أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - عبد الاخوة التميمي - عودة الى الشفافية مدرسة المستقبل















المزيد.....

عودة الى الشفافية مدرسة المستقبل


عبد الاخوة التميمي

الحوار المتمدن-العدد: 1525 - 2006 / 4 / 19 - 11:06
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


اكدت طروحات كثيرة لعلماء ومتخصصين ومفكرين من ان الانسان في بداية الالفية الثالثه اصبح يعيش فضاءً عالميا بدون حدود يحيا مع الاخرين لحظات افراحهم واتراحهم ساعة وقوعها ويشاهد بعينه كل يوم صورة واضحه المعالم عن نظيره في كل العالم وحوَل الانترنيت العالم الى قرية صغيرة وصار للمنافسه الحرة الطريق الوحيد للصعود واحتلت الولايات المتحدة الموقع الاول والاقوى في العالم اقتصادا وتكنولوجيا ولغة.حيث ثبت ووفق احصائية نشرت قبل سنوات ان (88 % من معطيات الانترنيت باللغه الانجليزية مقابل 9 % بالالمانية و2 %بالفرنسية و1 % موزعه على كافة اللغات العالمية )وصارت اكثر من خمسمائة شركة متعددة الجنسيات تحكم اقتصاد العالم كله ...السؤال الذي يطرح نفسه وليس موجه لاحد دون سواه ...اين نحن من هذا الانجاز ؟وما العمل؟وقد تخلف خطابنا ووضعنا حصارا سميكا لانفسنا واغلقنا قنوات المعرفه ولم نفتح اذاننا وعيوننا الا للخرافه واعتبرت حكوماتنا الحوار والتفاعل الحضاري مع الاخرين اقلال من شاننا مما يسَر اختراقنا وجعلنا لقمه سهله بين فكي رحى الجانب السلبي من العولمه في الشمال والدوكماتية في الجنوب وسوغنا التخلف ولنا امثله كثيرة ولكن لناخذ العراق لا لكونه بلدنا بل لتوفر اكثر المواصفات كعينه لتطبيقات الحجه في التطرف الديني والقومي ومغالات الميثولوجيا وماذا كانت النتائج الحصيله ..تراجع في التقانه ,تسطيح العقول,ضياع الشباب,تسويغ التخلف ,حروب بلا اهداف,مديونات كثيرة ,تبديد في الثروات ,تدميرفي البنيه التحتيه ,موت جماعي وتخريب النفس البشرية واستسهال القتل واخيرا وبعد كل هذا الخراب يستعان الخلف باعادة الاعمار بمن كان السبب .والانكى من ذلك حصل مالم يكن في الامكان حسابه ..تفتيت وحدة الشعب وتمزيق نسيجه وتشرذم مكوناته وتهيئة الصيغ المناسبة وتغذية من له القدرة على من يستطيع زرع الاحتراب مع نفسه تحت حجج وذرائع منها من لايستطيع البعض على استيعابه وادراكه كالفيدراليه نتيجة للضخ القومي الشوفيني للقومية الحاكمه وتمييع استحقاقات القوميات الاخرى عبر عقود طويلة من التعسف والاضطهاد ومعادات من كان الاداة في توعية الجماهير وتدريبها في مدارس وسوح النضال وتوجيه المجتمع نحو الفراغ الفكري من خلال انتفاخ اعلامي لمواجهة تيار العولمه الذي حوَل الكرة الارضيه بوسائله الالكترونية الى غرفة صغيرة مما برز بشكل حاد التناقض بين مقومات الواقع الحضاري للتطور وآلياته والقصور الحاد للثقافه والتربيه المناوئة لمجتمعاتنا بعيدا عن التفاعل بكيفية جديدة وعقلانيه وهذا ينسحب على جميع الاصعدة ومنها التعليم الذي يقودالمعرفه العالية.
وبالاضافة لذلك فان المتاجرة بالديمقراطية لم يعد ذات اهمية في عالم أُلغيت فيه المسافات وتقاربت فيه الحدود وتدفقت كالاعاصير رؤوس الاموال .
هذا على صعيد الدوله الشوفينيه كجانب من جوانب خدع الجماهير اما الجانب الاخر فانه يكمن في ان الكثير من القوى لم تكن تستسيغ ذكر كلمة الديمقراطية ,تحولت الى قوى ناشطة لها تحت تاثير الواقع الذي خلقته مكونات اجتماعية وسياسيه واشخاص وحولته الى ما يسمى بسمة العصر مما جعل خصمه بالامس حليف عتيد في اليوم وهذا شئ جيد ولكن مابال الكثير من الجماهير التي تخندقت في صفوف عديده لمعادات من كان الزيت الذي تواصل في احراق نفسه لتبقى جذوة النور متوهجه قبل ان تضئ مصابيح انارة حضارة الشمال دروب الجنوب لترى طوابير كثيرة من البشر وعبر عقود كثيرة من الزمن المضاع.
ان تصحيح ذلك يحتاج الى جهد حثيث ونوايا صادقه وايمان بقضية بناء الانسان مع وعي جديد بكون الديمقراطية لاتعني انكار التفاوت الاقتصادي او ما يسمى بالانقسام الطبقي في الحياة العامه لدى المجتمعات ولا تلغي وجود الاستغلال لكنها يمكن ان تكون الاطار لادارة الصراعات الاقتصاديه والقوميه والدينيه والوصول الى الهدف سلميا بعد نبذ العنف الذي بدا لن ينجومنه هذا الطرف او ذاك بغض النظر عن الافكار والنوايا والاهداف والتاريخ السياسي وطبيعة الفكر والانتماء الفلسفي الذي يعتنقه .
وعندما يتحول التصحيح الى دستور يحظى بموافقة الشعب عبر ممثليه فلابد من ان ذلك سيكون القاعدة الصلده للمستقبل كي لايستطيع مظلوم الامس ان يكون ظالم اليوم ,كونها اي الديمقراطية تعتمد اهم وسيله من وسائل نجاحها والتي تسمى بالشفافيه ,التي تعتبر المعول الكبير بيد الجماهير لتهشيم آفة الفساد الاداري .وهنا يقتضي منا ان نقف لنفحص كل من الظاهرتين المتلازمتين المتلاحمتين ,الشفافيه والفساد الاداري كونهما قد تعمقتا وكبر كل منهما في رحم التطور وظهرت معالمها قي بيئة الحضارة .
فالشفافيه :هي العين السحرية لرقابة الشعب على السلوك العام للحكومه والمنظمات والاحزاب والجماعات والافراد ليطلع من خلالها على حسن الاداء من عدمه وتقيم الخير والشر عند هذا الطرف او ذاك والشفافيه كذلك هي الاداة التي تتيح للجماهير القدرة على مساء لة ومحاسبة من يسيئ لها ويسلك سلوكا بعيدا عن الاهداف والاعراف والقوانين المقررة من قبل الشعب ,وتعويد الناس على الاسلوب الحضاري في المحاسبه وهذا بدوره يؤدي الى اجتثاث الفساد الاداري والسياسي وكل ما يتعلق بهما .
اما الجانب الاخر المتلازم والمتناحر مع الشفافيه والمسمى بالفساد الاداري فلنا معه وقفة اخرى .ما هو الفساد الاداري ؟
فلقد جاء في موسوعة العلوم الاجتماعية تعريفاً له : هو استخدام النفوذ العام لتحقيق ارباح او منافع خاصة من رشاوي للمسؤولين الاداريين والسياسيين او القضاء ولا يقتصر على سلطة من السلطات او كائن من مكونات الشعب افراداً وجماعات .
والسؤال الذي يطرح نفسه ما هي آثار الفساد الاداري ؟
لقد علمنا التاريخ ان الكثير من الثورات قد اندلعت بسبب الفساد الاداري والسياسي .
والفساد نوعان نوع عرضي واخر منظم وبلا ادنى شك ان اخطر حالات الفساد هو الفساد المنظم اما انواعه فهما نوعان – الفساد الكبير والفساد الصغير وكما جاء في محاضرة للاستاذ الدكتور ( جاسم الذهبي ) فالنوع الاول يسمى بالرشوة الكبرى التي يشارك فيها مسؤولين على مستويات رفيعة وزراء ورؤساء دول وغالباً ما ترتبط هذه الرشوة بالتأثير على صانعي القرار .
اما النوع الصغير فانه يتجسد في رشاوي محددة مثل دوائر الكمارك ورجال الشرطة والجنسية والمؤسسات الخدمية ذات الاتصال اليومي بحياة المواطنين لانجاز معاملاتهم مباشرة بلا ظوابط كأن تكون تهيئة جوازات سفر لمن يريد الهجرة وما الى ذلك .
في ظروف ديمقراطية منفلته او حكم تعسفي ظالم مع ضياع المحاسبة وتدهور القيم مقروناً بفوضى اقتصادية وسياسية وادارية وامنية كما هو الحاصل العراق .
الذي سجل وفق الاحصائيات والجداول من مؤسسات تابعة للامم المتحدة أظهرت ان العراق كان في السابق قبل السقوط من اكثر دول العالم فساداً حسب الترتيب الوارد ( في العلاقة بين الفساد الاداري والقدرة التنافسية ) وها هو الان اكثر فساداً مما كان عليه سابقاً وبعد التغيير .
ان اسوأ ما في الفساد الاداري كونه يؤدي الى ما يلي :-
1. ازدياد حجم التهرب الضريبي والذي يؤدي بالنتيجة الى عجز في الميزانية .
2. زيادة تكلفة الخدمات كما ورد في دراسة حديثة للبنك الدولي الى اكثر من ( 10% ) كلفة اضافية لبعض الدول وفي العراق ارتفاع تكاليف الرأسمالي ( مباني ومعدات ) الى اكثر من ( 50% ) نتيجة العمولات التي تفرض كرشاوي ومساومات اخرى .
هذا بالاضافة الى ما يتركه من اثر سئ على الوضع الاجتماع وتمزيق وحدة وتماسك الناس ويدخل في التربية السيئة ويدفع الى التمرد واللامشروعيه في جمع المال مع ما يرافق ذلك من روح الانتقام وتشجيع العنف والرغبه في كسب الاموال القذرة بدون مسوغ وتخريب الهيكلية الاقتصاديه والابتعاد عن متطلبات النمو الاقتصادي والتنميه .
هذا على صعيد الطرح العام الذي يشترك معنا بقدر اواخر بعض البلدان من عالم الجنوب ولكن مع وجود خصوصية عراقية في بعض ما ذكر اعلاه فان الاخص في عراق اليوم يستدعي الانتباه والحذر ومن ثم العمل الجاد في تغيير الواقع اذا علمنا ان الاستثنائيه المثيرة والغريبه كونها بعيدة عن مجهر الشفافيه المتمثله بالكيفيه التي تحال فيها المقاولات بمبالغ الدول المانحه ومنها 18.3 مليار دولار فقط من الولايات المتحدة تم استلام تسعة مليارات منها كما صرح اخيرا وهناك مبالغ اخرى تصرف من قبل وزارة الدفاع الامريكية على مشاريع لاعلم لنا بها ولا معرفه بابوابها الموصودة ناهيك عن مبالغ اخرى تصرف من قبل السفارة . السؤال من اين تستحصل وعلى وفق اي باب تسدد وكيف يتم احتساب الكلفه وما هو الزمن الذي تستغرقه مدد التنفيذ واين المواقع والتصاميم ومن المستلم؟!!
هذا فيما يتعلق بجانب المنح ودول متعددة الجنسيات ..
اما الجانب الاخر فهو الامم المتحدة وهذه الامور تبغي في الشان العراقي حصرا هناك مجموهة منظمات وعناوين تعمل في العراق لانعلم ماهية الاليه؟ومن هو الكادر؟وماهي المبالغ ؟ولماذا لم يستخدم الكادر العراقي ذو الخبرة التي استفادت منها دول كبيرة فلماذا لاتُستخدم في بلدها وما هي اسباب التعتيم على عدم تفاعل صاحب القضيه مع من يدعي الحرص على الشعب العراقي فلماذا يبعده؟!!...وهذه الاسئله تحتاج الى المزيد من التوضيح بقدر القناعه بطموح الشعوب بتقرير مصيرها.
اما اسماء المنظمات التابعه للامم المتحده والتي تعمل حاليا في العراق فهي:
1-اللجنه الاقتصاديه والاجتماعيه في غرب آسيا .
2- منظمة الاغذية والزراعه.
3- مركز المعلومات الانسانيه .
4- منظمة العمل الدوليه والاتحاد الدولي للاتصالات.
5- المفوض السامي لحقوق الانسان .
6- برنامج الامم المتحده الانمائي.
7- برنامج الامم المتحده للبيئة.
8- منظمة الامم المتحدة للتربيه والعلوم والثقافه.
9- صندوق الامم المتحدة للانشطة السكانية .
10- برنامج الامم المتحدة للمستوطنات البشريه.
11- ادارة المساعدات الانسانية المنقوله جوا.
12-المفوضيه الساميه لشؤون اللاجئين .
13- منظمة الامم المتحده للطفوله.
14- منظمة الامم المتحدة للتنمية الصناعية.
15- صندوق الامم المتحدة الانمائي للمراة.
16- مركز الامم المتحدة المشترك للامدادات اللوجستيه.
17- ادارة الامم المتحدة لمكافحة الالغام .
18- مركز الامم المتحدة لمكافحة العقاقير .
19- مكتب منسق الامم المتحدة للشؤون الامنيه.
20- برنامج الغذاء العالمي.
21- منظمة الصحه العالميه.
22- المنظمه الدوليه للهجرة.
لااريد التعليق على جميع الفقرات اعلاه لكن يكفي فقرة رقم(17-ادارة الامم المتحدة لمكافحة الالغام)حيث اصطحبني زميل لمتابعة عمل هذه الادارة العتيدة فوجدنا انها في منطقة من العراق لاتتجاوز مساحتها العشرة دوانم وقد استغرقت وقتاً اكثر من سنتين وصرفت لها مبالغ لا يعلمها الا الله والراسخون في علم لعبة ازالة الالغام .
اما الجانب الاخير مما اريد قوله فهو الموازنة لعام (2005)والتي كانت لي وجهات نظر في تخصيصاتها وناقشتها في اللجان الاقتصادية المتخصصه في جلسه خاصه بين مجاس الوزراء والمجلس الوطني قبل تقديم استقالتي كمستشار اقتصادي في رئاسة مجلس الوزراء اقول ذلك رغم كل وجهات النظر المتفقه والمختلفه معها فانها قد وضعت بشفافيه ونوقشت بشفافيه واعلنت بشكلها العاري ويستطيع المختص والمواطن العادي ان يدلي برأيه فيها وكانت اجود حصيله مكثفه لمن لم يطلع عليها قد وضعتها في جدول ملحق يتضمن المحصله النهائيه للنسبة المئويه لتخصيصاتها .
وفي النهاية لابد من القول ان الكل افراد وجماعات مدعوه للمساهمه من الادنى الى الاعلى لممارسة مسؤليتنا تحت حماية ورقابة سلطة الديمقراطيه تحكمنا قوانين الشفافيه وعلى طريقة (ليس المهم تفسير التاريخ بل المهم تغيره) والمراد بذلك الكشف عن حقائق ماانتهت اليه من نتائج واثار ميزانية عام 2005 وتدقيق الابواب ادناه تدقيقا سليما وليس على طريقة
اذا دَرت نياقك فإحتلبها فلا نـدري لمن غدٍ الفصيلُ




وادناه تخصيصات الميزانية ...










ت المفردات تقديرات سنة 2005
مليار دينار النسبة المئوية
1 نظام التوزيع العام للبطاقة التموينية 6000 21.1%
2 النفقات التشغيليه الاعتيادية للوزارات 7100 24.37%
3 احتياطي الطوارئ 1557.4 5.48%
4 منح الادارات المحلية 273.2 0.96%
5 احتياطي الرواتب 233 0.82%
6 مشاريع البناء الوطني 326.8 1.15%
7 الادوية 867 3.05%
8 تعويضات حرب الكويت 1283 4.51%
9 دعم الهيئات والشركات العامه 1256.8 4.42%
10 رواتب اقليم كردستان 1036.6 3.65%
11 تشغيلية اقليم كردستان 1149.9 4.04%
12 مشاريع اقليم كردستان صفر 0.00%
13 الرواتب والمكافآت التقاعديه 1820.5 6.4%
14 بدلات العسكريين 375 1.32%
15 دعم المزارعين فوائد حوالات الخزينه 300 0.06%
16 فوائد حوالات الخزينه 150 0.53%
17 اجور تصدير المنتجات النفطية 273 0.96%
18 نفقات الحج 20 0.07%
19 نفقات مشروع ازالة الالغام 30 0.11%
20 برامج التدريب(اعادة الهيكلية الاقتصادية) 6.7 0.02%
21 تدابير اخرى 0.4 0.00%
22 هيئة دعاوي الملكية العراقية 322.5 1.13%
23 نفقات استيراد الطاقة الكهربائية 450 1.58%
24 نفقات استيراد الوقود المجموع 3600 12.66%
25 المجموع 28431.8 100%



#عبد_الاخوة_التميمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من يطبق الحل للكارثه العراقيه ان وجد..؟
- حل الكارثه العراقيه يكمن في مصداقية من يتولى المسؤولية
- هدر المال العام توأم الارهاب ونقص في الوطنية
- ((تحية لهن في عيدهن
- حرروا الاسلام ممن اساءوا له بأسمه
- هل في العراق سلطة شعب ام حكومة توافق و محاصصه؟
- متى نتعلم من تاريخنا المر المعاصر
- حكومة توافق ام حكومة تراشق
- الشفافيه والنزاهة والمتهم برئ حتى...!
- الحوار المتمدن..ميلاد العصرنه والتنوير
- ديمقراطية النخبه وتهميش الشعب
- هل يبقى العراق محكوم بالتخلف الاقتصادي؟
- اشر ما في الشر ان يمارس بدون رقيب
- الديمقراطيه والاصلاح السياسي في العالم العربي
- النزاهة والشفافية وتجربة العراق المرة
- كاظم حبيب وشاكر النابلسي وسيار الجميل والحقيقه العراقيه المر ...
- هل ستنجح الديمقراطية الغربية على تمكين الشعوب في تداول السلط ...
- ياعراق الدولة وين
- هل ينجح تصدير الديمقراطية
- الشفافية مدرسة البناء


المزيد.....




- كوريا الشمالية: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا لن توقف تقدم ا ...
- بيونغ يانغ: ساحة المعركة في أوكرانيا أضحت مقبرة لأسلحة الولا ...
- جنود الجيش الأوكراني يفككون مدافع -إم -777- الأمريكية
- العلماء الروس يحولون النفايات إلى أسمنت رخيص التكلفة
- سيناريو هوليودي.. سرقة 60 ألف دولار ومصوغات ذهبية بسطو مسلح ...
- مصر.. تفاصيل جديدة في واقعة اتهام قاصر لرجل أعمال باستغلالها ...
- بعد نفي حصولها على جواز دبلوماسي.. القضاء العراقي يحكم بسجن ...
- قلق أمريكي من تكرار هجوم -كروكوس- الإرهابي في الولايات المتح ...
- البنتاغون: بناء ميناء عائم قبالة سواحل غزة سيبدأ قريبا جدا
- البنتاغون يؤكد عدم وجود مؤشرات على اجتياح رفح


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - عبد الاخوة التميمي - عودة الى الشفافية مدرسة المستقبل