أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زهور العتابي - شكرا لصالون الكتاب والمبدعين !! شكرا للحوار المتمدن ....














المزيد.....

شكرا لصالون الكتاب والمبدعين !! شكرا للحوار المتمدن ....


زهور العتابي

الحوار المتمدن-العدد: 6084 - 2018 / 12 / 15 - 06:45
المحور: الادب والفن
    


عشر سنوات مرت على امتلاكي لصفحة في الفيس بوك ...علمتني الحياة وأعطتني من خلال الفيس الكثير الكثير ..منها المفيد ومنها ماهو غير وذاك ما رميته خلف ظهري لأنه لايستحق الاهتمام ...تعرفت على اصدقاء وصديقات رائعون يوزنون بميزان الذهب واخرون لانقول فيهم إلا عل الله يصلح حالهم ويسامحهم ولايهمني ذكرهم لان وجودهم حتى في هذا العالم الافتراضي عبث وتلوث ...والحمدلله هم قلة بل أقل من أصابع اليد لواحدة ....
اهم ما حدث لي من تواصلي بالفيس بوك هو تخفيف الشعور بالغربة والخروج من الوحدة لاسيما بعد فقدي لأعز الناس وأقربهم مودة الي.. قرة عيني وفلذة كبدي ولدي الحبيب البكر فكان الفيس بوك ملاذي وضالتي تعلمت من خلاله أن أمارس أفضل وأحلى هواياتي إلا وهي الكتابة... عشقي الأزلي الذي رافقني ابدا ولكنه كان قيد العزلة والتخفي ..عبر هذا الاختراع الجديد استطعت أن امارس حقي بالكتابة بحرية اكثر ..فكانت لي الكثير من الوقفات وكتابات في النقد لبعض الظواهر السلبية التي ظهرت على السطح في مجتمعنا العراقي إبان التغير والديمقراطية.. وكتبت ايضا الكثير من الخواطر وقصائد الشعر منها العمودي والحر والشعبي ..وكلها لا أضعها ولا تضعني إلا في دكتة الهواة لا أكثر !! هي هواية أو تجربة اسعدتني كثيرا وادخلت الفرحة لقلبي الموجوع الحزين ..دفعتني فيما بعد وبتشجيع من إحدى الصديقات الرائعات المميزات لأن أكتب في أرقى مكان حر هيأ للكتابة إلا وهو الحوار المتمدن ....انا فعلا محظوظة جدا وسعيدة أن أكون بين صفوف المثقفين وان كنت اقبع آخر الصف ..لاضير هي البداية... ولا يهم فرحلة الألف ميل تبدأ بخطوة .....!!!
واهم رسالة كنت ارغب وأود ايصالها..بل هي احدى أهم اهدافي وأمنياتي أن اوصل رسالة مفادها... ان المرأة كائن مهم شانها شان الرجل ممكن لها ان تخاطب عقول الرجال وليس غرائزهم كما معتاد عليه عند الاغلبية للاسف الشديد ..ممكن ان تكتب مايحلو لها وباسمها الحقيقي وليس المستعار كما هو وارد لدى الكثيرات ... أن تكون في العلن لا في الظل .. واردت ان اوصل لصديقاتي ولكل النساء ان لاتخافي أيتها المراة من ان تكوني كما انت... كما تريدين انت وليس كما يريدك الاخرون شرط أن تسيري بخطأ ثابتة حكيمة موزونة وليس عكس التيار !!
هذه هي نظريتي في الحياة ومن خلالها شعرت بالفعل بانني حققت جزءً مهما وان كان يسيرا من تلك الرسالة وأملي بالمزيد لكي اكون أفضل .....
كتبت الكثير من الرسائل والخواطر التي تخص المراة حصرا ..وسعيدة بهذا طبعا ..قد أختلف بالرؤى مع غيري ممن بكتبون لكن بالتأكيد هذا يضعنا جميعا على الطريق الصحيح ...فنحن أجمل عندما نكون مختلفين ! والا من أين يولد المبدعون ....!؟
شكراً لمارك على هذا الاختراع الثمين ! شكرا لتلك الصروح المهمة التي انارت لنا طريقا جديدا اخر لم نك نألفه والذي به ومن خلاله كتبنا وسنكتب... ونبدع لنكوووون ....ومثل ذاك الشكر وأكثر لصالون الكتاب والمبدعين ...الحوار المتمدن... الصرح والمنبر الحر الهااادف الرصين ..... !!!!



#زهور_العتابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مانِحبّك يا شهر كانون !!
- ( طشاري ) رواية لانعام كججي....تستحق القراءة والتأمل !!
- موعد مع الحزن !!! قصة قصيرة ...
- حلو ..من الأخُو يفكَدَك ...!!
- ( loving ) فيلم لقصة حقيقية عن (الزواج بين الاعراق) في اميرك ...
- كان مهرجانا شعريا ثقافيا بحق وليس عزاااء .....!!
- أجمل (لا ) وأهمها تلك التي قالتها المرأة الأمريكية السوداء ( ...
- كي تكوني أجمل ..سيدتي ...كوني أكثر هدوءا !!!
- وداعا عريااان ...ياصوت الوطن الحر والوجدان !!!
- هل نحتاج لرجل سلام ك نيلسون مانديلا لينتشل العراق من كبوته ! ...
- أوراق مبعثرة .....!!
- هل الأحزاب الدينية وحدها سبب فشل الحكومات المتعاقبة في ظل ال ...
- عندما تتمكن منك المتاعب والهموم ...اجعل دليلك الله عز وجل فه ...
- متى تكتمل الكابينة الوزارية لحكومة عبد المهدي !؟وهل نعقد الا ...
- قصة قصيرة .. موضوع للنقاش !!
- حينما تتغلب الحكمة على العواطف !! قصة قصيرة من خلال حوار ..
- أميركا وازدواجية المعايير !!! ومدى تاثيرالعقوبات الأقتصادية ...
- البدايات أجمَل من النهايات دائما !!
- هل لازالت قضية فلسطين .. القضية الأم ؟؟ أم أصبحت من الماضي!!
- شارع الرشيد ....هل هو أهمال متعمد ...أم ماذا !؟


المزيد.....




- الان Hd متابعة مسلسل صلاح الدين الايوبي الحلقة 23 مترجمة عبر ...
- تابع حلقات Sponge BoB تردد قناة سبونج الجديد 2024 لمتابعة أق ...
- من هو الشاعر والأمير السعودي بدر بن عبد المحسن؟
- وفاة الشاعر الأمير بدر بن عبد المحسن
- بتهمة -الغناء-.. الحوثيون يعتقلون 3 فنانين شعبيين
- دراسة تحدد طبيعة استجابة أدمغة كبار السن للموسيقى
- “أنا سبونج بوب سفنجة وده لوني“ تردد قناة سبونج بوب للاستمتاع ...
- علي بن تميم: لجنة جائزة -البوكر- مستقلة...وللذكاء الاصطناعي ...
- استقبل الآن بجودة عالية HD.. تردد روتانا سينما 2024 على الأق ...
- -انطفى ضي الحروف-.. رحل بدر بن عبدالمحسن


المزيد.....

- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زهور العتابي - شكرا لصالون الكتاب والمبدعين !! شكرا للحوار المتمدن ....