أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نشأت عبد السميع زارع - خطرالتدين المغشوش على الاوطان














المزيد.....

خطرالتدين المغشوش على الاوطان


نشأت عبد السميع زارع

الحوار المتمدن-العدد: 6085 - 2018 / 12 / 16 - 14:31
المحور: كتابات ساخرة
    


التدين التكفيري الطائفى المغشوش احد اهم اسباب ضياع مقداستنا
وقلت زمان كانت الحروب بالمدفع والدبابة وتجييش الجيوش هذه الحرب التقليدية انتهت
الان حرب الافكار كيف انشر الفكر الطائفى التكفيري فى الوطن وبالتالى الوطن يحرق نفسه بنفسه دون ان يتدخل العدو وهو يتفرج وسعيدا وربما يبيع سلاح للطرفين وطبعا سوريا مثال هل اسرائيل دفعت دولارا واحدا او خسرت جندى فى دمار سوريا لو سوريا بتحارب اسرائيل والله لم تكن لتدمر كما حدث لها الان خدمة مجانية للعدو دمروا وطنهم بالطائفية والمذهبية
افكار ابن تيمية وسيد قطب من اسباب ضياع مقدساتنا لانها تنشر التكفير والعداء والكراهية للاخرين .
فحرب الافكارالمغشوشة هى نارتحرق الاوطان مثل تكفير السنة والشيعة لبعض ياشيعى السنى كافر وياسنى الشيعى كافر ومثل تكفير المسيحيين والاغبياء هم وقود المعارك دائما
لن نستعيد مقدساتنا الا بثورة فكرية تنويرية على الافكار الظلامية التكفيرية المتواجدة فى بطون الكتب ثم نفهم ان الامة الواحدة هى واحدة بكل من فيها سنة وشيعة ومسلمين ومسيحيين وعرب وغير عرب واكراد وغيرهم
نحن فى حاجة الى ثورة تنوير تقضى على الطائفية والمذهبية والكراهية فى بلاد المسلمين
واتهمت افكار بن تيمية لانه من يشيع الكراهية مثل قضية الولاء والبراء وفتاوى الاستتابة والقتل التى تملأ كتبه فهو يقول يجب عليك ان تحب المسلم ولو ظلمك وتكره غير المسلم حتى لو احسن اليك . وداعش احرقت الطيار الاردنى بفتوى لابن تيمية . وللاسف يقدسه ناس متعلمة ومحسوبة على المثقفين ناهيك عن الجماعات التكفيرية تقدس كلامه وتطبقه بالحرف .




#نشأت_عبد_السميع_زارع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اقر واعترف
- نداء للرئيس السيسي
- الوسطيين وموقفهم من الحداثة والتنوير
- من امارات التغلغل السلفوهابى فى الهوية المصرية
- زيارتى الى العراق 2018
- المصريون والنيل
- الامل والعمل فى العام الجديد
- نحن والقرأن
- نعى وعزاء لشهداء مسجد الروضة بالعريش
- كلمة للامة فى ميلاد النبي ص
- المشايخ ومعوقات الحداثة
- التدين الانسانى والتدين الفاسد
- ال100 سنة الاخيرة من عمر البشريه
- كلمة مواساة لشركاء الوطن فى يوم عيدهم
- كلمة الى كل ام فى الانسانية فى يوم عيدها
- الشرق الاوسط أكثر المناطق فى العالم اشتعالا
- حصاد مازرعته الجماعات السياسية (( الاسلامية ))
- نداء للمسلمين
- الفتوحات السياسية
- جنة النافعين للبشرية ونار مخربين البشرية


المزيد.....




- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نشأت عبد السميع زارع - خطرالتدين المغشوش على الاوطان