودون قروض البنوك البريطانية، ودون بركات التجارة الحرة، العولمة.


الا ان تقدم البارغواى جعلت حاجتها للخروج من عزلتها امراً ملحاً. وكانت الباراغوى محاصرة فعلياً من الارجنتين والبرازيل، وكان يمكن لهذين البلدين منع الاكسجين عن رئتى الباراغوى، لقد اصبح من الضرورى لهما محو أثر هذه الفضيحة التى كان يثيرها هذا البلد الكريه، المكتفى ذاتياً والغير راضى بالرضوخ للتجار البريطانيين.


لقد لعب ادوارد ثورتون، الوزير البريطانى فى بوينس ايريس، دوراً رئيسياً فى التحضير للحرب، وشارك عشية الحرب، كمستشار حكومى فى اجتماعات مجلس وزراء الارجنتين، حيث كان يجلس بجوار الرئيس، وبرعايته الثاقبة تمت حياكة شرك الاستفزازات والخدع، والذى انتهى بأتفاق بارازيلى – ارجنتينى حسم مصير باراغوى.


باراغواى البلد الذى كان اكثر دول امريكا اللاتينية تقدماً، اصبح اليوم بجانب بوليفيا من افقر البلدان واكثرها تخلفاً فى نصف الكرة الغربى. وتنبع المحن التى مر بها سكان بارغواى من حرب ابادة تعد اكثر فصول تاريخ امريكا الجنوبية خزياً، حرب التحالف الثلاثى، اشتركت البرازيل، والارجنتين واورغواى فى اقتراف جريمة ابادة، لم يتركوا حجر فوق حجر ولا ذكر حى، ورغم ان انجلترا لم تشارك بشكل مباشر فى هذا العمل الفظيع، الا ان الغنيمة قد ذهبت الى جيوب التجار ورجال البنوك والصناعيين البريطانيين. وقد تم تمويل الغزو من البداية للنهاية، من طرف بنك لندن، والاخوة بارينج، وبنك روتشيلد، عن طريق قروض بمعدلات فائدة مرتفعة رهنت مصير البلدان المنتصرة!.




سعيد علام
إعلامى وكاتب مستقل
[email protected]
http://www.facebook.com/saeid.allam
http://twitter.com/saeidallam


* "عقيدة الصدمة"، نعومى كلاين.
** "الشرايين المفتوحة لامريكا اللاتينية"، ادواردو غاليانو.



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اجابة اسئلة رائعة -بالورقة والقلم-.
- الاصطفاف: بين تدليس التيار الاسلامى، وغفلة المدنى ؟!
- هل يمكن الافلات من -قدر- العولمة ؟! متلازمة -الرخاء والسلام- ...
- هل تشهد مصر -ايلول اسود- ؟!
- كوارث مصر الحزينة: ليست سوء ادارة، ولا خلل فى الاولويات!
- فنزويلا: حكاية شعب، افقره ثراء ارضه؟!. 2 تطبيقاً لشعار العول ...
- فنزويلا: حكاية شعب، افقره ثراء ارضه؟!.
- الدستور .. تعديل بتعديل، فل-نعدل-.
- لماذا صديقة للبيئة، وليست صديقة للانسان ؟! نحن فقراء فقط، لأ ...
- السقوط الثانى، دائماً مسخرة ! هل يشرب المصريون كأس 19 مارس، ...
- نظرية الاصطفاف -مجهول الهوية- !
- اسقاط -خطر- محتمل، لصالح -خطر- قائم ! مقال الاسوانى: -هل ينت ...
- هل يستعيد ال-فيس بوك- يناير، مرة اخرى ؟!
- النيوليبرالية - الأيديولوجية في جذور كل مشاكلنا.
- السؤال المسكوت عنه: من سيحكم مصر بعد نجاح الثورة ؟ّ!
- بانوراما الثورات: عن يناير وغيرها ! -2- خبرة يناير: بين -برا ...
- بانوراما الثورات: عن يناير وغيرها ! -1-
- عباس كامل رئيساً للجمهورية ! -2- النقود لا تتبخر، انها تصعد ...
- عباس كامل رئيساً للجمهورية !
- اعادة اعمار ام عولمة سورية؟!


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - -اخرك دمعة وجنازة-! كيف وصل شباب مصر الى هذا الحال؟!