صوت تظاهرات العراق .. نظمت هذه القصيدة تضامنا مع تظاهرات شعبنا للمطالبة بتحسين الخدمات

ميسون نعيم الرومي

الحوار المتمدن-العدد: 5930 - 2018 / 7 / 11 - 16:11
المحور: الادب والفن
    

نظمت هذه القصيدة تضامنا مع تظاهرات شعبنا
للمطالبة بتحسين الخدمات والتي استشهد فيها المغدور ابن البصرة (سعد يعقوب المنصوري)
صوت تظاهرات العراق
ميسون نعيم الرومي

*(فوگ صوتك يا شعب ما يعله صوت)
الموت يا شعبي ابسبيلك احلـَه موت
استشهد امن اجلك (سعد)*
كافي تـتحمل بعـَـد
انـت حـر او للأبـد
اجدادنه (سومر واكد)-
اعراقنه حر اوأبي كافي السكوت
فوگ صوتك يا شعب ما يعله صوت
***
(البصره) ثارت هبوا شدوهـَه الحـِزم
انتوا أول من كتب حرف ابقلم
انتوا اصحاب الحضاره
ثـورة (البصره) شراره
(كربله او كوت) الإشاره
اخذوا ثارات العذارى
(بغداد) ترفض كل حرامي اوصِبـَـح حـوت
فـوگ صوتـك يا شـعـَب ما يعلـَه صوت
***
ايد بيد اونكسـراغلال الحديـد
الشعب لوثار كلـَّه .. يشبگ الدم الوريد
ظلم كافي جـور كافي
عاش عدنه الفگـر لافي
(أغـْـنـى) شعب اوصرت حافي
تصرخ اهلك بالمنافي
فورة الثورة استغلها اولا تخليها تفوت
فوگ صوتك يا شعب ما يعله صوت
اعراقنه حر او أبي كافي السكوت
-----------------------------------------
*(فوگ صوتك يا شعب ما يعله صوت) :- مقتبسه
من هوسات تظاهرات مدينة الكوت يوم 10/تموز/2018
*(سعد):- شهيد تظاهرة مدينة البصرة
نظمت هذه القصيدة تضامنا مع تظاهرات شعبنة
للمطالبة بتحسين الخدمات والتي استشهد فيها المغدور ابن البصرة (سعد يعقوب المنصوري)
--------------------------------------------------------------
11/تموز/2018
ســــــــــــــتوكهولم

#ميسون_نعيم_الرومي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل