الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - لاتخذلني أرجوك | |||||||||||||||||||||||
|
لاتخذلني أرجوك
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
(خاشقجي) قضيه والشعب ليس قضيه
- (خوش زيان) - (طيوف موشان) - حساسية الذيول - صيام (أبو إسعيده) وفنادق الحكومه - أبو دعير وبائع الخس وصحة العراقيين - أبو(لفلف) - البصره تستغيث - أمنيات بائسه - حدث ذات يوم - لماذا تطلبون من الجياع الهدوء ؟؟ - هنا وزير - الأنتحاري .... - (حوسها ولاتجلي عنهم) - أبعد كل هذا العناء غباء ؟. - كوردستان ليست (مسعوديه) - أَبعِدوا نفاقكم عن ساحة الحسين ... إنها طاهره - اللعبه - الإِصلاح ... - سلامة (جِلدَكْ) ياصديقي المزيد..... - فنانون إسبان يخلّدون شهداء غزة الأطفال بقراءة أسمائهم في مدر ... - فنانون إسبان يخلّدون شهداء أطفال غزة بقراءة أسمائهم في مدريد ... - الفنان وائل شوقي : التاريخ كمساحة للتأويل - الممثلة الأميركية اليهودية هانا أينبيندر تفوز بجائزة -إيمي- ... - عبث القصة القصيرة والقصيرة جدا - الفنان غاي بيرس يدعو لوقف تطبيع رعب الأطفال في غزة.. الصمت ت ... - مسرحية الكيلومترات - الممثلة اليهودية إينبندر تحصد جائزة إيمي وتهتف -فلسطين حرة- ... - الأبقار تتربع على عرش الفخر والهوية لدى الدينكا بجنوب السودا ... - ضياء العزاوي يوثق فنيًا مآسي الموصل وحلب في معرض -شهود الزور ... المزيد..... - صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت - حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال - تخاريف / أيمن زهري المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - لاتخذلني أرجوك |