أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صبري يوسف - [47]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب حول تجربتها الأدبيّة والنّقديّة والتّرجمة والتَّشكيل الفنّي















المزيد.....

[47]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب حول تجربتها الأدبيّة والنّقديّة والتّرجمة والتَّشكيل الفنّي


صبري يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 6120 - 2019 / 1 / 20 - 15:33
المحور: الادب والفن
    


47. كثُر الحديثُ مؤخّراً عن الأُسْرةِ ودورها الفعّال في بناء مجتمعات سليمة ومتحضّرة، كيف ترى أسماء غريب هذه المؤسّسة بشكل عامّ، وما هي النّصائح الّتي يمكنكِ أن تقدّميها لمتتبّعيكِ الأعزّاء؟

مصيبةُ الإنسانِ الكبرى أنّه كائن انفعاليّ، يُصَدّقُ كلَّ شيء، ويستطيعُ أيُّ أحدٍ التّلاعبَ بعواطفه وعقله بسهولة، وإن كان هُو يُصِرُّ على ادّعاء العكس، وبأنّه أقوى الكائنات وأذكاها. وأنا بصراحة لا أراهُ كذلكَ؛ فهُوَ سمعَ أنّ سعادتهُ في الزّواج فتزوّج، وقالوا لهُ إنّ المالَ والبنينَ زينة الحياة، فبدأ يركضُ خلف الثّروة وإنجاب الأطفال إلى أن ملأ الدّنيا والبلاد بالكائنات المجنونة والسّاذجة، والمهووسة، والمتعطّشة للدّماء والحروب، ونسي أنّ اللهَ قال أيضاً: ((وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَاباً)) (الكهف: 46)!

ولم أرَ لليوم أحداً توقّفَ ولو للحظة ليتساءل: هل من الضّروري أن أتزوّج كما فعلَ غيري؟ وهل عَلَيّ أن ألِدَ ليتكاثرَ النّسلُ وتتطوّرَ المجتمعاتُ؟ أبونا آدم فعل الشّيء نفسه، وهذه سنّة الحياة، وعلينا نحن من بعدهِ أن نفعلَ الشّيْءَ ذاتهُ. هكذا يُفكّر الإنسانُ، فالزّواج وبناء الأسرة هو سنّة آبائنا الأوَّلين، وعلى نهجها وجبَ المسير.

وإذا سألتَ شخصاً ما، لماذا هذا النّهجُ في التَّفكير؟ سيقول لك إنّ أكثر النّاس يقومون بهذا الأمر، لكنّه ينسى أن الله عزّ وجلّ ما ذكرَ عبارة (أكثرَ النّاس)، إلّا وقرنَها بنقصان العقل والسّفه، وعدم القدرة على تقييم الأمور بعين الحكمة وأتبعها قائلاً إنّ أكثرهم: (لا يعلمون - لا يشكرون - لا يؤمنون - فاسقون - يجهلون - معرضون - لا يعقلون - ولا يسمعون). فلماذا إذن هذا الموقف الإلهيّ من كثرة النّاس وعامّتهم؟ ولماذا ذكرتُه هُنا وأنا بصدد الحديث عن مفهوم الأُسرة؟!

أكثر النّاس يعتقدون أنّهم أتوا لعمار الأرض، أيْ أنّهم يجبُ أن يتوالدوا ويكوّنوا عائلات وأُسَر تصبحُ شعوباً ومجتمعات. ولكنّهم نسوا شيئاً مهمّاً في غمرة انهماكهم بهذه المهمّة الخياليّة والأسطوريّة "العظيمة"، نسوا أنّ مهمّة العمار الحقيقيّ صاحبها هو الحيّ القيّوم، لا الإنسان، فهو كما خلق آدم وحواء بدون أب ولا أمّ (ذكر وأنثى)، وعيسى من أمّ (أنثى) وبدون (ذكر)، أيْ بدون أب بمعناه المتعارف عليه لدى الجميع، فإنهُ قادر على خلق كلّ النّاس بالطّريقة الّتي يشاء ويريد بغضّ النّظر عن مسألة الإنجاب هذه، وكيف لا يكون ذلك ممكناً وهو الّذي إذا أراد شيئاً قال له كنْ فيكون!
الإنسان أيّها السّادة الكرام الأفاضل والطّبيعة كلاهما قوّتان صفتُهما الفقرُ والضّعف، يحتاجان دائماً إلى فاعل ومُدبّر ومُحرّك حقيقيّ هو الله الّذي أوجدهما معاً وجعل فيهما أسراره العجيبة، وسخّرهما لأمره تعالى، منقادين لمشيئته، وفي هذا دليل صنعته وأماراتُ خلقه، وكلّ ما هو مصنوع لا يَتحرّكُ ولا يخلُق ولا يَفعلُ ولا يتصرّفُ في ذاته ونفسه، هكذا لوحده، وإنّما لا بدّ من تدخّلِ وحركةِ الله الذّائبة فيه، مصداقاً لقوله: ((سُنَّةَ ٱللَّهِ فِى ٱلَّذِينَ خَلَوْاْ مِن قَبْلُ وَكَانَ أَمْرُ ٱللَّهِ قَدَراً مَّقْدُوراً)) (الأحزاب:38).

الإنسان في أخذه بظواهر الأمور، نسيَ أنّ أرضه الحقيقيّة هي جسدُه، وأن بيته الحقّ هو قلبُه، وأنّه خُلقَ أباً وزوجاً بالصّنعة الفطريّة الإلهيّة الأولى. كيف ذلك؟ هذا ما سأجيب عنه متناولة باختصار شديد كلّ جزء من هذه المعادلة الصّعبة على حدة.

إنّ من يمعنُ النّظَرَ في جسده سيجدُه نسخة طبق الأصل عن كوكب الأرض؛ بسماواته، ونجومه وأراضيه وطرقاته وغاباته وأحراشه وبحاره العذبة والمالحة، بدءاً من المسام الّتي ينبتُ منها الزّغب والشَّعْرُ النّاعمُ والخشنُ، إلى العروق الدَّموية والشّعيرات، إلى المياه المالحة (الدّمع)، والحارّة المُرّة (صمغ الأذن، وسائل المرارة، والمعدة) إلى الزّئبق، والحديد، والذّهب، والملح والكهرباء، والكريّات الحُمر والبيضِ، والغازات والأملاح المعدنيّة، والزّيوت وما إلى ذلك من التّفاصيل الّتي لا يمكن لعالم الأحياء الدّقيقة أو للطبيب أن ينكر تطابقَها مع كلّ ما يوجد في كوكب الأرض، لذا فإنّ مهمّة الإنسانِ الأولى هي أن يعتني جيّداً بجسده هذا لأنّه كوكبه الأوَّل، ويعرفَ كيف يتعاملُ معه ويقرأَ أسرارَه ويفُكَّ طلاسمهُ ورموزه. أمّا عن القلب فهو البيتُ والمحرّك الرَّئيس لهذا الكوكب، وهو لأجل هذا مقرُّ الوجود الإلهيّ ومركز التَّواصل فيه بينه وبين الإنسان، وعليه فإنّه يستدعي من هذا الأخير عنايةً خاصّة، حتى يُصبحَ صالحاً لتنزّل العلوم الحقّة فيه، وهطول أمطار النّور عليه، ويصيرَ فردوساً حقيقيّاً جدرانه من بهاء ونور.

أمّا كيف أنّ الإنسانَ يأتي إلى الدّنيا أباً وأمّاً مذ يكونُ بذرة في رحم أمّه، فهذا أمر بسيط ومقدور على شرحه: لكلّ إنسانٍ ثلاثة أطفال: ذكر وأنثيان، وهُمُ العقلُ والنّفسُ والرّوح. والإنسانُ مُكلّفٌ بتربيتهم جميعاً التّربية الحسنة، حتّى يضمن الأمان والسّلام لكوكبه وبيته الصَّغيريْن الكبيريْن: جسدُه وقلبه.
والنّفسُ بين هؤلاء الأبناء الثّلاثة، هي الأكثر إرهاقاً لقوى الإنسان، والأكثر تمرّداً وعقوقاً وجحوداً، والويلُ لمن لا يستطيعُ ترويضها، فهي لها في كلّ حالٍ لون ولباس، وقادرة على خداع ومراوغة أبيها ذاته، فتتظاهر له بالتّقوى والوداعة والفلاح والصّلاح، وحينما تواتيها الفرصة تنقلب عليه من جديد، لتقوده إلى دوامات الهلاك المُحقَّق. وطوبى لمن تصبح نفسه كما عصا موسى بين يديه: مطواعة تنقاد له بدون أدنى اعتراض، يوجّهها حيث الخيرُ والحبّ والسّلام، ومتى ما رأت شيئاً مُخلّاً بنظام الكون انقلبت إلى ثعبان عظيم لتلتهم كلّ ما يحيكُه المفسدون من فراعنة الإنس والجنّ والشّياطين وكيدهم ومكرهم الخبيث. ومن يُحقّقِ النّظرَ سوف يرى أنّ كلّ الفساد الّذي وصلت إليه البشريّة اليوم، سببه الرَّئيس هو عدم الاعتناء بهؤلاء الأبناء الثّلاثة، فكانت الغلبة للنّفس الأمّارة بالسُّوء الّتي أصبحتْ حليفة إبليس في كلّ شيء، وسيفَه الّذي يطعن ويذبحُ به القلوبَ والأرواح. لذا وجبَ التّساؤل: كيف سيربّي من لا يستطيع حُكم وتسيير روحِه ونفسه وعقله أبناءَهُ الّذين هُم من لحم ودمٍ وعظم؟ فاقد الشَّيء لا يعطيه أيُّها السّادة!

هناك نقص شديد في التَّربية الرّوحيّة نتجَ عنه بشكل آليّ، نقص إن لم أقُلْ غياباً كاملاً في التّربية المادّيّة لأجيال الحضارة البشريّة على مرّ العصور. والنّاسُ منشغلون ببناء القصور والبيوت الفارهة، والمدن والأبراج الشّاهقة وما إليها ونسوا تماماً أن يبنوا الجسدَ الصّغير ويعتنوا بأبنائهم فيه وتغذيتهم بالعلوم الطّيّبة والمعارف المثمرة، حتّى تتفجّر بداخله شلّالات الأنوار، ويسهل تواصله مع جسد الله الحيّ الّذي لا يموت، ويصبح بالتّالي ذاك الإنسان الّذي باهى اللهُ به الملائكة.

وكوني أقولُ هذا فإنّي لا أقصدُ إفراغَ التّجربة الإنسانيّة في التّكاثر البيولوجيّ من محتواها الحضاريّ والصّناعيّ والعلميّ، ولكنّي أعتبر هذه المسألةَ تحصيل حاصل، لأنّها عادةً ما تتمُّ بشكل طبيعي وعفويّ، لأنّ الطّبيعة هكذا، خُلقتْ لتتجدَّدَ وتتحوّل باستمرار، ولأنّ الإنسانَ جزءٌ من هذه الطّبيعة فإنّه يسري عليه ما يسري على مختلف عناصرها من قوانين، فهو مثلاً كالوردة حينما تكبرُ وتتفتّح أوراقها، ويفوح أريجها وتعلن عن رغبتها في الحياة، وكالزّهرة في بلوغها مرحلة التّلقيح والتّزاوج، وكالنّحلة في سعيها وعملها الدّؤوب بين الحقول، وكالنّملة في نظرياته الاقتصاديّة للاستثمار والادّخار، إلى غير ذلك من هذه الأمثلة الّتي لا تعدُّ ولا تحصى: إنّها سلسلة الحياة، وحلقاتُ الأماكن والأزمنة المتداخلة، وحينما تفسدُ سلسلة أو حلقةٌ ما، يتدخّلُ الخالقُ، ثمّ يُجدّدُها مصداقاً لقوله: ((فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ)) (المائدة: 54). لذا، فإنّنا مطالبون اليوم وأكثر من أيّ وقت مضى أن نكونَ، لا من فئة (أكثر النّاس)، ولكن من تلك القلّة القليلة الّتي قال فيها عزّ وعلا شأنه: ((وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطاً)) (الكهف:28)



#صبري_يوسف (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- [46]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [45]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [44]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [43]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [42]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [41]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [40]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [39]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [38]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [37]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [36]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [35]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- 34. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ح ...
- [33]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [32. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [31]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [30]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [29]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [28]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [27]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...


المزيد.....




- شاهد فنانة إيرانية توظّف الفن لخدمة البيئة والتعايش
- إسرائيل تحتفي بـ-إنجازات- الدفاع الجوي في وجه إيران.. وتقاري ...
- رحيل المفكر السوداني جعفر شيخ إدريس الذي بنى جسرًا بين الأصا ...
- المقاطعة، من ردّة الفعل إلى ثقافة التعوّد، سلاحنا الشعبي في ...
- لوحة فنية قابلة للأكل...زائر يتناول -الموزة المليونية- للفنا ...
- إيشيتا تشاكرابورتي: من قيود الطفولة في الهند إلى الريادة الف ...
- فرقة موسيقية بريطانية تؤسس شبكة تضامن للفنانين الداعمين لغزة ...
- رحيل المفكر السوداني جعفر شيخ إدريس الذي بنى جسرًا بين الأصا ...
- -ميتا- تعتذر عن ترجمة آلية خاطئة أعلنت وفاة مسؤول هندي
- في قرار مفاجئ.. وزارة الزراعة الأمريكية تفصل 70 باحثًا أجنبي ...


المزيد.....

- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صبري يوسف - [47]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب حول تجربتها الأدبيّة والنّقديّة والتّرجمة والتَّشكيل الفنّي