أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خولة عبدالجبار زيدان - نص لم ينشر لأحد رجالات قطار الموت














المزيد.....

نص لم ينشر لأحد رجالات قطار الموت


خولة عبدالجبار زيدان

الحوار المتمدن-العدد: 4047 - 2013 / 3 / 30 - 08:07
المحور: الادب والفن
    



اليوم الجمعة 25نوفمبر2010

المكان<أتحاد الأدباءوالكتاب العراقي>


المناسبة <<<تكريم للشاب الجميل وللشاعر الرقيق الأنسان الحفيقي والأب الروحي الحنون والمناضل < يشهد قطار الموت ونكرة السلمان ود.فاضل الطائي أبو نصير وكل الأخرين على كل ما فعله النظام الرجعي على ذلك>


ويقولون أن المستحيلات ثلاثة

الغول والعنقاء والخل الوفي

وهذا الرجل والشاعر والمناضل أستطاع أن يحقق ثالث مستحيل!

الخل الوفي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


كم أحب ولا يزال يحب أم شروق تلك تؤامه الجميلة وحين كتب شعرا بعد غيابها المحزن أصبح لشعره طعم أخر يخرج من القلب ليدخل أي قلب!!

رأيت في حياتي القليل من الرجال الذين يحترمون الأخر ويحترمون المرأة

أبي ...أخي الذي لايزال بلا قبر....أيوب الجالس امامي الشاعر ذو الوجه والقلب الملائكي

وأنت أيها الشاعر والشاب الجميل والمناضل والشاهد الوحيد الصغير على أعدام أب الفكر الأنساني الجميل فهد العظيم


الأنسان الجميل أبو شروق<ألفريد سمعان>الذي يربط أل سمعان بنا تأريخ يرجع لأكثر من خمسين عاما....سكك حديد ما قبل الجمهورية كان موظفا بمديرية السكك هو وأبي الراحل عمر الطويل لك أيها السمعان األفريدو كما تسميك فاطمة العراقية!!! وأنا أقول أنك أجمل الفريدو!!!!!!!! الذي أوشك أن أن يموت في القطارالملعون ذاك <قطار الموت الى نقرة السلمان>>>


لقد قلت أن الأنسان الأنسان الفريد يحترم الأخر ويحترم المرأة مما ذكرني بقول أراغون


<لووقف جميع رجال الكرة الأرضية لمدة 50سنة متصلة يعتذرون للنساء عما فعله الذكور بحقهن على مدى التأريخ البشري لما كان ذلك كافيا>


يا أيها المسيح صلبت مرتين....؟؟؟ومن جديد

في العشرة الأولى من القرن الجديد

أه يا أيها المسيح ....كم بكينا عليك!!!!

وبكى تمثال الرصافي....وترجل الفارس في ساحة عنتر عن فرسه!

وبكى نصب الحرية لأنه بقى وغاب جواد

وبكت ساعة القشلة قرب الميدان

وماذا عن تمثال عبدالمحسن الكاظمي .....لقد غادر الى جانب الرصافة لربما أستطاع أن يحمي أبا حنيفة ولربما ساعده أخر فهناك أكثر من أنسان؟؟؟؟؟

وبكى الأئمة الأثني عشر ...وكل من مقامه مرة أخرى قد قام يحتضر؟؟

وبكت شواطئ دجلة والفرات....على مليون شهيد من حسين والمسيح

من فادي وسام وعمرا وعلي ودينا وجولييت وسميح!!!!!!!!


بكى الجميع على الجميع سواك أنت سواك أنت؟؟؟؟؟؟ ياوجه امريكا القبيح ولا قبيح سواك أنت .....سواك أنت


د.خولة عبدالجبار زيدان


ملاحظة لم تنشر في أي مكان أخر

طول العمر للأستاذ المناضل ألفريد سمعان

والرحمة لروح الشيوعية الشاعرة فاطمة العراقية

بغداد 30أذار 2013

أول ساعة من يوم السبت



#خولة_عبدالجبار_زيدان (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نص لم ينشر لأحد رجالات قطار الموت بقلم د.خولة عبد الجبار زيد ...
- شعر /أبحث عن مفتاح وطن
- شعر/ هل كانت الريح؟؟؟!!
- شعر/ لم تصل خط النهاية
- شعر حواجز الأسمنت
- الهالة الشخصية أورا وأسرارها
- عن أوائل العراقيات الرائدات
- صعب جدا
- سن التقاعد
- شعر/ لاتتردد
- من الذاكرة 8شباط الأسود
- شعر...................................أمرأة تتعرض للعنف يومي ...
- شعر


المزيد.....




- أصيلة: شهادات عن محمد بن عيسى.. المُعلم والمُلهم
- السعودية ترحب باختيارها لاستضافة مؤتمر اليونسكو العالمي للسي ...
- فيلم من إنتاج -الجزيرة 360- يتوج بمهرجان عنابة
- -تاريخ العطش-.. أبو شايب يشيد ملحمة غنائية للحب ويحتفي بفلسط ...
- -لا بغداد قرب حياتي-.. علي حبش يكتب خرائط المنفى
- فيلم -معركة تلو الأخرى-.. دي كابريو وأندرسون يسخران من جنون ...
- لولا يونغ تلغي حفلاتها بعد أيام من انهيارها على المسرح
- مستوحى من ثقافة الأنمي.. مساعد رقمي ثلاثي الأبعاد للمحادثة
- جمعية التشكيليين العراقيين تستعد لاقامة معرض للنحت العراقي ا ...
- من الدلتا إلى العالمية.. أحمد نوار يحكي بقلب فنان وروح مناضل ...


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خولة عبدالجبار زيدان - نص لم ينشر لأحد رجالات قطار الموت