أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شهاب وهاب رستم - العراق يحترق .....!!!!














المزيد.....

العراق يحترق .....!!!!


شهاب وهاب رستم

الحوار المتمدن-العدد: 5989 - 2018 / 9 / 9 - 16:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



التظاهرات و بكل أشكالها السلمية بسبب الأهمال المتعمد من قبل الحكومة والاحزاب السياسية التي تحالفت وشكلت الحكومات منذ سقوط الطاغية وسقوط الهبل في ساحة الفردوس .
البرلمانات التي تكونت بدأت بشكل سئ حتى صارالاسوء من بين البرلمانات حضرالنواب الى قبة البرلمان ووقعوا على الحضور وتسجيل اسماءهم كنواب جدد وسوف يتم حساب رواتبهم من تاريخه .
التظاهرات مستمرة وتتفاقم أكثر فاأكثروالاتهامات الموجهة للمتظاهرين تأخذ أشكلاً مختلفة فمن يدعوه بالخونة ومن يدعوهم بالخارجين عن القانون ، وكان اقانون سارية المفعول في البلد ، وهناك من يصعد المنابر ليغير من مسار التظاهرات الة وجهة غريبة عبر سجلات التلريخ التي لا يهم الفرد اليوم ، ويخيرهم بين المطالبة بالكهرباء ام الدفاع عن سجالات تاريخية . من حق الانسان التعبيرعن هواجسه ، وطموحه والتخطيط لمستقبله ومستقبل اولاده ، وليس من حق اي شخص حتى الحكةمات في البلدان الاكثؤ ديمقراطية يبقة حقوق الفرد مكفولة ، وحق التظاهر ايضاً من الامور الكفولة والمسموعة .
الاحزاب السياسية اثبتت عدم كفائتها وقدرتها على انتاج كوادر قادرة علة خدمة البلد لانهم يختارون الأسوء من بين كوادرهم ، ربما الذين يصعدون الى مستوى الكادر المتقدم من خلال العلاقات الشخصية والاتفاق على امور لا يعلمه إلا الله .
الاحزاب تشطل الحكومة بل دولة بمؤسساتها القانونوية والإدارية ، وقوة الدولة من العوامل المهمة في السياسة الداخلية والخارجية ، لما لهذه القوة من أبعاد في ميدان العلاقات . ولكن هل استطاع الساسة العراقين من الوثول الى هذه القوة لأخذ دور في السياسة الداخلية والخارجية ، على الصعيد الداخلي لم يقدموا شيئاً ملموساً لخدمة المواطن ، وهذا يظهؤ من خلال المأساة التي يمر بها الانسان ، من جوع وسوء خدمات وتدنيها من السئ الى الاسوء حتى بات الجوع والحرمان نصيب الانسان العراقي . في ايد دولة في العالم يعتبر راتب الموظف والماء الصالح للشرب والكهرباء منجزات للحكومة ، في الوقت الذي يقدم الموظف والعامل في دوائر الدولة كل ما لديهم من طاقة وخبرة لانجاز الاعمال الملقاة عليهم مقابل الراتب الذي يتقاضونه نهاية كل شهر ، اما الماء والكهرباء والصحة والامور الخدمية بشكل عام من واجبات الحكومة تقديمها للشعب لانها من صلب واجبها وإلا ما نفع حكومة تتكابر وزرائها على المواطن وتضع نفسها في مرتبة القدسية .
اما قوة الدولة في العلاقات الخرادية يكون لنا وقفة معها فيما بعد .



#شهاب_وهاب_رستم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البنت الدمية
- الى أين المسير .....؟
- التحديات كبيرة !!!
- الأنظمة الدكتاتورية والثورات الشعبية
- نبع العشاق
- الجفاف والحالوب
- كوب الماء للعلاج
- قصة لا تنتهي !!
- المعقول واللامعقول في الميزان المكسور
- وعود الانتخابات ما بعد الانتخابات
- وانتهت المباراة
- ماذا تعني ىالتسوية
- سياسة ترامب ... الوجه الامريكي الجديد ... !!!
- مشكلة الموصل بعد الاحتلال البريطاني
- الرئيس الامريكي .....!!؟؟
- الشعوب تصنع القوانين
- المسالة الكوردية بين الامس واليوم (8)
- المسالة الكوردية بين الامس واليوم (7)
- الكورد بين الامس واليوم (6)
- الكورد بين الامس واليوم (4)


المزيد.....




- السفير التايلاندي في المغرب يكشف تفاصيل جديدة بشأن -القضية ا ...
- الصين والمجر تخططان لعقد 18 اتفاقا في مجال التجارة والصناعة ...
- شاهد: 14 جريحًا في هجوم صاروخي روسي على خاركيف في عيد الفصح ...
- ألمانيا تقاطع وفرنسا تشارك .. انقسام غربي حول تنصيب بوتين
- -إخلاء رفح غير مقبول-.. تحذيرات غربية من هجوم إسرائيلي وشيك ...
- أنطونوف يدعو واشنطن إلى إعادة النظر في خطابها العدواني تجاه ...
- -الصوت لن يخفت والكاميرا لن تكسر-.. إعلاميون على الحدود اللب ...
- مسؤول أمريكي: الجيش الإسرائيلي أسقط 40% من طائراته المسيرة ع ...
- السعودية تطالب المجتمع الدولي بالتدخل لوقف استهداف إسرائيل ل ...
- -حماس- تكشف تفاصيل ما وافقت عليه ضمن المقترح المصري القطري ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شهاب وهاب رستم - العراق يحترق .....!!!!