أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - التواص الاجتماعى فى العصورالقديمة والحديثة















المزيد.....

التواص الاجتماعى فى العصورالقديمة والحديثة


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 6075 - 2018 / 12 / 6 - 23:14
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


التواصل الاجتماعى فى العصورالقديمة والحديثة
طلعت رضوان
فى عصرنا الحالى (ومع نهاية الألفية الثانية وبداية الألفية الثالثة) انتشرتْ وسائل التواصل الاجتماعى، ليس بين أبناء المجتمع الواحد..وإنما بين كافة البشر..وفى كل القارات..ومهما بعدتْ المسافات..وفصلتْ بينهم البحاروالمحيطات.
فإذا كان الأمركذلك فى العصرالحديث، فكيف كان التواصل الاجتماعى فى العصورالقديمة؟
يؤكد علماء الآثارالذين اكتشفوا كهوف وحفائرالشعوب التى أطلقوا عليها (شعوب ما قبل الكتابة) أنّ تلك الشعوب (داخل كل قبيلة) كانت تتفاهم بأشكال من الرسومات البدائية..ويبدوأنّ أبناء كل شعب اتفقوا على أنْ تكون تلك الرسامات وسيلة التخاطب أوالتواصل فيما بينهم.
وبعد رحلة استغرقتْ ملايين السنين، توصلتْ بعض الشعوب إلى تطويرتلك الرسومات البدائية، لتكون أقرب إلى رموزالحروف..ويرى علماء الآثار..وعلماء اللغويات القدية..وعلماء (علم المصريات) أمثال عالم اللغة البريطانى آلان جاردنر(مؤلف كتاب قواعد النحوالمصرى) وعالم المصريات الألمانى (أدولف إرمان) وعالم المصريات الأمريكى (جيمس هنرى برستد) وآخرين، الذين أكــّـدوا أنّ رموزالحروف التى تـمّ اكتشافها على الجدران المصرية (فى الفترة السابقة على الأسرة الأولى) ثـمّ تطورت تدريجيـًـا، تــُـعتبرهى البداية التى بموجبها توصـّـل المصريون القدماء إلى أول أبجدية فى العالم..ويعتبرها كثيرون أمثال العالم الألمانى (فرنزهومل) أنها أم الأبجديات لكل لغات العالم..ويضربون مثلا بحرف ال a الذى هوالنسق الأبجدى اللاتينى..(والذى تــُـكتب به لغات حية عديدة) منحدرعن حرف الألف اليونانى القديم، عن نظيره الفينيقى..وكلها مأخوذ من الحرف المثيل فى الأبجدية الهيروغليفية..ويمثله الصقرالمصرى المعروف باسم طائرالرخم..ومن هذا الشكل (الشبيه بالطائر) كان حرف ال a وفى هذا الشأن كتب برستد ((وزيادة على مابلغه المصريون القدماء من مبادىء المدنية والرقى، فإنهم نجحوا فى اختراع الكتابة والقراءة..وأستدل من الأبحاث التى عملتْ لكشف طريقة التوقيت المصرية، أنّ قدماء المصريين استعملوا الكتابة منذ نحوخمسة آلاف سنة. وأنّ كــُـتــّاب الأسرة الخامسة الذين أوتوا بعد ذلك بألف سنة دوّنوا طائفة كبيرة من أسماء ملوك الوجه البحرى وبعض ملوك الوجه القبلى، من الذين يرجع تاريخهم إلى ماقبل حكم الأسر. كما نسخوا أيضًا عدة نصوص دينية من كتاب الموتى، يُرجّح أنها نُـقلتْ سابقًا عدة مرات. ولايُـخفى أنّ الخط الهيروغليفى الذى أستعمل فى الوجه البحرى لإجراءات الحكومة والملك والخزانة، لم يُخترع فجأة وقت إعتلاء الملك مينا العرش بل كان مستعملا قبل ذلك بمدة طويلة، ودليلنا على هذا أنّ الخط الهيراتيكى كان مستعملا فى مبدأ الأسرة الأولى، وهوكما لا يُخفى اختزال للخط الهيروغليفى، فلابد إذن أنْ يكون هذا الأخيرمستعملا قبل حكم الأسربزمن طويل.
وأشاربرستد إلى دليل آخروهوأنّ جدودنا المصريين دأبوا على إحصاء عدد السكان..وعلى تدوين كل مايخص الشئون الحياتية والإدارية..وكل ما يخص الأعمال التجارية والمالية وأضاف ((ولا يُخفى أنّ هذا النظام الإدارى استلزم تدوين كل كبيرة وصغيرة، فلاعجب إذا بلغ الخط الهيروغليفى وقتئذ درجة كبيرة من حيث الدقة والإتقان..ورغم أنه يحتوى على الحروف المركبة، فهويحوى أيضًا حروفــًا هجائية بسيطة..والفضل فى كشف حروف الهجاء يرجع إلى قدماء المصريين الذين توصّلوا إلى معرفتها منذ نحوألفين وخمسمائة سنة قبل سائرالأمم..ولما كان المصرى بطبيعته شديد التعلق بالعادات (لذلك) ثابرعلى استعمال الحروف الهيروغليفية المركبة على الرغم من وجود أربعة وعشرين حرفــًا هجائيًا لذلك الخط، ومرورثلاثة آلاف وخمسمائة سنة على كشف هذه الحروف..وقد دوّن أبناء ذاك الوقت بعض المعلومات الطبية والدينية صارلها أثرعظيم فيما بعد. كما سجّلوا أحداث تلك العصورفى آخركل سنة إلى آخرأيام كل ملك..وقد تمّ العثورعلى تلك السجلات مدونة على حجرأثرى يُعرف بحجر(بالرمو) نسبة ألى داربالرموالمحفوظ بها.
وذكربرستد أيضًا ((إتضح لنا أنّ الخط الذى أستعمل فى كريت قبل الخط اليونانى يحوى آثارًا من الخط الهيروغليفى المصرى، فثبت بذلك انتشارالخط المصرى إلى تلك الجهات )) (2) وذكرأيضًا أنّ جدودنا كانوا ((أقدم مجتمع عظيم على الأرض استطاع أنْ يضمن لنفسه غذاءً ثابتــًا باستئناس الموارد البرية من نبات وحيوان..على أنّ تغلبهم على المعادن فيما بعد وتقدمهم فى اختراع أقدم نظام كتابى، جعل فى أيديهم السيطرة على طريق التقدم الطويل نحو الحضارة ( لذلك ) ففى القرون التى تقع بين 5000، 3500ق.م قامتْ أول دولة متحضرة كبيرة فى وقت كانتْ فيه أوروبا ومعظم غربىْ آسيا لا تزال مسكونة بجماعات مشتتة من صيادى العصرالحجرى)) (3)
وبعد الكتابة على الحجر انتقل جدودنا إلى مرحلة أخرى هى مرحلة الكتابة على أوراق البردى، ووفق تعبيربرستد فإنّ المصريين القدماء ((شقوا أوراق البردى قطعًا مستطيلة ثم لصقوها فكوّنوا بذلك الأدراج المعروفة..واستعمال ورق البردى والمداد بسهولة فى المكاتبات وقتئذ، كان من أعظم أسباب انتشارالخط الهيروغليفى..وسريانه إلى فينيقيا ثم إلى سائرالعالم المتمدن فأستعيرتْ منه حروف هجائية..وهكذا بعدما كان القوم يُـكاتب بعضهم بعضًا بالنقش على الألواح الطينية التى يتراوح وزن كل منها ثمانية وعشرة أرطال، ويستعملون لذلك الخط المسمارى، فأصبحوا يستعملون ورق البردى لخفته وسهولة حفظه. كل هذه الميزات تــُظهرلنا السرفى كثرة توريد الأدراج البردية من مصرإلى فينيقيا فى القرن الثانى عشرقبل الميلاد )) ونظرًا لأهمية ورق البردى من جهة ودقة الخط الهيروغليفى من جهة ثانية، انتهى الأمر بالفينيقيين وفق تعبيربرستد ((ولما استحال على الفينيقيين كتابة حسابهم على الأدراج البردية بالخط المسمارى، أخذوا يُقيمون (يقصد يستخدمون) الخط المصرى مقامه تدريجيًا..وفى القرن الحادى عشرقبل الميلاد كانتْ فينيقيا تستعمل أحرف الهجاء المصرية فى مخطوطاتها بشكل أحرف ساكنة، ومن ثم انتشرتْ هذه الأحرف إلى اليونان ومنها إلى سائرممالك أوروبا )) (برستد: تاريخ مصرمنذ أقدم العصور- ص37، 43، 102، 458، 324)
وذكرالعالم ت.ج. جيمس أنّ العلماء فى المتحف البريطانى وكذا العلماء الإيطاليين حاولوا انتاج ورق بردى، واكتشفوا أنّ مشكلة البردى الحالية هى (التبقع) وهوعيب لم يكن موجودًا فى مصر القديمة..وقد أفلح الإيطاليون (نسبيًا) فى معالجة اللون فى ورق البردى باستخدام تقنيات الغسيل ((وعلى أية حال قد لاتكون التقنيات الحديثة هى التى كانتْ مستخدمة قديمًا، فالقوم (المصريون القدماء) كانتْ لهم خبراتهم ومعلوماتهم بما لم يتوفرلنا الآن)) (ت. ج. جيمس: الحياة أيام الفراعنة- ص131) وإذا كان استخدام ورق البردى وتهيئته للكتابة عليه، إنجازًا حضاريًا، فمن الأمورالتى تجعل كل مصرى يشعربالفخرأنّ كلمات paper الإنجليزية وpapier الفرنسية وpapyros الإغريقية مشتقة مــــن papuro المصرية (وسيم السيسى: مصرالتى لاتعرفونها- نهضة مصر- يناير2008- ص134)

ويرى العالم جى . جيلب فى كتابه (دراسة فى الكتابة) A Study of Writing أنّ الكتابة نسق للتواصل بين البشرعن طريق علامات مرئية تقليدية على العكس من الصورالتى يرسمها الفنانون..ويتفق معه جمهرة من الباحثين، ولكن هؤلاء وإنْ اختلفوا طويلا حول الاسم الذى ينبغى إطلاقه على الأبجدية الأولى التى ظهرتْ فى العالم القديم، وهل هى الأبجدية السامية (الفينيقية) أوأحد أشكال الكتابة المقطعية الآسيوية الغربية (السومرية) إلاّ أنهم يتفقون على أنّ هذه وتلك إنما تضرب بأشكالها دون أسماء حروفها إلى الكتابة المصرية القديمة، وبالتحديد الهيروغليفية وهولفظ يونانى قديم يُفيد (الكتابة الإلهية) ولايزيد هذا اللفظ اليونانى عن نقل التعبيرالمصرى القديم نقلا حرفيًا، فالتعبيرالمصرى فى هذا الصدد هو((ميدونوتر)) وعن هذا التأكيد على أنْ الهيروغليفية هى أم الأبجديات فى العالم كتب العالم اللغوى الكبيرسيمون بوتر ((كافة الأبجديات فى العالم تنحدرعن أصل واحد، فهذه الأبجديات جميعًا أشتقتْ من الكتابة الصورية التى نشأتْ فى مصر)) أما (جاردنر) عالم المصريات الكبيروصاحب الكتاب العمدة المعنون (النحوالمصرى) الذى لايزال أهم مرجع عن اللغة المصرية القديمة فى مرحلتها الهيروغليفية فكتب (( ظلّ التاريخ المدون فى حكم العدم حتى اكتشف المصريون قبل نهاية حقبة ما قبل الأسرمبدأ الكتابة الصورية)) وذكر(ديفيد مادلين) أنّ الحدث الذى اخترق حدود المعرفة حقــًا حول دراسة الهيروغليفية يتمثل فى اكتشاف (شامبليون) أنّ ((حروف حجر رشيد تحمل قيمة صوتية إلى جانب قيمتها الدلالية)) وذكر( دوايت بولنج)، (دونالد سيرز) فى كتابهما المشترك (مظاهراللغة) ما يلى ((حاكى الفينيقيون عند انحناءة منتصف الألف الثانى قبل ميلاد المسيح النسق المقطعى الأحادى الساكن للمصريين طارحين جانبًا الباقى)) (بيومى قنديل: حاضرالثقافة فى مصر- ط4- عام2008- ص172)
000
ومع نهاية القرن العشرين وبداية الدخول فى الألفية الثالثة، بدأ عصرشديد الإختلاف عن كافة أشكال التواصل الاجتماعى فى العصورالسابقة، مثل اختراع جهازالفاكس..وبعد فترة وجيزة ظهراختراع جديد (الانترنت) الذى هزم الفاكس وجعله يتراجع، حيث كان البديل هوالبريد الالكترونى E.MAIL وبناءً على هذا الاختراع السحرى انتشرتْ المواقع الالكترونية التى ساعدتْ على كثرة مواقع التواصل الاجتماعى، مثل فيسبوك وتويترإلخ..وأصبح من اليسيرعلى أى إنسان فى قارة أفريقيا الاتصال بإنسان فى قارة آسيا..إلخ وذلك بفضل الوسائل الحديثة التى اخترعها العلماء الأوروبين، مثل ذلك الجهازالذى فى حجم الكف (موبايل) وبالرغم من كل ذلك، صبّ غلاة الأصوليين (فى كل الأديان) لعناتهم عليهم، مع إهداردمهم بعد فتاوى تكفيرهم..وأنهم من المارقين الخارجين عن (دين الأغلبية) بل إنّ القضاة ذوى الأيديولوجيا الدينية، سمحتْ ضمائرهم بفصل الزوج عن زوجته..كما فى حالة نصرحامد أبوزيد، بالرغم من أنه أحد المُـدافعين عن الدين الإسلامى..كما تشهد بذلك كتبه..ونفس الشىء ينطبق على شهيد الكلمة (فرج فودة) إلخ.
وبينما ينعم شيوخ وقساوسة وحاخامات فتاوى التكفيروالقتل، بمنجزات العصرالحديث، فإنهم لم يـُـفكــّـروا..ولم ينشغلوا بطرح السؤال الذى شغل عقول الأحرار: كيف كانت مسيرة العلوم الطبيعية، التى أدّت إلى تمتع البشربإنجازاتها التكنولوجية؟ أجاب المُـفكــّـرالكبيرد.فؤاد زكريا على هذا السؤال فى كتابه المهم (التفكيرالعلمى) الصادرعن سلسلة عالم المعرفة الكويتية- ثلاث طبعات- آخرها عام1988) وذكرفيه أنّ التراكمية التى يتسم بها العلم هى التى تــُـقـدّم لنا مفتاحًا للرد على انتقاد العلم..وهوانتقاد يستغل تطورالعلم فيُـتهم العلم بالنقصان. فمن الشائع أنْ يحمل أصحاب العقلية الرجعية على العلم لأنه مُـتغيروأنّ حقائقه محدودة، فإذا قلتَ أنّ العلم متغير، فهذه حقيقة..وإذا اعتبرتَ هذا التغيرعلامة نقص فإنك تــُخطىء، إذْ تفترض أنّ العلم لابد أنْ يكون ثابتــًـا، مع أنّ ثبات العلم لايعنى إلاّنهايته..ومن ثـمّ فإنّ الثبات فى هذا المجال هوالذى ينبغى أنْ يُعد علامة نقص..وفى تأكيده على دورالعقل، طلب من أعداء العلم النظرفى المعرفة البشرية منذ 500 سنة بما هى عليه الآن، حيث أجرى بعض العلماء مقارنة بين الفترات الزمنية التى كان يستغرقها الوصول من الكشف العلمى النظرى إلى التطبيق، فتبيّـن مايلى: احتاج الإنسان إلى 112سنة لتطبيق المبدأ النظرى للتصويرالفوتوغرافى..و56 سنة لاختراع التليفون و35سنة للإتصال اللاسلكى..و15سنة للرادار..و12سنة للتليفزيون..و5 سنوات للترانزستوروسنتيْن للدوائرالمتكاملة..وترتب على ذلك أنْ اخترع الإنسان العقل الاكترونى الذى يعود فيـُـساعد العقل البشرى لإحرازالمزيد من التقدم..وهذا التقدم الجديد يؤدى لتطويرالعقول الالكترونية..وهكذا تستمرمسيرة التقدم..وردّ على الذين زعموا أنّ العرب فى العصورالوسطى سبقوا أينشتين فى نظرية النسبية، فأكــّـد أنه زعمٌ واضح البطلان ((لأنّ ظهورنظرية كهذه يحتاج إلى تطورمعين فى العلم..ولايمكن تفسيره إلاّفى ضوء عصرمعين فى حين كان العصرالذى ظهرفيه العلم العربى مختلفـًا كل الاختلاف))
وهل الذى يمرض يـُـعالج نفسه بنصوصه الدينية؟ أم يذهب إلى الطبيب؟ وهل الذى تتعطل سيارته يبحث عن آية فى كتابه الذى يـُـقـدّسه، أم أنه يذهب إلى الميكانيكى؟
فمتى يعود الرشد لعقول شيوخ وقساوسة وحاخامات فتاوى التكفيروالقتل؟ وإذا كان الشيوخ الذين يصفون جدودنا المصريين بأنهم (كفرة) إلى آخربذاءات كل الأصوليين، فهل فكــّـروا بأنّ الفضل الأول فى (التواصل الاجتماعى) بين البشركان بفضل جهود هؤلاء الجدود؟
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فساد الأنظمة (العربية) ونهاية شعارات العروبة
- ماذا سيفعل العرب بعد جفاف آبارالبترول؟
- التقدم العلمى وهزيمة الثوابت التراثية
- الاستعمار الإيرانى للوطن الأحوازى
- أليست مساواة النساء بالرجال من حقوق الإنسان؟
- الوجه الآخرللولايات المتحدة الأمريكية
- طاها حسين فى ذكرى مولده
- الاجبارعلى اعتناق المعتقد الدينى
- خطورة الخلط بين اللغات واللهجات
- الأنظمة العربية وتاريخ الاغتيالات السياسية
- هل وزارة الصحه فرع من فروع الأزهر؟
- فساد المحليات : مسلسل متواصل الحلقات
- التوحيدى بين أهمية كتاباته وتناقضاته
- حسن نصرالله والتطبيع بين إيران وإسرائيل
- التعليم للأثرياء ولمن استطاع إليه سبيلا
- حقيقة العلاقة بين تنظيم حماس وإسرائيل
- هل ممارسة الظلم غريزى أم بيئى؟
- التوسع الإسرائيلى والتراجع العربى
- مسلسل قتل المصريين (المسيحيين)
- العلاقة بين المثقف والسلطة (1)


المزيد.....




- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - التواص الاجتماعى فى العصورالقديمة والحديثة