أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - لَو كانَ فِي الإسلامِيينَ مُعتَدِلٌ... لَكانَ فِي القَنافِذِ أملَسٌ













المزيد.....

لَو كانَ فِي الإسلامِيينَ مُعتَدِلٌ... لَكانَ فِي القَنافِذِ أملَسٌ


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 6053 - 2018 / 11 / 13 - 00:23
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قد يلومنا بعض المعتدلين الإسلاميين... كما يتصورون حالهم هم وليس نحن... انه عند توجيهنا الاتهام للمتاسلمين(أي الإسلاميين)... باننا نضعهم في سلة واحدة... ورغم قناعتي بخطر الإسلاميين كلهم وبكافة مشاربهم... وحتى البسيط منهم فيما لو اراد تطبيق اسلامه... الا ان البعض يعتقد أن الإسلاميين جماعات عدة... فمنها المتطرف ومنها المعتدل... وهذا طبعا تمييز سطحي جدا ولا يمت للحقيقة بصلة... وذلك لكون جميع الإسلاميين هم خطر محدق... لأنه لا يمكن احتساب الخطر القادم... سواء من المتأسلم عن طريق التصريح العلني بالعنف أو التلميح... ولا بتأجيل العنف أو اخفائه عن طريق المعتدل... فالأساس الإيديولوجي لجميعهم واحد... والتصور واحد... وهو تصور إقصائي للآخر... ونظرة بسيطة على أي مجتمع إسلامي... نستشف منه كما يتراءى لنا ان الإسلامين نوعان ... أليف وعنيف... ولكن المشكلة ان الأليف ليس أليفا بذاته... بل هي الضرورة التكتيكية... يعني يتمسكن حتى يتمكن... أي ان القنبلة قد اخفاها تحت عمامته... وجاهزة للاستخدام عندما تحين الفرصة المواتية... بعكس العنيف الذي يحملها بين يديه... ويهدد بتفجيرها في اية لحظة... أي ان الاليف والعنيف هما وجهان لنفس العملة ... والفرق بينهما ليس الا الخبرة في تدجين الكلام والنفاق...أو السفور الفكري والمباشر... لان هناك من يمارس التقية وهي حق شرعي باعتراف القران... لذلك ترى ان المعتدل يخفف اللحية كَمْ سنتيمتر ولا يحف الشارب إلا ما تيسر... بينما العنيف يعفي اللحية كرجل الأدغال ... ويحف الشارب وكانه عراف من القرون الوسطى... لا يداهن ولا يماري ... وهذان الصنفان يتقاسمان الأدوار... حيث يدخل الذي يدعي الاعتدال اللعبة الديمقراطية... محاولا تسلقها ومن ثم يقطع الحبل بعد وصوله... لان الديمقراطية في جوهرها بمفهومه هي كفر والعياذ بالله... لكن بما أنها مطية وركوب... لذلك يقرأ دعاء السفر ويركبها... باسم الله مجراها ومرساها... ومع انه احد الراكبين... الا انه يلعن بقية الراكبين... والذين يرى فيهم الواحدة والسبعين فرقة الباقية... وهو الناجي بحمد اله صلعم ... تراه يقوم بحملته الانتخابية كما الجنتلمان في أوروبا الكافرة... طقم وربطة عنق أحيانا وليس دائما ... وأفكار مثقوبة ومرقعة وملتبسة ومبهمة... قليل من الرأسمالية... رشة نصف ملعقة اشتراكية ... ¼ ملعقة بهارات من وسط اليمين... 3/1 ملعقة من وسط اليسار... ويضع الخليط مع البركة الربانية من حبة البركة ويتوكل على اله القرآن... يضعهم جميعا في قدر مغسول بماء الفتاوى الفضائية... ويقفل بأحكام قِدر(طنجرة) الضغط المسماة... ديمقراطية إسلامية... يعني إسلام حلو وجميل ومودرن في الواجهة... ثم يتم في هذه الطنجرة تحليل صناديق الاقتراع وأسلمتها... هذا بالنسبة للنوع الاليف...اما بالنسبة للنوع الثاني... أي العنيف... فانه يجسد المثل الشائع في بلاد الإسلام... الراقصة لا تستر وجهها حياء... والمثل معبر... لان من يعري مؤخرته لا يخجل من كشف وجهه... والله أعلم ... وهذا النوع العنيف يمكننا تسميته بالبندقي... من البندقية القاتلة... وليس مدينة البندقية الرومانسية في إيطاليا الكافرة ... فهو يكفر كل شيء وعلنا... ومستشهدا بآيات من القران الرجيم ... يعني المؤخرة عريانة والحمد لله ... فأما معنا أو ضدنا... فإما ان تطيل اللحية أو نقصر عمرك ... انه إسلام جهادي يرغب في الاستيلاء على الحكم عن طريق الصناديق... صناديق المتفجرات طبعا... يذبح ويفجر ويغتال والله من خلف القصد... ومع ذلك فاني أرى ان العنيف اصدق مع نفسه من الاليف واقل ضررا... لأننا على الأقل نحسب له حساب... ونضع له المبيدات للتقليل من خطره... بعكس الاليف الذي لا يكتشف ضرره... الا في مراحله الأخيرة والتي لا يجدي معها أي علاج... لأنه يكون مستفحلا أي كالسرطان... فهو المنصور بالله والعلماء المتكرشين... وهو ملهم الإسلام المودرن... إله وسيم (الله جميل ويحب الجمال)... أو كما قال عمرو خالد: يتلذذ بتوبة المؤمن ويفرح... ويمكن يرقص واحدة ونص... والمدعو الله القرآني مع اللحى الطويلة جدا... ولا عجب... لأنه أليس هو القائل : ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون... وهم الظالمون وهم الفاسقون في مواضع أخرى... وأصحاب البنادق وصناديق المتفجرات يؤمنون ايمانا يقينيا... بأن الله القرآني ورثهم البلاد والعباد... وأوصاهم بالتناكح والنكاح لزيادة سواد الأمة قليلا... وكأن امة صلعم ناقصين سواد... هؤلاء العنيفون يعلنون دائما بأنهم والله القرآني أقرباء... هم الله والله هم... ويجتهدون كما شاءت عقولهم... لذلك تراهم يدخلون سوبر ماركت الفقه الإسلامي... ويخرجون منه ببضاعة غامقة... سباط حنبلي... جوارب شافعية... كلسون ابن تيمية... قميص وهابي... عباءة قطبية ... عمامة قرضاوية إلخ!!
والحقيقة ان الإسلاميين من كلا الفريقين لا املس بينهم... لان المشكلة أساسا ليست بالأشخاص حتى نقول هناك املس ومعتدل بينهم... بل المشكلة كل المشكلة... في المصدر الذي يستقون منة أفكارهم وآرائهم ونظرتهم للأمور... والاثنان يؤمنون بهذا المصدر وحريصين على التقيد ببنوده... يعني المشكلة في القران والسنة... وكما نعلم بان القران والسنة... ليسا الا عبارة عن كتلة لا تنتهي من الحقد والكراهية على الإنسانية... احتلال أراضي ونهب خيرات الدول الأخرى... عنصرية وتحقير ضد المرأة... أغلاق عقل الأنسان ومنعة من التفكير... سلسلة لا تنتهي والكل يعلم بها... لدرجة ان تصل الأمور بالمسلم ان يتصرف بلا وعي... المخ يتحول الى شيء لا استعمال له... صحيح انه توجد درجات من الالتزام بالدين... وانا لا اعتبر كل من قال "اشهد الا اله الا الله" مسلما لغرض عملية الفرز فهذه مغالطة... المسلم الذي اقصده هو المتأسلم والمتصلعم... الذي يطمح الى إقامة دولة اله القرآن الإرهابي على الأرض... المسلم الذي يحلل لنفسه صناديق الاقتراع... مادامت تصل به الى سدة الحكم... أو المسلم الذي يحمل السلاح ليكفر المجتمع... ويفجر نفسه في أبناء جلدته!!
ولنعد للبداية أي للتعريف... من هو المتأسلم... المتأسلم هو من يطمح لإقامة الدولة الدينية... أي أن الإسلاميين بكافة مشاربهم يتفقون حول هدف واحد... واختلافهم الوحيد هو طريقة تحقيق الهدف... فمنهم من يؤمن بأن الديمقراطية وسيلة متاحة للوصول للحكم... وبعد الوصول للحكم... بإمكانهم تكنيس الديمقراطية من قيمها الملائكية... حيث الإنسان هو المرجع ... ليحل الحكم الإلهي أي الحاكمية المعروفة في التنظير الإسلاموي وفي أدبيات الحركات الإسلامية... منذ الباكستاني أبي الأعلى المودودي وتنظيرات سيد قطب... وهو تيار يدعو لأسلمة القاعدة... ليس المقصود تنظيم القاعدة... وانما أسلمة الناخب أو المواطن عموما ... وهناك الإسلامي المتطرف... والذي يتبنى فكرة أسلمة القمة... أي الاستيلاء على الحكم وفرض حاكمية الله المزعومة من أعلى الهرم ... هذه أمور لا ينفيها الإسلاميون... لا بل تشكل هدفهم الأمثل!!
والآن دعونا نعود لنطرح السؤال الهام والمحوري من جديد : هل من إسلامي معتدل ؟ طبعا من وجهة نظري وليس ملزما لاحد... هو لا يوجد ... لأن الأمر لا يتعلق بالمظهر وانما يتعلق بالجوهر... والجوهر يقول... أنه يجب فرض تصور أحادي للمجتمع (وهذا هو لب الإسلام سواء للإرهابي او المعتدل وحتى للمسلم العادي في اغلب الأحيان طالما يؤمن بالقران والسيرة)... لأنه يعتقد أنه مالك الحقيقة الواحدة والمطلقة... وهذه الحقيقة لا يمكن أن تقبل بالديمقراطية والاجتهاد خارج النص... أي أن (الحل هو الإسلام )... وهنا نكون مقيدين بفكر إيديولوجي واحد وأوحد تحت طائلة التكفير... والخطير في الأمر وهذا ما نعيشه وعشناه ... هو أن الإسلاميين يكفرون بعضهم البعض... ودائما باسم الابتعاد عن المنهج والحق المزعوم... ويكفرون كل ما عداهم من فرق... بل إن من يسمون أنفسهم معتدلين وكما سبق وقلت... ينتمون لنفس بنية العقل التكفيري... ويكفي الدخول مع أحدهم في نقاش حول العلمانية ليتم تكفيرك ببساطة عبر منطق سطحي ومختل:
ـ أليس الحكم لله... فمن ينازعه الحكم... هل هو الكافر ...طبعا هو منطق اعوج ومردود عليه... إذ ان الله لا ينزل من عرشه لتشكيل الحكومة الإسلامية المزعومة... ويكون وزيرها الأول أو رئيس الدولة الدينية !!
وأخيرا... ان المشكلة في الإسلام (الدين بصورة عامة)... يدعي الحقيقة الإلهية المطلقة التي لا تقبل النقاش او التفاوض (كلمة الله هي العليا)... وبالتالي ترسم خارطة طريق للعنف بكل درجاته... من القتل والاغتيال الفرديين... الى التفجيرات وقطع الرؤوس الجماعية... وكل من وجد في نفسه القدرة على ارتكاب هذه الجرائم ... وجد في الإسلام متسعا لتبويبها من الجهاد الى التمترس الى غيرها من المصطلحات... التي سرعان ما تنتهي بصرخة... الله اكبر... ولا فرق بين ان يكون المقتول جندي في جيش الاحتلال الإسرائيلي او الأمريكي... ام جندي في الجيش الوطني قتل على يد عصابات داعش... هذه الحقيقة الإلهية لا وجود لها في الأفكار الكفرية او الالحادية... لان كل شيء لدى الكفار والملحدين... قابل للنقاش وكل شيء قابل للنقد... ولا يوجد رأي واحد مقدس لا يأتيه الباطل... وبالتالي يتم تجريد العنف من مسمياته المقدسة... ويمكن مقارعته بدون الخوف من التكفير وحكم الردة... لكن وللإنصاف والشهادة وبحكم حوارات عدة مع المسلمين... وجدت اختلافا كبيرا بين المسلم والإسلامي ... فالمسلم العادي يعطل الكثير من الآيات... ويفضل نسيانها كي يطمئن لإيمانه الخالص والفردي... وهو أمر لا يحق لنا محاربته او الانتقاص منه... لكن بمجرد تجاوز الإنسان لحدود فردانية الإيمان وتسيسه... فهو إسلامي بالنسبة لي ... ولن يكون أملس أبدا... أي أن من يفكر في إقامة دولة باسم الإله... هو إنسان خطير ومتطرف مهما ادعى الاعتدال... وأعود لأقول... بأن لا علاقة لما سقناه بالمسلم العادي... أي المواطن المؤمن بوجود إله سماوي اسمه الله ... لكنه لا يؤمن بالحاكمية... ويعتبر أن الحكم للناس أولا وأخيرا (لنقل أنه العلماني )... وليكن معلوما ان الإسلام(وخاصة القران)... لا يطيق كل هذه الأثقال التي وضعت فوق كاهله... سواء من قبل الإسلاميين او القرآنين: إعجاز علمي/ اعجاز عددي / سياسة /اقتصاد / فلسفة... حتى صار كتاب المسلمين جامعا لكل شيء إلا القداسة... وحين يعود الإسلام للمساجد وذكر الرحمن... سيكون عندها قد سجل نقطة قوية في الديمومة... ولكن واه وواه... وأكرر واه... كيف سيرجع الإسلام للمساجد... وبالأحرى متى كان الإسلام فقط في المساجد... وكأننا نطلب منهم... ان يحذفوا نصف القران وثلثي احاديث محمد... لان الإسلام مليء بالآيات الجهادية... ولا حل للمعالجة الا بتقديم قراءة معاصرة للإسلام... من قبل مسلمي اليوم لجعل هذه الآيات منسوخة بتطور المجتمع... وان الحاكمية حاكمية الله في القلب والضمير... يعني تطوير الإسلام ليكون إسلاما... يعنى الأخلاق والضمير فقط... وربما سيقول قائل وهل الإسلام أخلاقي أصلا... وسأرد وهل الاخلاق هي من الدين أصلا... فهل عدم وجود الدين يعني عدم وجود الاخلاق... وهذه بروبغندا إسلامية لا تمت للواقع بصلة... نحن نطالب بعملية تشذيب وتنقية ممنهجة نرجوها... كي تدخل امة الله اكبر زمن الحداثة ... والحداثة لا تعني أن يكون الجميع ملحدا او كافرا... ولكن أن نكون علمانيين ونتقبل الاخر... وعلى الإسلاميين وكذلك القرآنيين... ان يتعاملوا مع القرآن على أساس هدفه الأصلي... الا وهو الإرهاب وخراب الديار لينبذوه... وليس كما يحاولون ان يشيعوا عنه... بانه كتاب هداية وكتاب علوم وفلك وطب وهندسة ورياضيات واقتصاد وسياسة... فأنتم تحملونه أكثر مما يحتمل... وتختصرون لنا الطريق في تعريته وكشف عوراته... أي انكم تجلبون لنا على طبق من ذهب... ادلة خرافة القران شئتم ام ابيتم... وما ننصح به المسلمين العقلاء... هو سحب البساط من تحت أقدام الإسلاميين... وإلا خربوا بلاد الإسلام ودمروها إلى الأبد... قبل فوات الأوان... ولات ساعة مندمِ!!



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فِي رِحابِ سُورَة الإخلاص... الله العاقِرالذي لَمْ يَلِدْ
- يا إخوَةَ الخَنازِيرِ والقَرَدَة... ومَجزَرَة بَني قُرَيظَة
- لا يَراه إلا المُغَفَلون
- أحلامُ أهلَ القبُور... ومِصباحُ ظُلُماتِ الدهُور
- مُحاكَمَة صَلعَم مُدَّعِي النَبُوة... مَطلَبٌ وَنَصرٌ للإنسا ...
- إختِباراتُ اليَهُود... تُسقِط مُدَعِي النَبُوة وَإِلهُ القُر ...
- هَلاوِس(4)- شَقْ صَدر صَلعَمْ لِلصِرَة... لِحَشوِهِ بِالإيما ...
- تعقيبا على... هل المسيح اسطورة أم نبي أم إله؟
- مُكَرَر وَبِالمُختَصَر... هَلْ كانَ قاطِعُ طَرِيقٍ قَتالٌ لِ ...
- الفَضائِح النَبَوِيَة... وَبَرَكات الجَعدَة مارِيَة
- خاتِمُ الأنبِياء بِالجَنَةِ يُبَشِر... وَأُمُ المُؤمِنِينَ ت ...
- مِنَ الذاكِرَة وَحَتى لا نَنسى... رِضاعُ الكَبِير - وَالسُؤا ...
- إعصار وتَسُونامِي الدِين... يَجتاحُ بِلادَ المُسلِمِين
- هَلاوِسْ(3) ضُراط الشَيطان... إعِجاز كَالدَفعُ النَفاث عِندَ ...
- هَلاوِس(2) يا أَبا بَكْر- إنَ الله راضٍ عَنْكَ... فَهَلْ أنت ...
- هَلاوِسْ(1)- إِذَا رَأَيْتُمُ الْحَرِيقَ فَكَبِّرُوا... فَإِ ...
- عِندَما تَتَحَكَمْ الخرافَة - تَكُونُ النَتِيجَة... هَلوَسَة ...
- مَاذا جَلبَ الإِسلام لِلأوطان... العِراقُ نَمُوذَجاً
- رَبُ الرِمَال... لا زَالَ بِنَفسِ الإِصدار قَبلَ 1450 عام
- وَإِذَا سَأَلَنِي عِبَادِي بِدُعَاء... فَليَعْلِمُوا بِأَنِّ ...


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - لَو كانَ فِي الإسلامِيينَ مُعتَدِلٌ... لَكانَ فِي القَنافِذِ أملَسٌ