أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود الزهيري - متفرقات















المزيد.....

متفرقات


محمود الزهيري

الحوار المتمدن-العدد: 6060 - 2018 / 11 / 21 - 15:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



برغم كل جرائم القتل والتعذيب والإختفاء القسري , كان أبناء العار من المنتمين للعصابات الدينية في نهايات عقد السبعينيات والثمانينيات وإلي مرحلة ماقبل 25 يناير 2011 , كانوا ينادوا ويهتفوا بتطبيق الشريعة الإسلامية كما تطبقها مهلكة آل سعود .. وبعد الإنقلاب السعودي علي عصابة الإخوان المسلمين , وتقريب العصابات السلفية أكثر وأكثر من المهلكة , صارت المهلكة بالفعل مهلكة ولاتطبق لاشريعة ولا تعرف الإسلام برأي انفار العصابات الدينية ..
مازال العالم تمارس القسوة والعنف في جنباته وخاصة جنبات عالم العرب والمسلمين , الذين يدعون التدين والإسلام في الظاهر , وفي الباطن نراهم مجرمين سفلة منحطين ولصوص وقتلة بإسم الإسلام وبإسم الدين .. طالما كان هناك جماعات دينية بين ظهراني العرب والمسلمين , فالقتل والدم والخيانة والعمالة والجاسوسية ستكون جميعاً لهم أقدام وسيقان يتحركون بيننا .. ثم يزداد الخراب يوماً بيوم , ويزداد الإرهاب والعنف والتطرف كل يوم ..

2
هم يقولوا دائماً الإسلام بريء من القتل والعنف والتطرف والإرهاب ,’ فإذا كان الإسلام كذلك , فمن ذا الذي يمارس القتل والعنف والقسوة والتطرف والإرهاب : أليسوا بمسلمين , أم أنهم بوذيين أو زرادشتيين أو كونفوشيين أم أنهم ممن يقدسوا البقر !!؟؟
لماذا لانجد إجابة .. خاصة وأن العنف والدم والخراب يأتي في الغالب الأعم من المسلمين , وخاصة المسلمين ممن ينتمون لعصابة أهل السنة والجماعة , واسألوا : هل عصابة التشيع حملت أحزمة ناسفة أو عبوات متفجرة ضد أحد من عصابة أهل السنة والجماعة أو ضد غيرهم من المسلمين أو اليهود أو المسيحيين ؟!
الإجرام لايأتي إلا من هؤلاء أولاً وثانياً وثالثاً .. ثم اسألوا عن الإجرام من أين يتأتي بعد ذلك !!
3
ممارسة الدعارة والفسق والفجور تكون أحياناً غير مؤذية وغير مسببة للأضرار والكوارث والنكبات إلا لأممارسيها فقط , وقد تكون أدوار إضطرارية بسبب الظروف المعيشية والصحية والإقتصادية الملجئة , وهي قد تكون أحياناً أفضل من الدعارة العقلية التي تتم ممارستها بين السلطة في جانب والمثقفين في جانب آخر ..
المثقف الحقير الفاقد لشرف عقله وشرف أخلاقه وشرف الكلمة , يكون إمعة للسلطة , وخادم حقير لها , ومنفذ لأوامرها ونواهيها , وإن كانت علي حساب شعب بأكمله , والمهم لديه فقط هو تحسين أحوال معيشته هو أسرته التي قد لاتدرك أن عائلها عرص وتافه وحقير مهما ظهرت صورته في الصحافة والإعلام والفضائيات ..
4
قبل أن تخوضوا في أحاديث المرأة وحجابها وخمارها ونقابها والدعارة والزنا والتبرج وكلام أهلكم التافه المجاني , خوضوا اولاً في قضايا الظلم والفساد والإستبداد والطغيان وافضحوا الكتاب والمثففين وإعلاميي العار وسياسيي الجاسوسية والعمالة والخيانة وبيع الأوطان ..
هل فهتم يا أبناء الدعارة العقلية أم أنكم تحتاجوا للشرح والتفسير !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟
5
الأوساخ الحقراء لايهتموا إلا لأحاديث المرأة والنقاب والخمار والحجاب والعورات والزينة , ولايهتموا لأحاديث الحرية والعزة والكرامة , فكل تافه حقير يستسهل الحديث في هذه الأمور , أما القيم التي يفتقدها هو وامه وابيه وزوجته وإبنته واسرته التي تشبهه فتراه يصمت عنها ويخرس لسانه , لأن الكلام عنها بمثابة فضائح وتجريس له ولمن ينتمي إليهم ولمن يعول .
6
المثقف الذي يقوم بدور التيس المستعار , هو الحقيقة الثابتة في عالم العرب والمسلمين المحشود بالأكاذيب والنفاق وممالئة السلطة الحاكمة علي طول الخطوط وعرضها ..
المثقف العربي ومعه السياسي العربي مازال يحمل مشروع مخبر سلطوي , وما ان يصير مخبر سلطوي , يتحول إلي تيس مستعر , ويفتقد شرفه العقلي والأخلاقي مقابل حفنة دولارات أو ريالات أو دراهم أو جنيهات يحسن بها سكنه ومواصلاته وطعامه وشرابه ..
أبناء الفقر والجوع والعبودية هم من يصيروا كذلك ..
الفقر ليس مبرر للعبودية يا أبناء العبيد !!
7
تافه حقير كان يعيش في مستنقع الفقر والجوع سافر للقاهرة للعمل الوظيفي أو التعليم وتردد علي الأحزاب أو المقاهي الثقافية وارتدي الكوفية الفلسطينية , أو انتمي للحزب الحاكم أو لأحزاب المعارضة المستأنسة علي الدوام , او التحق بشيخ من مشايخ الدياثة والدعارة العقلية والأخلاقية ثم بدأ يتحدث بإسم الله والرسول والسلف ويقول جاء في الأثر , أو اشتغل صحفي أو إعلامي تيس مستعار أو ديوث فاقد شرفه وأخلاقه , وهؤلاء وأشباههم وامثالهم هم من ملئوا حياتنا بالضجيج ليلاً ونهاراً , إن لم يكن ضجيجاً بتأييد الحاكم المستبد الطاغية , فليكن ضجيجاً بقضايا المرأة وحجابها وخمارها ونقابها أو بعودة الخلافة الدينية التي صنعت كافة الجرائم مثلما صنع معها أغيارهم كافة الجرائم بعيداً عن العقل والعمل والشرف والكرامة ..
8
لايوجد عرص أو ديوث أو مدعي الثورية او رجل دين أو معارض سياسي أو إعلامي أو مثقف او إخوانجي أو سلفنجي صار يتحدث عن القدس وتحرير فلسطين او تطبيق الشريعة وعودة الخلافة , ووحدة الأمة العربية او الأمة المسماة تعريصاً بالإسلامية ..
أين أنتم ياعار علي الإنسانية !!؟؟
9
وبصراحة ومع رفضي التام والكامل لفكرة الدولة اليهودية أو الدولة المسيحية أو الدولة الإسلامية , ورفضي التام للصهيونية اليهودية والصهيونية المسيحية والصهيونية الإسلامية , إلا أن هناك سؤال يلح علي البال والخاطر :
من الذي طرد اليهود من بلادهم الأصلية , واستولي علي بيوتهم وأراضيهم ومزارعهم ومصانعهم وشركاتهم وحوانيتهم ومحلاتهم ؟!
مع العلم الكامل بأن من طردوهم كانوا علي يقين بأنهم سيذهبوا إلي الدولة العبرية " إسرائيل " ليقيموا مملكة الرب أو مملكة داود , ويعيدوا المجد إسرائيل .. !؟
وبصراحة : هل اليهود أبناء عمومة للعرب والمسلمين , أم أن هذه أكذوبة , وإن كانت أكذوبة , فإن التاريخ الديني كله أكذوبة , وإن لم يكن أكذوبة , فهل يجوز بسبب إختلاف الدين والمعتقد أن تصل الكراهية والقسوة لحد القتل والدم والحروب والمعارك المدنسة بمزاعم أن الله ينتصر لأبناء العم علي أبناء العم الآخرين !!؟؟
وكيف يكون هذا الإله بتصوركم , حينما يكون منحازاً لفريق ضد فريق وأصل الفريقين واحد , ويحرض هذا الإله فريق ضد آخر ليعمل القتل والذبح وينشر الخراب والحرائق والدمار !؟
نحتاج إلي إعادة تفكير وتأهيل عقلي ونفسي !!
10
الجميع إلا ماندر صاروا يبتلعون ألسنتهم في أجوافهم , واصابهم الخرس والصمت المميت ضد كافة الجرائم التي يرتكبها الحكام العرب والمسلمين , سواء ضد شعوبهم أو ضد الشعوب العربية بغالبيتها المسلمة الأخري ..
فهل شرف العقل والأخلاق الصمت عن هذه الجرائم سواء من أل سعود أو أبناء زايد أو السيسي الحاكم المصري !..
مازال العار يلاحق أبناء العار ..
وفقط يتحدثوا الأحاديث المجانية الخاصة بسب ولعن أمريكا وتل أبيب وبالتوازي أحاديث الدين والمرأة والعورات والمراحيض وفقه النجاسات !؟
11
كل من كفر الشيعة وسبهم ولعنهم ووصفهم بالرافضة , وكل من سب أمريكا وإسرائيل , ووصف دول الغرب , ونعتهم بالغرب الكافر , ما أراهم إلا توافه البشر وأرازل الناس , وأحقر الخلق عقلاً وأخلاقاً وتديناً وإيماناً مصطنعاً , وهؤلاء هم أنفسهم بذواتهم المهترأة , وضمائرهم المخنثة , هم من يكفرون بالمواطنة والمساواة في المواطنة والديمقراطية والحريات الفردية والإجتماعية , وهم أنفسهم وبذواتهم المتضخمة بالكذب والنفاق ليسوا إلا أدوات لأنظمة الطغيان والفساد واللصوصية والسلب والنهب عبر الحكم الإستبدادي الفردي , وما أري هؤلاء إلا هم أنفسهم ممن يكفروا المسيحيين ويصفونهم بالنصاري وماهم بنصاري , ولكنهم مسيحيين مصريين " أقباط " يقدموا الوطن علي المعتقد والدين في الكثير من الإحيان , وإن كان منهم ممن لايختلفون عن هؤلاء التوافه الحقراء من الناس , ولكنه ليسوا سواهم ..
الإنسان السوي صاحب العقل والأخلاق والضمير الحي , يتساوي لديهم كل الناس بمؤمنيهم وغير مؤمنيهم , شيعتهم وسنتهم , أرثوذكسهم أو بروتستانتهم أو كاثوليكييهم , أو ملحديهم أو بهائييهم أو جتي مثلي الجنس نساءاً أو رجالاً , فهؤلاء جميعهم أحرار , وموجودين بين ظهراني مجتمعاتهم ودولهم وأسرهم , والتضييق عليهم بالإيمان والكفر بمثابة عار يلاحق السفهاء والأنذال والحقراء من الناس !!!
12
وبصراحة :
لم أجد الكثير من العقوبات الجزائية السماوية للكثير من الجرائم التي تضمنتها لوائح ومساطر قوانين العقوبات الجنائية / الجزائية , ولم أجد تنظيم قانوني ديني ينظم الإجراءات الجنائية والجزائية للجرائم منذ التفكير والإعداد لها حتي إكتمال المشروع الإجرامي أو الشروع فيه ..
وبصدق لم أجد عقوبة للشهادة الزور , ولخيانة الأمانة , والتزوير , وكافة جرائم السرقات الجنايات منها والجنح ليس له عقوبات إذا كان موضوعها سرقة المال العام , لأن فهاء زمانهم , قالوا بأنه لاجريمة لوجود شبهة الملكية والتملك للمال العام , فأيهما أصح وانفع وأجدي , ماجاء في مدونات الفقهاء والمفسرين والمحدثين , أو ماورد في قوانين العقوبات وقوانين الإجراءات الجنائية التي هي من إعداد العلماء القانونيين من محامين وقضاة ومستشارين ولجان تشريعية , ولتصير هذه القوانين كلها بمثابة قاعدة عامة مجردة تتصف بالجزاء لمن يخالفها , بداية من الغرامة وحتي الحكم بالإعدام , والتي تصدر معظمها بإسم الشعب , وليس بإسم الرب أو الإله أو المعتقد أو الدين أو الشرائع الدينية المزعومة لدي المطالبين بتطبيقاتها من كتب الفقه والحديث والتراث !!؟؟
أفيقوا ياعرر .. فقد تعدتكم الدنيا كلها , وصرتم في مؤخرة الإنسانية والحضارة , وصرتم لاتصلحوا خداماً لأقل الشعوب علماً وحضارة وانسانية ومعرفة !!
13
لاتأمنوا للعاطلين عقلياً والمعاقين والمرضي نفسياً , والباحثين عن مصالحهم علي حساب فقر الناس ومرضهم واحتياجهم وتشريدهم وحياتهم العشوائية .. إنهم رجال الدين ورجال الكهنوت في كل الأديان والمعتقدات السماوية كانت أو الأرضية منها , فهم عبيد لمصالحهم , وعاطلين ليس لهم مهن أو حرف أو ظائف دنيوية , ويعتاشوا علي حساب المجاهيل الدينية والغيبية المرتبطة بالنعيم أو الجحيم بالجنة أو بالنار , ليحيلوا حياة الناس في دنياهم إلي جهنم علي أمل إنتظار الجنة المؤجل وجودها إلي الآخرة ومابعد الموت ..
رجال الدين والكهنوت أنطاع سفهاء يعملوا خدام للحكام المستبدين الطغاة الفاسدين , وينشروا الجهل والخرافة بين الناس ليطيلوا من عمر الإستبداد المرتبط بمصالحهم الدنيوية ..
وعن يقين , وبالرغم من رفضي التام لمفردة اليقين ورفضي لكافة إستخداماتها , أو من المتيقن أن أي فقير أو مريض أو مشرد ستجد المتسبب في فقره ومرضه وتشرده رجل دين عاطل وحاكم مستبد طاغية فاسد ..
العنوا رجال الدين والكهنة العاطلين , والعنوا علي التوازي كافة الحكام المستبدين الطغاة اللصوصو الفاسدين !!
14
العطالة والبطالة والبجاحة والنطاعة تعني رجل دين ..
واللصوصية والفساد والسلب والنهب والخيانة والعمالة والجاسوسية والتفريط في حقوق المواطنين , وحقوق الأوطان تعني حاكم مستبد طاغية مجرم قاتل ..
جابهوا هؤلاء وهؤلاء .. جابهوا الأنطاع والسفلة من المستبدين ورجال الكهنوت والدين !!



#محمود_الزهيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن عقد نكاح الأجنة وهن في بطون أمهاتهن !!
- علي هامش مقتل جمال خاشقجي !!
- فصل التعليم الديني عن التعليم المدني العلماني .. من خلال دعو ...
- عن ختان الإناث .. فتوي شاذة !!
- عن جرائم تيارات الإسلام السياسي ..
- في قريتنا ..
- الحرية ل نبيل النقيب المحامي .. الحرية ل مصر والمصريين ..
- مازلت حزين .. لأجلك يا مدينتي الحبيبة .. !!
- أحاديثي مع الشيطان صديقي .. !! (5)
- أحاديثي مع الشيطان صديقي .. !! (4)
- أحاديثي مع الشيطان صديقي .. !! (3)
- أحاديثي مع الشيطان صديقي .. !! (2)
- أحاديثي مع الشيطان صديقي ..!!(1)
- الهرمنيوطيقا : القوة والحاكمية : بين جدل السلطة وجدلية النص ...
- الهرمنيوطيقا القوة والحاكمية : بين جدل السلطة وجدلية النص !! ...
- هذا الذي كان ... !!
- مناداة الكتابة ..
- هل معز مسعود جاسوس خائن , أم داعية مخبر , خادم للإستبداد وال ...
- قسوة ..
- هي كل حياة !!


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود الزهيري - متفرقات