أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد صبري ابو ربيع - يا محمد (ص)














المزيد.....

يا محمد (ص)


عبد صبري ابو ربيع

الحوار المتمدن-العدد: 6131 - 2019 / 1 / 31 - 18:19
المحور: الادب والفن
    


يــا محـمد (ص)
عبد صبري أبو ربيع
اللهــم صلي علـى محمد
النبـــي العربــي الممـجد
أخو علي ذراعه المجسد
وأبو الزهراء فرقد
في كل بيت أسمه يتهجد
والكـــون من فيــه يتعبد
بنـــوه بين الناس تتسيد
وذكراه على كل لسان يخلد
اللهـم صلي على محمد
حبيبك ورسولك الازهد
ان كان مات محمد
فالوحــــــي باق بأسمه يتردد
هو القمر الذي عطــره يتفصد
وهو الخلق العظيم الذي يحمد
وهو الصادق الامين
وهو السلام الكل به يتزود
اللهم صلي على محمد
جمعها واحياها من مصير أسود
هو الذي احياهم
وكان الموت بينهم يتمدد
صاروا أمة واحدة
والرايـــة أحد أحد
وصار الخير على رؤوسهم يتبدد
وصـــاروا رجـــالاً لا يدانيهم أحد
ولما مات أنقلبوا
والدم لازال يتنهد
صاروا ملوكاً قتلة لآل محمد
والدين صــار وسيــــلة تقـلد
والسيف صار هو الحكم والاسيد
استعبدوا الاوطان وكل بلد
واستبـــاحوا الانثى والولد
مـــــا هكذا كان دين محمد
دين السلام والخير
وللنــاس مســـند ومقصـد



#عبد_صبري_ابو_ربيع (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زهر البراري
- أميرتي الانثى
- ستظل هكذا
- قسم
- روحي
- فتاة ٌعربيه
- أيها الليل
- ذكريات
- ملعونٌ أنت يا سيدي
- تمنيات أبو ربيع
- همسات أبو ربيع
- رب الأكوان
- أنت ِ أيها القمر
- آهٍ من نار عشقها
- شحاذه
- أنا لست منك
- سيدة النهر
- لا تسأل يوماً
- يا ساكناً في الصدر
- اليها ( همسات ابو ربيع )


المزيد.....




- سوريا.. فوز -أنثى فرس النبي- بجائزة خالد خليفة للرواية في دو ...
- المغرب: الحفاظ على التراث الحرفي وتعزيز الهوية الثقافية المغ ...
- ناوروكي وماكرون يبحثان الأمن والتجارة في باريس ويؤكدان معارض ...
- بغداد السينمائي يحتفي برائدات الفن السابع وتونس ضيف الشرف
- أبرز محطات حياة الفنان الأمريكي الراحل روبرت ريدفورد
- حوار
- ماري عجمي.. الأديبة السورية التي وصفت بأنها -مي وزيادة-
- مشاهدة الأفلام الأجنبية تُعاقب بالموت.. تقرير أممي يوثق إعدا ...
- وفاة الممثل والناشط البيئي روبرت ريدفورد عن عمر يناهز 89 عام ...
- نجم الفنون القتالية توبوريا يعرب عن تضامنه مع غزة ويدعو إسرا ...


المزيد.....

- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد صبري ابو ربيع - يا محمد (ص)