أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - الفِيزياء الحَدِيثَة... وَمُعجِزَة دَلدَل- بَغلَة الرَسُول المُبارَكة














المزيد.....

الفِيزياء الحَدِيثَة... وَمُعجِزَة دَلدَل- بَغلَة الرَسُول المُبارَكة


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5978 - 2018 / 8 / 29 - 16:00
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بسم الله الرحمن الرحيم والسلام والصلاة على رسوله الأمين... أشرف الخلق وآخر النبيين... السلام على أبناء الأمة... من مسلمين أتقياء راضين وسعداء... والسلام على الجهابذة من علماء الإسلام... الذين كانوا حجر عثرة في طريق هؤلاء الملاحدة اليهود والكفار... أحفاد القردة والخنازير... أما بعد... قال تعالى: والأنعام خلقها لكم فيها دفء ومنافع ومنها تأكلون... ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون... وتحمل أثقالكم إلى بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس... إن ربكم لرؤوف رحيم... والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة ويخلق ما لا تعلمون (النحل: 5-8)... ولا يخفانا بان هذه تبرز نعمة الأنعام المتعارف عليها في الجزيرة العربية... وهي الإبل والبقر والضأن والمعيز... من دفء من الجلود والأصواف والأوبار ومنافع في اللبن واللحم وما إليها... وفي حمل الأثقال... وأيضا ذكر القرآن أن في الخيل والبغال والحمير... تلبية للضرورة في الركوب والزينة... واستعمل الرسول هذه الحيوانات وركبها حضرا وسفرا... وكانت بغلة الرسول التي يركبها في الأسفار أنثى واسمها (دلدل)... وقد أهداها المقوقس عظيم القبط بمصر... إلى النبي عندما بعث إليه يدعوه إلى الإسلام... او دفع الجزية او انه سينحر... وهي بغلة شهباء خالط بياض شعرها سواد... وكانت أول بغلة وأول شهباء رؤيت في الإسلام... وقد أبدى الرسول اهتماما كبيرا بها وبسائستها ماريا... وأعد لها لجاما قام بفتله بنفسه هو وعبد الله بن عباس... وأعد لها ما يغني عن السرج... ثم ركب وأردف ابن عباس خلفه... ومما لا يخفى على أي مؤمن في عصرنا هذا... عصر العولمة والمؤامرات... ومحاولات اليهود المستمرة... في أبعاد شبابنا المسلم عن الطريق القويم... وغوايتهم لدرب الشيطان... درب الفسق والدعارة والفجور... فها هم احفاد القردة والخنازير من المغضوب عليهم والضالين وبضمنهم الملحدين... يملؤون شاشات التلفاز بالعاريات المتبرجات... وأنا والحمد لله لم أرهن... بل أخبرني بذلك شيخ المسجد حفظه الله... ولا أعرف من أخبره... بل وأمتد الغرب الكافر في طغيانه وكفره... باختراع نظريات وعلوم جديدة لم يألفها السلف الصالح... فها هم يمارسون السحر علنا بحجة كونه (كيمياء)... بل هم يخترعون نظريات لا يقبلها العقل المؤمن بالقرآن... كالنظرية النسبية ونظرية الكم... ومن منا لم يسمع بداروين الماسوني الذي اعترف بنفسه بوصف القران... بأنه حفيد قرد من خلال ما سماه نظرية التطور... والله سبحانه ليس بغافل عما يفعلون... بل هو سبحانه ينغص عليهم فرحتهم... ويأتي بالدليل على وجوده في منتصف نظرياتهم... وسلامة رسالة مبعوثة المصطفى... حتى من خلال حيواناته التي خلقها... ومما لا يخفى على الجميع منزلة الرسول الكريم عند الله... فهو حبيبه ومصطفاه من بين كل البشر... فبالتالي نجد أن الله قد من عليه بأشياء لم يعطها لغيره... كإعطائه قدرة أربعين حصانا قصدي رجل في الجماع... وبالتالي نستطيع ان نستنتج بأن حيوانات الرسول (البغلة دلدل) و (الناقة القصواء) قد امتلكا قدرات تفوق غيرهما من الحيوانات ليتحملوا ركوب هكذا فحل... وقد وفقني ربي لإيجاد بعض بصماته سبحانه... حيث تمكنت من جلب البرهان... على ان سرعة البغلة دلدل محبوبة صلعم... كانت اضعاف سرعة الضوء (بالتحديد مربع سرعة الضوء)... وهذا ليس غريبا... اذا علمنا بأن سرعتها تقرب من سرعة البراق (البغل الطائر)... فربما خلقها اله القرآن سبحانه من ضلعه مثلا... والان نأتي للأثبات وتأملوا معجزات ربنا:
كلنا نعلم(قصدي متعلمي العلوم التطبيقية وليس علوم القرآن الخرافية)...انه وبحسب نظرية الكم... للكافر ماكس بلانك... فقد افترض أن الإشعاع... لا ينبعث بشكل مقادير مستمرة... وانما بشكل حزم محددة من الطاقة تسمى الكمات أي الفوتونات... وأن طاقة الفوتون(ط) تتناسب طرديا مع تردد الإشعاع(د) أي:
طاقة الفوتون =ثابت بلانك x تردد الإشعاع
ط = ح x د....(1)
وحسب معادلة الكافر الاخر أينشتاين في النظرية النسبية الخاصة... في تكافؤ الكتلة والطاقة... فأن الفوتون سيسلك كما لو كانت له كتلة أي:
طاقة الفوتون= الكتلة x مربع سرعة الضوء
ط = ك x سض^2.... (2)
ومن المعادلتين الأولى والثانية نجد أن:
ك x سض^2 = ح د أي أن:
سض^2 = ح د - ك ....(3)
وبما أن الضوء هو عبارة عن موجة فيكون قانون سرعته:
سرعة الضوء= تردد الضوء x طول موجته
سض = د ل.... (4)
ونعوض عن كمية (سض) التي بالمعادلة رقم (4) بما يساويها في المعادلة رقم (3) فأننا نجد أن:
)د ل)^2 = ح د - ك
دل دل = ح د - ك
نجد أنه بإمكاننا التعويض عن مربع سرعة الضوء باسم بغلة الرسول (دل دل)... وهذا لعمري أعجاز... وأكبر دلالة على نبوة النبي محمد صلوات الله عليه... انتصر الحق وزهق الباطل... وكان الباطل زهوقا... سبحان الله... وإن ما جئنا به هو تالله دليل على صدق رسالة نبينا المجتبى... قولوا سبحان الله يا ملاحدة... اما زلتم تكابرون بعد ما جئت به من أدلة... من فرضيات أسيادكم بالغرب... لقد صدق الله الذي أنبئنا قبل 1400 سنة بصفاتكم (كالأنعام بل هم أضل)... وقد وردني توا تعليق احد الاخوة المؤمنين عبر المسنجر جاء فيه:
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم... باسم الله الرحمن الرحيم... وما رميت اذ رميت ولكن الله قد رمى... يا اخا الإسلام... لقد أراد الله ان يرمي بعلمك واجتهادك... رعدا قاصفا وشهابا خاطفا... على رؤوس الكفرة والملحدين من روس وامريكيين... بإظهار الحق المبين... من خلال اسم بغلة الرسول الطاهر الأمين... بارك الله فيك وسدد خطاك... نحو رفعة الإسلام والمسلمين... اللهم امين ونحن السامعين... أدامنا الله وأياكم لنصرة دين الحق المبين... علنا نلتقي تحت ظل عرشه... يوم لا ظل ألا ظله سبحانه!!



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عِبادَة مُحَمَّد صَلعَم لِلوَثَن ... قَبلَ إدعائِهِ النَبُوة
- مَنطِقُ رَبَ الرِمال... بِمُعجِزة إحياء عُزَير والحِمار
- مُجتَمَع العَبِيد وَالإماء ... وَالوَجهُ الحَقيقِي لِنَبِي و ...
- مُناجاةٌ وَدُعاء... لَيسَ مِنْ وَرائِهِ أيُ رَجاء
- مِنْ خصُوصِيات النَبي... مَكارِمَ الأخلاقِ وَتَحرِيمَ التَبَ ...
- الحِكمَةُ الإلهِية...عِندَما تَدُورعُقولَهُم عَكسُ عَقارِبَ ...
- فُقَهاء وَشِيُوخَ الإسلام... هل حقاً مقتنعين بما يقولون ؟
- إذا كانَ النَصرُ مِنْ عِندَ الله... فَبِماذا نُفَسِرإنتِصارَ ...
- كِتابٌ هذِهِ فاتِحَتهُ... وَبَعضٌ مِما جاءَ بِمتُونِ سُوَرِه ...
- مُعجِزاتُ خَيرَ البَرِية... حَقِيقَةٌ أمْ قُدَراتٌ مُزَيَفَة
- ذُرِيَةُ الشَيطان... بَينَ الهَلوَسَةِ والهَذَيان
- زعيم القرآنين: مِنْ لا يَتَكَلَمْ العَرَبِية... تَكْفِيهِ ال ...
- خِطابٌ إلى الله ... مِنْ طِفلَةٍ مُتَسَوِّلَةٍ يَتِيمَة
- هَل كانَ مُجرِماً قاطِعْ طَرِيق.... حَتى بِمَقايِيس عَصرِه
- خَرافات مُحَمَّد صَلعَم... وَجائِزة نُوفَلْ لِلخُزُعبُلات
- الكَعبَة... هَلْ كانَت مَبْنِيَة قَبْلَ إبراهِيم
- لله دَرُّكَ يا رَسُولَ الله... أنبَئتَنا بِما اليَومَ اكتَشَ ...
- عِلمُ الجَرحِ وَالتَعدِيل وَأسانِيدُ الرِجال...
- تَفَكَرُوا... وَضعُ الحَدِيثْ حَتى فِي العَصرِ الحَدَيثْ
- وَإنا لَهُ لَمُعَدِلُون... الحَجّاجُ بِن يُوسِفَ الثَقَفِي


المزيد.....




- تنزيل أحدث تردد قناة طيور الجنة 2025 DOWNLOAD TOYOUR EL-JAN ...
- ’إيهود باراك’ يدعو إلى عصيان مدني لإنقاذ الأسرى والكيان من ’ ...
- ما قصة الحرس السويسري ذي الملابس الغريبة؟ وكيف وصل إلى الفات ...
- اغتيال بن لادن وحرب النجوم أبرز محطات أسبوع مايو الأول
- بعدما نشر صورته بزي بابا الفاتيكان.. هكذا جاءات الانتقادات ل ...
- حقوق الاسير بين القيم الاسلامية والمنظومة الغربية
- خامنئي: لو توحد المسلمون لما ضاعت فلسطين ونزفَت غزة
- لوموند تحذر من المعايير المزدوجة حول الإسلام بفرنسا
- استقبل تردد قناة طيور الجنة الجديد عبر الأقمار الصناعي لتسلي ...
- قائد الثورة: لو توحّدت الأمّة الاسلامية لما وقعت مأساة فلسطي ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - الفِيزياء الحَدِيثَة... وَمُعجِزَة دَلدَل- بَغلَة الرَسُول المُبارَكة