أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - الحِكمَةُ الإلهِية...عِندَما تَدُورعُقولَهُم عَكسُ عَقارِبَ الساعَة















المزيد.....

الحِكمَةُ الإلهِية...عِندَما تَدُورعُقولَهُم عَكسُ عَقارِبَ الساعَة


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5957 - 2018 / 8 / 8 - 19:38
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


منذ مدة طويلة وأنا أسمع تسطل المسلمين... وهذا ما يحدث عندما يحاول المساكين... البحث عن إعجاز يعلقهم باله القرآن والرسول... والموضوع يتعلق بقولهم أن الساعة تدور باتجاه عقارب الساعة... وأما عكسها فهو اتجاه علوم النبي الإلكترونية... كذلك الأرض من الغرب للشرق... أو حركتها حول الشمس... وكذلك الإلكترون من اليسار لليمين... وكذلك الطواف حول الكعبة ويدهم اليسار على الحجر الأسود... أظن أن الكثيرين منكم قد سمعوا بهذا يوما... وبالإمكان إضافة أفضلية الشرق على الغرب... ويمين الخريطة على الدخول للحمام باليد اليسار... وتفضيل الأكل باليمين على القط الأسود... وربما يوما ما يثبتون لنا... أن يد موسى البيضاء من غير سوء هي اليمنى... وبمناسبة قدوم موسم الحج والطواف حول الكعبة... ارتأيت ان انقل لكم خبرا سارا... يتعلق باللف والدوران حول الكعبة... بعكس اتجاه عقارب الساعة... حيث كتب احدهم... أنا منذ فترة كنت أتساءل ما الفائدة من الدوران حول الكعبة... وعن الكيفية التي ندور حولها... ووجدت الإجابة عندما كنت أستمع إلى داعية إسلامي احترمه... وأحترم أسلوبه في الدعوة... ولا يوجد مانع لذكر اسمه وهو... مصطفى حسنى )http://loversmustafa.yoo7.com/t130-topic... نفع الله به الإسلام والمسلمين وشباب الأمة ( وسبحان الله على هذه الإجابة على تساؤلي حيث قال...ان الله فرض الحج والعمرة بمكة المكرمة وجعلها فيها خاصة... ومن كرامات هذا المكان... أن الله قد اختصه بأن يكون أول مكان يعبد فيه الله على الأرض... وفي كلا الشعيرتين... أي الحج والعمرة يطالب المسلم بالطواف حول البيت الحرام سبعة أشواط... بدءاً من الحجر الأسود وانتهاءً بالحجر الأسود ويتخللهما رمي الشيطان بالحجر... وهذا الطواف يتم بعكس عقارب الساعة... وهو نفس اتجاه الدوران الذي تتم به حركة الكون من أدق دقائقه إلى أكبر وحداته... فالإلكترون يدور حول نفسه... ثم يدور حول نواة الذرة في نفس اتجاه الطواف عكس عقارب الساعة... والذرات في داخل السوائل المختلفة تتحرك حركة موجبة... حتى في داخل كل خلية حية تتحرك حركة دائرية... البروتوبلازم يتحرك حركة دائرية في نفس الاتجاه... الأرض تدور حول الشمس والقمر يدور حول الأرض... والمجموعات الشمسية تدور حول مركز المجرة... والمجرة تدور حول مركز تجمع مجري... والتجمع المجري يدور حول مركز الكون لا يعلمه إلا الله عكس عقارب الساعة... و كذلك أن البيضة عندما تخرج من المبيض إلى قناة الرحم... قناة (فالوب) في رحلتها إلى الانغراس في بطانة الرحم تدور حول محورها بعكس اتجاه عقرب الساعة وهي تحيطها الحيوانات المنوية في دوران عكس اتجاه عقرب الساعة... مثل دوران الحجيج أو الطواف حول الكعبة... ومن الغريب أيضاٍ في كافة أجسام الكائنات الحية وهي تتكون من البروتينات... وهي جزيئات معقدة للغاية لبناتها الأحماض الأمينية ... وهي مكونة من خمسة عناصر( الكربون ـ الهيدروجين ـ الأكسجين ـ الكبريت ـ النتروجين )... هذه العناصر تترتب حول ذرة الكربون... تترتب ترتيباً يسارياً... أي نفس اتجاه الطواف حول الكعبة... وهذا ما يؤدي الى الراحة والاستقرار النفسي (انتهى الاقتباس)... سبحانه وتعالى عما يهرطقون... تخيلوا يا رعاكم الله... لقد كنا غافلين... يا ويلتاه... ويا لعنتاه... ويا فضيحتاه... ويا خزعبلتاه... ما هذا يا اخوان... ما هذا... إن في كلامه لحلاوة... وان عليه طلاوة... والدليل شاهد الفيديو
https://www.youtube.com/watch?v=3HCbzeqdaAA
وهذا موقع شيعي http://vb.almahdyoon.org/showthread.php?t=4550
والحقيقة لم أفهم الحكمة... أيعني أن الهكم يريد منكم أن تدوروا كما تدور باقي مخلوقاته الصغيرة والكبيرة... إذا لماذا لم يأمركم بالدوران طوال الوقت... اذا كان الدوران بعكس اتجاه عقرب الساعة مفيدا الى هذه الدرجة... لماذا جعلكم تنتظرون الحج... ومرة بالعمر... ما دام دورانكم يبسطه... والأهم من ذلك هو أن الطواف هو عادة وثنية... فقد كان العرب يطوفون حول الكعبة قبل الإسلام... وقبل إخلائها من تماثيلها الفنية بأيدي المسلمين... فأرجوك يا سيادة مكتشف هذا الاعجاز... أن تحتمل غباءنا وتعيد لنا شرح الحكمة في الحج... مبينا الفرق بينها وبين عبادة الأوثان... وكانوا يطوفون عرايا وذلك زياده في المعلومات... والنساء العرايا كانت تمسح دم حيضها بالحجر حتى اصبح اسودا... وليكن بعلم المسلم ان أسلوب الطواف المعجز من وجهة نظرهم... اخترعه الاله العظيم هبل... لان الناس في الجاهلية كانوا يدورون بنفس الطريقة... فهل كان الجاهليون الأوائل... قد سمعوا من علماء عصرهم... عن سير كل هذه الكائنات والاقمار عكس اتجاه عقارب الساعة... فجعلوا الطواف عكس عقارب الساعة أيضا... اذن المسالة مدروسة ومهيئ لها على المدى البعيد... ولكن سؤال: هل تراهم كانوا يعرفون شيئا في ذلك الحين عن الاحماض الامينية... وفعلاً هذا الدوران إثبات قاطع... أي ان اللف والدوران دليل على وجود اله القرآن دون أدنى شك... أنت تلف وتدور إذن اله القرآن موجود... ولعل أسلوب اللف والدوران الذي يتبعه مشايخ الإسلام وبعض المعلقين... لم يأتِ من فراغ بل هو وحي من اله القران!!
وسوف لن أضف كلمة أو حرف على ما موجود في المصادر إسلامية وغيرها... وليس من المصادر الهندوسية او البوذية... نتعلم من خلالها أن الطواف حول الكعبة... لم يكن التقليد الوحيد الذي نسخه محمد عن أجداده وبني قومه... بل التضحيات بالحج والرجم بالحجارة والتبرك بالحجر الأسود... فلقد ورد في الكثير من المراجع الإسلامية... { في موسم الحج... كان الجاهليون يقومون بالطواف بالبيت... وكان الرسول قبل نزول الرسالة عليه يعتكف بغار حراء لمدة شهر من كل عام... وعندما كان ينتهي من اعتكافه... كان يطوف بالبيت قبل أن يذهب إلى بيته... ولم يكن الطواف حول الأماكن المقدسة من الأمور التي انفرد بها الجاهليون... بل هو معروف عند غيرهم من الشعوب... كقدماء الفرس والهنود والبوذيين والرومان... ( اللسان 10/117، تاج العروس 8/304 7)}... {وقد كان الجاهليون يطوفون بالصفا والمروة وعليهما صنمان يمسحونهما(أساف ونائلة)... والصفا والمروة من المواضع التي كان لها أثر خطير في عبادة أهل الجاهلية... وكان طوافهم بها بقدر طوافهم بالبيت... أي سبعة أشواط... كما كانوا يقدمون الأضاحي ويقصون شعورهم هناك} (تفسير الجلالين 1/21 )... {ومن العادات الدينية المتصلة بالطواف وبالحج إلى المواضع المقدسة عادة (الإرتجام)... ويقال لرمي الحصى أو الأحجار (رمي الجمرات) أو الرجم} (النهاية في غريب الحديث والأثر 2/74، اللسان 15/117)... {ويوصلهم إليها... فتقربوا إليها ونصبوها في مواضع ظاهرة...ومسحوا أجسامهم بها تبركاً... وكلمة(استلم...استلام)... استعملت عند أهل مكة بالنسبة للحجر الأسود... وطريقتهم أن يمرر الإنسان يده على الحجر المقدس... أو أن يمسه بها إن صعب استلامه كله} (البخاري 1/66، 211)... وها هو احد السادة المؤمنين المتعقلين الذي استفاد من عقله يصرح... بعدم وجود مكة حتى القرن الثالث او الرابع الميلادي (فرقد الحسيني)... https://www.youtube.com/watch?v=y7FqJ7F-YWs
ومما سبق ايراده نفهم... ان اللف والدوران... يعود الفضل بهما لهبل وزمرته الـ 360 صنم... سبحانك يا هبل... كنت تعرف كل هذه الحقائق العلمية منذ زمن بعيد وتخفيها عنا... فهل سرق اله القرآن جهود وابتكارات هبل... حتى دون توجيه عبارة شكر او ثناء... ونسبها لنفسه... ام ان الاثنان هما نفس الصنم... والاختلاف بالتسمية فقط... تبعا لتطور الأمم... هبل قديما...واله القرآن حديثا... فالطواف كان موجود من قبل محمد... وافتح القران ستجد ان كل العبادات قام بها الاقوام من قبلكم:
صوموا كما صام من قبلكم... صلوا كما صلى من قبلكم... ادفعوا الزكاة كالذين سبقوكم... وحجوا مثلما حج برهوم... يعني كلها عبادات اساسيه في الإسلام كانت دارجه من قبل حتى ولادة محمد نفسه... والنقطة التي تقلقني حول الحج:
لماذا الله لم يخسف بمن كان يحج عاريا حول الكعبة ويمارس الجنس بين جنباتها... لأننا نعلم بانه قد تم خسف قوم لوط لممارسة الشذوذ... ولكن اليس بيت اله القرآن أولى بالاهتمام به... وخسف من يهين تلك البقعة المباركة كما تقولون... هل تساءلتم ولو لمرة واحدة... لماذا دافع اله القرآن عن الكعبة وهي مدنسة بالأصنام... وتركها عرضة للتدمير عدة مرات... وقد تطهرت ولم يعد فيها ذكر أو عبادة إلا له... أي ان اله القران لم يدافع عن هذه البقعة المباركة... الا مرة واحدة في حياته وهي... عندما كانت مرتعا للأصنام... انا لا اعلم كيف بإمكانكم ان تتغاضون عن مثل هذه الأمور الثابتة المدونة في كتبكم... صحيح ان الطواف مهم للكون كما اخبرنا الجهبذ مصطفى حسني... ولكن ما فات هذا الجهبذ... هو ان طواف الانسان يجب ان يكون بالتأمل والتفكير... وان يعمل طواف لمعلوماته ويحلل ويدرس ويفحص... هذا هو طوفان الانسان بالعقل... عقله يطوف في الكون وليس جسده... لا ان يتوقف عقله عن العمل... ثم رمي الحجارة بالحجارة ويقبل الحجارة... اليست كل هذه أمور وثنية بحته... حتى لو كان الحجر الأسود من السماء... السنا كلنا من السماء ومن روح الله كما ذكر قران ابن آمنة... فلماذا لا يقبلنا الحجر الأسود بالمقابل!!
خزعبلات ومعاملات سياسيه لإمطار الأموال على الجزيرة... هو ذكاء اقتصادي وقد فاقوا اليهود في ذلك!!
ثم هل يعتقد هذا الداعية أن محمد كان يعرف بدوران الأرض حول الشمس... ونحن نعلم ان الأرض والشمس يرتبطان بالجاذبية... لكن بماذا يرتبط المسلمين بالكعبة... بالجهل طبعا!!
ختاما... أرجعوا واقرأوا ما كتبه او ما قاله الداعية مصطفى حسني... والذي هلل له أبناء الحظيرة على مختلف مستوياتهم العلمية والثقافية... لاحظوا كيف ان الداعية لم يعطي أي سبب منطقي... وانما عبارة عن كلام وهلاوس فقط ... لذا عليك بشراء مسحوق الغسيل اوريال... لأن الدعاية تقول أنه الأفضل من بين مساحيق الغسيل... ويقال ان هناك واحد إعجازي... من بتوع الجاز... قال بأن المجال المغناطيسي والأرض... والدوران عكس عقارب الساعة... تؤدى إلى الراحة النفسية... وهى تماثل عملية الغسيل في الغسالات الأوتوماتيكية... لذلك يرجع الحاج كما ولدته أمه وقد غُسلت ذنوبه... ومكة تغسل أكثر بياضا... وعلى ما يبدو ان اله القرآن فاشل حتى في الهندسة... يعني كان المفروض ان يكون شكل الكعبة دائري بدل المكعب... حتى يسهل الطواف حولها... لذا انصح الاخوة المسلمين... بالطواف حول ملوية سامراء... وصدق من قال ...عندما يعاني شخصٌ من أوهام يسمى ذلك بالجنون... وعندما يعاني العديد من الناس... أي ما يقارب مليار ونصف حسب ما يدعون من نفس الأوهام... فيسمى ذلك بالإسلام... والسؤال الأخير للمؤمن... هل تساءلت مرة مع نفسك كيف يكون الشيطان الى هذا المستوى من الغباء... بحيث انه لا زال ماكثا في مكانه منذ إبراهيم كما تدعون... وهو يتلقى احجاركم المعقمة المباركة... فمن هو الغبي الحقيقي... هل هو الشيطان؟؟؟...لقد ضحك اله القرآن ورسوله على المؤمنين... إذ جعلوهم يؤمّنوا بهم ويضعوا عندهم عقولهم... أمانات ختم اله القرآن ورسوله عليها بالشمع الأحمر... ولذك لم نعد نفهم هل يقدسون اليمين أم الشمال... مع عقارب الساعة أم عكسها... فتراهم يستخدمون كل التشابهات التي يجدونها... في مواضيع لا صلة لها ببعض... ليثبتوا إعجاز اله القرآن ورسوله... يا خسارة على العقول عندما تصدق على السريع وتنبهر... بالتشابهات اللفظية والاتجاهات اللغوية المتفق عليها... فكل هذا كلام تافه ومخجل... ولا أخفيكم سرا... بانني الان فقط ادركت من اين جاءت الاهزوجة الشعبية... الثعلب فات فات وفي ذيله سبع لفات... والتي اتضح بانها مستقاة من اللف والدوران حول الكعبة... سبع لفات!!!



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فُقَهاء وَشِيُوخَ الإسلام... هل حقاً مقتنعين بما يقولون ؟
- إذا كانَ النَصرُ مِنْ عِندَ الله... فَبِماذا نُفَسِرإنتِصارَ ...
- كِتابٌ هذِهِ فاتِحَتهُ... وَبَعضٌ مِما جاءَ بِمتُونِ سُوَرِه ...
- مُعجِزاتُ خَيرَ البَرِية... حَقِيقَةٌ أمْ قُدَراتٌ مُزَيَفَة
- ذُرِيَةُ الشَيطان... بَينَ الهَلوَسَةِ والهَذَيان
- زعيم القرآنين: مِنْ لا يَتَكَلَمْ العَرَبِية... تَكْفِيهِ ال ...
- خِطابٌ إلى الله ... مِنْ طِفلَةٍ مُتَسَوِّلَةٍ يَتِيمَة
- هَل كانَ مُجرِماً قاطِعْ طَرِيق.... حَتى بِمَقايِيس عَصرِه
- خَرافات مُحَمَّد صَلعَم... وَجائِزة نُوفَلْ لِلخُزُعبُلات
- الكَعبَة... هَلْ كانَت مَبْنِيَة قَبْلَ إبراهِيم
- لله دَرُّكَ يا رَسُولَ الله... أنبَئتَنا بِما اليَومَ اكتَشَ ...
- عِلمُ الجَرحِ وَالتَعدِيل وَأسانِيدُ الرِجال...
- تَفَكَرُوا... وَضعُ الحَدِيثْ حَتى فِي العَصرِ الحَدَيثْ
- وَإنا لَهُ لَمُعَدِلُون... الحَجّاجُ بِن يُوسِفَ الثَقَفِي
- رِسالَة وَنِداء... لِلإله الذِي يَهدِي وَيَضِلُّ مَنْ يَشاء
- لا تَتَعَجَبْ مِنْ أفعالِ إنسان... حِينَما تَعرِف مَنْ هُو ق ...
- فقهاء وشيوخ الاسلام... الى متى سيكذبون على العوام
- هَلْ يَشتَرِطْ الإلحَاد أو الكُفُر بِالإسلام... لِيَنهَضَ ال ...
- السُؤال المُكَرَر...هَلْ فَكَّرتَ مَاذا سَتَقُول لله يَومَ ا ...
- الإسلام وَحُرِيَة العَقِيدَة... لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِين ...


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف موقع اسرائيلي حيوي ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - الحِكمَةُ الإلهِية...عِندَما تَدُورعُقولَهُم عَكسُ عَقارِبَ الساعَة