أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد صالح سلوم - مئات المليارات العربية من اجل ثقافة الموت الاخوانجية والوهابية














المزيد.....

مئات المليارات العربية من اجل ثقافة الموت الاخوانجية والوهابية


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 6124 - 2019 / 1 / 24 - 13:27
المحور: الادب والفن
    


هون عليك يكفي انك تنشر الفن والجمال ..كل ما انشره من قصائدي مجانا في موقع الحوار المتمدن ومع ذلك تقوم مواقع كبيرة في محميات الخليج وفي اماكن اخرى بشفط الكثير من القصائد ونشرها حتى دون نشر التنويه المرافق لها بانها من اصدارات بيت الثقافة البلجيكي العربي ودون شعارنا البديل نحو عالم شيوعي مستكترين دعاية صغيرة ويصبح في ارشيفهم وتعود الناس له.. الزمن هذا اغبر.. نزار قباني كان يوزع بدار نشر خاصة به مئات الاف النسخ و ينشر القصيدة ربما تدفع له جريدة الحياة الف دولار على القصيدة بينما نحن مع ان لدي قراء حوالي السبعة ملايين زائر فانني لم اجن من كل كتاباتي حق فنجان قهوة وترجماتي اتعب عليها الليل والنهار دون اي مقابل مع ان قصيدة رامبو المركب السكران لم يفهمها احد ولم يترجمها الا بنسبة عشرة بالمئة وحدي ترجمتها كما ادعي بنسبة خمسين بالمئة واصبحت مقروءة الى حد ما ومع ذلك لم يوفر لي ذلك حق صندويشة فلافل مع انها صدرت منذ مئة وخمسين سنة..وتحليلاتي السياسية لا اجني منها سنتا مع انني لو كتبت في مدح محمية خليجية او شتمت الحاكم فلان ومدحت علتان تصبح الاسطر بمئات الدولارات وبرحلات و مزايا وجيش من مرتزقتهم يمدحني على شيء لا املكه..وها انت ترى انا مبسوط احيانا اوجه حملة ضد بعضهم وامنعهم ..ولكن استاذ سفيان صورك جميلة فعلى الاقل تمنح الكتاب قيمة فنية واعذر هذا المناخ العربي الحقير فهو اسوأ مراحل مرت على تاريخ العرب فهم لايتبنون الا فكر اعدائهم وقتلتهم عملاء السي اي ايه كالقرضاوي والشعراوي وابن باز فكيف سيتبنون المعايير السليمة لتشجيع الفن والجمال والادب..هنا في بلجيكا اذا كنت مسجلا في نقابة ابداعية او شيء يشبه ذلك تنال بعضا من المال فتحصيل حقوق الابداع يجري رغم انف الجميع فحتى لو كنت في مقهى او احتفال عادي يقيسون كم متر مربع وحسابات اخرى معينة ويفرضون عليك مبلغا عليك ان تدفعه للمبدعين اذا سمعوا عندك انك تبث موسيقى في المقهى او المحل ولو صغير او مقر جمعية غير ربحية او اي مكان..هيك بمنعوا اندثار الابداع واصابة المبدع باليأس على الاقل عندهم طبعا انا لم ينبني ايضا من هؤلاء سنت واحد بس يعني ممكن غيري ينوبوا..استمر بامتاعنا بالفن والجمال ولا تأبه فانت في امة انتحرت وهذا احد اكبر مؤشرات الانتحار ان لايجد المبدع ثمنا لابداعه بينما تمول محمية قطر الارهابية اللحى وثقافتها العنصرية الكريهة سنة وشيعة وعلوية واجرامها بمئة وسبعة وثلاثين مليار دولار خلال اربع سنوات فقط وتمول محمية ال سعود ترامب بنصف تريليون دولار لاسلحة صدئة وعند الحديث عن حق اتعابك على الصورة التي التقطتها وبذلت تدريبا ومتابعة وجهدا واعصابا لتخرج على هذه الصورة او لقصيدتي سيقولون لك ان الموقع مجاني ولا يوجد لديهم اموال والكتاب ما نباع منه الا عدة نسخ فالاوضاع اليوم مش متل قبل وهلمجرا بينما مزراب دعمهم لثقافة الموت الاخوانجية والوهابية الاسلامية الارهابية لايتوقف ويزيد يوما بعد يوم ومعها امبراطوريات اعلامية لاتبث اي شيء عن الفن والثقافة فقط ثقافة الكره والفتنة والاحتلال والتفخيخ والانتحار ..اسف على هذه الاطالة القصيرة جدا جدا ههههههههه



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خليج خنازير اخر في فنزويلا ..ومادورو رئيسا بارادة اغلبية الش ...
- خيمة كبيرة تأوي ضحايا الحرب الاستعمارية الامريكية الصهيونية ...
- قصيدة :وشوشة عذوبتكِ
- قصيدة: استفزاز
- العقل لايجتمع مع الدين ابدا ..فالاديان اقوى اسلحة الامبريالي ...
- هل العقل العاجز اخترع الاله واستفادت منه السلطة الزمنية لاست ...
- اجواء تحرير ايرلندا من الاحتلال البريطاني الخبيث
- قصيدة : بيارق السودان الثائر
- الاتحاد السوفييتي واليوغوسلافي كأفضل تجربة اتحادية للشعوب حت ...
- قصيدة : احتراف فراشة العشق
- قصيدة:حين تقرأين قصائدي
- زغلول النجار وتدمير العقل العربي بمعجزات القران والسنة وبول ...
- قصيدة : ضفيرة تبللها الخلجان
- قصيدة: اعراس تمطر الحادا
- من هو الاله الذي يبارك بالاسلاميين والمسيحيين واليهود ويخصص ...
- ادونيس وتقديمه لفكر داعية الابادة الجماعية محمد بن عبد الوها ...
- قصيدة: السرب السكران
- متى نصدق ان ال سعود ونهيان لم يساهموا بتدمير سورية؟
- سفارات صهيونية تفتتح اشغالها بسوريا لاحلال نفسها مكان هزيمة ...
- ثورة الشعب السوداني ضد الطغمة الاخوانجية التي فتت السودان وا ...


المزيد.....




- فلسطين تتصدر ترشيحات جوائز النقاد للأفلام العربية في دورتها ...
- عُمان تعيد رسم المشهد الثقافي والإعلامي للأطفال
- محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية يع ...
- -الحب والخبز- لآسيا عبد الهادي.. مرآة لحياة الفلسطينيين بعد ...
- بريطانيا تحقق في تصريحات فرقة -راب- ايرلندية حيّت حماس وحزب ...
- كيف مات هتلر فعلاً؟ روسيا تنشر وثائق -اللحظات الأخيرة-: ما ا ...
- إرث لا يقدر بثمن.. نهب المتحف الجيولوجي السوداني
- سمر دويدار: أرشفة يوميات غزة فعل مقاومة يحميها من محاولات ال ...
- الفن والقضية الفلسطينية مع الفنانة ميس أبو صاع (2)
- من -الست- إلى -روكي الغلابة-.. هيمنة نسائية على بطولات أفلام ...


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد صالح سلوم - مئات المليارات العربية من اجل ثقافة الموت الاخوانجية والوهابية