أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - عبد الرحمن تيشوري - متى نتخلص من اشباه وهياكل الاحزاب ونجد احزاب حقيقية في الجبهة الوطنية ؟؟؟؟















المزيد.....

متى نتخلص من اشباه وهياكل الاحزاب ونجد احزاب حقيقية في الجبهة الوطنية ؟؟؟؟


عبد الرحمن تيشوري

الحوار المتمدن-العدد: 1526 - 2006 / 4 / 20 - 09:16
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


قبل ان اتحدث عن التعددية السياسية وماذا تعني وهل هي ضرورة للعمل الديموقراطي اريد ان اسال هل نحن بحاجة الى كل هذه الاحزاب وهل هذه الاحزاب احزاب حقيقية فعلية قائمة لها وجود على ارض الواقع ام انها اشباه احزاب وهياكل احزاب ؟؟؟؟
منذ يومين التقيت احد اعضاء الحزب الشيوعي جناح فيصل وقد قال لي انه يوجد مؤتمر لهم الان فدردشت معه قليلا وسالته كم عدد اعضاء حزبكم فقال لي انهم قد يبلغوا الف شخص فضحكت مليا فسألني لماذا تضحك فقلت له ان الفرقة الحزبية التي انتمي اليها تضم اكثر من الف شخص عاملين وانصارثم قلت له ان عدد اعضاء حزب البعث العربي الاشتراكي يفوق عدد اعضاء الحزب الجمهوري او الديموقراطي في امريكا وامريكا تعد 300 مليون نسمة وسورية 18 مليون نسمة وانطلاقا من هذه المعطيات وغيرها اردت المشاركة في هذا الموضوع الهام على اعتبار ان هناك قانون احزاب جديد في سورية نامل ان يكون خطوة لتطوير الحياة الحزبية والسياسية ويؤدي الى خلق احزاب حقيقية لها برامجها واهدافها وفلسفتها وشعبيتها وليس هياكل احزاب تتقاسم السلطة مع حزب البعث القائد للدولة بدون مشاركة فاعلة وحقيقية منها لا ن اغلب احزاب الجبهة اليوم اصبحت عالة على الحزب والدولة فبدل من ان تساهم في تنشيط الحياة السياسية والحزبية تحول معظم قادتها الى مداحين وهتافين ومصفقين لذا لم تساهم هذه الاحزاب في العملية الديموقراطية ولم تساهم في خلق حراك عام والذي يسمع خطاب بعض الاحزاب يظن انهم جميعا من مدرسة واحدة وفكر واحد وخطاب واحد فما الداعي لكثرة الاحزاب اذا الغير فاعلة ؟؟؟!!!
حزب البعث هو الاقوى
حزب البعث هو الحزب الاقوى والاكبر وله قاعدة شعبية كبيرة وضخمة وهويحتاج الى احزاب حقيقية تنافسه وهو يحتاج الى احزاب قوية تعارضه وتنصحه وتؤازره ولا يحتاج الى احزاب تسبح بحمد السلطة من اجل منافع لهذا العضو او ذاك البلد اهم من ان يركب عضو حزب سيارة البلد بحاجة الى حراك عام سياسي واقتصادي واداري وثقافي واعلامي وتربوي وهذا هو الذي يطور الاحزاب وينمي خبراتها وتجاربها وكذلك يطور البلد
مفهوم التعددية ومصادرها
التعددية هي احدى مفاهيم الديموقراطية وهي احدى وسائل ممارسة العمل الديموقراطي وتعني ان ينضم اكثر من حزب سياسي في جبهة واحدة لها اهداف واحدة وتعمل لمصلحة الوطن بشكل عام والغاية منها التعبير عن الرأي والتداول السلمي للسلطة وحقوق الاختلاف وهي لا تزال تجربة تبنى ويمكن الاضافة عليها وتطويرها وهي في الحقيقة تعود في سورية الى عام 1972 ويعود الفضل في تأسيسها الى الرئيس الراحل حافظ الاسد رحمه الله لانها كانت صيغة لعدم الاقتتال على السلطة وقد ساهمت ولعبت دورا لا بأس به في المرحلة الماضية لكن اليوم طرأت تحولات كبيرة سياسية واقتصادية واجتماعية ولا بد من اعادة النظر في هذه الجبهة واحزابها وطريقة عملها وكيفية الانتساب اليها بحيث نخلق احزاب سورية حقيقية وقادرة وكبيرة ولها ارضية ولها ثقافة ولها برامج ولها حضور وتساند حزب البعث في قيادة الدولة والمجتمع وتنافسه اذا استطاعت ذلك على السلطة وقيادة الدولة
• من يختلف معنا ليس ضدنا وليس خصما لنا وليس نقيضا لنا وانما يمكن ان يكون عامل اثراء لنا
• مصادر التعددية :
- اعلان حقوق الانسان
- الدساتير والقوانين الوضعية
- العادات والتقاليد القائمة في كل بيئة ومجتمع
- الحقوق الطبيعية
- مبادئ الامم المتمدنة
- ميثاق الامم المتحدة
- الانفتاح والتواصل والتشارك
- المصلحة العليا للوطن تحت سقف الوطن بيت الجميع وظل الجميع

قبل صدور قانون الاحزاب
نحن لا نريد قانون احزاب حتى يقول العالم عنا انه لدينا قانون احزاب
نحن نريد صيغة عمل جديدة تطور الجبهة الحالية وتنهي احزاب لا وجود لها ولا فاعلية لها ونريد احزاب جديدة قوية قادرة منظمة حقيقية لا تريد اقتسام كعكة الحكم بل تكون احزاب تنافسية تخاطب الراي العام ولها برامجها ومرشحيها في الانتخابات البلدية والتشريعية وغيرها
نحن نريد جبهة تساند الرئيس الشاب الدكتور بشار الاسد في توطيد مناخات الحرية والحوار والنقاش وسماع الراي الاخر والاصلاح ومحاربة الفساد على قاعدة ان الوطن للجميع مع بقاء الثوابت نريد اليات اخرى جديدة
• التاكيد على كل توصيات المؤتمر القطري العاشر للحزب ووضع جدول زمني سريع لتنفيذها
• تعديل قانون الانتخابات العامة وخاصة موضوع سن الانتخاب لجهة رفعه الى سن النضج والرشد العلمي والسياسي أي الى 22 وما بعد اذا امكن وكذلك اعتماد الشهادة الجامعية كحد ادنى للتمثيل في السلطة التشريعية والمجالس الشعبية والمجالس المحلية وتخصيص مقاعد للشباب لا تقل عن 30% لسن 35 الى سن 40 عام
• اعتماد معايير الكفاءة والمهارة ونظافة الكف واللسان والشفافية في التعيين في المناصب الحكومية
• تسمية المحافظين من خريجي المعهد الوطني للادارة العامة لان خريج المعهد تم تأهيله بشكل جيد حيث يعرف بالقانون والادارة والنظام العام والعقود واللغات والمعلوماتية واحترام الناس وتبسيط الاجراءات ومبادئ الادارة الحديثة
• الاعتراف بالتلاقي بين الاسلام والعلمانية وان ذلك يؤدي الى تدعيم المجتمع ويعزز الوحدة الوطنية ويعزز التعددية
• اعتماد معيار واحد للتفاضل بين المواطنين وهو المواصفات الصالحة والكفاءات المفيدة للمجتمع
• خلق احزاب حية نشيطة ليست مترهلة وليست هتافة لتحيط بحزب البعث لان الاحزاب المحنطة تؤدي الى تحنيط حزب البعث نفسه
• ترسيخ دولة القانون والمؤسسات وسيادة البرلمان والشراكة الوطنية
قراءة ومتابعة للفكر الذي يتسع للجميع

تميز المجتمع السوري على الدوام بنسيج اجتماعي متماسك ذي تنوع ثقافي وقد اكسبه هذا التنوع العديد من المزايا وانفتاحا على الاخر وتعايشا تنظمه الهوية الوطنية فابتعد عن ظواهر العنف والتطرف ورسخ قيم الحوار والتسامح واثمر مناخا امنا يعيش فيه الجميع وحدة وطنية متينة وحافظ على ذلك بالرغم من بعض المشكلات التي يعانيها والناتجة في الدرجة الاولى عن الوضع المعيشي الصعب لغالبية السوريين نتيجة فشل خطط الحكومة وعجزها عن تحقيق التوازن بين الأجور والاسعار وتكاليف المعيشة

ومنذ المؤتمر القطري التاسع للحزب وخطاب القسم الشهير للسيد الرئيس الشاب بشار الاسد شهد المجتمع السوري حراكا واسعا مع بدء عملية التطوير والتحديث التي صبت في اتجاه تحسين المستوى المعيشي والاقتصادي للمواطنين وتطوير وتحديث الدولة واجهزتها عبر الاهتمام بقضايا الناس جميعا وتوفير الارضية الاقتصادية والادارية والقانونية السليمة عبر مجموعة كبيرة من المراسيم والقوانين وزيادات متدرجة في الرواتب وعدد من المنح هدفت آلي حل الاشكاليات العامة في المجتمع واحداث تغييرات ايجابية طالت السياسيات التعليمية والعمل الاهلي والتنمية الاجتماعية وجذب السوريين في بلدان الاغتراب
وتعزيز دور المرأة في مختلف ميادين الحياة العامة في المجتمع اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا بالاضافة آلي زيادةحضورها في القيادات الحزبية ومواقع القرار على قاعدة المساواة مع الرجل وتكافؤ الفرص والكفاءة والخبرة
ولم تكن المتابعة المباشرة والميدانية التي يقوم بها السيد الرئيس الشاب بشار الاسد الا تأكيدا لهذا التوجه وترجمة لاولويات العمل باتجاه المجتمع وحياة المواطنين وهمومهم
كما اتخذت في السنوات الاخيرة اجراءات كثيرة لتجسيد مفاهيم الحريات العامةعلى كافة المستويات وعاش المجتمع حالة انفراج في الحياة السياسية والاجتماعية والثقافية تمثلت في مايلي:
• الترخيص للجمعيات الخيرية والاهلية بالعمل
• الافراج عن غالبية المعتقلين السياسين
• الغاء بلاغات التوقيف ومنع المغادرة
• اعطاء جوازات سفر للفارين
• الغاء محاكم الامن الاقتصادي
• الغاء الموافقة الامنية المسبقة لكثير من الأمور
• منع التوقيف لقضايا لاتتعلق بامن الدولة
الواقع مازال دون الطموح

رغم كل الذي حصل لازال الواقع دون مستوى الطموح ولاتزال بعض الأمور سلبية جدا ويجب العمل بسرعة لتغييرها وتبديلها وتطويرها وتحديثها لتواكب ذهنية الرئيس الشاب بشار الاسد ومنها
• البطالة المتنامية عام بعد عام
• الخطاب الاعلامي المقصر الذي لايواكب العصر والذي يفتقد الرؤية الواضحة والحرفية المطلوبة والموضوعية واللغة الواقعية حيث لم يعد من المقبول آن نذيع خبر عن اجتماع للحكومة ونقول انها درست القضايا المعروضة واتخذت بشأنها القرارات المناسبة
• قانون المطبوعات الذي صد ر عام 2002 متخلف وقاصر ومرعب للاقلام الجريئة
• تفريغ القرارات والمراسيم من مضامينها
• عدم المساواة امام القانون والسمعة الغير حسنة للنظام القضائي السوري وعدم السرعة في حسم القضايا
• وصول عناصر غير مؤهلة آلي المواقع الحزبية والحكومية والعلمية
• ضعف المحاسبة
• افتقاد اليات محددة لمكافحة الفساد
• وجود قوانين ومراسيم غير متناسبة مع الواقع ومع التطوير
توصيات المؤتمر التي يجب تنفيذها بسرعة قصوى
• تنظيم علاقة الحزب بالسلطة عبر رسم السياسات والتوجهات العامة للدولة والمجتمع في كافة المجالات وتحديد احتياجات التنمية والمراقبة والاشراف على تلك السياسات والمحاسبة على تنفيذ الخطط والبرامج بشكل زمني ورقمي وعدم ترك احد يبيع الكلام
• وضع خطة لتأهيل قيادات سياسية ودبلوماسية وادارية للحزب والدولة ووضع معايير مهنية واخلاقية عند اختيار الاشخاص لتكليفهم بمهمات حزبية وحكومية وعلمية
• تعزيز دور المرأة ومشاركتها في الحزب ومواقع اتخاذ القرار على قدم المساواة مع الرجل
• اصدار قانون احزاب عصري متطور يضمن المشاركة الوطنية في الحياة السياسية في سورية على قاعدة تعزيز الوحدة الوطنية والعيش المشترك
• مراجعة قانون الانتخابات لمجلس الشعب والادارة المحلية وتطويره بحيث يصل آلي المجلس من هو قادر على خدمة البلد والتشريع له ومحاسبة الحكومة عند التقصير
• حل مشكلة احصاء 1962 في محافظة الحسكة وتطوير المنطقة الشرقية وحل مشاكل الاكراد
• تعزيز مبدأ سيادة القانون وتطبيقه على الجميع واعتبار المواطنة هي الاساس في علاقة المواطن بالمجتمع والدولة
• احداث مجلس شورى يضم خبرات وكفاءات سياسية وثقافية واقتصادية واعلامية وتحدد مهامه وصلاحياته بقانون ويكون عون للدولة والحكومة في تشخيص المشاكل ووضع الحلول العلمية للمشاكل التي تعاني منها سورية
• مراجعة قانون الطوارىء
• الغاء المرسوم رقم 6 لعام 965 المتعلق بمناهضة اهداف الثورة
• الغاء المرسوم رقم 4 لعام 965 المتعلق بعرقلة تنفيذ التشريعات الاشتراكية
• الغاء القانون رقم 53 لعام 979 المتعلق بامن الحزب
• اصدار قانون جديد للاعلام بوسائله المتعددة العصرية بما فيها الانترنت
• مراجعة احكام الدستور بما يتناسب مع جميع هذه التوصيات
• وضع برنامج زمني لتنفيذ توصيات المؤتمر يتانسب مع طبيعة كل توصية

لقد مرت عشرةاشهر على انتهاء اعمال المؤتمر ولا يوجد أي جديد على صعيد التنفيذ وبدأ الاحباط يتسرب آلي النفوس وبدأ الناس يتحدثون اين المؤتمر ماذا فعل ؟ اين الحزب ؟
هنا ك توصيات يمكن تنفيذها آو البدء في تنفيذها آو تكليف وتشكيل فرق العمل من اجلها وهناك توصيات تحتاج آلي وقت والى امكانات لكن لابد من السرعة في التنفيذ لان الوقت لاينتطر والناس لاتنتظر ويجب علينا كحزب قائد للدولة والمجتمع آن نجيب عن هذه التساؤلات وان لا نهملها اطلاقا والا نكون قد خالفنا الرؤية المتجددة والفكر الذي يتسع للجميع وعلينا آن نعترف آن لااحد يمتلك الحقيقة كلها وليس من حق احد مصادرة رأي الاخرين .



الخاتمة
اخيرا اقول ان التعددية اداة بناء ومواجهة واداة تطور ونهوض لذا يجب ان ينضوي تحت لوائها احزاب قوية والمرحلة اليوم تتطلب ان نزج بكل قوى الشعب في معركة البناء والتحرير والنضال والتطوير والتحديث فلتكن التعددية في سورية طريق المستقبل الى بناء مجتمع سوري عربي جديد قادر على التطور والبقاء
اخيرا اجيب عن السؤال الذي طرحته في مقدمة الورقة
ارجوان نتخلص قريبا من اشباه الاحزاب

عبد الرحمن تيشوري
باحث في موقع نساء سورية
دبلوم الدراسات العليا في العلاقات الاقتصادية الدولية
دبلوم التأهيل التربوي
دبلوم في علوم الإدارة العامة
طرطوس هاتف:353870
متحرك:092575464
البريد الالكتروني[email protected]



#عبد_الرحمن_تيشوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لو طبقنا العقوبة الرادعة على المختلسين لقل حجم الاموال المخت ...
- دور الانفاق على التعليم في رفع سوية الخريج
- كلما قلت رقابة الدولة على العقل ازداد المواطن والدولة صلاحا
- الى اين تقود التكنولوجية العالم ؟؟؟؟
- هل نغلق ملف استخدام السيارات العامة لغير دواعي العمل ؟؟؟؟
- الصداقة الناجحة كيف تبدأ وكيف تستمر ؟؟؟
- وصفات لعلاج الامراض الادارية
- لماذا لا نفرض غرامة تهديدية كبيرة جدا على المدير العام والوز ...
- لماذا لا ندرس البطالة المقنعة في القطاع العام ؟؟؟؟
- منصب الرئيس واختصاصاته والية ممارسة صلاحياته ؟؟؟
- السياسات الادارية الجديدة
- الطريق الثالث هل يوجد حقا طريق ثالث ؟؟؟
- المسؤولية والخطأ في الوظيفة مالها وما عليها ؟؟؟
- المسؤولية والخطأ في الوظيفة؟؟؟
- كيف نكافح جريمة نهب وهدر المال العام ؟؟؟؟
- هل نجحت هيئة مكافحة البطالة السورية في خلق المشروعات الصغيرة ...
- اقوال خالدة ومأثورة ومتميزة لمفكرين وقادة في الادارة
- الاقتصاد الرديء للعالم ؟؟؟
- الادارة بالاخلاق والقيم والمثل هل هي ممكنة ؟؟؟
- هل يساهم التدريب في هيئة مكافحة البطالة في خلق ثقافة العمل و ...


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - عبد الرحمن تيشوري - متى نتخلص من اشباه وهياكل الاحزاب ونجد احزاب حقيقية في الجبهة الوطنية ؟؟؟؟