أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - رحيم العراقي - الفضائيات العربية















المزيد.....

الفضائيات العربية


رحيم العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 1527 - 2006 / 4 / 21 - 09:57
المحور: الصحافة والاعلام
    


مؤلفة كتاب الفضائيات العربية هي الدكتورة ثريا غوايبس التي عملت باحثة في المعهد الجامعي الأوروبي في فلورنسا، والتي تعمل اليوم في المختبر السياسي والاتصالي في فرنسا وإلى جانب ما تخصصت به الكاتبة في ميدان الاتصال الدولي ووسائل الإعلام في البلاد العربية والتلفزيونات العابرة للحدود، فلقد ساهمت بأبحاث عدة في هذه الميادين منها: الأحزاب السياسية والتلفزيون المصري (2003)، نظام إعلامي جديد في الواقع العربي (2002)، وسائل الإعلام العربي والجمهور المتعدد الجنسية (2002)، خريطة التلفزيونات العابرة للحدود (2000)، الخ. في الوقت الذي تتعرض فيه البلاد العربية لأنواع الاضطراب السياسي، فإن الاهتمام بها من قبل الغرب قد سمح باكتشاف الأقنية الفضائية العربية.
ولكن ما الدور الذي تلعبه هذه الأقنية؟ ما هو المجتمع الذي تنطق باسمه؟ ما هي التحولات التي طرأت عليها؟
تبدأ الكاتبة بالقول ان الرأي العام العالمي قد اكتشف قناة الجزيرة مع حرب أفغانستان ثم مع حرب العراق ليرى بعدها محطات أخرى تلفزية مثل تلفزيون أبوظبي والعربية، والقناة اللبنانية الحياة. وبهذا برز صراع من أجل التأثير على الجماهير العربية، فإلى جانب المحطات العربية، هناك محطة أجنبية تتحدّث باللغة العربية ويموّلها الكونغرس الأميركي ألا وهي «الحرّة» التي أطلقت منذ عام 2004.
والواقع أن استخدام الإرسال التلفزي الفضائي قد سمح بانتقال حر لبرامجه بحيث لم يعد التلفزيون أداة الناطقين الرسميين للحكومات العربية. كما أن الخطاب المتعلق بمسؤولية التلفزيون من أجل الدفاع عن الثقافة الوطنية أو القومية، وفي سبيل التقدم الاجتماعي وتدعيم الدولة-الأمة وذلك كمسوغ لاحتكاره من قبل السلطات العامة لم يعد قادرا على الصمود اليوم. بعبارة ثانية فإن ضعضعة سلطة الدول العربية من التكنولوجيات الاتصالية الحديثة والإرسال الفضائي التلفزي تطرح السؤال فيما إذا كان ذلك من شأنها أن تحقق تحوّلا خلاقا في المجتمعات العربية وفتح الطريق للعملية الديمقراطية وتسريعها؟
إن تلفزيون الماضي وإن كان يشترك مع تلفزيون الحاضر بالتسمية نفسها، فإنهما يتميّزان عن بعضهما. فالأول هول تلفزيون «هرتزي» ذو إرسال محدود متعلق بالأرض الوطنية. والثاني تلفزيون فضائي ذو إرسال واسع النطاق يتجاوز الحدود الوطنية. وإذا كان الأول موجودا على أرض الإرسال الوطنية، فإن الثاني يمكن أن يبث من أي بلد كان. والنتيجة الأساسية أن الرسالة التلفزية ليست واحدة في الحالين.
لكن هذه الثنائية المتعارضة في الواقع العربي لا فعل لها، لأن الدول العربية تضع محطاتها التلفزية على الفضائيات وتعمل على تكييفها لكي تصبح متقاربة إن لم نقل متشابهة مع التلفزيونات الفضائية الخاصة، أضف إلى ذلك أن هذه التلفزيونات الفضائية الخاصة ترتبط بهذه الدولة العربية أو تلك بشكل مباشر أم غير مباشر بحيث يمكن القول اننا أمام نظام تلفزي عربي.
في الفصل الأول توضح الكاتبة بزوغ إرادة لدى الدول العربية على إثر صدمة هزيمة ال67 من أجل إقامة نظام سمعي ـ بصري مشترك يوفر لها إنجاز استراتيجية مشتركة في ميدان الإعلام تستطيع الرد على إعلام الأعداء والخصوم وتعمل على تشجيع التطور الاجتماعي في منطقة تنتشر فيها الأمية (70%)، وإنماء قطاعات التعليم والثقافة،
وتعمل على حث الفلاحين لتحسين الإنتاج الزراعي وعلى التقريب بين الأذواق واللهجات، وتحقق تبادل الأخبار والبرامج والخبرات، وتمكّن من تحقيق الاستقلالية عن النظام الإعلامي الغربي المسيطر وإعطاء صورة عن العرب، من قبل العرب أنفسهم.
هكذا تم عام 1985 إطلاق قمر صناعي تلفزي (عربسات) لتحقيق تلك الأهداف، بعد أن جمعت الأموال اللازمة لذلك وبمساهمات مختلفة ومتفاوتة من قبل دول الجامعة العربية. فالعربية السعودية وليبيا ومصر والكويت والإمارات العربية المتحدة امتلكت لوحدها حوالي 70% من رأسمال التمويل، الرأسمال الذي سيتغير مع عام 2004
وسيخلق مجموعتين عربيتين متميزتين: المجموعة الأولى التي تمتلك حوالي 73% من رأسمال التمويل والمتكونة من أربع دول فقط وهي السعودية (66. 36%)، الكويت (59,14%)، ليبيا (82. 11%)، قطر (81. 9%). أما المجموعة الثانية فهي التي تمتلك ما تبقى من رأسمال التمويل.
هذا الاضطراب سيحمل نتائجه على كل الأصعدة، ذلك أن المجموعة الأولى وخاصة العربية السعودية ستصبح المستخدمة والمتحكمة الأولى ب«عربسات».
وإذا كانت اللغة العربية الكلاسيكية في الإنتاج التلفزيوني المتبادل هي السائدة فإن 17% من هذا الإنتاج يتم باللهجات المحلية القريبة أو البعيدة من هذه اللغة في حين أن تحليل البرامج في الفترة ما بين 11 أكتوبر 1985 و31 مارس 1986 تشير إلى توجهها نحو التسلية وعلى رأس ذلك المباريات الرياضية.
أما برامج الأخبار والتعليم والثقافة فإنها لا تكاد تتجاوز 10% من مدة البث لكل منها. علاوة على ذلك فإن برامج التنمية الزراعية لا تظهر طوال هذه الفترة فيما لم يتجاوز حجم التبادلات في البرامج 10% من حجم التبادلات القائم بين المنطقة العربية وبين أوروبا والولايات المتحدة الأميركية.
هذا الانحراف عن الأهداف التي أشرنا إليها لا يفسره التضارب في امتلاك رأسمال «عربسات» وحسب، وإنما أيضا بسبب أن المشاركة لعدد من الدول العربية في المشروع الاستراتيجي الإعلامي العربي لم يسهّل إطلاقا بث الأخبار نفسها والأحداث بما يرضي جميع الحكومات العربية.
و«غالبا ما أن العربية السعودية البلد المغرق في أعرافه المحافظة كانت تفرض «الفيتو الأخلاقي» حتى بالنسبة لبرامج الألعاب التي ترتدي فيها الفتيات ملابس رياضية». هذا الفيتو يزدوج أيضا بفيتو السيادة الوطنية التي ترفقها دولة عربية ما في وجه غيرها بحيث لا يمكن «بث أي شيء كان» وفي «أي مكان كان» وفي «أي وقت كان».
وعلى المستوى التقني، فإن القمر الصناعي «عربسات» الذي سُلّم جاهزا أو أشرف عليه الغربيون منذ البداية يعطي مثالا نموذجيا عن نتائج نقل التكنولوجيا إلى بلدان أخرى. فاستيراد التكنولوجيا وما يلازمها من مهارة يتطلب كثيرا من الحيطة والاستشراف من قبل المشترين لها. والأمر كذلك فإن «عربسات» لم تحظ بالانتباه والرعاية التي تفرض نفسها فيما يتعلق بالبحث والتأهيل والإنتاج الملائم ودراسة السوق، عدا عن أن كثيرا من البلدان العربية استمرت في استخدام الفضائية العالمية «انتلسات» حتى بعد إطلاق «عربسات».
هل يمكن الحديث بذلك عن مجموعة عربية وعن إعلامها؟ وعلى أية قاعدة يمكن تعريف التلفزيون العربي أو جمهور المشاهدين العرب في الوقت الذي أصبحت فيه الحدود التقليدية غير واضحة ولا محددة؟ إن اللغة العربية هي القياس الأكثر صلاحية لهذا التعريف. فبالتأكيد أن هناك لهجات تختلف من بلد عربي إلى آخر،
وأن هناك جماعات كردية أو بربرية تملك لغتها الخاصة. إلا أن المجموعة العربية تنتمي إلى لغة عربية اتصالية (اللغة الكلاسيكية) التي تبثها وسائل الإعلام المكتوبة أو السمعيات والبصريات. إنها اللغة التي تلحم الجماهير الواسعة بغض النظر عن الجنسيات المحلية أو عن الانتماء الديني أو الاتني. وفعلا فإن أي ناطق باللغة العربية يمكن أن يكون جزءاً من جمهور التلفزيون العربي.
ومن جهة ثانية فإن التلفزيون العربي سيعتبر كذلك إذا كان أكثر من نصف رأسماله ممتلكا من قبل عرب. فمثلا المحطة التلفزيونية «نيل تلفزيون» هي عربية حتى ولو كانت برامجها باللغة الانجليزية باعتبار أن رأسمالها الأكبر مصري. والأمر كذلك بالنسبة للمحطة السعودية «ام.بي.سي» بغض النظر عن مكان تواجد بثها الإرسالي.
لقد تكاثرت بذلك المحطات التلفزية العامة والخاصة العربية بحيث يصل رقمها إلى 55 محطة ل22 دولة موزّعة بشكل متفاوت جدا وبما يجعلها في وضعية منافسة مباشرة واسعة ليس مع المحطات الغربية، بل مع بعضها بعضا وبما يجعلنا أمام ثورة في الفضاء التلفزي العربي، وذلك بإنهاء الحواجز فيه فيما يتعلق بالإرسال أم بالاستقبال.
لكن استراتيجية تحقيق إعلام عربي متكامل أصبحت طوبى لأنها لا تستجيب لأهداف الإنماء الاجتماعي والثقافي والزراعي أو التضامن بين الدول العربية خاصة مع انخراطها في السوق الدولية للسمعيات والبصريات وخضوعها لمنطق السوق.فإذا كان تقلّص سلطة الدولة على التلفزيون حقيقة مع التكنولوجيا الحديثة وانتشار الفضائيات، وإذا كان الجمهور المشاهد يشكل عنصرا جديدا في الفضاء الإعلامي العربي، وإذا كانت محتويات البرامج تشكل العنصر الثالث داخل هذا الفضاء،
فإن العنصر الحاسم أصبح العنصر الاقتصادي. فأمام الضعف المتعاظم لتمويل الدولة وازدياد التكاليف في القطاع التلفزي، فإن المورد الإعلاني التجاري يفرض نفسه. باختصار بدأ اقتصاد تلفزي جديد يوجه النظام التلفزي العربي بمجمله. فالتلفزيون الذي كان ينظر إليه كمؤسسة خدمة عامة للمواطنين قد ترك المجال أمام تلفزيون برامج التسلية، ومسؤولو التلفزة يبررون ذلك بحرية ومطالب المشاهدين، الأمر الذي يذكرنا بحجة الأميركيين في هذا الميدان،
وبحيث أن أصحاب العلاقات التجارية أصبحوا يطبعون بطابعهم البرامج التلفزية وهذا من الحقيقة حيث أن كبريات الوكالات أميركية وانجليزية. إن هذه الشراكة تشكل نسخا للتقنية والمعايير الثقافية الخارجية ومنطق «عولمة التلفزيون العربي»، أي ضبط القطاع التلفزي من قبل الإعلانات والسير باتجاه حركة التمركز والاحتكار، والبحث عن جمهور المشاهدين الأكبر والتوجه نحو التخصص في البرامج بغية استهداف قطاعات محددة من المستهلكين وخلق ثقافة استهلاكية.
فالنفقات الإعلانية وصلت عام 1999 إلى 2,1 مليار دولار أميركي. وازداد حجم هذه النفقات بمعدل 20% بين أغسطس عام 1998 وأغسطس عام 1999 بالنسبة للتلفزة العربية. وطبعا فإن المستفيد الأكبر هي الاتنية العربية الخاصة التي تحوز على «ثلثي المشاهدين العرب عبر القارات» والتي تشكل «حالة مثالية» لأصحاب الإعلانات الذين يمثلون الشركات المتعددة الجنسية مثل «تويوتا» و«نيسان» و«فورد» و«كوكا كولا» و«سوني» و«بيبسي» و«مارلبورو»... والتي تصرف الملايين من أجل تمرير إعلاناتها في تلك الأقنية.
وهنا نجد من جديد التفاوتات الواضحة بين البلدان العربية فيما يتعلق بالموارد الإعلانية لوسائلها الإعلامية حيث توجد ثلاث مجموعات عربية. الأولى وعلى رأسها السعودية تحظى بنصيب الأسد في هذه الموارد طبقا لاستطلاعات 1999 والتي تشكل مع مصر ولبنان والإمارات العربية المتحدة والكويت المجموعة التي تستأثر بمعظم النفقات الإعلانية»،
والثانية هي قطر والبحرين والأردن وعمان، والثالثة هي بقية البلدان العربية التي لا تحظى إلا ب25 مليون دولار أميركي من 2. 1 مليار من هذه النفقات. بتعبير آخر فإن الاقتصاد الإعلامي الجديد لا يفعل أكثر من تدعيم هذه التفاوتات وانتشار الثقافة الاستهلاكية بوجه خاص.
لقد دخلت دول عربية عدة نظام «الاتصال العالمي» وهذا من شأنه أن يخلق شروطا لإقامة اتصال تلفزي جديد مزدوج الاتجاه (عربي ـ غربي)، إلا أن التفاوتات الحادة في النظام التلفزي العربي، أقنية، وتجهيزات، وأعدادا واقتصادا، واندماجه في السوق الدولية الجديدة يجعله عاجزا عن القيام بالمهمات التي أخذها على عاتقه منذ إطلاق الجيل الأول ل«عربسات» عام 1985.
وإذا كان النظام التلفزي السابق للدولة قد فشل بسبب استخدامه للفرد العربي كأداة سياسية للحاكم، فهل يستطيع النظام التلفزي العربي الجديد أن ينجح ويتحول باتجاه استخدام الفرد الع*الكتاب:التلفزيونات الفضائية العربية



#رحيم_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما بعد الرعب
- كافكا والفتيات
- قبل أن أنسى ..قحطان العطار ..الجزء الثاني والأخير
- أيديولوجيا اليمين المتطرف
- 72نجمة في سماء المحبة
- الصراع الهندي الباكستاني الذي لاينتهي
- شارل ديغول
- تقليد ياباني
- مملكة الاخلاق
- حول العولمة
- نظرات جديدة للتاريخ الأميركي في عصر العولمة
- النساء الايرانيات بين الاسلام والدولة والاسرة
- العولمة، الحركات الاجتماعية، والأمميات الجديدة
- تجربة الحروب الصليبية
- القصة العائلية لسيغموند فرويد
- تاريخ الفكر الفرنسي في القرن العشرين
- بوشكين
- أمرأة حكمت الهند..
- في بيتنا خادمة
- الروحانيون


المزيد.....




- روسيا توقع مع نيكاراغوا على إعلان حول التصدي للعقوبات غير ال ...
- وزير الزراعة اللبناني: أضرار الزراعة في الجنوب كبيرة ولكن أض ...
- الفيضانات تتسبب بدمار كبير في منطقة كورغان الروسية
- -ذعر- أممي بعد تقارير عن مقابر جماعية في مستشفيين بغزة
- -عندما تخسر كرامتك كيف يمكنك العيش؟-... سوريون في لبنان تضيق ...
- قمة الهلال-العين.. هل ينجح النادي السعودي في تعويض هزيمة الذ ...
- تحركات في مصر بعد زيادة السكان بشكل غير مسبوق خلال 70 يوما
- أردوغان: نتنياهو -هتلر العصر- وشركاؤه في الجريمة وحلفاء إسرا ...
- شويغو: قواتنا تمسك زمام المبادرة على كل المحاور وخسائر العدو ...
- وزير الخارجية الأوكراني يؤكد توقف الخدمات القنصلية بالخارج ل ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - رحيم العراقي - الفضائيات العربية