أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خولة عبدالجبار زيدان - ياحاكم البلد














المزيد.....

ياحاكم البلد


خولة عبدالجبار زيدان

الحوار المتمدن-العدد: 6162 - 2019 / 3 / 3 - 15:48
المحور: الادب والفن
    


ياحاكم البلد لا تكذب علينا فقد سأمنا كذبك والخداع !!! أنزل الى الشارع بين شعب توسم فيك خيرا لكنه ضاع!! كالسابقين لا تكن ابدا هاهم بين الرعاع!!! من سوف ينقذك من ثورة الشباب؟ لاشيء بل كلمة تسطر باليراع!! لا تستهن بقلم ينقذ الوطن وشباب كالورد افعل مايستطاع !!! لاتكن كالنساء تثرثر ولا تبكي على ملكا مضاع!!! ما انت ؟ما غيرك؟. بلا هذا الشعب الذي بالصدفة حكمته يا أيها المشترى والمباع!!!! حرام ضاعت البصرة وحقول نفط وبعت مالا تملك وسرقت اللقمة من فم السباع!! ماذا يفعل السباع وانت ولي الامر و حاكم أشبه بالضباع!!! أتأكل اولادك كالقطط حين تجوع وتضحك على أبناء شعبك الجياع !!! لماذا قل لي الم ينجبك والد نبيل وتحبه الكرادة والبياع!!!!! ماذا جرى لك توعد وتخلف و تخاف الآخرين يا أيها الشجاع!!!!!! خولة السبت ال 5 ونص صباحا لم استطع النوم من حرقة قلبي على شباب ضاعوا بلحظة حقد للحكومة على ثورة الشباب و الشارع العراقي العفوية من البصرة لبغداد



#خولة_عبدالجبار_زيدان (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موضوع للمناقشة
- حين كدت اتجمد
- حزن وغياب
- حدث في 1 اذار 2018
- فتحت نافذتي
- شعر/أحجية
- شعر/أمرأة عاملة
- شعر/ أحن اليك
- شعر/ غني معي غني
- شعر/ عندما...؟ ولماذا؟؟؟
- نص/ الفحل منهم
- نص لم ينشر لأحد رجالات قطار الموت
- نص لم ينشر لأحد رجالات قطار الموت بقلم د.خولة عبد الجبار زيد ...
- شعر /أبحث عن مفتاح وطن
- شعر/ هل كانت الريح؟؟؟!!
- شعر/ لم تصل خط النهاية
- شعر حواجز الأسمنت
- الهالة الشخصية أورا وأسرارها
- عن أوائل العراقيات الرائدات
- صعب جدا


المزيد.....




- الإعلان عن الفائزين بجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي ...
- تتويج الفائزين بجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي في د ...
- -ضايل عنا عرض- يحصد جائزتين في مهرجان روما الدولي للأفلام ال ...
- فنانون سوريون يحيون ذكرى التحرير الأولى برسائل مؤثرة على موا ...
- -تاريخ العطش- لزهير أبو شايب.. عزلة الكائن والظمأ الكوني
- 66 فنا وحرفة تتنافس على قوائم التراث الثقافي باليونسكو
- فنان من غزة يوثق معاناة النازحين بريشته داخل الخيام
- إلغاء حفلات مالك جندلي في ذكرى الثورة السورية: تساؤلات حول د ...
- أصوات من غزة.. يوميات الحرب وتجارب النار بأقلام كتابها
- ناج من الإبادة.. فنان فلسطيني يحكي بلوحاته مكابدة الألم في غ ...


المزيد.....

- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خولة عبدالجبار زيدان - ياحاكم البلد