أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - (خاشقجي) قضيه والشعب ليس قضيه














المزيد.....

(خاشقجي) قضيه والشعب ليس قضيه


حميد حران السعيدي

الحوار المتمدن-العدد: 6018 - 2018 / 10 / 9 - 16:29
المحور: كتابات ساخرة
    



إبتداء خاشقجي ليس ناصر السعيد المعارض السعودي الذي تقاطع بشكل واضح مع العائله الحاكمه وأدان علاقاتها الدوليه المشبوهه على حساب فلسطين والقضايا العربيه والدوليه الأخرى .

خاشقجي ابن النظام ولطالما دافع ونافح وبرر كل تصرفاتهم وقد إرتبط طيلة حياته كصحفي وكاتب ببعض ابناء العائله المالكه وقد يكون خلافه الأخير من قبيل 《زعل) الأبن على عائلته التي منحها قلمه ولسانه وكرس حضوره الأعلامي من أجل تبرير كل تصرفاتها بما في ذلك تدخلها الدموي في 《عاصفة الحسم) التي قتلت أطفال اليمن ودمرت بناها التحتيه ، ولم يكن الرجل حياديا في قضية العداء مع أيران وسوريا بل كان ملكي اكثر من 《محمد بن سلمان) في تهديده لأيران وتوعده لها بنقل المعركه الى الداخل الأيراني ، لم يكن الرجل شخصيه عابره في حياة مملكتهم وأنما صوت عالي دائما في تبني سياسات آل سعود والدفاع عنها وتبريرجرائمهم في الداخل والخارج وكل ماحصل بينهم من 《زعل) لم يدفعه لقطع الصله نهائيا لأنه تصور إن له داله عليهم وهذه هي سقطته التي عرضته لما هو فيه الأن .

يبدو ان الرجل تصور ان في قواميس العائله مساحة للتسامح وكان ينتظر لحظة صفاء تعيد المياه الى مجاريها ونسي أن الملك عقيم وان الخلاف مع الملوك ليس لعبة 《توم وجيري) وأن آل سعود ليس في وارد تفكيرهم 《الحبس الأحتياطي) والسيف والنطع والسياف فيصلهم في كل خلاف حتى ولو كان بين أبناء العائله المالكه أعتقد أنه كان غبي حين أقدم على دخول القنصليه لغرض تسهيل مهمة زواجه من فتاة تركيه ... وربما ، ومن باب حب الرجل والحرص على راحته قرر الملك وقنصليته التعجيل بأرساله الى الأخره ليتمتع بالزواج من حور العين بدلا من زوجه تركيه واحده ... 《والرحمه للعدل والميت) الله يرحمك خاشقجي إن كنت قتلت بسيف المملكه 《فعلى نفسها جنت براقش ) .



#حميد_حران_السعيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (خوش زيان)
- (طيوف موشان)
- حساسية الذيول
- صيام (أبو إسعيده) وفنادق الحكومه
- أبو دعير وبائع الخس وصحة العراقيين
- أبو(لفلف)
- البصره تستغيث
- أمنيات بائسه
- حدث ذات يوم
- لماذا تطلبون من الجياع الهدوء ؟؟
- هنا وزير
- الأنتحاري ....
- (حوسها ولاتجلي عنهم)
- أبعد كل هذا العناء غباء ؟.
- كوردستان ليست (مسعوديه)
- أَبعِدوا نفاقكم عن ساحة الحسين ... إنها طاهره
- اللعبه
- الإِصلاح ...
- سلامة (جِلدَكْ) ياصديقي
- ما عدنه بخت (يحويها)


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - (خاشقجي) قضيه والشعب ليس قضيه