|
لعبة احجار الدومينو ..قصة وحود ..
ماجد أمين
الحوار المتمدن-العدد: 6053 - 2018 / 11 / 13 - 21:30
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
لعبة ..قطع الدومينو ..!! #ماجدأمين_العراقي لماذا لاتفهم الوجود كما افهنه أنا .. اني احمل عقلا متفردا ..عقلا لامثيل له .. ليس في الشبه او في التشابه ..ولكن المثالية والتفرد صفة فريدة ..انت عندما تستثمر عقلك في التأمل ..ليس كمن يعطلل عقله في وهم الاعتقاد الراسخ ..او في تسخير النزوات والرغبات . فحسب .... العقول وحدت للتحليق الى مديات ابعد ..ليس في النظر الى ارنبة انفك .. ان أخطر الاسئلة ابتي طرحت مذ تلمس الكائن حدود الوعي .. هو السؤال الوحودي الذي لم تتم الاجابة عليه ....اطلاقا .. والسبب ليس قصورا معرفيا او ادراكا لمساحات مابعد الادراك المادي او الوجودي ..صحيح ان المعرفة غاية عسيرة المنال ..ولكن هناك نماذج يمكن ان تختزل تلك الحدود المعرفية والادراكية من خلال التميز وامتلاك الملكة الاستدلالية .. هذا السؤال هو لماذا وجدنا ..؟؟ وهل وحودنا حلقة من سلسلة ..وبكل الاحوال مالغاية المستنبطة من وجود كهذا ..وماهي تدوينات اللحظة الحاسمة للانبثاق او البروز .. ومن هي الارادة التي اطلقت بذرة الوجود .. وهل هي واقصد ارادة اطلاق الوجود .. تنبع وتستند لمبررات الحكمة ام مجرد حماقة ..ام هي محض صدفة .. ام هو حدث عابر عرضي لا اثر له سوى احتمال من مالانهاية احتمالية ..ام هو تدبير عقلي ..؟؟ ..طبعا الاجاية ليست بذلك التعقيد ..لان لا احد شهد تلك اللحظة كي يعطي توصيفا يمكن الاعتماد عليه كتوثيق او تصور خاضع للعقل لان العقل لم يخلق حينئذ،لاسيما لو علمنا ان العقل هو مجموعة تجارب تتم عبر بيئة ذات ابعاد وتاثيرات غالبا ماتكون على شكل دالات موجية ....في المساحات الغير مجسدة ولنسمها .اللاوجود ..او النقطة المظلمة.. وهذه الدالات الموجية ..كانت مكثفة في تلك النقطة ..ثم انطلقت بفعل قوة الشد للتكثف ..وارادة الانطلاق .. وان خير تمثيل لتلك الدالات ..هي ميكانيكية النوابض .. ولكن بتجريد الفعل عن الاثر المادي لان المادة ..هي محفزات مساحة الوجود . وفي مساحة الوجود ...ينبثق الوعي ..وعندما يزهر الوعي ..تتفتح ازهار المعرفة وهي تلك الاسئلة ..التي نشم عطر وجودها . فنرسم من خلالها لوحة تجسد هذا التجريد ليكون علامات تشخيصية ....فهي دالات موجية تجريدية ..تحمل بذرة المادة .. ان افضل محاكاة لوجودنا هو انه موحود ومجسد من خلال وعينا ..ولكنه لوقدر لاحدنا اختراق حدود هذا الوجود فستصدمنا حقيقة ..هي انه لا وجود اصلا لما كنا قد لمسناه كوجود .. لماذا .....؟؟ السبب هو انعدام الدالة الموجية اصلا ..فكأنك حينما تترك او تبرح المساحة الوجودية .. ستتخلى مرغما عن الدالة الموجية التي هي من تتحكم بك . بمعنى اننا لعبة تتقطع خيوط التحكم بحركتها ..تلك الخيوط تمثل الدالة الموجية .. من هنا نفهم ان انعتاقك من تلك الدالة ..تعني ان مصيرك هو النقطة المظلمة ..العدم ... فالوجودات ..هي اشبه بنوابض من دالات موجية ..في نهاية كل دالة ..تتعلق بذرة وجود ..حين تقطع الدالة ..يؤول مصير البذرة الى العدم ... هنا ستختفي جميع الاسئلة ..وتعتبر غير صحيحة ..فالاجوبه عن مجموعة خالية غير حقيقية تعد ضربا من المحال .. والأن ...ماهي الحكمة والغاية .. من وجود يتعلق بمركبتين هما ..دالة موجية ..وبذرة متضائلة من مادة مفترضة لاحقا حيث لاتتشكل الا بعد انطلاق الدالة بمحاكاة النابض (((((((( لذا فحميع الاسئلة هي وجودية .. والاستثناء هي جملة الاسئلة اللاوجودية .. لايمكن ان تطرح سؤالا في اللاوجود .. اذ تقوم فلسفة السؤال على التشخيص كأساس معرفي للوعي .. لان الوعي هو عالم التجريد وعالم التجريد هو خطوات بناء التجسيد .. هل ان الوعي مرهون بنا ككائن يستطيع بدرحة ما فهم والتحكم وتسخير مفردات معينة بحيث يمكنه ذلك من استثمار ماتفرزه ظواهر طبيعية لعمل تنظيم معين ..ويندرج ذلك الفعل تحت منتج الوعي ..؟؟ للاجابة لابد ان نرتقي بمفاهيم تجسيدية هي ليست حصرا لهذا الكائن وان تبنى ذلك او تباهى به او نال الصدارة لامتلاكه جزء،ضئيل ..فهو لم يتصدر جميع الانظمة ..بل كان فخره وتصدره وغروره مقتصرا لجنسه او نوعه او ربما ابعد قليلا وان لاصوت يعلو على صوته ..لانه لايمتلك وسيلة تعبيرية اخرى سوى الصراخ ..بينما تتواجد انظمة اكثر كفاءة منه وتمتلك مؤهلات خارقة ولكن طريقتها بالتعبير والسلوك ..ليست غريزية ..بل هي سلوكيات طبيعية .. عموما ..لو كانت تلك الانظمة تتكلم او تصرخ ..لتبين مدى تراجع وتخلف هذا الكائن .. الا ان الحسنة المميزة ..هي الريادة .والقدرة في اجادة التنظيم .. مع كاريزما تجعله رغم نقاط الضعف لكنه يحتل ناصية الصدارة . لذلك فان كثير من مفاهيم الوجود ..تمثل قرلءة ورؤى هذا الكائن ..وان المقاسات هي مقاساته .. عندما تطلب من ا حد ما ماءا للشرب ..فانك لن تستطيع التحكم بشكل وححم ولون القدح ...اذا انت ستشرب الماء وفقا لمقاسات من يمنحك إياه ..رغم ان الماء هو الماء لذا فان الوعي مثلا هو انبثاق معرفي تحسد على شكل ظواهر طبيعية ..وجد حيث وجدت وانطلقت دالات موجية وجودية .. ولكن تفسير هذا الكائن هو يمثل مقاساته واسقاطاته .. وهذا لايلغي ان الوجود هو اصلا توسع وعي ....ويمكن ان نطلق على الكون بالكون الواعي ..حاله كحال الطفل ..حينما يتوسع وعيه ..مع مزيد من التعلم .. الانسان ..هو من اعتقد بفكرة وجود مصمم او إله ..لإنه ..بفكر ولأن تفكيره يؤدي به الى اصل النقطة ..اي ماقبل الوجود ..لذلك يخطيء في وضع تصورات واسقاطات وجودية في مساحات غير وجودية ..اي انه كمن يبني قصرا في حبة رمل .. لذلك ..اعتقد بوجود إله ..لكنه لايعتقد بوجود الهين مثلا او ثلاثة ..وان اعتقد بذلك مبكرا ..وهناك الى اليوم من يعتقد بذلك ..ويعترف اصحاب فكرة الالهة المتعددة ..بانه هذه الفكرة هي من صناعة الانسان او على اقل تقدير ..هي حاحات ورغبات تفرضها عوامل مثل الموت ..او الخوف ..لذلك لامندوحة من ان نوجد طوطمية ..او رمزية تجريدية .. توازي وتقف كرد فعل للخوف ..وللفناء الذي يهدد وجود كائن يعتقد بأنه ححر الاساس ..لهذا الوجود بينما تشير الوقائع الوجودية .ان هذا الكائن ..ماهو الا احد ادوات تنظيمية لهذا الوجود ..وهو ليس الا مجرد نظام هزيل وغير رصين ..ولكنه يمتلك مواصفات قد تفيد في صتع ادوات اخرى اكثر كفاءة وقدرة على اداء اهم وظيفة وهي المساهمة في تنظيم مسارات محددة لهذا الوجود . ولكن المشكلة تكمن لدى اصحاب عقيدة المصمم الواحد والخالق لكل شييء وهو الاوحد .. هنا سبختزل العقل في الايمان والايمان بالواحد .. هو اختزال معرفي مطلق .. ومرد ذلك هو العقل القياسي ..وهذا قد ينطبق في بعض الوجوديات ..ولكن هل يقبل اصحاب فكرة المصمم الذكي او الله الخالق الواحد ..ان يصنف هذا الخالق ..من ضمن الوجود ..فهو اذن مخلوق وجوديا ..لذلك اتجهوا للبعد التجريدي المحض ونزههوه عن موجودات الوجود .. ولكن أغفلوا حقيقة ..ان التجريد هو انعكاس للتشخيص ..فالصفة تتبع الموصوف حتما ..فالاحمرلر هو تجريد للتشخيص اسمه الاحمر .... فلو لم يوجد تشخيص احمر ..لما عرفنا الاحمرار . كتجريد . عموما ..ان فكرة الاله الواحد .. نجحت الى حد ما في ترسيخ الايمان ولكن بغياب العقل ..لذلك يخشى اصحاب فكرة الاله الواحد في التعمق بالفلسفة والعلوم ..لانهم يدركون ..ان التعمق ..يعني تفعيل العقل ..وبتفعيل العقل .. حتما سيسقط الايمان وتنهار اسسه التسليمية القدرية والجبرية
ان هذه المسارات ليست في عجلة .فهناك اكثر من احتمال ..يمكن اللحوء اليه ..اذ مازالت الصفة السائدة هي العشواء ..التي تنتح مزيدا من الترتيبات .. ولكن لو افترضنا جدلا ..ان الغاية هي التنظيم ..ترى مالحكمة المبتغاة من تنظيم حتما سيصل الى نقطة هي العشواء ومن ثم الرجوع الى تلك النقطة المظلمة وهي العدم . حيث ستنكمش المساحة الوجودية وتنسحب الدالات الموجية الى حقيبة كما يفعل الصياد حين يلم شباك الصيد ...! للاسف هذه هي صفات وكينونة الوجود ..فهي تمثل محاكاة العناصر الكامنه في الوجود ذاته .. فما نراه من اتساع زماني ومكاني هو خدعة كبيرة .. جميل ان تتمتع بهذا الفيض ..ولكن ستصل الى قناعات هي تخصك انت بالذات ..وهي ان وجودك ماهو الا تبادل مكاني وزماني ..لذات الجسيمات .... ان قيما معينة ..هي تجسيد لحملة اكاذيب وخدع .... انها لعبة تنظيم مئات الألوف من قطع الدومينو ..... مم يستغرق ذلك من زمن ومكان للتنظيم ...؟؟ ربما ايام ..او اسابيع ..وقد يطول لأشهر . ولكن .بمجرد اسقاط حجرة الدومبنو الاولى ..سينهار ذلك التنظيم ..ولايستغرق زمنا كالزمن التنظيمي ...ومن ثم سيصفق من يشاهد ذلك ..وننصرف ..انها متعة بالخداع والكذب ..اننا نعيش في كذبة ..وان الأمال هي خيوط من اوهام الخداع .. الكائن المخدوع ...الانسان ..يتمتع بصنع رفاهية ..من الكذب .... حتى ولو تراجعنا الى الخط الثاني ..وقد يسبقنا ..الذكاء الصناعي .. وقد يتفوق علينا في قدرات مهولة في التنظيم ..ولكن ..ماذا سيفعل وماهي الغاية .. نحن كبشر سنصنع الذكاء ..ولكن سنرث الغباء يةما ما عندما نتخلى عن دورنا مرغمين ..لا ابطال ..لان قدرات نظامنا ومدخلاتنا تفرض ذلك التقهقر والتراجع .... بالتالي ..سنعود كأوعية مناسبة للغباء .. ان كائنات تعتمد ..انظمة اساسها جملة اكاسير وهرمونات ..وانزيمات ..بالتأكيد سيقصر عمرها ..فالسعادة والحزن .. والفرح والخير ..هي سلوكيات وتفاعلات ..لما تمليه علينا تلك المركبات الكيميائية في اجسامنا ..نحن اسارى لتلك المرمبات ..ولانمثل سوى مختبر متنقل لجملة تفاعلات ..مايحزننا هو هرمون ..ومايزيد من خوفنا هو مجموعة غدد واكاسير .. ان الوجود الذي نلمسه ...ليس جميلا اطلاقا ..فالجمال تصنعه الكيمياء .. كما تصنع الموت فالوجود هو عبارة عن كتل صماء بما فيها نحن ..فالجبل هو مجموعة احجار متراصة .. والبحار الهائجة ..ماهي الا مادة سائلة لا لون ..لا طعم ..لا رائحة لهها وهي ااماء ..لكن الكيمياء تهدعنا ..فترتد الدالات الموجية كأطياف تترجم عبر مجساتنا الى الوان بديعة ..رغم انها دالات موحية ..ذبذبات ..اطياف ..او هي صدى ..وانعكاسات تجريدية للاحجار الصلبة ..لو السائلة او الغازية ..الهواء ليس جميلا ..البته ..فهو مركبات قابلة للتسمم وقد تدمر انظمتنا ..ان الموت كامن في الجمال الذي خدعنا به ... فكثير من ةلافاعي حميلة لكن عضتها وسمها زعاف قاتل .. ا انا ربما من القلائل الذين فهموا وادركوا تلك الخدعة ..لذلك انا لست بحاجة .. الى الله مثلا ..ولست بحاجة الى اوهام ..طالما اني اعيش في وهم كبير ..وكذبة كبرى .. انا لا اخاف من شيء اطلاقا ..ولكني اخشى من نفسي فقط ..والخشية هي ان اغوص في اخطاء قاتلة .. ان اساهم في تكاثر هذا الكائن ..فاني امارس الجريمة .. انا فهمت متأخرا اني مخدوع ..وارتمبت ذات الاخطاء التي ارتكبها اسلافي .. لماذا ارتكب جريمة وجود ابنائي لكي يخدعوا ..ماذنب ان تمارس عملية ايجاد كائن لكي يتعذب ..ويخدع .. انها الانانية التي تحعلنا نقبل ان يظلم الآخر ..لاننا ظلمنا ايضا .. نحن نستنسخ الشر ..لانفسنا من خلال نسخ الكائن المعذب ولكن بصيغ اخرى نعتقد بانها قيم للخير ..ولكن .. هل يولد الخير من الشر ..؟؟ اعتقد ان ذلك محض عبث وتوالد غريزي ..لذلك ..لم يرتق الانسان ..الا الى الحضيض .. قد يكون المنتج اللاحق هو افضل منا في انتاج قيم الخير ..ولكن خطيئتنا هي اننا بذرات للشر .. ليس من الضرورة ان تقنع الاخرين . بصواب فكرتك ..فطبيعة الاتسان هي التوق للماضي اكثر من السير للمستقبل .. الانسان كدميال للفكرة ةلقديمة ..لانه بخشى المستقبل ..فالموت هو في المستقبل ..والخياة هي بالنسبة له ماض حميل ..هو يعشق الماضي لانه حياة ويخشى المستقبل رغم مغرياته ولكنه مخيف لأنه يخمل نذر الموت ..انا لا اخشى المستقبل ولا اخاف النوت ..لذلك اتمتى ان اكون غدا ..فالامس بالنسيدبة لي . مات وانتهى ..لذلك اتوق للغد وابغض الامس ..لاني قضيته دون فعل واثر مميز او يذكر .. افكاري لن يمجدها عشاق الامس ..لن يعير لها اهمية ..سوى المغامرون التواقون للغد ..وان كان في مقظمة الغد هاجس الموت والهوف من الزوال .. انا وحظت في المستقبل ..لذلك لا اعير بالا.. لمن يرمي افكاري في رفوف عاليى ..او في سلة الاهمال .. الأن اقولها لكم بثقة بالعقل ..ان كل اصنامكم . هي من صنع خوفكم ..ومن حعلكم تعشقون الخدعة والوهم ..هو انكم مازلتم متقهقرون في ماضي لايجدي نفعا ..سوى السجود على الاطلال . مرحى لعقل المستقبل ..الحلم في الانعتاق من قيود الخوف .. يتبع ....................
#ماجد_أمين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الانسانية ..سلوك ام شعار ..
-
...صناعة الايديولوجيا ..الدوغمائية ..ج//2
-
صناعة العقيدة الدوغمائية /2
-
..رقصة الحياة... 1
-
تاملات وجودية ..ج//2
-
نص//مبادلة...!
-
نص.... عاجل عاجل...من كلكامش
-
تأملات..وجودية
-
نص/ .. الحمار....
-
نص//انتحار الظل..
-
نص//انتحار الظل..
-
نادية مراد ..وفضيحة الاسلام ..
-
-الواقع المؤلم ..والحلم المفقود..-
-
حينما اسلم -ماركس-
-
نص//ابتهالات ل ملك الملوك
-
-أإذا اردنا ..وطنا للعيش سويا -
-
نص//مع اي نصف أنا..!
-
الخديعة...!!
-
[النظرية..ألأخيرة]
-
لماذا.. يفشل الشيعة في ادارة الحكم ..؟؟
المزيد.....
-
أحد الضحايا قاصر.. اتهام شون كومز بالاعتداء الجنسي في 6 دعاو
...
-
هل استعاد حزب الله أنفاسه بعد الضربات الإسرائيلية؟
-
بيسكوف: الغرب متخوف من رد فعل روسيا على مشاركته في الصراع ال
...
-
موسكو: تدريبات الناتو النووية تصعيد
-
بوريل: استهداف اليونيفل أمر غير مقبول
-
مشروع قانون فرنسي مثير للجدل حول إسرائيل
-
الطائرات الإسرائيلية تقصف خياما للنازحين في سـاحات مستشفى شه
...
-
مقتل فلسطينيين اثنين في جنين
-
لبنان.. أزمة النزوح تتفاقم
-
الرئيس الجزائري يستقبل نظيرته الهندية
المزيد.....
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
-
فلسفات تسائل حياتنا
/ محمد الهلالي
-
المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر
/ ياسين الحاج صالح
-
الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع
/ كريمة سلام
-
سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري -
/ الحسن علاج
-
فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال
...
/ إدريس ولد القابلة
-
المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب
...
/ حسام الدين فياض
-
القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا
...
/ حسام الدين فياض
المزيد.....
|