|
ملخص كتاب الحب
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 5978 - 2018 / 8 / 29 - 14:18
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
خلاصة ما سبق ، بالإضافة إلى التركيب الثلاثي للشعور والجملة العصبية _ كحد أدنى : فكرتان ، أو خبرتان ومهارتان تشكلان معا القاعدة النفسية لشخصية الفرد ، وهما محور الطاقة النفسية الإيجابية ( حب وسعادة ) أو السلبية ( غيظ وشقاء ) . الأولى يجسدها موقف التجنب المزدوج ، والثانية الاختلاف بين القيم والأخلاق . موقف التجنب المزدوج أو الرهاب المزدوج _ الخوف بالتزامن _ من المنفى والعزلة (العيش مع الغرباء ) أو ( العيش في زنزانة ) . في الزمن القديم كان النفي عن العشيرة والقبيلة ، يمثل العقوبة القصوى وأصعب من القتل . خلال القرن العشرين تكرس نوع معاكس من العقاب ، السجن الانفرادي خصوصا . العقوبتان تمثلان أقصى مخاوف الانسان الحالي : أن يبعد عن أهله وجماعته بالنفي ، والحكم عليه بالعيش _ هناك مع الغرباء ، أو السجن والعزل بعيدا في الآن _ هنا . بعبارة ثانية ، يتجسد خوف الانسان عند قطبين متعاكسين ، يمثل الأول العتبة والمثيرات الدنيا كما في حالة السجن والعزل الداخلي ، أو النقيض ، الضجيج والاثارة العليا ويجسدها وضع العيش مع غرباء . بعبارة ثالثة : القلق والضجر وجهان لعملة واحدة ، التمركز الذاتي وفقدان الاهتمام . .... موقف التجنب المزدوج أكثر تعقيدا ، تجنب التعب وتجنب الضجر بشكل متزامن ومزمن ، وهو مصدر ثابت لتدمير العلاقات الإنسانية المختلفة . لأهمية الفكرة _ وتلازمها مع انشغال البال المزمن _ سأناقشها من خلال أمثلة مشتركة . موقف التجنب ، ..... حاجة ثابتة يتعذر تجاوزها مرة واحدة أو دفعة واحدة . عند كل سلوك يتوجب على الفرد البالغ ، اتخاذ القرار الشخصي ، ويتزامن ذلك مع الشعور المتلازم بالهم وعبء المسؤولية . بالإضافة إلى ذلك ، توجد نزعة إنسانية ( حديثة ) لتوفير الوقت والجهد معا !؟ المعضلة أن توفير الوقت على حساب الجهد ، والعكس صحيح أيضا !! ( .... حلها لمرة واحدة مستحيل ، وهو ما يلزم الفرد بالحل الفصامي _ الفصل بين الغاية والوسيلة _ وعدم الاهتمام بصراحة ) . هذا الأمر يتزايد ، ويتضاعف مع تقدم العمر وحركة التطور الفردي والاجتماعي بالتزامن . بعبارة ثانية ، القوى النفسية المحركة والدافعة للسلوك الفردي ، مزدوجة وثنائية في اتجاهين متعاكسين على الدوام ، وهي المصدر الخارجي والموضوعي لحالة انشغال البال المزمن . يضاف إليها الأعباء النفسية الناتجة عن نقص النمو والنضج العقلي والعاطفي _ المتكامل . وهذا الوضع الذي يدركه الأطفال بعد العاشرة ، والفرد متوسط درجة الصحة العقلية بسهولة في هذا العصر ، وبشكل شعوري وواعي . وهو ما يشكل المحور الثابت للبوذية وللتنوير الروحي : علاج المعاناة والعذاب ( حالة الضجر أو القلق المزمن ) . ..... الفكرة الثانية ، الاختلاف الثابت بين الأخلاق والقيم ، مع الخلط المستمر بينهما !؟ اللغة ، والدين ، والعادات والتقاليد تشكل دائرة الأخلاق الموحدة في المجتمع المحلي ( الوطني أو الثقافي والفكري أو الديني والسياسي بالدولة ) . الأخلاق تناسب استعارة الكرة . بينما القيم تتشكل عبر التفاعل الاجتماعي والثقافي ، سواء عن طريق الحروب والصراعات والتنافس أو عن طريق التجارة والشراكة والتعاون . القيم تناسب استعارة الأسطوانة . الأخلاق نظم اجتماعية دائرية ودغمائية معا ، تتمحور حول العشيرة والدولة ، وتتحدد بالدستور والعلم والنشيد الوطني وبقية حدود الوطن . القيم نظام ثقافي يكاد يتوحد عالميا ، مع مطلع هذا القرن _ وهو مصدر تفاؤلي الثابت .... الانتقال من الدوغمائية وبقية الثنائيات العتيقة إلى المعايير الموضوعية ، الواضحة والثابتة . ..... للاختلاف الخارجي ، الاجتماعي والسياسي والثقافي بين القيم والأخلاق ، وجه داخلي يتمثل بالنزاع بين أخلاق الجماعة وبين القيم الإنسانية ، بدأ يتمايز ، ويتوضح أكثر بفضل التكنولوجيا جيلا بعد آخر . . . قبل نشر هذا النص لفت انتباهي بعض الأصدقاء ، إلى مغالطة وقعت فيها ، مع أنني كنت متنبها لها بالفعل وكتبت حولها في نصوص سابقة ! حل قضية جدل معينة ( الأخلاق والقيم أو الغاية والوسيلة ...) ، وأية قضية ثنائية بطبيعتها ، يقتضي المحافظة على القطبية أو يكون الحل غير منطقي وخطأ صريح ، ومثالها النموذجي : التعارض الثابت بين اتجاه اليوم واتجاه الغد ؟ _ عملية اختيار اليوم ، تعني السقوط في الشهوانية والحل التخديري على حساب الفاعلية . _ بالمقابل اختيار الغد ، السقوط في الذهنية والوهم ، على حساب العاطفة والمشاعر . وبكل الأحوال ، يمثل الاعتماد النفسي أو الاتجاه الثابت للشخصية الفردية ، تفضيل أحدها أو حلقة تكافؤ الضدين سيئة السمعة وهي حقيقة . مشكلة ثانية في كتابتي بالعموم ، عادة أناقش قضايا ثقافية أو اجتماعية ونفسية ، بدون أن يكون عندي أجوبة ثابتة وأتمسك بها . في الحقيقة يتفاقم الخطأ أكثر من ذلك : معظم ما أكتب عنه عادة ، يمثل مشاكل شخصية ومباشرة ، ونتيجة البحث تتغير بعض الأفكار والخبرات ، بعدما أكون قد تبنتيها في نصوص منشورة سابقا !؟ وها أنا قارئي _ت العزيز ، أكشف المشكلة لك . .... العلاقة بين الأخلاق والقيم دينامية ، ومركبة ، وتتصل بجميع المستويات الإنسانية . وهي ليست علاقة تشابه أو تناقض أو اختلاف فقط . .... هل تستوي الأمور بنقائضها _ في الآن هنا أيضا !؟ تعرف _ يعرف ، كل من يتابع كتابتي موقفي وتجاهي الثابت في الكتابة : حياتي وكتابتي وجهان لعملة واحدة . كثيرا ما يحدث التوازن بين القطبين لا شعوريا وبدون وعي وانتباه أغلب الأحيان . .... .... كيف يمكن قراءة النص الحالي ( أعلاه فقط ) ؟ قراءة نقدية ومتوازنة ؟ .... خلاصة كتاب الحب أنواع الحب ثلاثة وأشكاله غير منتهية ... 1 _ الحب الأخوي ، يمثل المراهقة والشباب الأول ، ولا يجهله أحد . لكن أغلبنا يجهل قوة التنافس الأخوي ، وتدميريته ، خصوصا بعدما يتحول إلى عداء . 2 _ الحب الجنسي والرومانسي ، القطب الثاني للحب ، يمثل الشخصية الناضجة جسديا وعقليا وعاطفيا واجتماعيا وروحيا ( أبعاد الذكاء الخمسة ) . ما يزال الحب الجنسي موضع شبهة في الثقافتين العربية والإسلامية ، وهو محور ثابت للتخلف و....ومصدر الجهل والتعصب والإرهاب خصوصا مع النزعة الانتحارية . الحب الجنسي يشكل بؤرة التناقض بين المسلمين ، الثابت ، والمتكرر : الحياة _هنا نقيض للحياة _ هناك !!! هل يدخل الحب الجنسي يوما ، في مجال الأخلاق الحميدة والقيم الانسانية العليا !؟ 3 _ النوع الثالث من الحب ، هو مصدر سوء الفهم الأساسي .... هذا النوع ، مرجع سوء الفهم للحب ( طبيعة ، وفكرة ، وخبرة ) . يوجد خلط تام ونهائي بين موقف الحب وموقف العجز عن الحب . .... _ الحب الأخوي وحب الغرباء ، .. العلاقة لا تحركها المصلحة المباشرة . _ الحب الجنسي وحب الشريك _ة ، علاقات الحاجة . _ الحب بين الآباء والأبناء ، نموذج علاقات الخوف ومحورها الثابت . .... ماذا عن حب الله والحق والخير والجمال والمعرفة !؟ مصطلح المقاومة في التحليل النفسي ، يمثل حجر الزاوية لفهمي الاجتماعي ، ويعكس طريقة تفكيري المنهجية والمتوازنة . توجد 3 اتجاهات مختلفة للموقف الديني الحالي : 1 _ موقف العبادة والخضوع الأعمى ، وهو الموقف التقليدي ( الابراهيمي ) . 2 _ نقيضه موقف المقاومة والانكار ، وبداية التفكير النقدي أيضا . ويتمثل بالتصوف والالحاد ( والموقف اللاديني حاليا ) . 3 _ موقف بوذا : أنت بوذا . إذا صادفت البوذا اقتله . .... الموقفان 1 و 2 وجهان لعملة واحدة ، ... التسطح والغرق في التفاصيل . .... ما تزال جملة معارفنا الحديثة ، حول الشعور والجملة العصبية وخصوصا الدماغ ، بالمستوى العاطفي والتقريبي . مع أن التقدم الذي حصل خلال القرن العشرين وحده ، هو أضعاف الخبرة والمعرفة التجريبية السابقة خلال التاريخ الإنساني كله . وتبقى الخلاصة بالغة الأهمية مع ذلك ، حيث مصدر الخلل أو الاضطراب العقلي ثلاثي الأبعاد (1 كيميائية 2 فكرية 3 عادة وحركة ) بالتزامن مع إمكانية العلاج الثلاثي أيضا . عادة التدخين هي المثال النموذجي ، حيث تدمج ثلاثة أطراف متناقضة : 1 الإرادة ( القرار ) ، 2 الطقس والعادة 3 الهواية والرياضة _ أو بمصطلحات الثقافة : الاعتماد النفسي ، والادمان ، والهواية . قبل التدخين ، يكون الاعتماد النفسي للشخصية بين الهواية والادمان . _ أعلى بدرجة من الإدمان . _ وأدنى بدرجة من الهواية . يعرف ليس الشخص المدخن وحده ، أيضا معارفه والمحيطين به ، أن شخصيته بعد التدخين تتعرض لانقلاب نوعي وشامل . ولا يتوقف الأمر عند ذلك الحد !؟ قد يمثل الإقلاع عن التدخين ، نكوص الشخصية إلى مرحلة سابقة وأدنى على مستوى القيم الأخلاقية والإنسانية أيضا . ..... الفرد ( امرأة أو رجل ) ، يمثل وحدة الجنس البشري المحورية . الجملة العصبية ، الدماغ خصوصا يجسد الهوية الفردية . بدوره الدماغ يدمج _ وفق صيغة غامضة _ الزمان والمكان والحياة ... هذه ليست فكرة عابرة ، أو فرضية نظرية ؟ هي حقيقة أصطدم بها مع بدايات كتابتي الفكرية ، ... الزمن والحياة نقيضان يدمجهما الجسد والدماغ عبر الشعور . .... إضافة وخاتمة مغالطة المقامر ، مصدر ثابت لتدمير التوازن العاطفي لشخصية الفرد ( امرأة أو رجل ) . مضمون مغالطة المقامر يمكن تلخيصه بفكرة ، الاعتقاد بأن الحياة عادلة . فكرة الحياة العادلة ، يتعذر تتبع جذورها ونشأتها البعيدة ، لكن ما يصعب تصديقه وفهمه أكثر ، كيف أن فكرة على هذه الدرجة من التناقض مع الواقع الملموس ، اليومي والمباشر ، تستمر بالعيش وبقوة في حياة الانسان أكثر ، حتى من الحقيقة العلمية في القرن 21 ! الحقيقة العلمية اليوم تتمثل عبر مظهرين ، الأول من خلال الظواهر الطبيعية ، مثل حركة النجوم والكواكب في الفضاء ، بعد تفسيرها العلمي _ التجريبي ، والثاني من خلال القوانين الرياضية _ الفيزيائية التي يقبلها المجتمع العلمي ، وفي الدرجة الثانية من المصداقية تأتي النظريات العلمية وهي معروفة ، ومثالها الحالي فيزياء الكم والنسبية العامة . يضاف إلى الفكرة السابقة ، الادراك الذاتي للمقامر بوصفه ضحية فقط . والعامل الثالث والأهم _ من الجانب النفسي والانفعالي _ هو الجشع وحالة عدم الشعور بالشبع والكفاية أبدا . أعتقد أن مصطلح النرجسية ، بحسب معناه الثقافي المتداول ، يفسر ويشرح الشعور المزمن بالحاجة إلى المزيد _ مع عدم الشعور بالشبع !؟ بالإضافة إلى ما سبق ، توجد فكرة اختبرتها مرارا ، أعتقد أنها هامة : مصدر الاختلاف ( من النوع الثاني ، مع شخصية غ نرجسية ) بين طرفين ( فردين أو أكثر ) بالتحديد كمي وعددي ، بصرف النظر عن الموضوع أو القضية . الحصة ( قد تكون مادية أو معنوية أو مال أو سلطة وغيرها ) .... يشعر ويعتقد ، الفرد الانفعالي _ خاصة النرجسي ، أنه كان خاسرا في السابق ، بالتزامن يشعر أنه لم يحصل على ما يستحقه بالفعل من شريكه _ ت ( بصرف النظر عن موقفه وتصرفه الحالي ) . في الخلافات من المستوى الطبيعي والاعتيادي ، بين العقلاء والأصحاء ، توجد معايير موضوعية ومحددة بشكل مسبق . ولحسن الحظ تتزايد الخبرة والمهارة _ على المستويين الفردي والاجتماعي _بالتزامن مع التطور التكنولوجي ، وهذا يمكن ملاحظته بشكل مباشر واختباره في مختلف الثقافات والمجتمعات ( مع وجود التفاوت الكبير والظالم بالفعل بين الشرق والغرب ) . مغالطة المقامر تدمج الطلب بالمطالبة ، بشكل سلبي ونكوصي . _ الطلب نوع من الثقة : أنت تطلب _ين المساعدة ( ...) من الأقرب . _ المطالبة نوع من التهمة : أنت وعبر التهديد والوعيد ، بدل الحب والاقناع ، تريد – ي الحصول على حاجتك ورغباتك المحقة ( او غير المحقة ) . .... بفضل الحب والعلم .... يتزايد التجانس بين الغاية والوسيلة وبين التكلفة والجودة ، ويتضاعف من جيل لآخر _ الحب ينتج الحب ، بصورة طبيعية وثابتة . مع فائض قيمة موجب . _ والخوف ينتج الخوف ، .. بشكل متناقص ؟ مع فائض قيمة سلبي . وإلا كيف خرج أسلافنا من الكهوف ، إلى ناطحات السحاب واستكشاف الفضاء ! الحب طريق خلاص الانسان الوحيد
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كتاب الحب _ ملحق 1
-
كتاب الحب 3
-
كتاب الحب 2 تتمة
-
رسالة مفتوحة 2 إلى الفيزيائيين الأحياء في سوريا وخارجها
-
رستلة مفتوحة إلى كل عالم _ة أو مهتم بالفيزياء حي ، اليوم 16
...
-
كتاب الحب 1
-
تكملة موقف الانكار _ حلقة مشتركة بين كتاب الزمن زكتاب الحب
-
كتاب الزمن 6
-
كتاب الزمن 5
-
كتاب الزمن 4 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
كتاب الزمن ملحق 5
-
ملحق 4 كتاب الزمن ، مع تصحيح 3
-
كتاب الزمن 3 سوريا 2020
-
ملحق 3 كتاب الزمن سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
ملحق 2 كتاب الزمن سوريا 2020
-
كتاب الزمن 2 سوريا 2020
-
ملحق1 كتاب الزمن ف1
-
تصحيح كتاب الزمن 1 ك 7 ف1 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
كتاب الزمن 1 ك 7 ف1 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
حلقة مشتركة بين الكتابين 6 و 7 سوريا 2020 _ رواية مضادة
المزيد.....
-
مقتل 5 أشخاص على الأقل وإصابة 33 جراء إعصار في الصين
-
مشاهد لعملية بناء ميناء عائم لاستقبال المساعدات في سواحل غزة
...
-
-السداسية العربية- تعقد اجتماعا في السعودية وتحذر من أي هجوم
...
-
ماكرون يأمل بتأثير المساعدات العسكرية الغربية على الوضع في أ
...
-
خبير بريطاني يتحدث عن غضب قائد القوات الأوكرانية عقب استسلام
...
-
الدفاعات الجوية الروسية تتصدى لمسيرات أوكرانية في سماء بريان
...
-
مقتدى الصدر يعلق على الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأمريك
...
-
ماكرون يدعو لمناقشة عناصر الدفاع الأوروبي بما في ذلك الأسلحة
...
-
اللحظات الأخيرة من حياة فلسطيني قتل خنقا بغاز سام أطلقه الجي
...
-
بيسكوف: مصير زيلينسكي محدد سلفا بوضوح
المزيد.....
-
فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال
...
/ إدريس ولد القابلة
-
المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب
...
/ حسام الدين فياض
-
القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا
...
/ حسام الدين فياض
-
فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
يوميات على هامش الحلم
/ عماد زولي
-
نقض هيجل
/ هيبت بافي حلبجة
-
العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال
...
/ بلال عوض سلامة
-
المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس
...
/ حبطيش وعلي
-
الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل
...
/ سعيد العليمى
-
أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم
...
/ سعيد زيوش
المزيد.....
|